تعرفوني انا خادمة الائمه من اريد شي اجيبة اجيبه ...واجيب الاحاديث والروايات من كل موقع اجد فيه ضالتي...ومافي شي عندي غير موثق من قبل الكل...كل شي معترف به 100%...
يعني كل الروايات هذه منقوله ...ماكو شي من كيس ابو هريرة... وماتتخيلون كم المصادر التي اقرأها حتى استخلص لكم ما تحتاجون معرفته...بعض الاحيان الله يساعدني اشوفها كامه مكملة اجيبهه كما هي واحيان اخرى اضطر الى حذف الشرح والردود الخ واتي بالحديث المطلوب فقط...
بين قوسين ...لا عندي حديث مضروب ولا من مصدر تدليس ولا رواية مزورة ...اي لا لغط ولا شبهه تحوم حول ما انقله لكم...
الان ...جوابا على ما ذكرته يا كرار ...
اول شي عن التحرير...الباب مفتوح تره لدخول القدس وتحريرها ان كنت جاد... روح لحزب الله اذا تريد..مناك طب فجر نفسك باسرائيل...
يعني مافي اي معوق امامك...تسلل كما يتسلل ربعكم لتفجيرنا نحن الابرياء المسلمين والكتابيين...لو هاي اسرائيل ميصير تتفجر لأن مابيهه اسلام ؟؟ ويحبهم عمر ؟؟؟
ثاني شي...التحرير اللي تقول عنه للبلدان وحطين وووو.....مافي منكم نفر قام بذلك....انتو قول تكسرون بيبان ال البيت وتقتلوهم .اي.....تقتلون ابناء رسول الله ص ..اي.....تقاتلون عليا امير المؤمنين ع ...اي... بس مال تحرير وفتح وصخام .!!!..ان فعلتم سابقاً كما تدعون فللذهب والمال والفضة والنسوان...لا اكثر ...يعني مو لله ولا للدين وساورد لك حوار ابوك عمر مع ابن العاص يوم سبوا النصرانيات المصريات الاقباط واموال اهاليهن وقتلوا منهم ما قتلوا ظلماً...وكان هذا الامر بعد حرمة قتالهم باقرار قانون الجزية من قبل الله ورسوله ص...يعني هم سبي وقتل محرم وهم سلب اموال ونهب محرم....هذا تحريركم؟؟؟
لكننا نعرف انه هذا ديدنكم...ماعدكم كبير ليتم احترامه فقط الظالم...
ثالثا...تقول المصدر المضروب وفلان المدلس....ليش هو انتو الكم مذهب او خط ما مبني على التدليس والضرب والتضعيف؟؟؟
انتوا اللي علمتم ابليس كيف يدلس ويضرب ويضعف..انتم من شيطن الشيطان...
رابعاً...بما انك فتحت باب المضروب والتدليس والابتداع ...راح اراويك من فنون ابوك الابتداعية ما لا عين رات ولا اذن سمعت ومن خفايا كتبكم
اليك بأول وجبة بهذا الموضوع...وارجوا من الجميع المتابعة ...لأن هذا الموضوع طويل ...
واكيد رح ابدي بداية الاعتراض على اوامر الرسول ص...من ثم اتطرق الى مافعل بخصوص سلب الخلافة شيئاص فشيئاً...
منذ البداية وعمر عينه على الكرسي والامرة والقيادة...شوف اشسوه لما انصعق بأن اعطيت الامرة الى اسامه ...
وطبعاً تخلف بطلكم المغوار خوفا وحقدا وحسدا وغيضا وغيرة...
اليك نصوصكم المعمول بها في الازهر هم مو غيره
كان معسكر أسامة بالجرف خارج المدينة ... ورجع عمر في المدينة !!
» تاريخ خليفة بن خياط / ص: 64 :
حدثنا علي وموسى بن إسماعيل عن حماد بن سلمة عن هشام بن عروة عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في مرضه الذي توفي فيه : ( نفذوا جيش أسامة ) . فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسامة بالجرف .
• وعمر جندي مع أسامة وقد ودع النبي .. ثم تخلف عن أسامة ؟!!
» كنز العمال / ج: 10 ص: 572 :
30266 ـ ( مسند الصديق ) الواقدي حدثني عبد الله بن جعفر بن عبد الرحمن بن أزهر بن عوف عن الزهري عن عروة عن أسامة بن يد أن النبي صلى الله عليه وسلم أمره أن يغير على أهل أبنى صباحاً ، وأن يحرق قالوا ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأسامة : إمض على اسم الله ، فخرج بلوائه معقوداً فدفعه إلى بريدة بن الحصيب الأسلمي ، فخرج به إلى أسامة وأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة فعسكر بالجرف وضرب عسكره في موضع سقاية سليمان اليوم ، وجعل الناس يأخذون بالخروج إلى العسكر فيخرج من فرغ من حاجته إلى معسكره ، ومن لم يقض حاجته فهو على فراغ ولم يبق أحد من المهاجرين الأولين إلا انتدب في تلك الغزوة : عمر بن الخطاب وأبوعبيدة وسعد ابن أبي وقاص وأبو الأعور سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل في رجال من المهاجرين والأنصار وكان أشدهم في ذلك عدة قتادة بن النعمان وسلمة بن أسلم بن حريش فقال رجال من المهاجرين وكان أشدهم في ذلك قولاً عياش بن أبي ربيعة : يستعمل هذا الغلام على المهاجرين الأولين فكثرت القالة في ذلك فسمع عمر بن الخطاب بعض ذلك القول فرده على من تكلم به وجاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره بقول من قال ، فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم غضباً شديداً فخرج وقد عصب على رأسه بعصابة وعليه قطيفة ثم صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أما بعد أيها الناس فما مقالة بلغتني عن بعضكم في تأميري أسامة فوالله لئن طعنتم في إمارتي أسامة لقد طعنتم في إمارتي أباه من قبله ، وأيم الله إن كان للإمارة لخليق وإن ابنه من بعده لخليق للإمارة ، وإن كان لمن أحب الناس إلي وإن هذا لمن أحب الناس إلي وإنهما لمخيلان لكل خير فاستوصوا به خيراً ، فإنه من خياركم .
ثم نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل بيته وذلك يوم السبت لعشر ليال خلون من ربيع الأول ، وجاء المسلمون الذين يخرجون مع أسامة يودعون رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيهم عمر بن الخطب ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : أنفذوا بعث أسامة !!
