إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

القلاده

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • القلاده

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    عظم الله لك الاجر سيدي ومولاي يارسول الله عظم الله لك الاجر سيدي ومولاي ياأمير المؤمنين عظم الله لك الأجر سيدتي ومولاتي يافاطمة الزهراء عظم الله بك الاجر سيدي ومولاي ياأبامحمد المجتبى ..عظم الله لك الاجر سيدي ومولاي ياصاحب العصر والزمان ..عليكم مني جميعا سلام الله ابدا مابقيت وبقي الله والنهار "

    السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين .."

    قال الامام الحسين عليه السلام "خط الموت على ولد ادم مخط القلادة على جيد الفتاة "
    من هذه الكلمات النورانية للامام صلوات الله وسلامه عليه سننطلق مجددا في بحث شيق يكشف لنا بعض الحقائق والمعارف اللطيفة المتعلقة بمسألة الموت ..
    لربما تعودنا على كلمات التخويف والترهيب والتحذير من الموت وذلك بالرجوع على نصوص بعض الروايات او ماقتبس من بعض المناجاة والادعية مثل "ولو لم يكن الا الموت لكفى , كيف وما بعد الموت اعظم وادهى .."
    "اللهم ارحمني اذا اشتد الأنين وحظر علي العمل وانقطع مني الأمل وافضت الى المنون وبكت علي العيون وودعني الاهل والاحباب وحثي علي التراب ونسي اسمي وبلي جسمي.." وغيرها ..
    ولكن هنا الامام الحسين عليه السلام صور لنا الموت تصوير مغاير عن المتعارف حيث شبه الموت كالقلادة الجميلة والمصنوعة من اثمن المعادن بمختلفها من فضة وذهب ولؤلؤ والماس والتي تتزين بها الفتاة او المرأة الشابة اي ان الموت اداة زينة وجمال .. والقلادة كما نعلم لاتبرز جمالها ورونقها وروعتها الا اذا استخدمتها المرأة وعلقتها على صدرها .. وهكذا علاقة الموت بأبن ادم كما وصف الامام عليه السلام اذا فالموت شيئ جميل لاشيء قبيح ومخيف بذاته بل متفاوت الدرجة بالجمال فالامام لم يقيد نوع القلادة بل جعلها مطلقة فجمال الموت ايضا مطلق ولاحدود له اي درجاته فهناك من يضحي بنفسه فقط وهناك من يضحي بالنفس والاموال واكثر من يضحي بالنفس والاموال والاولاد وكل مايملك وهناك الأرقى والأرقى من يصل الى درجة الفناء المطلق اي يمحي تعلقه بكل شي دون استثناء حتى نفسه ماتسمى بالأنا فيعد ذكرها امام ذكر موجدها ذنب ؟؟

    وجودك ذنب لايقاس به ذنب ..
    وهذه الدرجات لمعرفتها نحتاج الى الوقوف مع معنى الموت ووظيفته ..

    الحق تعالى في كتابه الكريم يقول " الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم ايكم احسن عملا "
    نستشف من الاية الكريمة ان الموت ماهو الامخلوق من مخلوقات الله تعالى كما الحياة تماما والادوار بينهما متكاملة ففي اللحظة التي يولد بها انسان جديد يموت انسان اخر فكما يتذوق الانسان طعم الحياة لابد له من تذوق طعم الموت وان طال به العمر كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ

    اذ فالموت حق علينا جميعا فنقرأ في الزيارات"اشهد ان الموت الحق" وايضا في دعاء العهد "الموت الذي جعلته على عبادك حتما مقضيا " فاذا كان الموت من الأمور الحتمية والمقدرة على بني ادم لما يخافه او لماذا يتناساه ويتجاهله؟؟ بل يتجنب ذكره ويهرب منه ؟

