اكتب هذا الموضوع وانا لا اريد ان انقل عن المسيحيين اقوالهم
انما انا اريد ان ابين لاتباع من يقول بحرمة التطبير لانه يشوه سمعة الدين والمذهب
ان ما تقولونه هو ما يضعف الدين والمذهب
والا لو كان ما يزعج الغرب والشرق سببا للتحريم فاليك ايها الولي الفقيه هذه الامور التي جعلت بعض المسلمين يتحولون الى مسيحيين
ويتركوا الاسلام اصلا
وليس فقط ان الغربيين اشمئزوا من الدين بل ان اصحاب الدين تركوه وهاجروا الى ديانات اخرى
ولذلك ومن منطلقك في تحريم التطبير علينا ان نلغي كل ما يسبب نفور المسلمين من الدين
المهم انا انقل لكم الان بعض اقوالهم في سلسلة
هذه مقارنة مزعومة بين النبي عيسى عليه السلام وبين خاتم الانبياء صلوات ربي عليه واله
فما قولك يا حبيب قلوب مقلديك؟
هل نمحي تلك الايات الكريمة من القران الكريم؟
ام سنقوم بتفسيرها تفسيرا اخر يمنع الاخرين من الطعن في ديننا؟
يعني نعتبر ان ما قاله المسيحيون شبهات
ثم ناتي لردها بعلمية
وليس ان نقوم بالتبري منها
ونلعن معتنقها
واليك يا سيد اتباعه ما قالوه في ربنا الله الواحد الاحد سبحانه وتعالى
شنو رايك نجي نلغي صفات الله تعالى كي لا يزعل منا المسيحيين؟
ام ان رايك ان نفسر الامر على انه شبهة عرضت لهم وعلينا توضيحها وعدم التخلي عنها؟
انما انا اريد ان ابين لاتباع من يقول بحرمة التطبير لانه يشوه سمعة الدين والمذهب
ان ما تقولونه هو ما يضعف الدين والمذهب
والا لو كان ما يزعج الغرب والشرق سببا للتحريم فاليك ايها الولي الفقيه هذه الامور التي جعلت بعض المسلمين يتحولون الى مسيحيين
ويتركوا الاسلام اصلا
وليس فقط ان الغربيين اشمئزوا من الدين بل ان اصحاب الدين تركوه وهاجروا الى ديانات اخرى
ولذلك ومن منطلقك في تحريم التطبير علينا ان نلغي كل ما يسبب نفور المسلمين من الدين
المهم انا انقل لكم الان بعض اقوالهم في سلسلة
ماذا يقول الكتاب المقدس عن يسوع؟
وماذا يقول القرآن عن محمد؟
• يسوع هو إبن الله*
"فالذي قدسه الآب وأرسله الى العالم أتقولون له إنك تجدف لأني قلت إني إبن الله". يوحنا 36:10
-محمد كن بشراً من الناس:
"إنما أنا بشار مثلكم". سورة الكهف 110:18
• *يسوع أجرى المعجزات
".. عمل كل شئ حسناً. جعل الصم يسمعون والخرس يتكلمون"
مرقس 37:7
-محمد لم يجر معجزات
"وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون".
سورة الإسراء 59:17
• *عرف يسوع ما بداخل قلوب الناس
"فستعرف جميع الكنائس أنى أنا الفاحص الكلى والقلوب وسأعطي كل واحد منكم بحسب أعماله". رؤيا 23:2
-لم يعرف محمد ما بداخل قلوب الناس-
"ولا أقول لكم عندي خزائن الله ولا أعلم الغيب ولا أقول إنى ملك". سورة هود 31:11
• يسوع هو شفيعنا عند الآب*
"إن أخطأ أحد فلنا شفيع عند الآب يسوع البار وهو كفارة لخطايانا ليس لخطايانا فقط بل لخطايا كل العالم أيضا".
ايوحنا1:2 و2
-محمد ليس هو شفيعنا
"استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم". سورة التوبة 80:9
• *يسوع منع أتباعه من استعمال السيف
"رد سيفك إلى مكانه لأن كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون". متى 52:26
-محمد حث أتباعه على استعمال السيف
"يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال". سورة الأنفال 65:8
• *يسوع نادى بالغفران
"سمعتم أنه قيل عين بعين وسن بسن وأما أنا فأقول لكم لا تقاوموا الشر بل من لطمك على خدك الأيمن فحوّل له الآخر ايضا".
