تويت
استغرب جداً عندما أرى
استشهاد محمد الدره والعالم يقوم ولايقعد
وفاة الشيخ جابر والكويت تقوم ولاتقعد
وفاة الشيخ زايد والامارات تقوم ولاتقعد
وفاة الملك فهد والسعودية تقوم ولاتقعد
وفاة الملك حسين والاردن تقوم ولاتقعد
وفاة الملك الحسن والمغرب تقوم ولاتقعد
وفاة الاميرة دايانا والعالم يقوم ولايقعد
وفاة رونالد ريغان والعالم يقوم ولايقعد
وفاة اي اب او ام او اخ والعائلة والعشيرة تقوم ولاتقعد
لكن
لكن لكن لكن
مابالنا بالتالي
رجل يُقْتَل امامه اولاده واخوته ورجاله وتُسبى نساؤه وبعدها يُقْتَل رضيعه وبين يديه ومن ثم يُقْتَل هو شر قتلة ويُقَطَع اربا اربا
أو تعلمون من هو هذا
انه الحسين
أو تعلمون من هو هذا الحسين
انه
الحسين ابن بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
رسول الله الذي كان قاب قوسين او ادنى من الله سبحانه وتعالى
انا لااعلم كيف لأنسان ان يقف امام ذكر الحسين ويستهين به
انا لااعرف كيف يُقْتَل الحسين وكيف بأستطاعة انسان ان يقتل الحسين والادهى من ذلك كيف يستطيع انسان ان يفرح ويحتفل ليلة مقتل الحسين كيف يستطيع انسان ان يسب الحسين وبعدها يفرح الى درجة ان يشرب الخمر ليلة مقتل الحسين
اي انسانية نستطيع ان نتحدث بها ونحن في اشد درجات الانانية عندما يتوفى انسان لنا ونحزن عليه لكن عندما يأتي ذكر الحسين ويحزن الموالين له يكونون ملحدين وكفرة
اي شر نحمل في قلوبنا
عندما يتوفى رئيس الدولة فأننا ننكس الاعلام ونعلن الحداد لكن عندما تاتي ذكرى الحسين نقوم بسبه ونتعاطى الخمر
عندما يُشنق صدام في عيد الاضحى تقوم الدنيا ولاتقعد لكن عندما تاتي عاشوراء فأننا نحتفل بيوم الظفر ،، اي سخافة نعيشها وأي استخفاف برسول الله نحمل
الله اكبر
من الممكن ان نكون خطائين او اصحاب ذنوب لكن لايصل الحد الى الاستهانة بالحسين
ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
حسينٌ مني وانا من حسين
الله اكبر
الى اين نريد ان نصل ،، ألا يأتي علينا يوماً ونموت ،، أولا يأتي علينا يوماً ونقابل رسول الله يوم القيامة ،، ماذا سنقول له ، مالذي سنقول له ،، هل نقول له اننا عظمنا الحزن على وفاة رؤسائنا واحبابنا واستصغرنا الحزن على حفيدك الحسين
استغرب من بعض العرب والعراقيين عندما يسكرون ويحتفلون بذكرى مقتل الحسين واجد في الجانب الاخر ان نصارى البصرة في العراق يعلنون عدم احتفالهم بذكرى ميلاد السيد المسيح والسنة الميلادية الجديدة لتزامنها مع ذكرى مقتل الحسين
الله اكبر
اي مهزلة نعيشها ،، واي استخفاف بالمقدرات والثوابت
أيستطيع احدنا عندما يُتَوفى له عزيز ان يشرب الخمر او ان يأتيه معزي شارباً للخمر ،، هل يستطيع ان يتحمل مايتحمله مواليي الحسين في هذه الايام
هل يستطيع احدنا عندما يموت له عزيز وان يسمع احد المعزين يسب ذلك العزيز المتوفي
الله اكبر
مااشد انانيتنا ومااشد ضيق نظرتنا للأمور
رحمك الله ياغاندي(الهندوسي!!؟!) عندما قلت
تعلمت من الحسين كيف اكون مظلوماً فأنتصر
في الاخير
قال الله تعالى
لقد كان لكم في رسول الله اسوةً حسنه
هذا الرسول الذي قال عنه الله سبحانه
وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى
ورسول الله الذي كان قاب قوسين او ادنى من الله قال