    من وجهة نظري القاصرة ارى من اهم الاسباب هو جهلنا بحقيقة الموت وامير المؤمنين عليه السلام يقول "الناس اعداء ماجهلوا " فجهلنا بهذه الحقيقة جعلنا نصوره شبحا مخيفا وذلك لاننا وضعنا انفسنا وحصرناها في دائرة الحياة الضيقة التي لاتتعدى النظر الى مافوق الغلاف الجوي لكوكب الأرض ولم ننظر الى الافاق التي تحوي اسرار ايات الخالق جل وعلا ..فالحق تعالى عندما وهبنا الحياة على هذا الكوكب لا للاستمرار والبقاء فيه بل لغاية وهدف معين اذ اودعنا امانة لابد من استراجعها يوما .. تقريبا للفكرة نأتي بمثال- الجنين قدر الله له ان يعيش في بطن امه يسكن رحمها لفترة اذ هيأ له هذا المكان لكي يتكامل ينتقل من طور الى طور حتى يصل الى تمام المدة المقررة ويخرج لمواجهة الحياة اليس كذلك؟ ولكن لو سألنا نحن هذا الجنين او اخبرناه انه سيخرج قريبا هل سيوعى ذلك وسيفهم؟؟ بل يخاف ولن يستوعب شيء مجهول بالنسبة له لأنه لايرى غير ظلمات رحم الأم يعيش بينهم يأكل ويشرب ويدفء وهكذا ولحظة خروجه يبكي ويبكي يضيق من ان يسمع صوت احد لاحساسه بالغربة من هذا العالم المجنون ..ويتمنى فقط ان يبقى نائما .. ..نحن واقعنا هكذا نرفض رفضا تاما حالة اليقظة نتمنى ان نعيش حالة اللاوعي او حالة من فقدان الذاكرة حتى لانصدق مخلوق يسمى ب"الموت"
    فالأرض تمثل لنا رحم الأم والموت هو حالة الولادة او حالة انتقالية ليس كما نتصور من نهاية محتومة ..المولود يستوعب لذة الحياة الاخرى عندما يتعودها ويفهمها ونحن لنفهم الموت ايضا لابد لنا من استيعاب لذته وجماله ونتزين به بارتداءه كيف ذلك؟ امير المؤمنين عليه السلام يقول
    بما معناه "اذا خفت شيئا فقع فيه " وقوله سلام الله عليه " موتوا قبل ان تموتوا "..

    اي قعوا في الموت الذي تخافونه قبل ان يقع عليكم فتجربة الشي هي خير برهان لتكتشف حقائقه ..وهل من الممكن ان يقتل الانسان نفسه قبل ان يحين اجله ؟ ؟ نعم وسيتم التوضيح..
    الموت بمفهوم عام هو قطع الصلة بين الجسد المادي والروح او الانفصال بين الجسد والروح.. المادة ترجع الى اصلها المادي "النباتي" والروح تنتقل الى عالمها الغير مادي والغير محسوس"عالم الأمر" "قل الروح من أمر ربي " فهي مذ اوجدها الخالق سيرها من عالم الى اخر كعالم الذر والارواح والنور حتى اودعها بعالم الخلق المادي وهيأ له الجسد الذي تستعد فيه الروح الى البلوغ والنضوج استعدادا الى مرحلة الفناء النهائية التي هي الغاية والهدف من ايجادها وذلك قبل وصولها نقطة النهاية في عالم الخلق "الموت" ولكن بأي شي تصل وكيف تسترجع الامانة؟ اذا استودعت هذه الروح في جسد خاوي همه فقط جماله ومتعته واهوائه وامانيه والوصول الى لذاته وغرائزه تكون شبه نائمة غافلة تنسى كل العوالم التي مرت بها فتصدم وقت ايقاظها بأنها مازالت طفلة لم تتعلم بعد ولم تنضج انما لطخت حالها بالقاذورات فيجب تنظيفها جيدا قبل ان تقف امام المحكمة الالهية..وتتم هذه التصفية في عالم يسمى بالبرزخ الذي ترى فيه حقائق الصور والاعمال التي قامت بها وتحاسب عليها وتطول مدة بقائها فيه حسب الحاجة. رجوعا الى مثال الجنين لو ولد قبل اكماله مدته المعتادة ماذا يحدث له ؟ سيكون غير كامل النمو وسيواجه خلل في العديد من الاجهزة وبالخصوص الرئتين فيوضع في شبه حاضانات ويبقى تحت عناية خاصة الى ان يتحسن وضعه ويصبح قادرا على مواجهة الحياة والا تعرض الى شلل او الموت لاقدر الله وهذا ماحذر منه امير المؤمنين عليه السلام ..

