بعض ما يدل على سوء العلاقة بين عائشة ومعاوية
في تاريخ الطبري 6\ 50 . وتاريخ ابن كثير 7 \ 314 . لما بلغ عائشة مقتل محمد بن ابي بكر جزعت علية جزعا شديدا وجعلت تقنت وتدعو وتلعن في دبر الصلاة علي معاوية وعمرو بن العاص . .ثم وروى الثقفي عن أسماء بنت عميس أم محمد بن أبي بكر أن عائشة: (لما أتاها نعي محمد بن أبي بكر وما صُنع به ، كظمت حزنها ، وقامت إلى مسجدها ، حتى تشخبت دماً ) .
حلفت عائشة لاتأكل شواءً أبداً فما أكلت شواءا بعد مقتل محمد(سنة 38)حتى لحقت بالله(سنة57)وماعثرت قط إلا قالت: تعس معاوية بن أبي سفيان وعمرو بن العاص ومعاوية بن حديج). (الغارات: 1/287 ، وأنساب الأشراف/403).
قال أحمد في مسنده:4/92: (فقالت له: أما خفت أن أُقعد لك رجلاً فيقتلك؟ فقال: ما كنت لتفعليه وأنا في بيت أمان ، وقد سمعتِ النبي(ص)يقول:الإيمان قيد الفتك . كيف أنا في الذي بيني وبينك ، حوائجك؟ قالت: صالح . قال: فدعينا وإياهم حتى نلقى ربنا).
قال البلاذري في أنساب الأشراف/1159: (عن الهيثم بن عدي قال: دخل الحسن بن علي عليه السلام على معاوية ، فلما أخذ مجلسه قال معاوية: عجباً لعائشة تزعم أني في غير ما أنا أهله ، وأن الذي أصبحت فيه ليس لي بحق ، ما لها ولهذا يغفر الله لها ، إنما كان ينازعني في هذا الأمر أبوك ، وقد استأثر الله به) .
في تاريخ الطبري 6\ 50 . وتاريخ ابن كثير 7 \ 314 . لما بلغ عائشة مقتل محمد بن ابي بكر جزعت علية جزعا شديدا وجعلت تقنت وتدعو وتلعن في دبر الصلاة علي معاوية وعمرو بن العاص . .ثم وروى الثقفي عن أسماء بنت عميس أم محمد بن أبي بكر أن عائشة: (لما أتاها نعي محمد بن أبي بكر وما صُنع به ، كظمت حزنها ، وقامت إلى مسجدها ، حتى تشخبت دماً ) .
حلفت عائشة لاتأكل شواءً أبداً فما أكلت شواءا بعد مقتل محمد(سنة 38)حتى لحقت بالله(سنة57)وماعثرت قط إلا قالت: تعس معاوية بن أبي سفيان وعمرو بن العاص ومعاوية بن حديج). (الغارات: 1/287 ، وأنساب الأشراف/403).
قال أحمد في مسنده:4/92: (فقالت له: أما خفت أن أُقعد لك رجلاً فيقتلك؟ فقال: ما كنت لتفعليه وأنا في بيت أمان ، وقد سمعتِ النبي(ص)يقول:الإيمان قيد الفتك . كيف أنا في الذي بيني وبينك ، حوائجك؟ قالت: صالح . قال: فدعينا وإياهم حتى نلقى ربنا).
قال البلاذري في أنساب الأشراف/1159: (عن الهيثم بن عدي قال: دخل الحسن بن علي عليه السلام على معاوية ، فلما أخذ مجلسه قال معاوية: عجباً لعائشة تزعم أني في غير ما أنا أهله ، وأن الذي أصبحت فيه ليس لي بحق ، ما لها ولهذا يغفر الله لها ، إنما كان ينازعني في هذا الأمر أبوك ، وقد استأثر الله به) .
تعليق