هذا اول امر تنصيب امروي خالفه ابوكم عمر ...اليك مافعله بعد هذا الامر...
واكيد الكل يعرف من هو الامير الذي خالف عمر فيه الرسول بشدة لدرجة شتمه وهو على فراش الشهادة ص
في كتبكم ومذاهبكم الاربعه ...في قانون ينص على ان كل إنسان له حق الوصية قبل موته ... إلا النبي ص !!
» البخاري / ج: 5 ص: 137 :
حدثنا علي بن عبدالله حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هلموا أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده . فقال بعضهم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو والإختلاف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا . قال عبيد الله فكان يقول ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم!
• أيها النبي الراحل : لا نريد تأمينك من الضلال !!!
» البخاري / ج: 7 ص: 9 :
... أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده . فقال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله وكان ابن عباس يقول : أن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم !
• أيها النبي الراحل : لا نريد سنتك .. حسبنا كتاب الله !!
» مسلم / ج: 5 ص: 76 :
... حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معتمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتاباً لا تضلون بعده . فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول : أن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم !
• مصيبة ضلال هذه الأمة وصراعاتها على السلطة ... في رقبة عمر !!
» مسند أحمد / ج: 1 ص: 336 :
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرزاق ثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال وفيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبداً . فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده وفيهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبد الله وكان ابن عباس يقول : أن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .
• خففوا كلام عمر .. ولقد قال لا تأتوه بقرطاس .. إنه يهجر .. اختبروه !!
» مسند أحمد / ج: 1 ص: 324 :
حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثني وهب بن جرير ثنا أبي قال سمعت يونس يحدث عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال لما حضرت رسول الله صلى الله عليه وسلم الوفاة قال : هلم أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده . وفي البيت رجال فيهم عمر ابن الخطاب فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله قال فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم أو قال قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف وغم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قوموا عني . فكان ابن عباس يقول : أن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
• في وداعه المسلمين ... النبي حذر عمر من فضيحة الآخرة !!
» سيرة ابن كثير / ج: 4 ص: 457 :
فقال البيهقي : أنبأنا علي بن أحمد بن عبدان ، أنبأنا أحمد بن عبيد الصفار ، حدثنا ابن أبي قماش وهو محمد بن عيسى ، حدثنا موسى بن إسماعيل أبو عمران الجبلي ، حدثنا معن بن عيسى الفزاز ، عن الحارث بن عبد الملك بن عبد الله بن أناس الليثي ، عن القاسم بن يزيد بن عبد الله بن قسيط ، عن أبيه ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، عن الفضل بن عباس ، قال : أتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يوعك وعكاً شديداً ، وقد عصب رأسه فقال : خذ بيدي يا فضل . قال : فأخذت بيده حتى قعد على المنبر . ثم قال : ناد في الناس يا فضل . فناديت : الصلاة جامعة . قال : فاجتمعوا فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم خطيباً فقال : أما بعد ، أيها الناس إنه قد دنا مني خلوف من بين أظهركم ، ولن تروني في هذا المقام فيكم ، وقد كنت أرى أن غيره غير مغن عني حتى أقومه فيكم ، ألا فمن كنت جلدت له ظهراً فهذا ظهري فليستقد ، ومن كنت أخذت له مالاً فهذا مالي فليأخذ منه ، ومن كنت شتمت له عرضاً فهذا عرضي فليستقد ، ولا يقولن قائل : أخاف الشحناء من قبل رسول الله ، ألا وإن الشحناء ليست من شأني ولا من خلقي ، وإن أحبكم إلي من أخذ حقاً إن كان له عليَّ أو حللني فلقيت الله عزوجل وليس لأحد عندي مظلمة . قال : فقام منهم رجل فقال : يا رسول الله لي عندك ثلاثة دراهم . فقال : أما أنا فلا أكذب قائلاً ولا مستحلفه على يمين ، فيم كانت لك عندي ؟ قال : أما تذكر أنه مر بك سائل فأمرتني فأعطيته ثلاثة دراهم . قال : أعطه يا فضل . قال : وأمر به فجلس . قال : ثم عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم في مقالته الأولى . ثم قال : يا أيها الناس من عنده من الغلول شيء فليرده . فقام رجل فقال : يا رسول الله عندي ثلاثة دراهم غللتها في سبيل الله . قال : فلم غللتها ؟ قال : كنت إليها محتاجاً قال : خذها منه يا فضل . ثم عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم في مقالته الأولى وقال : يا أيها الناس من أحس من نفسه شيئاً فليقم أدعو الله له . فقام إليه رجل فقال : يا رسول الله إني لمنافق وإني لكذوب وإني لنئوم . فقال عمر بن الخطاب : ويحك أيها الرجل ! لقد سترك الله لو سترت على نفسك . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مه يابن الخطاب فضوح الدنيا أهون من فضوح الآخرة ، اللهم ارزقه صدقاً وإيماناً وأذهب عنه النوم إذا شاء . ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : عمر معي وأنا مع عمر والحق بعدي مع عمر . وفي إسناده ومتنه غرابة شديدة .
• في أيامه الأخيرة ذهب النبي إلى بيت عمر في بيته وشده بلحيته وحذره !!
» كنز العمال / ج: 11 ص: 264 :
31471 ـ عن عمر قال : كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم مجتمعين وأنا أعرف الحزن في وجهه فقال : إنا لله وإنا إليه راجعون ! قلت : يا رسول الله ! إنا لله وإنا إليه راجعون ، ماذا قال ربنا ؟ قال : أتاني جبريل آنفاً فقال : إنا لله وإنا إليه راجعون ، قلت : أجل ، إنا لله وإنا إليه راجعون ، فمم ذاك يا جبريل ؟ قال : إن أمتك مفتنة بعدك بقليل من الدهر غير كثير ، فقلت : فتنة كفر أو فتنة ضلالة ؟ قال : كل ذلك سيكون ، قلت : ومن أين يأتيهم ذلك وأنا تارك فيهم كتاب الله ؟ قال : بكتاب الله يضلون ، وأول ذلك من قبل قرائهم وأمرائهم ، يمنع الأمراء الناس حقوقهم فلا يعطونها فيقتتلون ويتبع القراء أهواء الأمراء فيمدون في الغي ثم لا يقصرون ، قلت : يا جبريل ؟ فبم سلم من سلم منهم ؟ قال : بالكف والصبر ، إن أعطوا الذي لهم أخذوه وإن منعوه تركوه . ( الحكيم وابن أبي عاصم في السنة والعسكري في المواعظ ، حل والديلمي وابن الجوزي في الواهيات ، وفيه مسلمة بن علي متروك ) .
