إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أستمتع بالأسئلة والأجوبة العاشورائية واستفد منها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أستمتع بالأسئلة والأجوبة العاشورائية واستفد منها

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى انصار الحسين السلام عليكم سادتي وموالي ورحمة الله وبركاته


    بما
    أننا نعيش أيام عاشوراء، عاشوراء التضحية والفداء، عاشور الدم والشهادة ، عاشوراء الصبر على الكرب والبلاء ، عاشوراء الحسين عليه السلام وما نراه من أحياء للشعائر الحسينية في كل أرجاء العالم ، حيث أصبح في كل يوم عاشوراء وفي كل مكان كربلاء . أحبتي في الله أحببت أن أسلط الضوء على بعض الأسئلة التي قد تقدح في أذهاننا أو ربما يوجه السؤال ألينا من شخص ما فيما يخص الشعائر الحسينية .واليكم هذه الأسئلة



    ما معنى الشعائر الحسينية ؟


    قبل أن نجيب على هذا السؤال لابد أن نعرف معنى الشعائر
    بصورة عامة
    .
    الشعائر : هي جمع
    شعيرة بمعنى العلامة البارزة والدالة حيث قال الله تعالى ( ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ) سورة الحج آية 32
    .
    إذن فالشعائر الحسينية : سميت بهذا
    الاسم نسبة للأمام الحسين عليه السلام
    .


    لماذا يحض الإسلام على إحياء شعائر الله
    ، وكيف تعد الشعائر الحسينية منها ؟



    لأنها من تقوى القلوب كما ذكرت الآية الكريمة : ( ذلك ومن
    يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ) ولان الإمام الحسين (عليه السلام ) مرتبط بالله ومجسد لتعاليم القران العظيم والعمل به قولا وفعلا وقد استشهد من اجل الدفاع عن العقيدة الإسلامية التي بشر بها جده الرسول محمد (صلى الله عليه واله وسلم )فلواجب إحياء هذه الشعائر وتعظيمها لأنها تعزز الارتباط بالله والامتثال لأوامره جل وعلا
    .

    كيف يمكننا إحياء
    تلك الشعائر اليوم ؟

    لان موقف
    الإمام الحسين كان قمة في الإيثار والتفاني في سبيل الله وإحياء لنهج الإسلام ورسوله لذلك يجب تكريس هذه الشعائر وعمل برامج متكاملة لها. تماما كما كان في زمن أهل البيت واستمر ما بعدهم حيث اهتم الأئمة الميامين من آل الرسول (عليهم السلام )بإقامة هذه الشعائر والمحافظة عليها وحضن المؤمنين على مثل ذلك رجاء للثواب الجزيل
    .



    ما هي الفوائد المرجوة من خلال إحياء هذه الشعائر ؟
    هناك فوائد كثيرة منها :

    أولا : معرفة الإمام الحسين معرفة صحيحة وإدراك عظيم محبته
    لله لأنه ثار من اجل الله
    .
    ثانيا
    : التواصل والترابط والمحبة في الله وذلك من خلال التجمعات الإيمانية المعقودة في كل مكان
    .
    ثالثا : التمسك بمنهج
    أهل البيت الذين يمثلون النهج الصحيح للإسلام كما بشر به الرسول الأمين (صلى الله عليه واله وسلم
    ) .
    رابعا
    : معاهدة النفس على الاستقامة في طاعة الله من خلال ديمومة تلك الشعائر والاهتمام بها مدى الدهر
    .
    خامسا : تعريف
    الأجيال اللاحقة بأهداف النهضة الحسينية وبالتالي أهمية تلك الشعائر ودورها في إبقاء جذوة الإيمان بالله متقدة
    .


    ماذا فعلت الشعائر الحسينية للإسلام والمسلمين
    ؟

    إن
    لاستشهاد الإمام الحسين عليه السلام فضل كبير حيث
    :

    * حافظ
    الإمام الحسين عبر ثورته على الدين الإسلامي نقيا بعيدا عن محاولات التحريف والتضليل
    .

    * عرف
    الشعوب غير المسلمة وعلى مر الأزمان على الإسلام الصحيح . فالهندوس مثلا يشاركون المسلمين في إحياء ذكرى الإمام الحسين تبركا به
    .

    * جمع شمل المسلمين جميعا أغنياء وفقراء ، كبارا وصغارا ،
    رجالا ونساء ، طلبة وكسبة وعمال ، تحت مظلة واحدة هي محبة الإمام الحسين عليه السلام وهي طريق لمحبة الله تعالى
    .

