إعـــــــلان

**علي ابوفاطمة** · 06-01-2010, 08:32 PM

من الواجب على المختلفين في أمر ما ان يحتج كل منهما بدليل لا يقبل التأويل ، والقرآن الكريم كما هو واضح يمكن تأويل آياته ... وقد احتجت فاطمة الزهراء عليها السلام على ابي بكر عندما ادعى ان الانبياء لا يورثون ، فذكرت الآيتين (وورث سليمان داود)و (هب لي من لدنك وليا يرثني) فنقضوا احتجاجها.
اما كلمات الرسول (ص) فواضحة لا يمكن تأويلها الا بتكلف. لهذا كانت هي مدار الاحتجاج.
ومع الاسف حتى كلام الرسول (ص) لم يعبأوا به ، وتأوّلوا ، من عند أنفسهم. لما ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون.
فمن سار في خط ابليس اللعين بتأويله للأمر الإلهي بوجوب السجود لآدم ، فقال (خلقتني من نار وخلقته من طين) يمكنهم أن يجد تأويلا لكل شيء.

**شيخ الطائفة** · 06-01-2010, 09:07 PM

هذا المحاور غريب عجيب يدلس ثم يأتى بالدليل على تدليسه !!!

قال محمد باقر الصدر في كتابه منة المنان ( ص 12 ) :
ومما ينبغي الالماع إليه , أنني بطبعي لا أميل الى الأخذ بروايات موارد النزول وأسبابه .
فأنها جميعا ضعيفة السند وغير مؤكدة الصحة .
بالرغم من أهتمام بعض المؤلفين بها كالسيوطي وغيره . أهـ

وهذا الموجود بالصفحة المذكورة
ولا أدرى ما دخلها بالولاية !!!!

الأطروحة الرابعة : أن نُسمي السورة باللفظ الوارد في أولها كما يسير عليه العرف الأجتماعي في بعض السور . كقل هو الله أحد . وإنا أنزلناه . وإذا وقعت الوقعة . وغيرها .
الأطروحة الخامسة : أن نترك تسمية السور , ونستعيض عنه برقمها من المصحف . كما يقترح البعض . من حيث أنه متكون من 114 سورة فلكل سورة رقم معين يصلح أن يكون عنوان لها .وهو نحو من الفكر التجريدي الرياضي أتجاه القرآن الكريم . من حيث الميل الى ترقيم آياته وأجزائه وأحزابه وسوره وكلماته وحروفه وغير ذلك .
وعلى أي حال , فبهذا النحو ,لا تتساوى السور في الاطروحات . بل قد تزيد فيها وقد تنقص , حسب ماهو متوفر في كل منهاج .
فمثلا قد يكون ما ذكرناه في الأطروحة الثانية متعدداً , بحيث يصلح أن يكون عدة أطروحات : اثنان أو أكثر , كما قد تكون أطروحة الشريف الرضي متعذرة , فمثلا , لا يمكن القول : السورة التي ذكر فيها ألممتحنه , لآن هذا اللفظ غير موجود في السورة .
وكذلك قد يصعب تسمية السورة بألفاظها الأولى , بأعتبار اشتراك أكثر من سورة بنفس الألفاظ كسورتي الملك والفرقان , وسورتي الكهف والأنعام , وسورتي الجمعة والتغابن .
وعلى أي حال , فقد أعطيت عناية خاصة في أول كل سورة , للفحص عن التسمية بمثل هذه الاطروحات وهذا مما أغفله الكثير , بل الجميع .
ومما ينبغي الالماع إليه , أنني بطبعي لا أميل الى الأخذ بروايات موارد النزول وأسبابه . فأنها جميعا ضعيفة السند وغير مؤكدة الصحة . بالرغم من أهتمام بعض المؤلفين بها كا لسيوطي وغيره .

وانما المهم في نضري , كما ينبغي أن يكون هو المهم في نظر الجميع : أن كل آية من آيات الكتاب الكريم تعد قاعدة عامة ومنهج حياة وأسلوب سلوك، قابل للأنطباق على جميع المستويات وعلى جميع المجتمعات. بل على جميع الأجيال بل كل الخلق أجمعين .فان القرآن هو خلاصة القوانين و المعارف المطبقة فعلا في الكون و الموجودة في أذهان الأولياء والراسخين في العلم

بصراحة لا أدري ماذا أقول !!!!!!

**طالب الكناني** · 06-01-2010, 10:01 PM

المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

هذا المحاور غريب عجيب يدلس ثم يأتى بالدليل على تدليسه !!!