• هل كان عمر وراء لد النبي في مرضه ... ولماذا جازاهم النبي باللد ؟!!
» البخاري / ج: 5 ص: 143 :
حدثني عبد الله بن أبي شيبة حدثنا يحيى بن سعيد عن سفيان عن موسى بن أبي عائشة عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن عائشة وابن عباس أن أبا بكر قبل النبي صلى الله عليه وسلم بعد موته حدثنا على حدثنا يحيى وزاد قالت عائشة لددناه في مرضه فجعل يشير إلينا أن لا تلدوني فقلنا كراهية المريض للدواء فلما أفاق قال ألم أنهكم أن تلدوني قلنا كراهية المريض للدواء فقال لا يبقى أحد في البيت إلا لد وأنا أنظر إلا العباس فإنه لم يشهدكم !!
» كنز العمال / ج: 10 ص: 573 :
عن أم سلمة قالت بدئ برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه في بيت ميمونة فكان إذا خف عنه ما يجد خرج فصلى بالناس فإذا وجد ثقلة قال : مروا الناس فليصلوا فتخوفنا عليه ذات الجنب وثقل فلددناه فوجد النبي صلى الله عليه وسلم خشونة اللد فأفاق فقال ما صنعتم بي ؟ قالوا : لددناك قال : بماذا ؟! قلنا بالعود الهندي وشيء من ورس وقطرات زيت ، فقال : من أمركم بهذا ؟ قالوا : أسماء بنت عميس ، قال : هذا طب أصابته بأرض الحبشة لا يبقى أحد في البيت إلا التد إلا ما كان من عم رسول الله يعني العباس ثم قال : ما الذي كنتم تخافون علي ؟ قالوا ذات الجنب ، قال : ما كان الله ليسطلها علي .
والطبقات / ج: 2 ص: 235 و236
بس ملاحظة: غلبه الوجع هذه مؤدبة مقارنة بما قال حقيقة...والادهى والامر انهم اتهموا علياً ع بمقولة (حسبنا كتاب الله)!!!و(غلبه الوجع)خففت بعد ان كانت (هجر رسول الله ) او (انه ليهجر)...ثم اصبحت ان عمر اشتبه عليه الامر ولم يسمع ماقيل!!! ثم قال عمر اصبحت قيل !!!
لنفترض انه قال ولو من ضروب المستحيل (غلب الوجع)...هل جملة غلبه الوجع المؤدبة التي تبين التفاعل الشعوري مع حال الرسول ص تستدعي ان تثار مشكلة ويتم التنازع؟؟؟ بين قوسين ان كان حزين ومتعاطف مع الرسول ص ليش يلام من قبل الجميع ويتخاصم الكل بشان هذه المقولة؟؟؟ولماذا يطردهم الرسول ص من الحجرة ؟؟؟
علعموم اليكم تفاصيل الحديث ...
فقد أخرج عدة من الحفاظ منهم البخاري ومسلم وأحمد بن حنبل وإبن خزيمة والطبري وإبن حبان والطبراني والنسائي البيهقي وإبن سعد وغيرهم واللفظ للبخاري قال : ( حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس قال : ما حضر النبي (ص) قال وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال : هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده قال عمر : إن النبي (ص) غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله ، وإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند النبي (ص) قال : قوموا عني قال عبيد الله فكان إبن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم ) ، راجع : ( صحيح البخاري ج6 ص2680 ح 6932 ) ، لا حظ في هذه الرواية يقول البخاري أن عمر هو الذي قال : حسبنا كتاب الله وليس الإمام علي (ع) .
قال عمر ام قال لصحابة ان الرسول يهجر ص!!!!
أخرج عدة من الحفاظ منهم مسلم إبن خزيمة وأحمد واللفظ لمسلم قال : ( حدثنا إسحق بن إبراهيم أخبرنا وكيع عن مالك بن مغول عن طلحة بن مصرف عن سعيد بن جبير عن إبن عباس أنه قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم جعل تسيل دموعه حتى رأيت على خديه كأنها نظام اللؤلؤ قال : قال رسول الله (ص) أئتوني بالكتف والدواة أو اللوح والدواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقالوا إن رسول الله (ص) يهجر ) ، ( صحيح مسلم ج3 ص1257 ).
حدثني محمد بن رافع وعبد بن حميد قال : عبد أخبرنا وقال إبن رافع : حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر : فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) قوموا قال عبيد الله فكان إبن عباس يقولا إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم ) ، راجع : ( صحيح مسلم ج 3 ص1257 ).
- حدثنا سعيد بن منصور وقتيبة بن سعيد وأبو بكر بن أبي شيبة وعمرو الناقد ( واللفظ لسعيد ) قالوا : حدثنا سفيان عن سليمان الأحول عن سعيد بن جبير قال : قال إبن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى فقلت : يا إبن عباس وما يوم الخميس ؟ قال : إشتد برسول الله (ص) وجعه فقال : ( أئتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ) فتنازعوا وما ينبغي عند نبي تنازع وقالوا : ما شأنه ؟ أهجر ؟ استفهموه قال : ( دعوني فالذي أنا فيه خير أوصيكم ثلاث أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم قال : وسكت عن الثالثة أو قال : فأنسيتها ) ، راجع : ( صحيح مسلم ج3 ص1257 ).
-أخرج الخلال في ( السنة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 271 ) - رقم الحديث : ( 329 ) قال : ( أخبرنا محمد بن إسماعيل قال : أنبأ وكيع عن مالك بن مغول عن طلحة بن مصرف عن سعيد بن جبير عن إبن عباس قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم نظر إلى دموع عينيه تحدر على خده كأنها نظام اللؤلؤ قال : قال رسول الله ائتوني باللوح والدواة أو الكتف والدواة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فقالوا رسول الله يهجر ، إسناد هذا الحديث صحيح ) ...