    كيف نحي الشعائر الحسينية على أحسن وجه ؟


    هناك طرق كثيرة من
    جملتها
    :



    * عبر عدم
    تقليل من شأنها من جيل لجيل ومن جماعة لأخرى ومن بلد لأخر
    .

    · المحافظة عليها كما وصّانا رسول الله النبي محمد صلى الله
    عليه واله وسلم والأئمة الأطهار
    .

    · كل شعيرة تحي أمر الإمام
    الحسين عليه السلام فهي محترمة واختلاف وجهات النظر في أفضليتها أو كدوائية بعضها يجب أن لا يكون مدعاة للتقليل من أهمية أي منها
    .

    · المشاركة في إحياء هذه الشعائر أينما نكون
    وفي أي بلد وحسب العادات والتقاليد الدارجة ما أمكن
    .
    · عدم الاستهزاء بأي نوع من أنواع الشعائر وبأي مبرر من
    المبررات ، لأنها من تقوى القلوب
    .

    · المحبة والإخلاص والتفاني
    ينمون الشعائر الحسينية ويغذونها على أحسن وجه
    .




    عظم الله أجورنا وأجوركم بهذا المصاب الجلل



  • #2
    مأجورين انشاء الله

    تعليق


    • #3
      اخوتي العقلاء هل اقتنعتم بتفسير الاية الكريمة فالنسبة لم اقتنع
      - لان شعائر الله لا بد من دليل عليها بالقران والسنة وان الحزن واللطم على الحسين لم يرد في القران ولا في السنة بل على العكس بل امرنا شرعنا الحنيف بالصبر والحلم والابتعاد عن التهلكة
      - لان سيدنا الحسين كان طفلا او لم يكن مولودا عندما نزلت هذه الاية
      ياشيعة اتقوا الله في ال بيت الرسول الاطهار

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم

        السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى انصار الحسين السلام عليكم سادتي وموالي ورحمة الله وبركاته




        الى الاخ علي القطري

        اولاً / قال رسولنا الصادق الامين ( صلى الله عليه واله وسلم )

        حسين مني وانا من حسين احب الله من احب حسيناً

        ثانياً / من قال لك اننا نرمي انفسنا الى التهلكة نحن نذوب في حب الحسين لان الله ورسوله يحب الحسين

        الا اذا انكرت اقوال رسولنا الكريم ( صلى الله عليه واله )في حب الحسين واهل بيته ( عليهم السلام ) فلماذا تحزن او لماذا تنزعج انت ؟؟؟؟؟


        ثالثاً / أن كل ما يوجب إحياء أمر الدين وتعظيم شعائره فهو أمر مرغوب فيه، وعزاء سيد الشهداء هو المحقق لذلك، وهذا نظير احتفال المسلمين بالمولد النبوي الشريف فإن في إقامته إحياء لذكر خاتم النبيين (صلى الله عليه واله وسلم ) وإحياء لسنته.


        رابعاً / اذا كان رسول الله ( صلى الله عليه واله وسلم ) بنفسه يقيم العزاء على الحسين قبل استشهاد الحسين " عليه السلام " اليس من واجبنا ان نتأسى برسول الله بل لنا الشرف وكل الشرف في اقامة العزاء وتعظيم هذه الشعائر المباركة ....



        اليك بعض المصادر من اهل السنة والجماعة التي تقول بأن الرسول الاقدس كان يقيم العزاء على مصاب الامام الحسين " عليه السلام " عسى ان يهديك الله الى طريق الحق