متى 38:5و39
-محمد نادى بالانتقام
"فمن إعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما أعتدى عليكم".
سورة البقرة 194:2
• *يسوع كان بلا خطية
"لم يفعل خطية ولا وجد في فمه مكر". 1 بطرس 22:2
-محمد كان خاطئا
"واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات". سورة محمد 19:47
• *كلام يسوع لم يتبدل
"السماء والأرض تزولان ولكن كلامي لا يزول". متى 35:24
-كلام القرآن قد تبدل
"وإذا بدلنا آية مكان آية والله أعلم بما ينزل". سورة النحل 101:16
• يسوع طرد الشيطان بعيداً*
"قال له يسوع اذهب يا شيطان". متى 10:4
-محمد كان يجالس الجن
"وإذ صرفنا إليك نفراً من الجن يستمعون القرآن فلما حضروه قالوا إنصتوا فلما قضى ولّوا إلى قومهم منذرين". سورة الأحقاف 29:46
• الشيطان لم يكن له سلطاناً على يسوع*
"رئيس هذا العالم (الشيطان) يأتي وليس له في شيء". يوحنا 30:14
-الشيطان كان له سلطاناً على محمد
"وأما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله انه سميع عليم"
سورة الأعراف 200:7
(أنظر أيضا سورة الفلق 4:113)
• *يسوع شفى الأعمى
"كان أعمى جالساً على الطريق يستعطي.. فأخبروه أن يسوع الناصري مجتاز فصرخ قائلا يا يسوع إبن داود ارحمنى... فوقف يسوع وأمر أن يقدم إليه ولما اقترب سأله قائلا: ماذا تريد أن أفعل بك؟ فقال يا سيد أن أبصر. فقال له يسوع: أبصر. إيمانك قد شفاك. وفي الحال أبصر وتبعه وهو يمجد الله. وجميع الشعب اذ رأوا سبحوا الله". لوقا 35:18-43
-محمد حوّل وجهه عن الأعمى
" عبس وتولى أن جاءه الأعمى. وما يدريك لعله يزكى أو يذكر فتنفعه الذكرى. أما من استغنى. فأنت له تصدى. وماعليك ألا يزكى. وأما من جاءك يسعى. وهو يخشى. فأنت عنه تلهى".
سورة عبس 1:80-10
• يسوع دعى الناس إلى أن يأتوا إليه*
"تعالوا إليّ يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم. احملوا نيري عليكم وتعلموا مني. لأني وديع ومتواضع القلب فتجدوا راحة لنفوسكم. لأن نيري هيّن وحملي خفيف". متى 28:11-30
-محمد قد وبخ لأنه طرد الناس بعيداً
"ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشى يريدون وجهه ما عليك من حسابهم من شيء وما من حسابك عليهم من شيء فتطردهم فتكون من الظالمين". سورة الانعام 52:6
• *يسوع نادى بشريعة الزوجة الواحدة
"من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بإمرأته ويكون الإثنان جسداً واحداً... فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان".
مت 5:19 و6
-محمد نادى بتعدد الزوجات
"وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع. فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ملكت ايمانكم". سورة النساء 3:4
• *جاء يسوع حتى يخلص الناس
"لأن إبن الإنسان لم يأت ليهلك أنفس الناس بل ليخلص"
لوقا 56:9
-محمد دعى لقتل الناس
"قل للمخلفين من الأعراب ستدعون إلى قوم أولى بأس شديد تقاتلونهم أو يسلمون فإن تطيعوا يؤتكم الله أجراً حسناً وإن تتولوا كما توليتم من قبل يعذبكم عذاباً أليماً". سورة الفتح 16:48
• *يسوع أعطى الناس الحرية أن يقبلوا رسالته أو يرفضوها
"وأية مدينة دخلتموها ولم يقبلوكم فاخرجوا إلى شوارعها وقولوا حتى الغبار الذي لصق بنا من مدينتكم ننفضه لكم، ولكن إعلموا هذا إنه قد اقترب منكم ملكوت الله". لو 10:10 و11
-محمد أجبر الناس على قبول رسالته
"قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون". سورة التوبة 29:9
• *يسوع هو الحياة وأتباعه أيضا سيحيون
" أنا هو القيامة والحياة من آمن بي ولو مات فسيحيا".
يوحنا 25:11
-محمد قد مات وأتباعه أيضا سيموتون
"إنك ميت وأنهم ميّتون". سورة الزمر 30:39
وماذا يقول القرآن عن محمد؟
• يسوع هو إبن الله*
"فالذي قدسه الآب وأرسله الى العالم أتقولون له إنك تجدف لأني قلت إني إبن الله". يوحنا 36:10
-محمد كن بشراً من الناس:
"إنما أنا بشار مثلكم". سورة الكهف 110:18
• *يسوع أجرى المعجزات
".. عمل كل شئ حسناً. جعل الصم يسمعون والخرس يتكلمون"
مرقس 37:7
-محمد لم يجر معجزات
"وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون".
سورة الإسراء 59:17
• *عرف يسوع ما بداخل قلوب الناس
"فستعرف جميع الكنائس أنى أنا الفاحص الكلى والقلوب وسأعطي كل واحد منكم بحسب أعماله". رؤيا 23:2
-لم يعرف محمد ما بداخل قلوب الناس-
"ولا أقول لكم عندي خزائن الله ولا أعلم الغيب ولا أقول إنى ملك". سورة هود 31:11
• يسوع هو شفيعنا عند الآب*
"إن أخطأ أحد فلنا شفيع عند الآب يسوع البار وهو كفارة لخطايانا ليس لخطايانا فقط بل لخطايا كل العالم أيضا".
ايوحنا1:2 و2
-محمد ليس هو شفيعنا
"استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم". سورة التوبة 80:9
• *يسوع منع أتباعه من استعمال السيف
"رد سيفك إلى مكانه لأن كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون". متى 52:26
-محمد حث أتباعه على استعمال السيف
"يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال". سورة الأنفال 65:8
• *يسوع نادى بالغفران
"سمعتم أنه قيل عين بعين وسن بسن وأما أنا فأقول لكم لا تقاوموا الشر بل من لطمك على خدك الأيمن فحوّل له الآخر ايضا".
متى 38:5و39
-محمد نادى بالانتقام
"فمن إعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما أعتدى عليكم".
سورة البقرة 194:2
• *يسوع كان بلا خطية
"لم يفعل خطية ولا وجد في فمه مكر". 1 بطرس 22:2
-محمد كان خاطئا
"واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات". سورة محمد 19:47
• *كلام يسوع لم يتبدل
"السماء والأرض تزولان ولكن كلامي لا يزول". متى 35:24
-كلام القرآن قد تبدل
"وإذا بدلنا آية مكان آية والله أعلم بما ينزل". سورة النحل 101:16
• يسوع طرد الشيطان بعيداً*
"قال له يسوع اذهب يا شيطان". متى 10:4
-محمد كان يجالس الجن
"وإذ صرفنا إليك نفراً من الجن يستمعون القرآن فلما حضروه قالوا إنصتوا فلما قضى ولّوا إلى قومهم منذرين". سورة الأحقاف 29:46
• الشيطان لم يكن له سلطاناً على يسوع*
"رئيس هذا العالم (الشيطان) يأتي وليس له في شيء". يوحنا 30:14
-الشيطان كان له سلطاناً على محمد
"وأما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله انه سميع عليم"
سورة الأعراف 200:7
(أنظر أيضا سورة الفلق 4:113)
• *يسوع شفى الأعمى
"كان أعمى جالساً على الطريق يستعطي.. فأخبروه أن يسوع الناصري مجتاز فصرخ قائلا يا يسوع إبن داود ارحمنى... فوقف يسوع وأمر أن يقدم إليه ولما اقترب سأله قائلا: ماذا تريد أن أفعل بك؟ فقال يا سيد أن أبصر. فقال له يسوع: أبصر. إيمانك قد شفاك. وفي الحال أبصر وتبعه وهو يمجد الله. وجميع الشعب اذ رأوا سبحوا الله". لوقا 35:18-43
-محمد حوّل وجهه عن الأعمى
" عبس وتولى أن جاءه الأعمى. وما يدريك لعله يزكى أو يذكر فتنفعه الذكرى. أما من استغنى. فأنت له تصدى. وماعليك ألا يزكى. وأما من جاءك يسعى. وهو يخشى. فأنت عنه تلهى".
سورة عبس 1:80-10
• يسوع دعى الناس إلى أن يأتوا إليه*
"تعالوا إليّ يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم. احملوا نيري عليكم وتعلموا مني. لأني وديع ومتواضع القلب فتجدوا راحة لنفوسكم. لأن نيري هيّن وحملي خفيف". متى 28:11-30
-محمد قد وبخ لأنه طرد الناس بعيداً
"ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشى يريدون وجهه ما عليك من حسابهم من شيء وما من حسابك عليهم من شيء فتطردهم فتكون من الظالمين". سورة الانعام 52:6
• *يسوع نادى بشريعة الزوجة الواحدة
"من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بإمرأته ويكون الإثنان جسداً واحداً... فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان".
مت 5:19 و6
-محمد نادى بتعدد الزوجات
"وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع. فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ملكت ايمانكم". سورة النساء 3:4
• *جاء يسوع حتى يخلص الناس
"لأن إبن الإنسان لم يأت ليهلك أنفس الناس بل ليخلص"
لوقا 56:9
-محمد دعى لقتل الناس
"قل للمخلفين من الأعراب ستدعون إلى قوم أولى بأس شديد تقاتلونهم أو يسلمون فإن تطيعوا يؤتكم الله أجراً حسناً وإن تتولوا كما توليتم من قبل يعذبكم عذاباً أليماً". سورة الفتح 16:48
• *يسوع أعطى الناس الحرية أن يقبلوا رسالته أو يرفضوها
"وأية مدينة دخلتموها ولم يقبلوكم فاخرجوا إلى شوارعها وقولوا حتى الغبار الذي لصق بنا من مدينتكم ننفضه لكم، ولكن إعلموا هذا إنه قد اقترب منكم ملكوت الله". لو 10:10 و11
-محمد أجبر الناس على قبول رسالته
"قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون". سورة التوبة 29:9
• *يسوع هو الحياة وأتباعه أيضا سيحيون
" أنا هو القيامة والحياة من آمن بي ولو مات فسيحيا".
يوحنا 25:11
-محمد قد مات وأتباعه أيضا سيموتون
"إنك ميت وأنهم ميّتون". سورة الزمر 30:39
فما قولك يا حبيب قلوب مقلديك؟
هل نمحي تلك الايات الكريمة من القران الكريم؟
ام سنقوم بتفسيرها تفسيرا اخر يمنع الاخرين من الطعن في ديننا؟
يعني نعتبر ان ما قاله المسيحيون شبهات
ثم ناتي لردها بعلمية
وليس ان نقوم بالتبري منها
ونلعن معتنقها
واليك يا سيد اتباعه ما قالوه في ربنا الله الواحد الاحد سبحانه وتعالى
إله الإسلام
من الناحية النظرية فإن الله فى الإسلام له 99 إسماً أو صفة مثل: الرحمن، الرحيم، الملك، القدوس، السلام، المؤمن، المهيمن ، العزيز، الجبار.. ألخ. ولكن فى الحقيقة أن القرآن يرسم صورة لله تماثل إلى حد كبير شخصية محمد. قال أحدهم إن محمد فى القرآن كان يخلق إلها على صورته هو.
نلاحظ أن كل ما كان يريده محمد كان الله يريده لمحمد. الكيفية التى يتصرف بها محمد هى نفس الكيفية التى يتصرف بها الله. وقد ذكر عن عائشة (إحدى زوجات محمد) أنها قالت لمحمد:
"ما أرى ربك إلا يسارع فى هواك". البخارى الجزء 48:7
وهذه بعض الأمثلة:
• عندما انتقد أبو لهب محمد قائلا: "هلكت يا محمد، هل أتيت بنا إلى هنا من أجل هذا؟" فى الحال ينزل الله سورة 111 ليدين فيها أبو لهب وزوجته:
"تبت (هلكت) يدا أبى لهب وتب... سيصلى ناراً ذات لهب... وإمرأته حمالة الحطب".
• عندما سخر الوليد إبن المغيرة وأمية إبن خلف من محمد وتفاخرا بثروتهما، فى الحال ينزل الله سورة 104 ليؤنبهما على ذلك:
"ويل لكل همزة لمزة الذى جمع مالا وعدده يحسب أن ماله أخلده كلا لينبذن فى الحطمة وما أدراك ما الحطمة نار الله الموقدة..."
• عندما وقع محمد فى حب زينب زوجة إبنه زيد بالتبنى، فإن الله يوافق فى الحال على طلاقها من زيد وتزويجها إلى محمد:
"فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكى لا يكون على المؤمنين حرج فى أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولاً" سورة الأحزاب 37:33
• عندما طالبت زوجات محمد زيادة فى نصيبهن من الغنائم التى حصلوا عليها بعد قتل قبيلة بنى قريظة، فإن الله ينهى الأمر بقوله للزوجات إما أن ترضى بما هى عليه أو يكون مصيرها الطلاق.
أنظر سورة الأحزاب 28:33و29
• عندما ضبطت حفصة محمد يمارس الجنس مع جاريته ماريا على سريرها، حاول محمد أن يهدئ غضب حفصة بأن وعدها أن يتجنب ماريا. وفى تلك اللحظة يتدخل الله ويأخذ جانب محمد:
" يا أيها النبى لم تحرم ما أحل الله لك تبتغى مرضات أزواجك والله غفور رحيم". سورة التحريم 1:66
وهكذا نرى كيف أن الله يتدخل لإشباع شهوات محمد الجنسية، ولتأييد رأى محمد، ولمساندة محمد فيما يعمل، وليأخذ جانب محمد كلما وقع فى ورطة.
من الناحية النظرية فإن الله فى الإسلام له 99 إسماً أو صفة مثل: الرحمن، الرحيم، الملك، القدوس، السلام، المؤمن، المهيمن ، العزيز، الجبار.. ألخ. ولكن فى الحقيقة أن القرآن يرسم صورة لله تماثل إلى حد كبير شخصية محمد. قال أحدهم إن محمد فى القرآن كان يخلق إلها على صورته هو.
نلاحظ أن كل ما كان يريده محمد كان الله يريده لمحمد. الكيفية التى يتصرف بها محمد هى نفس الكيفية التى يتصرف بها الله. وقد ذكر عن عائشة (إحدى زوجات محمد) أنها قالت لمحمد:
"ما أرى ربك إلا يسارع فى هواك". البخارى الجزء 48:7
وهذه بعض الأمثلة:
• عندما انتقد أبو لهب محمد قائلا: "هلكت يا محمد، هل أتيت بنا إلى هنا من أجل هذا؟" فى الحال ينزل الله سورة 111 ليدين فيها أبو لهب وزوجته:
"تبت (هلكت) يدا أبى لهب وتب... سيصلى ناراً ذات لهب... وإمرأته حمالة الحطب".
• عندما سخر الوليد إبن المغيرة وأمية إبن خلف من محمد وتفاخرا بثروتهما، فى الحال ينزل الله سورة 104 ليؤنبهما على ذلك:
"ويل لكل همزة لمزة الذى جمع مالا وعدده يحسب أن ماله أخلده كلا لينبذن فى الحطمة وما أدراك ما الحطمة نار الله الموقدة..."
• عندما وقع محمد فى حب زينب زوجة إبنه زيد بالتبنى، فإن الله يوافق فى الحال على طلاقها من زيد وتزويجها إلى محمد:
"فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكى لا يكون على المؤمنين حرج فى أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولاً" سورة الأحزاب 37:33
• عندما طالبت زوجات محمد زيادة فى نصيبهن من الغنائم التى حصلوا عليها بعد قتل قبيلة بنى قريظة، فإن الله ينهى الأمر بقوله للزوجات إما أن ترضى بما هى عليه أو يكون مصيرها الطلاق.
أنظر سورة الأحزاب 28:33و29
• عندما ضبطت حفصة محمد يمارس الجنس مع جاريته ماريا على سريرها، حاول محمد أن يهدئ غضب حفصة بأن وعدها أن يتجنب ماريا. وفى تلك اللحظة يتدخل الله ويأخذ جانب محمد:
" يا أيها النبى لم تحرم ما أحل الله لك تبتغى مرضات أزواجك والله غفور رحيم". سورة التحريم 1:66
وهكذا نرى كيف أن الله يتدخل لإشباع شهوات محمد الجنسية، ولتأييد رأى محمد، ولمساندة محمد فيما يعمل، وليأخذ جانب محمد كلما وقع فى ورطة.
ام ان رايك ان نفسر الامر على انه شبهة عرضت لهم وعلينا توضيحها وعدم التخلي عنها؟
تعليق