مصدره ( سنن الترمذي ج5 ص662 ).:
أخرج عدة كبير من الحفاظ منهم أحمد والنسائي والطبراني والحاكم وسنن الدارمي وإبن خزيمه وأبي يعلى والبزار وإبن أبي شيبة والبيهقي وإبن الجعد وإبن حميد وغيرهم واللفظ للترمذي قال : حدثنا نصر بن عبد الرحمن الكوفي حدثنا زيد بن الحسن هو الأنماطي عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر بن عبد الله قال : رأيت رسول الله (ص) في حجته يوم عرفة وهو على ناقته القصواء يخطب فسمعته يقول يا أيها الناس إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، قال : وفي الباب عن أبي ذر و أبي سعيد و زيد بن أرقم و حذيفة بن أسيد ، قال وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه ، قال وزيد بن الحسن قد روى عنه سعيد بن سليمان وغير واحد من أهل العلم )
- قال الألباني : صحيح ، وقد صححه عدد كبير من العلماء والأساطين والحهابدة من المتقدمين والمتاخرين والمعاصرين من علماء السنة ، وقد ورد هذا الحديث أكثر من ثلاثين طريق من طبقة الصحابة ، وأورد الحافظ العراقي أكثر من ثلاثة وعشرين طريقا في كتابه إستجلاب الغرف وبن حجر الهيتمي أوردة عدة طرق في الصواعق المحرقة ، وتم جمع أكثر من أربعمائة طريق من مجموع الطبقات من كتب اهل السنة ، وهذا الحديث وفق ما قُرر في قواعد الدراية والرواية متواتر .
من قال يهجر وغلبه الوجع هو شخص واحد . !!
- قال بن حزم : ( كما حدثنا حمام بن أحمد ، ثنا عبدالله بن إبراهيم ، ثنا أبو زيد المروزي ، ثنا محمد بن يوسف ، ثنا البخاري ، ثنا يحيى بن سليمان الجعفي ، ثنا إبن وهب ، أخبرني يونس ، عن إبن شهاب ، عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما إشتد برسول الله (ص) وجعه قال : أئتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ، فقال عمر : إن النبي (ص) غلبه الوجع ، وعندنا كتاب الله حسبنا ، فاختلفوا وكثر اللغط ، فقال : قوموا عني ، ولا ينبغي عندي التنازع ، فخرج إبن عباس يقول : إن الرزية ما حال بين رسول الله وبين كتابه ).
- وحدثناه عبدالله بن ربيع ، ثنا محمد بن معاوية ، ثنا أحمد بن شعيب ، أنا محمد بن منصور ، عن سفيان الثوري ، سمعت سليمان - هو الأحول - عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ، فذكر الحديث وفيه : إن قوما قالوا عن النبي ص في ذلك اليوم ، ما شأنه؟ هجر . !!!!
عمر هو من ضيع الكتاب...!!! وبسببه ترك الرسول امر الدواة والقلم!!!
- قال أبو محمد إبن حزم في ( الإحكام في أصول الأحكام ج7 ص984 ) :
( هذه زلة العالم التي حذر منها الناس قديما ، وقد كان في سابق علم الله تعالى أن يكون بيننا الإختلاف ، وتضل طائفة وتهتدي بهدى الله أخرى ، فلذلك نطق عمر ومن وافقه بما نطقوا به ، مما كان سببا إلى حرمان الخير بالكتاب الذي لو كتبه لم يضل بعده ، ولم يزل أمر هذا الحديث مهما لنا وشجى في نفوسنا ، وغصة نألم لها ، لاحظ أنهم ضيعوا العاصم من الظلال وهو كتابة الكتاب.
أخرج الإمام أحمد في مسنده قال : ( حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا موسى بن داود حدثنا بن لهيعة عن أبي الزبير عن جابر : أن النبي (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده قال : فخالف عليها عمر بن الخطاب حتى رفضها ) ، راجع : ( مسند احمد ج3 ص 246 ح14768 قال شعيب الارناؤوط : صحيح لغيره ، وهذا إسناد ضعيف لسوء حفظ إبن لهيعة وقد توبع ).
أخرج أبي يعلى في مسنده بسند صحيح قال : ( حدثنا إبن نمير حدثنا سعيد بن الربيع حدثنا قره بن خالد عن أبي الزبير عن جابر : أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص)) ، راجع : ( مسند ابي يعلى ج3 ص394 ح1871 قال محقق الكتاب حسين سليم أحد إسناده صحيح رجاله رجال الصحيحين ، وقال نور الدين الهيثمي في مجمع الزوائد ج4ص394 ، رجال الجميع رجال الصحيح ).
اصبح عمر بريئاً من الشتم وكان القول مشتبه عليه!!!
-قال إبن تيمية في ( منهاج السنة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 24 ) ، قال : ( ...... وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال : ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي (ص) لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي (ص) كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ذكره لعائشة فلما رأى أن الشك قد وقع علم أن الكتاب لا يرفع الشك فلم يبق فيه فائدة وعلم أن الله يجمعهم على ما عزم عليه كما قال ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر ..... ).
الرسول ص اراد ان يكتب الكتاب لأبي بكر خاصة!!!...وعمر يقول انها فلته وقى الله شرها!!!! وانها شورى والنبي لم يوصي!!!
في ( منهاج السنة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 315 ) :
( .... الوجه الثالث أن الذي وقع في مرضه كان من أهون الأشياء وأبينها وقد ثبت في الصحيح أنه قال لعائشة في مرضه : إدعى لي أباك وأخاك حتى أكتب لأبي بكر كتابا لا يختلف عليه الناس من بعدي ثم قال : يأبي الله والمؤمنون إلا أبا بكر فلما كان يوم الخميس هم أن يكتب كتابا فقال عمر : ماله أهجر فشك عمر هل هذا القول من هجر الحمي أو هو مما يقول على عادته فخاف عمر أن يكون من هجر الحمى فكان هذا مما خفى على عمر كما خفى عليه موت النبي (ص) بل أنكره ثم قال بعضهم هاتوا كتابا وقال بعضهم لا تأتوا بكتاب فرأى النبي (ص) أن الكتاب في هذا الوقت لم يبق فيه فائدة لأنهم يشكون هل أملاه مع تغيره بالمرض أم مع سلامته من ذلك فلا يرفع النزاع فتركه ولم تكن كتابة الكتاب مما أوجبه الله عليه أن يكتبه أو يبلغه في ذلك الوقت إذ لو كان كذلك لما ترك (ص) ما أمره الله به لكن ذلك مما رآه مصلحة لدفع النزاع في خلافة أبي بكر ورأى أن الخلاف لا بد أن يقع .... ).
هذا ما يخص الاعتراض العمري على وصية الرسول ص ...