    "اني اخوف مااخاف عليكم اثنان اتباع الهوى وطول الأمل فأما اتباع الهوى فيصد عن الحق واما طول الأمل فينسى الأخرة "

    فالأمام سلام الله عليه أمرنا بأن نميت هذا التعلق بالدنيا واتباع الاهواء وكثرة الاماني والاحلام والجري وراء اللذائذ والرغبات والشهوات الزائلة التي هي من صفات البهائم اجلكم الله اي التخلص من عالم المحدودية والتضييق والجمال الزائف المسمى بقالب الجسد حتى تتنطلق ارواحكم بخفة وشفافية وترتفع وترتفع وتكون هي القائد المسير فتصل الى عالم النورفيتحقق معنى الموت ..فالدنيا قاعة امتحان وصحائف اعمالنا هي الأوراق من جد واجهتد وتذكر غاية خلقه ووظيفته "افلا تذكرون" نجح بتفوق وسار في طريقه كالبرق ومن كسل واهمل ولم يتعب نفسه بمذاكرة صفحة واحدة سيسلم صحيفته فارغة او مليئة بخربشات غير مفهومة ..نتيجتها متدنية جدا ان لم تكن صفرا ؟؟

    لنسعى لشراء اثمن القلائد ولانرضى بالقليل فأذا ملكنا الفضة لنسعى للحصول على الذهب ومنها الى الاثمن والاثمن بتوفيق منه تعالى ..ولنا صورا جميلة بكربلاء ارتدت قلائد الموت بل انحنى الموت لهم حياء وخضوعا ..

    فهاهو علي الاكبر عليه السلام عندما سار بهم الامام الحسين عليه السلام الى كربلاء وسمع استرجاع ابيه
    قائلا " انا لله وانا اليه راجعون "سأله لما استرجعت ياأبتي فأجابه سمعت هاتفا او نداء يقول "القوم يسيرون والمنايا تسير ورائهم " فقال علي الاكبر او لسنا على الحق ياأبتي؟؟ فرد عليه بلى يانور عيني ..فأجاب علي بكل اعتزاز وفخر اذا لانبالي اوقعنا على الموت او وقع الموت علينا !!!

    ولهذا الموقف عدة حقائق اولها ماذكره الامام الحسين عليه السلام وهي حقيقة الملكية "انا لله " اي مانحن الا عبيد الله وتحت امره بأرادته خلقنا "وانا اليه راجعون " مرجعنا اليه تعالى شئنا او ابينا ولكن بأي صورة سنرجع هنا المهم وهذا مابينه عليه الاكبر عليه السلام "بالحق" فمن تمسك بالحق الذي انزله الله تعالى على جميع انبياءه ورسله وتمسك به وسار على الصراط المستقيم"وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِوابتعد عن كل مايسخطه ويغضبه من محارم لن يأبه لشي اسمه الموت"فأن الجنة هي المأوى" لانه حقق حقيقة فصل الروح عن المادة – الجسد- فلم يتعلق بالاشياء المادية الفانية فلافرق لديه ذهب الى الموت بنفسه او جاء اليه الموت .."الهي ان لم يكن لك علي غضب فلا ابالي "ونجد اللطيف والمؤكد هنا النداء " المنايا تسير ورائهم " وكأن المنايا شيء بأيديهم طواعية امرهم ينتظرون فقط الاذن من القوم فنحن نعلم ان من يسير بالعادة بالوراء يخضع ويحترم من يتقدمه ..

    ولكن بالصورة الأخرى قول الحق تعالى "قُل إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ" هنا حالة فرار وخوف لا حالة استقبال وسعادة لان لم يتم الاستعداد لها"""فمن سيكون اسوأ حالا مني ان انا نقلت على مثل حالي الى قبرا لم امهده لضجعتي ولم افرشه بالعمل الصالح فما لي لاابكي ولاادري الا مايكون مصيري وارى نفسي تخادعني وايامي تخاتلني وقد خفقت عند رأسي اجنحة الموت فمالي لاابكي ..." من لم يتعلق بالعمل الصالح "حي على خير العمل "
    وهي الصلاة او الولاية بمعنى اخر ولم يجهز نفسه لهذا اللقاء الذي سيسأله الله فيه عن الحق الذي انزله سيصدم ويفر بكل تأكيد" وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ماكنت عنه تحيد "
    هذا الحق الذي يرافق سكرة الموت اينما تحل على انسان هو القسيم وهو الفاصل بين المؤمن والمنافق"ياعلي لايحبك الا مؤمن ولايبغضك الا منافق ..الامام علي عليه السلام ..
    لانه ولي الله الاعظم والذي تجب موالاتاه "اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله " فأتباع علي عليه السلام لايخافون الموت ولايهابونه فعلي في لحظات رحيله قال "فزت ورب الكعبة " وهكذا من والاه فائزون بأّذن الله لما؟ لان من يواليهم هم اولياء الله تعالى قل ياايها الذين هادو ان زعمتم انكم اولياء لله فتمنوا الموت ان كنتم صادقين *


