الحمقى والجهلة دائماً ينعقون وراء كل ناعق وينسون ما حذرنا منه رب العزة في كتابه العزيز
بسم الله الرحمن الرحيم ( ان جائكم فاسق بنبئ فتبينوا ان تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) لا بال الادهى من ذلك انهم حين يعلمون انهم على خطئ لا يندمون على ما فعلوه وقالوه بحق المؤمنين .
الموضوع برمته تتحمله الحكومة العراقية لعدم توقيعها على اتفاقية الجزائر التي وقعت بين العراق وايران عام 1975 وفي الجزائر وبأشراف الامم المتحدة والتي تنص على توقف ايران عن دعم الاكراد في تمردهم على حكومة البعث مقابل العودة الى حدود عام 1913 الموقعة بين العثمانيين الذين كانوا يحتلون العراق في ذلك الزمان وبين الايرانين والتي رفضتها بريطانيا بسبب وقوف ايران الى جانب المانيا في الحرب العالمية الولى والثانية على ان يتم تشكيل لجان مشتركة لتعين النقاط الحدودية المختلف عليها وبعد ان وقع المقبور صدام لعنه الله على هذه الوثيقة عام 75 عاد ومزقها عام 1980 بعد ان ندلعت الحرب المفروضة على الجمهورية الاسلامية من قبل صدام ومن خلفة الاعراب والغرب وبعد انتهاء الحرب عام 1988 بعد ان وافق صدام لعنه الله على ان يوقع على تلك الاتفاقية من جديد ومنذذلك الحين لم يصل اي موظف عراقي الى البئر رقم 4 في حقل فكة الذي يحتوي على 23 بئر 40% منها في جمهورية ايران الاسلامية 60% منها في العراق بسبب عدم تحديد ان البئر رقم 4 هل يقع في الحدود الايرانية ام في الحدود العراقية بسبب عدم تفعيل اللجان المشتركة بين البلدين وبعد سقوط نظام البعث في 9/4/2003 طالبت الجمهورية الاسلامية العراق بتفعيل اللجان المشتركة لترسيم الحدود بين البلدين لكن العراق وبسبب ما يمر به من اوضاع امنية وسياسية قلقة لم تعر للموضوع اي اهمية وطالما سمعنا من قبل ان جنود ايرانيين منعوا موظفين عراقيين من العمل في الابار الحدودة الغير محددة في اي بلد تقع الى ان استفزت الحكومة العراقية ايران بعد ان طرحت حقل فكة النفطي في جولة التراخيص الثانية فقامت ايران بردة فعل مبررة بسبب سوء تصرف للحكومة العراقية بعدم تفعيل اللجان المشتركة بين البلدين غير ان الحكومة العراقية ترفض ومنذ سقوط الطاغية الى اليوم توقيع اتفاقية الجزائر بسبب الاكراد الذين يعتقدون انها قد تسببت بفشل الثورة الكردية في السبعينات .
هذه المعلومات للمن يريد ان يفهم سبب هذا الاشكال
والي ما يريد يفتهم يطبة طوب على كولة اهلنا
اما البعثيين والعروبيين والطائفيين فاقول لهم الى قير
بسم الله الرحمن الرحيم ( ان جائكم فاسق بنبئ فتبينوا ان تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) لا بال الادهى من ذلك انهم حين يعلمون انهم على خطئ لا يندمون على ما فعلوه وقالوه بحق المؤمنين .
الموضوع برمته تتحمله الحكومة العراقية لعدم توقيعها على اتفاقية الجزائر التي وقعت بين العراق وايران عام 1975 وفي الجزائر وبأشراف الامم المتحدة والتي تنص على توقف ايران عن دعم الاكراد في تمردهم على حكومة البعث مقابل العودة الى حدود عام 1913 الموقعة بين العثمانيين الذين كانوا يحتلون العراق في ذلك الزمان وبين الايرانين والتي رفضتها بريطانيا بسبب وقوف ايران الى جانب المانيا في الحرب العالمية الولى والثانية على ان يتم تشكيل لجان مشتركة لتعين النقاط الحدودية المختلف عليها وبعد ان وقع المقبور صدام لعنه الله على هذه الوثيقة عام 75 عاد ومزقها عام 1980 بعد ان ندلعت الحرب المفروضة على الجمهورية الاسلامية من قبل صدام ومن خلفة الاعراب والغرب وبعد انتهاء الحرب عام 1988 بعد ان وافق صدام لعنه الله على ان يوقع على تلك الاتفاقية من جديد ومنذذلك الحين لم يصل اي موظف عراقي الى البئر رقم 4 في حقل فكة الذي يحتوي على 23 بئر 40% منها في جمهورية ايران الاسلامية 60% منها في العراق بسبب عدم تحديد ان البئر رقم 4 هل يقع في الحدود الايرانية ام في الحدود العراقية بسبب عدم تفعيل اللجان المشتركة بين البلدين وبعد سقوط نظام البعث في 9/4/2003 طالبت الجمهورية الاسلامية العراق بتفعيل اللجان المشتركة لترسيم الحدود بين البلدين لكن العراق وبسبب ما يمر به من اوضاع امنية وسياسية قلقة لم تعر للموضوع اي اهمية وطالما سمعنا من قبل ان جنود ايرانيين منعوا موظفين عراقيين من العمل في الابار الحدودة الغير محددة في اي بلد تقع الى ان استفزت الحكومة العراقية ايران بعد ان طرحت حقل فكة النفطي في جولة التراخيص الثانية فقامت ايران بردة فعل مبررة بسبب سوء تصرف للحكومة العراقية بعدم تفعيل اللجان المشتركة بين البلدين غير ان الحكومة العراقية ترفض ومنذ سقوط الطاغية الى اليوم توقيع اتفاقية الجزائر بسبب الاكراد الذين يعتقدون انها قد تسببت بفشل الثورة الكردية في السبعينات .
هذه المعلومات للمن يريد ان يفهم سبب هذا الاشكال
والي ما يريد يفتهم يطبة طوب على كولة اهلنا
اما البعثيين والعروبيين والطائفيين فاقول لهم الى قير
تعليق