اليكم مافعلة من تحايل مع صاحبة ابي بكر ليسلب الامامة في حياة الرسول ص :
يعني كل الروايات هذه منقوله ...ماكو شي من كيس ابو هريرة... وماتتخيلون كم المصادر التي اقرأها حتى استخلص لكم ما تحتاجون معرفته...بعض الاحيان الله يساعدني اشوفها كامه مكملة اجيبهه كما هي واحيان اخرى اضطر الى حذف الشرح والردود الخ واتي بالحديث المطلوب فقط...
بين قوسين ...لا عندي حديث مضروب ولا من مصدر تدليس ولا رواية مزورة ...اي لا لغط ولا شبهه تحوم حول ما انقله لكم...
الان ...جوابا على ما ذكرته يا كرار ...
اول شي عن التحرير...الباب مفتوح تره لدخول القدس وتحريرها ان كنت جاد... روح لحزب الله اذا تريد..مناك طب فجر نفسك باسرائيل...
يعني مافي اي معوق امامك...تسلل كما يتسلل ربعكم لتفجيرنا نحن الابرياء المسلمين والكتابيين...لو هاي اسرائيل ميصير تتفجر لأن مابيهه اسلام ؟؟ ويحبهم عمر ؟؟؟
ثاني شي...التحرير اللي تقول عنه للبلدان وحطين وووو.....مافي منكم نفر قام بذلك....انتو قول تكسرون بيبان ال البيت وتقتلوهم .اي.....تقتلون ابناء رسول الله ص ..اي.....تقاتلون عليا امير المؤمنين ع ...اي... بس مال تحرير وفتح وصخام .!!!..ان فعلتم سابقاً كما تدعون فللذهب والمال والفضة والنسوان...لا اكثر ...يعني مو لله ولا للدين وساورد لك حوار ابوك عمر مع ابن العاص يوم سبوا النصرانيات المصريات الاقباط واموال اهاليهن وقتلوا منهم ما قتلوا ظلماً...وكان هذا الامر بعد حرمة قتالهم باقرار قانون الجزية من قبل الله ورسوله ص...يعني هم سبي وقتل محرم وهم سلب اموال ونهب محرم....هذا تحريركم؟؟؟
لكننا نعرف انه هذا ديدنكم...ماعدكم كبير ليتم احترامه فقط الظالم...
ثالثا...تقول المصدر المضروب وفلان المدلس....ليش هو انتو الكم مذهب او خط ما مبني على التدليس والضرب والتضعيف؟؟؟
انتوا اللي علمتم ابليس كيف يدلس ويضرب ويضعف..انتم من شيطن الشيطان...
رابعاً...بما انك فتحت باب المضروب والتدليس والابتداع ...راح اراويك من فنون ابوك الابتداعية ما لا عين رات ولا اذن سمعت ومن خفايا كتبكم
اليك بأول وجبة بهذا الموضوع...وارجوا من الجميع المتابعة ...لأن هذا الموضوع طويل ...
واكيد رح ابدي بداية الاعتراض على اوامر الرسول ص...من ثم اتطرق الى مافعل بخصوص سلب الخلافة شيئاص فشيئاً...
منذ البداية وعمر عينه على الكرسي والامرة والقيادة...شوف اشسوه لما انصعق بأن اعطيت الامرة الى اسامه ...
وطبعاً تخلف بطلكم المغوار خوفا وحقدا وحسدا وغيضا وغيرة...
اليك نصوصكم المعمول بها في الازهر هم مو غيره
كان معسكر أسامة بالجرف خارج المدينة ... ورجع عمر في المدينة !!
» تاريخ خليفة بن خياط / ص: 64 :
حدثنا علي وموسى بن إسماعيل عن حماد بن سلمة عن هشام بن عروة عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في مرضه الذي توفي فيه : ( نفذوا جيش أسامة ) . فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسامة بالجرف .
• وعمر جندي مع أسامة وقد ودع النبي .. ثم تخلف عن أسامة ؟!!
» كنز العمال / ج: 10 ص: 572 :
30266 ـ ( مسند الصديق ) الواقدي حدثني عبد الله بن جعفر بن عبد الرحمن بن أزهر بن عوف عن الزهري عن عروة عن أسامة بن يد أن النبي صلى الله عليه وسلم أمره أن يغير على أهل أبنى صباحاً ، وأن يحرق قالوا ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأسامة : إمض على اسم الله ، فخرج بلوائه معقوداً فدفعه إلى بريدة بن الحصيب الأسلمي ، فخرج به إلى أسامة وأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة فعسكر بالجرف وضرب عسكره في موضع سقاية سليمان اليوم ، وجعل الناس يأخذون بالخروج إلى العسكر فيخرج من فرغ من حاجته إلى معسكره ، ومن لم يقض حاجته فهو على فراغ ولم يبق أحد من المهاجرين الأولين إلا انتدب في تلك الغزوة : عمر بن الخطاب وأبوعبيدة وسعد ابن أبي وقاص وأبو الأعور سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل في رجال من المهاجرين والأنصار وكان أشدهم في ذلك عدة قتادة بن النعمان وسلمة بن أسلم بن حريش فقال رجال من المهاجرين وكان أشدهم في ذلك قولاً عياش بن أبي ربيعة : يستعمل هذا الغلام على المهاجرين الأولين فكثرت القالة في ذلك فسمع عمر بن الخطاب بعض ذلك القول فرده على من تكلم به وجاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره بقول من قال ، فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم غضباً شديداً فخرج وقد عصب على رأسه بعصابة وعليه قطيفة ثم صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أما بعد أيها الناس فما مقالة بلغتني عن بعضكم في تأميري أسامة فوالله لئن طعنتم في إمارتي أسامة لقد طعنتم في إمارتي أباه من قبله ، وأيم الله إن كان للإمارة لخليق وإن ابنه من بعده لخليق للإمارة ، وإن كان لمن أحب الناس إلي وإن هذا لمن أحب الناس إلي وإنهما لمخيلان لكل خير فاستوصوا به خيراً ، فإنه من خياركم .
ثم نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل بيته وذلك يوم السبت لعشر ليال خلون من ربيع الأول ، وجاء المسلمون الذين يخرجون مع أسامة يودعون رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيهم عمر بن الخطب ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : أنفذوا بعث أسامة !!
هذا اول امر تنصيب امروي خالفه ابوكم عمر ...اليك مافعله بعد هذا الامر...