    واولياء الله تعالى هم من يعشقون الموت يعشقون الشهادة في سبيل الله تعالى وبسيف العشق فيحلقون بأرواحهم الى الرفيق الأعلى يتبرمون من الدنيا يسأمونها ويستوحشون منها ويجدون لذة خاصة بالموت فهذا القاسم بن الحسن عليه السلام عندما استأذن عمه للقتال وسأله كيف تجد طعم الموت رد جوابا جميلا جدا"ياعم فيك احلى من العسل"
    وهذا فيه تخصيص لقوله فيك في سبيلك لا في سبيل غيرك له طعم مختلف ..وهذا عابس بن شبيب بصورة اخرى اذ تقدم للقتال يتصدى الاعداء جيش هائل ومسلح بصدره بلا درع ولاحمى بل ممزقا قميصه وهذا فعل غير عاقلفسأل "اجننت ياعابس"!!!!.
    فأجاب بكلمات في قمة العشق والعرفان وباختصار حب الحسين أجنني"
    وعاشق اخر من اصحاب الامام عندما قال لهم عليه السلام " هذا الليل فاتخذوه جملا " رد " لو يقتلوني ثم يصلبوني ويحرقوني ثم ينثرون رفاتي بالهواء ويفعلون هذا الفعل 70 مرة ماتركت نصرتك ولافارقتك !!!!
    فهل للموت موقع او معنى امام هذا الجنون ؟؟ لا هنا الجنون فاق الموت بدرجات وانرسم وتعلق على صدور هؤلاء العاشقين بأبهى واجمل القلائد وكل ماتقرب موعد اللقاء لهم وكأن الموت او هذا القلائد تتلون من لون ذهب الى لؤلؤ والماس وهكذا لأن الموت في سبيل الحسين عليه السلام موت في الحق تعالى
    "رضا الله رضانا اهل البيت نصبر على بلائه "
    والحسين عليه السلام هو مراءة التجلي والظهور الاعظم لله عز وجل في زمانه كما جده المصطفى عليهم افضل الصلاة والسلام "حسين مني وانا من حسين" لذلك لاغرابة ولاعجب ان تواضع الموت وسار وتخضع امامهم ..
    واعظم القلائد وأجملها واروعها تلك التي عانقت صدر الحسين عليه السلام فهي حققت كل معاني الحب والفناء
    فلم يخط الموت فقط على جسد اباعبدالله بل تغلغل سهم الحب في قلبه ليعلن انه طلق كل الخلق وايتم الاهل والاولاد وقطع قلبه وجسده اربا اربا في سبيل محبوبه الأعظم جل وعلا ..

    حتى جاءه النداء "ياأيتها النفس المطمئنة *ارجعي الى ربك راضية مرضية " وادخلي في عبادي وادخلي جنتي "
    ومن حينها وقلائد حبك وعشقك موالي تزين صدور وقلوب محبيك
    فهلا ادخلتنا جنتك يا اباعبدالله ؟
    ؟

  • #2
    اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم واهلك اعداءهم* الله.الله .الله.ما شاء الله ابداع واكثر من رائع يا ابا محمد .ابدعت حقا حقا فكرا ولفظاولو اردت ان اقتبس حلو كلماتك لاعلق عليها لاقتبست الموضوع كله ..هذا هو الفهم وهذا هو الفكر وليس من جعل (موسى )عليه السلام يفقأ عين (ملك الموت)وهواحد اولى العزم من الرسل الكرام..بل ويجعل هذا من كلام خاتم النبيين النبى الاكرم _صلى الله عليه واله وسلم_حاشاه_...اخى العزيز لك تحياتى ودعواتى بارك الله تعالى فيك وزادك ايمانا وبصيرة ووفقنا واياك لخدمة ال البيت عليهم السلام نتمسك بهم ونتبعهم فهم باب حطة وسفينة النجاة ومعدن الرسالة ومهبط الوحى ومختلف الملائكة ..اخى العزيز جوزيت خيرا ودمت فى سعادة وخير وطمانينة واكثر الله تعالى من امثالك وعظم الله اجورنا واجوركم بمصاب ابى الاحرار وسيد الشهداء شهيد كربلاء (ابى عبد الله الحسين ) عليه السلام

    تعليق


    • #3
      اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

      اخ مالك وفقك الله لكل خير
      لقد اسعتني بهذا الدعاء الذي كنت بحاجة اليه
      جعلنا الله من اصحاب اليمين ومن انصار الامام المهدي عج
      ورزقنا الله حسن العاقبه
      وجعلنا من السائرين على نهج ابا الحرار الامام الحسين عليه السلام
      ورزقنا الله الستشهاد مع الحجة ابن الحسن

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X