السلام عليكم
هنا اود الاشاره الى ماهية الثوابة التي تجعل فلان مرجع او زعيم للحوزه الدينيه؟
هنا ستبرز اجابه التقليديه ان العدول واهل الخبره او الاطمئنان القلبي(العقلي ) هم اله التي من خلالها نستطيع تحديد الاجابه عن السؤال السابق.
ولكن هذه الجهات الاربع لم توجد اجماع في الراي منذ غياب الامام المنتظر ارواحنا لتراب مقدمه الفداء والى الان
فنا نشاهد بام اعيننا اتهام احد الجهات الدينيه الى الاخرى بالعماله للحتلال البريطاني او المريكي او السلطه الهدامه
وهذا الامر ليس على مستوى الافراد وانما حتى الموصوفين بالاجتهاد او اهل الخبره وكما لابد من الجزم بوجود المدعين
سواء اتباع الفلاني او العلاني لان الامر ليس اختلاف في الفتوى وانما في عدالة البعض دون الاخر
ومع وجود المال السياسي والحقوق الاموال يعني مغريات الحياة وكذالك ميل الانسان الى السكون وقلت البحث والحركه للبحث عن الاصلح يكون الاطمئنان امر يجب على الانسان الرجوع فيه الى نفسه هل سال اهل خبره ام اهل ماده وقطاع طريق بلبوس العمامه ورجال التقوى هل نفسه رضية بفلان لانه سهل او انه لا يطلب الكثير من الامور من مقلده ام لانه المدرك لحاجات المجتمع وهي لا تحتاج الى الكثير من العمل لا يورطنا بدماء لا يتشدد بالحقوق ام اني دموي اريد سفك الدماء فذهبة الى فلان هل نفسي حاكمه لعقلي ام بالعكس فيجب ان نقول ان نفوس اهل الخبره ونفس العدول ونفسي لها دور ام ليس لهل دور في قلب الحقائق مع هذه الدوامه التي تحيط رجال الدين وغيرهم من الاموال والسلطه والنفوذ وكذللك المقلدين
فني اضع جواب احتمالي لحل هذه المشكله يتطلب تزكية النفس والتوسل بالله مع البحث المستمر عن السابقين واللاحقين
باستخدام نفس الادوات (العدول والاطمئنان واهل الخبره)ولكن بشكل لا يتوقف وان كانت صعبه حتى الموت
ويكون اسلوب الشك في كل شيء حتى الوصول الى التصديق بنتيجه معينه امر يجري على نفسي والاخرين افراد ومجتهدين او قد توجد اجابات اخرى لدى القارئ او اني لا ارى الحقيقه كما وصفتها سابقا
هنا اود الاشاره الى ماهية الثوابة التي تجعل فلان مرجع او زعيم للحوزه الدينيه؟
هنا ستبرز اجابه التقليديه ان العدول واهل الخبره او الاطمئنان القلبي(العقلي ) هم اله التي من خلالها نستطيع تحديد الاجابه عن السؤال السابق.
ولكن هذه الجهات الاربع لم توجد اجماع في الراي منذ غياب الامام المنتظر ارواحنا لتراب مقدمه الفداء والى الان
فنا نشاهد بام اعيننا اتهام احد الجهات الدينيه الى الاخرى بالعماله للحتلال البريطاني او المريكي او السلطه الهدامه
وهذا الامر ليس على مستوى الافراد وانما حتى الموصوفين بالاجتهاد او اهل الخبره وكما لابد من الجزم بوجود المدعين
سواء اتباع الفلاني او العلاني لان الامر ليس اختلاف في الفتوى وانما في عدالة البعض دون الاخر
ومع وجود المال السياسي والحقوق الاموال يعني مغريات الحياة وكذالك ميل الانسان الى السكون وقلت البحث والحركه للبحث عن الاصلح يكون الاطمئنان امر يجب على الانسان الرجوع فيه الى نفسه هل سال اهل خبره ام اهل ماده وقطاع طريق بلبوس العمامه ورجال التقوى هل نفسه رضية بفلان لانه سهل او انه لا يطلب الكثير من الامور من مقلده ام لانه المدرك لحاجات المجتمع وهي لا تحتاج الى الكثير من العمل لا يورطنا بدماء لا يتشدد بالحقوق ام اني دموي اريد سفك الدماء فذهبة الى فلان هل نفسي حاكمه لعقلي ام بالعكس فيجب ان نقول ان نفوس اهل الخبره ونفس العدول ونفسي لها دور ام ليس لهل دور في قلب الحقائق مع هذه الدوامه التي تحيط رجال الدين وغيرهم من الاموال والسلطه والنفوذ وكذللك المقلدين
فني اضع جواب احتمالي لحل هذه المشكله يتطلب تزكية النفس والتوسل بالله مع البحث المستمر عن السابقين واللاحقين
باستخدام نفس الادوات (العدول والاطمئنان واهل الخبره)ولكن بشكل لا يتوقف وان كانت صعبه حتى الموت
ويكون اسلوب الشك في كل شيء حتى الوصول الى التصديق بنتيجه معينه امر يجري على نفسي والاخرين افراد ومجتهدين او قد توجد اجابات اخرى لدى القارئ او اني لا ارى الحقيقه كما وصفتها سابقا
تعليق