واكيد الكل يعرف من هو الامير الذي خالف عمر فيه الرسول بشدة لدرجة شتمه وهو على فراش الشهادة ص
في كتبكم ومذاهبكم الاربعه ...في قانون ينص على ان كل إنسان له حق الوصية قبل موته ... إلا النبي ص !!
» البخاري / ج: 5 ص: 137 :
حدثنا علي بن عبدالله حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هلموا أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده . فقال بعضهم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو والإختلاف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا . قال عبيد الله فكان يقول ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم!
• أيها النبي الراحل : لا نريد تأمينك من الضلال !!!
» البخاري / ج: 7 ص: 9 :
... أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده . فقال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله وكان ابن عباس يقول : أن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم !
• أيها النبي الراحل : لا نريد سنتك .. حسبنا كتاب الله !!
» مسلم / ج: 5 ص: 76 :
... حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معتمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتاباً لا تضلون بعده . فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول : أن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم !
• مصيبة ضلال هذه الأمة وصراعاتها على السلطة ... في رقبة عمر !!
» مسند أحمد / ج: 1 ص: 336 :
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرزاق ثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال وفيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبداً . فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده وفيهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبد الله وكان ابن عباس يقول : أن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .
• خففوا كلام عمر .. ولقد قال لا تأتوه بقرطاس .. إنه يهجر .. اختبروه !!
» مسند أحمد / ج: 1 ص: 324 :
حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثني وهب بن جرير ثنا أبي قال سمعت يونس يحدث عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال لما حضرت رسول الله صلى الله عليه وسلم الوفاة قال : هلم أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده . وفي البيت رجال فيهم عمر ابن الخطاب فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله قال فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم أو قال قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف وغم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قوموا عني . فكان ابن عباس يقول : أن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
• في وداعه المسلمين ... النبي حذر عمر من فضيحة الآخرة !!
» سيرة ابن كثير / ج: 4 ص: 457 :
فقال البيهقي : أنبأنا علي بن أحمد بن عبدان ، أنبأنا أحمد بن عبيد الصفار ، حدثنا ابن أبي قماش وهو محمد بن عيسى ، حدثنا موسى بن إسماعيل أبو عمران الجبلي ، حدثنا معن بن عيسى الفزاز ، عن الحارث بن عبد الملك بن عبد الله بن أناس الليثي ، عن القاسم بن يزيد بن عبد الله بن قسيط ، عن أبيه ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، عن الفضل بن عباس ، قال : أتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يوعك وعكاً شديداً ، وقد عصب رأسه فقال : خذ بيدي يا فضل . قال : فأخذت بيده حتى قعد على المنبر . ثم قال : ناد في الناس يا فضل . فناديت : الصلاة جامعة . قال : فاجتمعوا فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم خطيباً فقال : أما بعد ، أيها الناس إنه قد دنا مني خلوف من بين أظهركم ، ولن تروني في هذا المقام فيكم ، وقد كنت أرى أن غيره غير مغن عني حتى أقومه فيكم ، ألا فمن كنت جلدت له ظهراً فهذا ظهري فليستقد ، ومن كنت أخذت له مالاً فهذا مالي فليأخذ منه ، ومن كنت شتمت له عرضاً فهذا عرضي فليستقد ، ولا يقولن قائل : أخاف الشحناء من قبل رسول الله ، ألا وإن الشحناء ليست من شأني ولا من خلقي ، وإن أحبكم إلي من أخذ حقاً إن كان له عليَّ أو حللني فلقيت الله عزوجل وليس لأحد عندي مظلمة . قال : فقام منهم رجل فقال : يا رسول الله لي عندك ثلاثة دراهم . فقال : أما أنا فلا أكذب قائلاً ولا مستحلفه على يمين ، فيم كانت لك عندي ؟ قال : أما تذكر أنه مر بك سائل فأمرتني فأعطيته ثلاثة دراهم . قال : أعطه يا فضل . قال : وأمر به فجلس . قال : ثم عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم في مقالته الأولى . ثم قال : يا أيها الناس من عنده من الغلول شيء فليرده . فقام رجل فقال : يا رسول الله عندي ثلاثة دراهم غللتها في سبيل الله . قال : فلم غللتها ؟ قال : كنت إليها محتاجاً قال : خذها منه يا فضل . ثم عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم في مقالته الأولى وقال : يا أيها الناس من أحس من نفسه شيئاً فليقم أدعو الله له . فقام إليه رجل فقال : يا رسول الله إني لمنافق وإني لكذوب وإني لنئوم . فقال عمر بن الخطاب : ويحك أيها الرجل ! لقد سترك الله لو سترت على نفسك . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مه يابن الخطاب فضوح الدنيا أهون من فضوح الآخرة ، اللهم ارزقه صدقاً وإيماناً وأذهب عنه النوم إذا شاء . ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : عمر معي وأنا مع عمر والحق بعدي مع عمر . وفي إسناده ومتنه غرابة شديدة .
• في أيامه الأخيرة ذهب النبي إلى بيت عمر في بيته وشده بلحيته وحذره !!
» كنز العمال / ج: 11 ص: 264 :
31471 ـ عن عمر قال : كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم مجتمعين وأنا أعرف الحزن في وجهه فقال : إنا لله وإنا إليه راجعون ! قلت : يا رسول الله ! إنا لله وإنا إليه راجعون ، ماذا قال ربنا ؟ قال : أتاني جبريل آنفاً فقال : إنا لله وإنا إليه راجعون ، قلت : أجل ، إنا لله وإنا إليه راجعون ، فمم ذاك يا جبريل ؟ قال : إن أمتك مفتنة بعدك بقليل من الدهر غير كثير ، فقلت : فتنة كفر أو فتنة ضلالة ؟ قال : كل ذلك سيكون ، قلت : ومن أين يأتيهم ذلك وأنا تارك فيهم كتاب الله ؟ قال : بكتاب الله يضلون ، وأول ذلك من قبل قرائهم وأمرائهم ، يمنع الأمراء الناس حقوقهم فلا يعطونها فيقتتلون ويتبع القراء أهواء الأمراء فيمدون في الغي ثم لا يقصرون ، قلت : يا جبريل ؟ فبم سلم من سلم منهم ؟ قال : بالكف والصبر ، إن أعطوا الذي لهم أخذوه وإن منعوه تركوه . ( الحكيم وابن أبي عاصم في السنة والعسكري في المواعظ ، حل والديلمي وابن الجوزي في الواهيات ، وفيه مسلمة بن علي متروك ) .
