تويت
المنابر الحسينبه والدعايه الانتخابيه
الحقيقة اننا اليوم نعيش في عصر سوء ومصر سوء وكما يروى ان في اخر الزمان (لا وجود لحسن الظن وان سوء الظن من حسن الفطن )فكيف نحسن الظن بجهات سياسية(المجلس الادنى اللا إسلامي وغيره من الجهات المنتفعة) تلاعبت بمقدرات هذا الوطن وهذا الشعب طوال السنين السبع العجاف التي مضت فكل يوم يأتون بلعبة جديدة يريدون ان يضحكوا بها على ذقون الناس السذج الذين لايفقهوا سوى ظواهر الامور ولكن بعد ان( طلعت الشمس على الحرامي )كما يعبرون فبات الشعب العراقي لا تنطلي عليه مثل هذه الألاعيب والمهازل والمكائد التي تحاك خلف الكواليس لانه وبكل بساطة فهم وعرف ورأى بأم عينه كذب وخداع ومكر هؤلاء الماكرين المخادعين فاليوم تأتي اللعبة الجديدة والتي يحاولون من خلالها جذب الناس وكسب ميولاتهم العاطفية فبعد ان منعت الشعائر الحسينية في الحضرتين الحسينية والعباسية (على صاحبيهما الاف التحية والسلام )قاموا بتحريك عملائهم من الداخل للخروج بمظاهرات بإسمهم لكي يبينوا للسذج من الناس انهم هم الجهة الوطنية المخلصة للعراق وللمذهب وانهم اول من طالب بارجاع إقامة المجالس والشعائر الحسينية ولكن والله والله قد خابو وقد خسروا لانهم بفعلتهم هذه قد طفا منهم ما كانوا يسترون وظهر من نتن ريحهم ما كانوا يحبسون فلعنة الله عليهم الى يوم يبعثون
الحقيقة اننا اليوم نعيش في عصر سوء ومصر سوء وكما يروى ان في اخر الزمان (لا وجود لحسن الظن وان سوء الظن من حسن الفطن )فكيف نحسن الظن بجهات سياسية(المجلس الادنى اللا إسلامي وغيره من الجهات المنتفعة) تلاعبت بمقدرات هذا الوطن وهذا الشعب طوال السنين السبع العجاف التي مضت فكل يوم يأتون بلعبة جديدة يريدون ان يضحكوا بها على ذقون الناس السذج الذين لايفقهوا سوى ظواهر الامور ولكن بعد ان( طلعت الشمس على الحرامي )كما يعبرون فبات الشعب العراقي لا تنطلي عليه مثل هذه الألاعيب والمهازل والمكائد التي تحاك خلف الكواليس لانه وبكل بساطة فهم وعرف ورأى بأم عينه كذب وخداع ومكر هؤلاء الماكرين المخادعين فاليوم تأتي اللعبة الجديدة والتي يحاولون من خلالها جذب الناس وكسب ميولاتهم العاطفية فبعد ان منعت الشعائر الحسينية في الحضرتين الحسينية والعباسية (على صاحبيهما الاف التحية والسلام )قاموا بتحريك عملائهم من الداخل للخروج بمظاهرات بإسمهم لكي يبينوا للسذج من الناس انهم هم الجهة الوطنية المخلصة للعراق وللمذهب وانهم اول من طالب بارجاع إقامة المجالس والشعائر الحسينية ولكن والله والله قد خابو وقد خسروا لانهم بفعلتهم هذه قد طفا منهم ما كانوا يسترون وظهر من نتن ريحهم ما كانوا يحبسون فلعنة الله عليهم الى يوم يبعثون
تعليق