حسينٌ مني وانا من حسين
استشهاد محمد الدره والعالم يقوم ولايقعد
وفاة الشيخ جابر والكويت تقوم ولاتقعد
وفاة الشيخ زايد والامارات تقوم ولاتقعد
وفاة الملك فهد والسعودية تقوم ولاتقعد
وفاة الملك حسين والاردن تقوم ولاتقعد
وفاة الملك الحسن والمغرب تقوم ولاتقعد
وفاة الاميرة دايانا والعالم يقوم ولايقعد
وفاة رونالد ريغان والعالم يقوم ولايقعد
وفاة اي اب او ام او اخ والعائلة والعشيرة تقوم ولاتقعد
لكن
لكن لكن لكن
مابالنا بالتالي
رجل يُقْتَل امامه اولاده واخوته ورجاله وتُسبى نساؤه وبعدها يُقْتَل رضيعه وبين يديه ومن ثم يُقْتَل هو شر قتلة ويُقَطَع اربا اربا
أو تعلمون من هو هذا
انه الحسين
أو تعلمون من هو هذا الحسين
انه
الحسين ابن بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
رسول الله الذي كان قاب قوسين او ادنى من الله سبحانه وتعالى
انا لااعلم كيف لأنسان ان يقف امام ذكر الحسين ويستهين به
انا لااعرف كيف يُقْتَل الحسين وكيف بأستطاعة انسان ان يقتل الحسين والادهى من ذلك كيف يستطيع انسان ان يفرح ويحتفل ليلة مقتل الحسين كيف يستطيع انسان ان يسب الحسين وبعدها يفرح الى درجة ان يشرب الخمر ليلة مقتل الحسين
اي انسانية نستطيع ان نتحدث بها ونحن في اشد درجات الانانية عندما يتوفى انسان لنا ونحزن عليه لكن عندما يأتي ذكر الحسين ويحزن الموالين له يكونون ملحدين وكفرة
اي شر نحمل في قلوبنا
عندما يتوفى رئيس الدولة فأننا ننكس الاعلام ونعلن الحداد لكن عندما تاتي ذكرى الحسين نقوم بسبه ونتعاطى الخمر
عندما يُشنق صدام في عيد الاضحى تقوم الدنيا ولاتقعد لكن عندما تاتي عاشوراء فأننا نحتفل بيوم الظفر ،، اي سخافة نعيشها وأي استخفاف برسول الله نحمل
الله اكبر
من الممكن ان نكون خطائين او اصحاب ذنوب لكن لايصل الحد الى الاستهانة بالحسين
ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
حسينٌ مني وانا من حسين
الله اكبر
الى اين نريد ان نصل ،، ألا يأتي علينا يوماً ونموت ،، أولا يأتي علينا يوماً ونقابل رسول الله يوم القيامة ،، ماذا سنقول له ، مالذي سنقول له ،، هل نقول له اننا عظمنا الحزن على وفاة رؤسائنا واحبابنا واستصغرنا الحزن على حفيدك الحسين
استغرب من بعض العرب والعراقيين عندما يسكرون ويحتفلون بذكرى مقتل الحسين واجد في الجانب الاخر ان نصارى البصرة في العراق يعلنون عدم احتفالهم بذكرى ميلاد السيد المسيح والسنة الميلادية الجديدة لتزامنها مع ذكرى مقتل الحسين
الله اكبر
اي مهزلة نعيشها ،، واي استخفاف بالمقدرات والثوابت
أيستطيع احدنا عندما يُتَوفى له عزيز ان يشرب الخمر او ان يأتيه معزي شارباً للخمر ،، هل يستطيع ان يتحمل مايتحمله مواليي الحسين في هذه الايام
هل يستطيع احدنا عندما يموت له عزيز وان يسمع احد المعزين يسب ذلك العزيز المتوفي
الله اكبر
مااشد انانيتنا ومااشد ضيق نظرتنا للأمور
رحمك الله ياغاندي(الهندوسي!!؟!) عندما قلت
تعلمت من الحسين كيف اكون مظلوماً فأنتصر
في الاخير
قال الله تعالى
لقد كان لكم في رسول الله اسوةً حسنه
هذا الرسول الذي قال عنه الله سبحانه
وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى
ورسول الله الذي كان قاب قوسين او ادنى من الله قال
حسينٌ مني وانا من حسين