• هل كان عمر وراء لد النبي في مرضه ... ولماذا جازاهم النبي باللد ؟!!
» البخاري / ج: 5 ص: 143 :
حدثني عبد الله بن أبي شيبة حدثنا يحيى بن سعيد عن سفيان عن موسى بن أبي عائشة عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن عائشة وابن عباس أن أبا بكر قبل النبي صلى الله عليه وسلم بعد موته حدثنا على حدثنا يحيى وزاد قالت عائشة لددناه في مرضه فجعل يشير إلينا أن لا تلدوني فقلنا كراهية المريض للدواء فلما أفاق قال ألم أنهكم أن تلدوني قلنا كراهية المريض للدواء فقال لا يبقى أحد في البيت إلا لد وأنا أنظر إلا العباس فإنه لم يشهدكم !!
» كنز العمال / ج: 10 ص: 573 :
عن أم سلمة قالت بدئ برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه في بيت ميمونة فكان إذا خف عنه ما يجد خرج فصلى بالناس فإذا وجد ثقلة قال : مروا الناس فليصلوا فتخوفنا عليه ذات الجنب وثقل فلددناه فوجد النبي صلى الله عليه وسلم خشونة اللد فأفاق فقال ما صنعتم بي ؟ قالوا : لددناك قال : بماذا ؟! قلنا بالعود الهندي وشيء من ورس وقطرات زيت ، فقال : من أمركم بهذا ؟ قالوا : أسماء بنت عميس ، قال : هذا طب أصابته بأرض الحبشة لا يبقى أحد في البيت إلا التد إلا ما كان من عم رسول الله يعني العباس ثم قال : ما الذي كنتم تخافون علي ؟ قالوا ذات الجنب ، قال : ما كان الله ليسطلها علي .
والطبقات / ج: 2 ص: 235 و236
بس ملاحظة: غلبه الوجع هذه مؤدبة مقارنة بما قال حقيقة...والادهى والامر انهم اتهموا علياً ع بمقولة (حسبنا كتاب الله)!!!و(غلبه الوجع)خففت بعد ان كانت (هجر رسول الله ) او (انه ليهجر)...ثم اصبحت ان عمر اشتبه عليه الامر ولم يسمع ماقيل!!! ثم قال عمر اصبحت قيل !!!
لنفترض انه قال ولو من ضروب المستحيل (غلب الوجع)...هل جملة غلبه الوجع المؤدبة التي تبين التفاعل الشعوري مع حال الرسول ص تستدعي ان تثار مشكلة ويتم التنازع؟؟؟ بين قوسين ان كان حزين ومتعاطف مع الرسول ص ليش يلام من قبل الجميع ويتخاصم الكل بشان هذه المقولة؟؟؟ولماذا يطردهم الرسول ص من الحجرة ؟؟؟
علعموم اليكم تفاصيل الحديث ...
فقد أخرج عدة من الحفاظ منهم البخاري ومسلم وأحمد بن حنبل وإبن خزيمة والطبري وإبن حبان والطبراني والنسائي البيهقي وإبن سعد وغيرهم واللفظ للبخاري قال : ( حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس قال : ما حضر النبي (ص) قال وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال : هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده قال عمر : إن النبي (ص) غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله ، وإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند النبي (ص) قال : قوموا عني قال عبيد الله فكان إبن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم ) ، راجع : ( صحيح البخاري ج6 ص2680 ح 6932 ) ، لا حظ في هذه الرواية يقول البخاري أن عمر هو الذي قال : حسبنا كتاب الله وليس الإمام علي (ع) .
قال عمر ام قال لصحابة ان الرسول يهجر ص!!!!
أخرج عدة من الحفاظ منهم مسلم إبن خزيمة وأحمد واللفظ لمسلم قال : ( حدثنا إسحق بن إبراهيم أخبرنا وكيع عن مالك بن مغول عن طلحة بن مصرف عن سعيد بن جبير عن إبن عباس أنه قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم جعل تسيل دموعه حتى رأيت على خديه كأنها نظام اللؤلؤ قال : قال رسول الله (ص) أئتوني بالكتف والدواة أو اللوح والدواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقالوا إن رسول الله (ص) يهجر ) ، ( صحيح مسلم ج3 ص1257 ).
حدثني محمد بن رافع وعبد بن حميد قال : عبد أخبرنا وقال إبن رافع : حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر : فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) قوموا قال عبيد الله فكان إبن عباس يقولا إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم ) ، راجع : ( صحيح مسلم ج 3 ص1257 ).
- حدثنا سعيد بن منصور وقتيبة بن سعيد وأبو بكر بن أبي شيبة وعمرو الناقد ( واللفظ لسعيد ) قالوا : حدثنا سفيان عن سليمان الأحول عن سعيد بن جبير قال : قال إبن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى فقلت : يا إبن عباس وما يوم الخميس ؟ قال : إشتد برسول الله (ص) وجعه فقال : ( أئتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ) فتنازعوا وما ينبغي عند نبي تنازع وقالوا : ما شأنه ؟ أهجر ؟ استفهموه قال : ( دعوني فالذي أنا فيه خير أوصيكم ثلاث أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم قال : وسكت عن الثالثة أو قال : فأنسيتها ) ، راجع : ( صحيح مسلم ج3 ص1257 ).
-أخرج الخلال في ( السنة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 271 ) - رقم الحديث : ( 329 ) قال : ( أخبرنا محمد بن إسماعيل قال : أنبأ وكيع عن مالك بن مغول عن طلحة بن مصرف عن سعيد بن جبير عن إبن عباس قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم نظر إلى دموع عينيه تحدر على خده كأنها نظام اللؤلؤ قال : قال رسول الله ائتوني باللوح والدواة أو الكتف والدواة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فقالوا رسول الله يهجر ، إسناد هذا الحديث صحيح ) ...
مصدره ( سنن الترمذي ج5 ص662 ).:
أخرج عدة كبير من الحفاظ منهم أحمد والنسائي والطبراني والحاكم وسنن الدارمي وإبن خزيمه وأبي يعلى والبزار وإبن أبي شيبة والبيهقي وإبن الجعد وإبن حميد وغيرهم واللفظ للترمذي قال : حدثنا نصر بن عبد الرحمن الكوفي حدثنا زيد بن الحسن هو الأنماطي عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر بن عبد الله قال : رأيت رسول الله (ص) في حجته يوم عرفة وهو على ناقته القصواء يخطب فسمعته يقول يا أيها الناس إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، قال : وفي الباب عن أبي ذر و أبي سعيد و زيد بن أرقم و حذيفة بن أسيد ، قال وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه ، قال وزيد بن الحسن قد روى عنه سعيد بن سليمان وغير واحد من أهل العلم )
- قال الألباني : صحيح ، وقد صححه عدد كبير من العلماء والأساطين والحهابدة من المتقدمين والمتاخرين والمعاصرين من علماء السنة ، وقد ورد هذا الحديث أكثر من ثلاثين طريق من طبقة الصحابة ، وأورد الحافظ العراقي أكثر من ثلاثة وعشرين طريقا في كتابه إستجلاب الغرف وبن حجر الهيتمي أوردة عدة طرق في الصواعق المحرقة ، وتم جمع أكثر من أربعمائة طريق من مجموع الطبقات من كتب اهل السنة ، وهذا الحديث وفق ما قُرر في قواعد الدراية والرواية متواتر .
من قال يهجر وغلبه الوجع هو شخص واحد . !!
- قال بن حزم : ( كما حدثنا حمام بن أحمد ، ثنا عبدالله بن إبراهيم ، ثنا أبو زيد المروزي ، ثنا محمد بن يوسف ، ثنا البخاري ، ثنا يحيى بن سليمان الجعفي ، ثنا إبن وهب ، أخبرني يونس ، عن إبن شهاب ، عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما إشتد برسول الله (ص) وجعه قال : أئتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ، فقال عمر : إن النبي (ص) غلبه الوجع ، وعندنا كتاب الله حسبنا ، فاختلفوا وكثر اللغط ، فقال : قوموا عني ، ولا ينبغي عندي التنازع ، فخرج إبن عباس يقول : إن الرزية ما حال بين رسول الله وبين كتابه ).
- وحدثناه عبدالله بن ربيع ، ثنا محمد بن معاوية ، ثنا أحمد بن شعيب ، أنا محمد بن منصور ، عن سفيان الثوري ، سمعت سليمان - هو الأحول - عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ، فذكر الحديث وفيه : إن قوما قالوا عن النبي ص في ذلك اليوم ، ما شأنه؟ هجر . !!!!
عمر هو من ضيع الكتاب...!!! وبسببه ترك الرسول امر الدواة والقلم!!!
- قال أبو محمد إبن حزم في ( الإحكام في أصول الأحكام ج7 ص984 ) :
( هذه زلة العالم التي حذر منها الناس قديما ، وقد كان في سابق علم الله تعالى أن يكون بيننا الإختلاف ، وتضل طائفة وتهتدي بهدى الله أخرى ، فلذلك نطق عمر ومن وافقه بما نطقوا به ، مما كان سببا إلى حرمان الخير بالكتاب الذي لو كتبه لم يضل بعده ، ولم يزل أمر هذا الحديث مهما لنا وشجى في نفوسنا ، وغصة نألم لها ، لاحظ أنهم ضيعوا العاصم من الظلال وهو كتابة الكتاب.
أخرج الإمام أحمد في مسنده قال : ( حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا موسى بن داود حدثنا بن لهيعة عن أبي الزبير عن جابر : أن النبي (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده قال : فخالف عليها عمر بن الخطاب حتى رفضها ) ، راجع : ( مسند احمد ج3 ص 246 ح14768 قال شعيب الارناؤوط : صحيح لغيره ، وهذا إسناد ضعيف لسوء حفظ إبن لهيعة وقد توبع ).
أخرج أبي يعلى في مسنده بسند صحيح قال : ( حدثنا إبن نمير حدثنا سعيد بن الربيع حدثنا قره بن خالد عن أبي الزبير عن جابر : أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص)) ، راجع : ( مسند ابي يعلى ج3 ص394 ح1871 قال محقق الكتاب حسين سليم أحد إسناده صحيح رجاله رجال الصحيحين ، وقال نور الدين الهيثمي في مجمع الزوائد ج4ص394 ، رجال الجميع رجال الصحيح ).
اصبح عمر بريئاً من الشتم وكان القول مشتبه عليه!!!
-قال إبن تيمية في ( منهاج السنة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 24 ) ، قال : ( ...... وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال : ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي (ص) لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي (ص) كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ذكره لعائشة فلما رأى أن الشك قد وقع علم أن الكتاب لا يرفع الشك فلم يبق فيه فائدة وعلم أن الله يجمعهم على ما عزم عليه كما قال ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر ..... ).
الرسول ص اراد ان يكتب الكتاب لأبي بكر خاصة!!!...وعمر يقول انها فلته وقى الله شرها!!!! وانها شورى والنبي لم يوصي!!!
في ( منهاج السنة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 315 ) :
( .... الوجه الثالث أن الذي وقع في مرضه كان من أهون الأشياء وأبينها وقد ثبت في الصحيح أنه قال لعائشة في مرضه : إدعى لي أباك وأخاك حتى أكتب لأبي بكر كتابا لا يختلف عليه الناس من بعدي ثم قال : يأبي الله والمؤمنون إلا أبا بكر فلما كان يوم الخميس هم أن يكتب كتابا فقال عمر : ماله أهجر فشك عمر هل هذا القول من هجر الحمي أو هو مما يقول على عادته فخاف عمر أن يكون من هجر الحمى فكان هذا مما خفى على عمر كما خفى عليه موت النبي (ص) بل أنكره ثم قال بعضهم هاتوا كتابا وقال بعضهم لا تأتوا بكتاب فرأى النبي (ص) أن الكتاب في هذا الوقت لم يبق فيه فائدة لأنهم يشكون هل أملاه مع تغيره بالمرض أم مع سلامته من ذلك فلا يرفع النزاع فتركه ولم تكن كتابة الكتاب مما أوجبه الله عليه أن يكتبه أو يبلغه في ذلك الوقت إذ لو كان كذلك لما ترك (ص) ما أمره الله به لكن ذلك مما رآه مصلحة لدفع النزاع في خلافة أبي بكر ورأى أن الخلاف لا بد أن يقع .... ).
هذا ما يخص الاعتراض العمري على وصية الرسول ص ...
اليكم مافعلة من تحايل مع صاحبة ابي بكر ليسلب الامامة في حياة الرسول ص :
تعليق