وهذا الموجود بالصفحة المذكورة
ولا أدرى ما دخلها بالولاية !!!!

الأطروحة الرابعة : أن نُسمي السورة باللفظ الوارد في أولها كما يسير عليه العرف الأجتماعي في بعض السور . كقل هو الله أحد . وإنا أنزلناه . وإذا وقعت الوقعة . وغيرها .
الأطروحة الخامسة : أن نترك تسمية السور , ونستعيض عنه برقمها من المصحف . كما يقترح البعض . من حيث أنه متكون من 114 سورة فلكل سورة رقم معين يصلح أن يكون عنوان لها .وهو نحو من الفكر التجريدي الرياضي أتجاه القرآن الكريم . من حيث الميل الى ترقيم آياته وأجزائه وأحزابه وسوره وكلماته وحروفه وغير ذلك .
وعلى أي حال , فبهذا النحو ,لا تتساوى السور في الاطروحات . بل قد تزيد فيها وقد تنقص , حسب ماهو متوفر في كل منهاج .
فمثلا قد يكون ما ذكرناه في الأطروحة الثانية متعدداً , بحيث يصلح أن يكون عدة أطروحات : اثنان أو أكثر , كما قد تكون أطروحة الشريف الرضي متعذرة , فمثلا , لا يمكن القول : السورة التي ذكر فيها ألممتحنه , لآن هذا اللفظ غير موجود في السورة .
وكذلك قد يصعب تسمية السورة بألفاظها الأولى , بأعتبار اشتراك أكثر من سورة بنفس الألفاظ كسورتي الملك والفرقان , وسورتي الكهف والأنعام , وسورتي الجمعة والتغابن .
وعلى أي حال , فقد أعطيت عناية خاصة في أول كل سورة , للفحص عن التسمية بمثل هذه الاطروحات وهذا مما أغفله الكثير , بل الجميع .
ومما ينبغي الالماع إليه , أنني بطبعي لا أميل الى الأخذ بروايات موارد النزول وأسبابه . فأنها جميعا ضعيفة السند وغير مؤكدة الصحة . بالرغم من أهتمام بعض المؤلفين بها كا لسيوطي وغيره .

وانما المهم في نضري , كما ينبغي أن يكون هو المهم في نظر الجميع : أن كل آية من آيات الكتاب الكريم تعد قاعدة عامة ومنهج حياة وأسلوب سلوك، قابل للأنطباق على جميع المستويات وعلى جميع المجتمعات. بل على جميع الأجيال بل كل الخلق أجمعين .فان القرآن هو خلاصة القوانين و المعارف المطبقة فعلا في الكون و الموجودة في أذهان الأولياء والراسخين في العلم

بصراحة لا أدري ماذا أقول !!!!!!

بارك الله فيك مولانا بفضحك هذا الناصبي الوهابي المدلس لقد كثر المدلسين في هذا المنتدى ولكن اخزائهم الله تعالى على ايديكم وايدي اسود الشيعة الا لعنة الله على الناصب

**أسير الموت** · 06-01-2010, 11:40 PM

الأخ متفائل ..

لم أكن أعلم أنكم تستخدمون التقية ....فهنا أنت تصون لسانك لتطرح لنا شبهات كهذا الموضوع اللذي عنوانه لايرتبط بمحتواه .... بينما في منتدياتكم تطلق لسانك لتصف الشيعة بأسوأ الألفاظ

لاحاجة لي في إعادة ماتفضل به الإخوة هنا وفي موضوع سابق قد تم الرد عليه ولكن أنت لست إلا معاند ولو إستخدمت عقلك قليلا وأتعبت نفسك في البحث عن الجواب لوجدته ...ولكنك فقط تريد أن تشوه صورة المذهب الشيعي بأي طريقة كانت وتذهب لتطبل وترقص مع إخوانك الوهابية

نحن هنا لنحاور أهل السنة ...ولانريد تضييع وقتنا مع عبدة الشاب الأمرد

الصدر والخوئي يبطلان الاستدلال بآية الولاية

وأين قال الصدر والخوئي هذه الجملة ؟

وكيف يبطلان الإستدلال بها وكتبتهم تستدل بها ؟

أليس الأحرى بهم أن يتركو مذهب التشيع ويتفضلون بهداية الناس إلى مذهب الوهابية فضلا عن نشر التشيع ؟

م8 · 07-01-2010, 02:35 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حتّى لا يطول الموضوع يغلق مباشرة بسبب سذاجة الطرح .

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

الصدر والخوئي يبطلان الاستدلال بآية الولاية

الصدر والخوئي يبطلان الاستدلال بآية الولاية

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين