اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك على حب واتباع والدفاع عن
جميع العترة
آل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم
آل العباس وآل عقيل وآل علي وآل جعفر ..
مكانة القرآن الكريم عند الموحدين المتبعين لجميع آل بيت النبوة بل عند كل المسلمين قاطبة أمر لا يحتاج إلى مزيد بيان أو تأكيد
{أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }
العنكبوت51
معلوم عند كثير من الزملاء الإمامية من هو
المرجع الكبير المعظم والذي يقلده ملايين الإمامية :
محمد صادق الصدر
يا ترى ماذا قال هذا المرجع عن القرآن الكريم كلام رب العالمين في كتابه
منة المنان ص 6 :
وقد عبر بعض فضلاء طلابي عني بأني قد أخذت خلال هذه المباحث , بأسلوب ( آلا تفريط) في القرآن الكريم , وهذا واضح من بعض المباحث الآتية . ولعل أول تطبيق لهذا الأسلوب .
الخاص بالقرآن الكريم من كتاب الصلاة حيث ذكرت في محصله :أن القرآن يمكن أن يحتوي على اللحن في القواعد العربية ومخالفتها وعصيانها و كما هو المنساق من بعض آياته ,وذلك لأن مقتضى قوله تعالى : ما فرطنا في الكتاب من شيء .هو احتواء القرآن الكريم على كل علوم الكون ظاهراً وباطناً .
ومن المعلوم أن هذا الكون يحتوي على النقص كما يحتوي على الكمال ,وفيه الخير والشر , وفيه القليل والكثير .
أذن , فيمكن التمسك بإطلاق تلك الآية الكريمة ,لاحتواء القرآن على كل ما في الكون , بما فيه ما نحسبه من النقائص والحدود .
ولا ضير في ذلك , ما دامت هذه الصفة تُعُد كمالا له , من حيث الاستيعاب والشمول وللاتفريط .
فكما يحتوي القرآن الكريم , على الفصاحة والبلاغة , وهذه هي الأساسية فيه
,فقد يحتوي أيضاً , بل من الضروري أن يحتوي على ضدها ,
لانه ( مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ) .
وكما يحتوي على اللغة العربية , وهي سمته العامة , ينبغي أ ن يحتوي على أخرى , يحتوي على الظاهر العرفي , ينبغي أن يحتوي على الباطن الدّقّي , وهكذا
الخاص بالقرآن الكريم من كتاب الصلاة حيث ذكرت في محصله :أن القرآن يمكن أن يحتوي على اللحن في القواعد العربية ومخالفتها وعصيانها و كما هو المنساق من بعض آياته ,وذلك لأن مقتضى قوله تعالى : ما فرطنا في الكتاب من شيء .هو احتواء القرآن الكريم على كل علوم الكون ظاهراً وباطناً .
ومن المعلوم أن هذا الكون يحتوي على النقص كما يحتوي على الكمال ,وفيه الخير والشر , وفيه القليل والكثير .
أذن , فيمكن التمسك بإطلاق تلك الآية الكريمة ,لاحتواء القرآن على كل ما في الكون , بما فيه ما نحسبه من النقائص والحدود .
ولا ضير في ذلك , ما دامت هذه الصفة تُعُد كمالا له , من حيث الاستيعاب والشمول وللاتفريط .
فكما يحتوي القرآن الكريم , على الفصاحة والبلاغة , وهذه هي الأساسية فيه
,فقد يحتوي أيضاً , بل من الضروري أن يحتوي على ضدها ,
لانه ( مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ) .
وكما يحتوي على اللغة العربية , وهي سمته العامة , ينبغي أ ن يحتوي على أخرى , يحتوي على الظاهر العرفي , ينبغي أن يحتوي على الباطن الدّقّي , وهكذا
http://www.ansar-journal.com/mina1.htm
على منطق هذا المرجع المعظم فإن القرآن الكريم كلام رب العالمين جل جلاله ( وحاشاه ) يحتوي على :
الضلالة والنقص والشر والسخافة بناء على نظريته
( والعياذ بالله تعالى )
ما رأي الإخوة الفضلاء رفع الله قدرهم و زملاء المنتدى في كلام هذا المرجع ؟
تعليق