عندما كنت في الثانوية العامة كنت أعيش حياة مليئة بالضياع والتذبذب وعدم الإهتمام الديني والاوعي واللاثقافة وكانت حياتنا الدينية مجرد صلاة وصوم دون الإهتمام بهما...تعرفت في هذه الفترة وعن طريق الدراسة على أسرة شيعية حيث كانت مدرستي شيعية متدينة وكنت أتناول أمور حياتي ومستقبلي معها وحيث كانت العائلة متدينة وكنت أتناول أمور حياتي ومستقبلي معها وحيث كانت العائلة متدينة بمعنى إلتزامهم بمذهبهم تشوقت لمعرفة هذا المذهب الحق عن قرب وقد صادف أن كنت في محرم أتتبع المواكب العزائية لتعرف على هذه الشعائر الدينية,وكنت أشاهد أحد العلماء يتحدث للفتيات عن الحجاب وكنت أتمنى الحديث معه ليعرفني أكثر عن هذا المذهب.وبالفعل ذهبت لمنزله وأجلسني مع بناته اللاتي شرحن لي المذهب الحق وعلموني الإلتزام الديني اذي جعل من حياتي لها معنى خاص.
وبدأت أبحث وأقرأ عن المذهب الجعفري وأسأل عن مايدور بذهني وأعلنت تشيّعي إلا أن أهلي عارضوني بدة ولكن الله تعالى عوضني بزوج هادىء مرح على خلق,وارتبطت به وقد غير كل مجريات حياتي من الضياع والتبعثر إلى الهدوء والإستقرار والوعي.
قد أكون خسرت أهلي إلا والدي الذي شجعني على هذا الأمر ولكني كسبت أهل المذهب الشيعي وأسأل الله بحق محمد وأهل بيته الثبات على مذهب أهل البيت
مقتبسة
وبدأت أبحث وأقرأ عن المذهب الجعفري وأسأل عن مايدور بذهني وأعلنت تشيّعي إلا أن أهلي عارضوني بدة ولكن الله تعالى عوضني بزوج هادىء مرح على خلق,وارتبطت به وقد غير كل مجريات حياتي من الضياع والتبعثر إلى الهدوء والإستقرار والوعي.
قد أكون خسرت أهلي إلا والدي الذي شجعني على هذا الأمر ولكني كسبت أهل المذهب الشيعي وأسأل الله بحق محمد وأهل بيته الثبات على مذهب أهل البيت
مقتبسة
تعليق