        فقد روى الطبراني بإسناده عن أم المؤمنين أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت:
        «كان رسول الله (ص) جالسا ذات يوم في بيتي، فقال (ص): لا يدخل علي أحد، فانتظرت فدخل الحسين (ع) فسمعت نشيج رسول الله (ص) يبكي (والنشيج صوت معه توجع وبكاء، أي أن صوت بكاء النبي (ص) كان من الارتفاع بحيث بلغ أم سلمة مع أنها خارج الحجرة) فاطلعت فإذا حسين (ص) في حجره والنبي (ص) يمسح على جبينه وهو يبكي.
        فقلت: والله ما علمت حين دخل؟ (أي أنه لم يكن عن اختياري)
        فقال: إن جبريل عليه السلام كان معنا في البيت (يعني في مهمة خاصة ليبلغ نبيه مما أوحاه الله)، فقال: أفتحبه؟
        قلت: أما في الدنيا فنعم.
        قال: إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها كربلاء، فتناول جبريل من تربتها فأراها النبي (ص).
        فلما أحيط بحسين حين قتل قال: ما اسم هذه الأرض؟
        قالوا: كربلاء؟
        قال: صدق الله ورسوله، كرب وبلاء.
        يعلق الهيثمي على هذه الرواية ويقول:
        "وفي رواية (أي أخرى للطبراني): صدق رسول الله، أرض كرب وبلاء.»
        ثم يقول الهيثمي:
        "رواه الطبراني بأسانيد ورجال أحدها ثقات". (مجمع الزوائد ج9 ص188)
        ب - وأيضا تتمة للحديث السابق روى الهيثمي عن الطبراني بإسناده عن أبي أمامة قال:
        قال رسول الله (ص) لنسائه:« لاتبكوا هذا الصبي، يعني حسينا.»
        قال أبو أمامة: «وكان يوم أم سلمة فنزل جبريل، فدخل رسول الله (ص) الداخل، وقال لأم سلمة: لا تدعي أحدا أن يدخل علي، فجاء الحسين (ع) فلما نظر إلى النبي (ص) في البيت أراد أن يدخل فأخذته أم سلمة فاحتضنته وجعلت تناغيه وتسكنه، فلما اشتد في البكاء» (ويبدو أن الإمام الحسين (ع) لم يرض إلا بالدخول على جده) «خلت عنه »(أي تركته يدخل، فهي بقيت متحيرة من تنفيذ أي الأمرين من النبي (ص): طلب عدم إدخال أحد عليه، أو طلب عدم السماح ببكاء الحسين (ع) ويبدو أنها فضلت أن تنفذ الطلب الثاني)، « فدخل حتى جلس في حجر النبي (ص). »
        «فقال جبريل للنبي (ص): إن أمتك ستقتل ابنك هذا.
        .... فتناول جبريل تربة فقال: بمكان كذا وكذا، فخرج رسول الله (ص) قد احتضن حسينا كاسف البال مغموما، فظنت أم سلمة أنه غضب من دخول الصبي عليه، فقالت: يا نبي الله جعلت لك الفداء أنك قلت لنا: لا تبكوا هذا الصبي وأمرتني أن لا أدع أحدا يدخل عليك، فجاء فخليت عنه، فلم يرد عليها فخرج إلى أصحابه وهم جلوس .... فأخبرهم بقتله وأراهم التربة.»قال الهيثمي:
        "رواه الطبراني ورجاله موثقون...". (مجمع الزوائد ج9 ص189)
        وكذلك كان الأمر في المؤمنين (ع) من بعد النبي (ص) فقد ذكر السبط ابن الجوزي الحنفي في تذكرة الخواص نقلا عن الواقدي:
        "لما وصل الرأس – رأس الحسين – إلى المدينة والسبايا، لم يبق بالمدينة أحد إلا وخرجوا وهم يضجون بالبكاء". (تاريخ النياحة على الإمام الحسين (ع) ج1 ص91 عن إقناع اللائم)
        وكذلك ذكر سبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص ص267 وكذلك ابن حجر في الصواعق المحرقة ص169، أن أم سلمة لما بلغها قتل الحسين (ع) قالت: أو قد فعلوها، ملأ الله قبورهم نارا، ثم بكت حتى غشي عليها". (إقناع اللائم ص141)
        وكذلك نقل ابن حجر في صواعقه ص 198 أن أنس بن مالك كان عند ابن زياد لما حمل برأس الحسين إليه، وجعل ابن زياد يتجاسر على الرأس الشريف ويضرب ثنايا أبي عبد الله بقضيب، فبكى أنس وقال: كان أشبههم برسول الله. (المصدر السابق)
        وينقل ابن حجر العسقلاني في فتح الباري:
        "لما قتل الحسين بكى الناس فأكثروا". (المصدر السابق ص142)



        اخي اسمع افهم ان الحسين لم يقتل او كان طفلاً كما ذكرت والرسول يبكيه ويقيم العزاء عليه فمالكم كيف تحكمون ..... هل يكفيك هذا ام ازيدك ؟؟؟






        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
        استجابة 1
        11 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
        ردود 2
        12 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        يعمل...
        X