لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

وهل شاهدت مرة ان اية الله السيد مرتضى القزويني
في محاضراته تفسير القرآن يدعو الى مرجعية السيد الشيرازي ؟

وهل شاهدت مرة ان الشيخ المهاجر في خطبه وقراءته يدعو الناس الى مرجعية السيد الشيرازي ؟

رد

عزيزي كلامك واضح ومعروف وانا من محبي المرجع والخطيب.. ليس هذا مقصودي بل انا اتسائل لماذا الخطاب في الاعلام اولا واتمنى ان اعرف ماوراء ذلك اي تقصير الوقف او الحكومة اومن؟؟؟
المعذرة من التباس الموضوع

المنع جاء من الوقف الشيعي لكل من يلقي المحاضرات داخل الحرم المطهر
فلم يظهر لا السيد القزويني
ولا غيره
فالامر واضح وصريح ولا علاقة للأمناء العامين على العتبتين
والحقيقه هي انك تستطيع ان تخبرنا
هل تبث المحاظرات التي تلقي داخل الصحن العلوي المطهر مباشرة

فواقعا اعادة هذا الامر والاخذ والرد به هو تصيد بالماء العكر

ليست هي المرة الاولى التي يهرج فيها الشيخ...المهاجر!!

من اهم اسباب تهريج هذه المرة اضافة الى حب الظهور وجلب الاضواء المعتاد منه هو قضية لها علاقة بالانتخابات ...


وستعرفون معنى كلامي حين يدعو الناس لانتخاب قائمة معينة....



ان لم تعرفوا حقيقة ذلك بدعوته لعدم الانتخاب او (عدم انتخاب هؤلاء)!!!

السبب الوحيد هو
حسب ما نقل عن السيد القزويني
انهم امروه بمدح الائتلاف اللاوطني
كما حصل ذلك مع بعض خطباء المنابر
مع الاسف الشديد

فرفض سماحته ذلك
فعلم انه سوف يمنع
فقام بفضحهم امام الاشهاد
لكن بصوره غير مباشره

( وما خفي اعظم )

هذه التهم تحاسب عليها
فأن ما ترمي الناس به هو عين الباطل
فالمحاظرات التي منعت فقط دونما منع للبرامج و و و و و و وو

وتستطيع قناة كربلاء ان تروج لأي حزب لكن لماذا لم تفعل ذلك
لانها مستقلة بأوامر من المرجعيه

متى سنجد محاورين يحسبون كلماتهم
هذا كله ادعاء باطل
والثابت هو ان المنع جاء من الوقف الشيعي
وبأمكانكم مراجعة دوائر الوقف الشيعي والاستفسار عن السبب

اما ان كنت تود التصيد بالماء العكر
فلنا كلام اخر معك

لم تمنع المحاضرات (ولم يمنع تسجيل المحاضرات ايضاً)، بل منع البث المباشر للمحاضرات فلماذا يكثر التهريج في هذه القضيه؟!!!

لم ارى مبرراً لتهديدات الشيخ المهاجر، ولا ادري ما هو سلاحه في هذه المواجهه!!!

ولا ادري من الذي نقل عن السيد القزويني "قضية تلميع الائتلاف" الا نؤمن بحقيقة مراقبة الله عزوجل لنا فيما نكتب؟!!!

أوافقكم على هذا الكلام،

إن القضية قد أخذت حظاً أكبر مما تستحق .. ولا علاقة لها بالتهم التي وجهت للوقف الشيعي، بل إن سبب التهجم على الوقف هو منع ظهور بعد الشخصيات على الهواء من على منبر الحرم الشريف، وإن هذا الشيء يشكل خسارة كبيرة عند بعض الأشخاص إذ لا يظهرون على الهواء من تلك الأماكن المقدسة مع تلك الجماهير والحشود المتواجدة هناك !

فنأمل من الاخوة أن يتصرفوا بوعي وعقلانية، لا أن يخضعوا لعواطفهم ومشاعرهم واتباعهم للأهواء وتقديسهم للشخصيات، لكي لا نقع فريسة كلامهم وتحقيق غاياتهم .. وفيستخدمون شعار حب الحسين صلوات الله عليه وعشق آل محمد عليهم السلام في سبيل تحقيق تلك الغايات .. والناس غافلة عن حقيقة ما يجري وراء الستار وتجرّ إلى تحقيق غاياة الغير من غير انتباه ووعي !

لايريدون من ينتقدهم

ويسلط الضوء على سلبياتهم

يريدون الخطباء والعلماء وعاظا لهم فقط

((( وعاظا للسلاطين ))

فقط امدح
واثني على السلطان
وذكر باللاخرة ونعيمها فقط
وامدح عملاء امريكا في المنطقة الخضراء

يريدون ان يستنسخوا نسخا شيعية شبيهة
بشريح القاضي
وطنطاوي الازهر

مداخله في شبكة هجر ذات صله

الاخوه الاكارم، هذه مداخله من احد العاملين في العتبه الحسينيه حول الموضوع كتبها في شبكة هجر الثقافيه:

http://www.wahajr.com/hajrvb/showpost.php?p=407015122&postcount=57



السلام عليكم

شكراً لك أخي العزيز على ثقتك، وسأجيبك ان شاء الله بتفصيل فيه جواب سؤالك مع أمور تحليلية عن الموضوع في نقاط عسى ان تقرأها كلها:

حيث أننا نود عرض الحقائق أمامكم، بخصوص التهريج الذي أضر بالطائفة من قبل قناة الأنوار والكلام غير المتثبت والمتسرع، من شيخنا المهاجر، والذي لا ينبغي لمن مثله أن يصدر منه:-
1- إن ديوان الوقف الشيعي لم يمنع بث المحاضرات الدينية في أيٍ من العتبات المقدسة، كائنا من يكون الخطيب، ومن ضمنهم السيد مرتضى القزويني، وإن المنع الذي يتكلمون عليه أمر غير موجود ويثير الاستغراب، بسبب الإثارات غير المبررة حوله، فلا توجد قضية أصلاً حتى تثار حولها زوبعة إعلامية مستندة إلى وهم فقط، ولا ندري كيف استند الشيخ الجليل المهاجر دون تثبت إلى أوهام تناقلها المغرضون، وضد موقع له أهميته العظمى في نفوس المسلمين، وهو العتبة الحسينية المقدسة، بل هو أشهر من نار على علم، وفيه العشرات من الهواتف العادية والنقالة المحلية والدولية والعديد من المواقع العالمية الخاصة بالشبكة الدولية، وفضائية وإذاعتين، وعدة صحف ومجلات، أي أن لها العديد من المنافذ الإعلامية التي يمكن لجناب الشيخ من خلالها التأكد بنفسه مما أشيع، لكنه للأسف لم يتأكد.
2- إن ما أدعاه الشيخ من أنه قرأ الكتاب الرسمي الخاص بالمنع يثير الاستغراب، فقد نقل كلاماً مخالفاً لما ورد في الكتاب، وهذا الأمر لا يخلو من احتمالين:
أ‌- أما أن يكون الشيخ لم يقرأ الكتاب حقاً، وقد نقله له من يعتبره ثقة - والناقل ليس كذلك – واعتبر نفسه أنه قد قرأ الكتاب، فنقل له الخطأ، وبالتالي قد يعذر، ولكن ذلك يتعارض مع ما نطق به، فقد سمعناه يقول لأكثر من مرة، أنا قرأت الكتاب!!! وبالتالي فإن هذا الاحتمال باطل.
ب‌- أن يكون الشيخ قرأ الكتاب فعلاً لكنه أراد إثارة الموضوع لكي يلغى قرار منع البث المباشر من قبل الفضائيات للمحاضرات في العتبات المقدسة، والذي اتخذه الديوان، حيث أن ذكر الحقائق كما هي من قبله قد لا تشجع الناس على الثوران العاطفي، كما حصل وبالتالي لا تتحقق غايته التي كان يعتقدها، في مصلحة المنبر، رغم أن القرار عقلائي ويصب في مصلحة المذهب والدين الاسلامي، كما سنرى في نقطة قادمة، لكنه يبدو أنه لا يعجب البعض!!3- إن القرار كان فقط هو لإيقاف البث المباشر في الفضائيات لتلك المحاضرات، وليس لإيقاف بثها من مكبرات الصوت في العتبات، وأنا الآن جالس في مكان في كربلاء المقدسة، حيث تصدح سماعات العتبة الحسينية المقدسة بمحاضرة السيد القزويني التي ادعى المهاجر والأنوار أنها ومحاضرات باقي الخطباء قد ألغيت، فما زالت محاضرات السيد القزويني تبث في العتبة الحسينية المقدسة يومياً، وكذلك غيره كالسيد جاسم الطويرجاوي في مواسم متعددة خلال هذه الأيام.
4- ذكرت الأنوار أن السيد القزويني مُنع من إقامة الأذان والصلاة اليومية، وهذا أمر مضحك، إذ أن السيد كان وما يزال مستمراً في أداء صلاة الجماعة يومياً، ولحد اليوم 9/1/2010م ولا يوجد قرار بالغائها، لا الآن ولا مستقبلاً، حالها كحال محاضراته، أما بالنسبة للأذان فلا ندري ماذا يقصدون، فلم نعهد السيد القزويني حفظه الله مؤذناً، وإذا كانوا يقصدون الأذان السابق للصلاة، فقد تبين أنه موجود حاله كحال الصلاة.
5- ذكرت بعض مواقع المنتديات المؤيدة للأنوار وللشيخ المهاجر، إن إدارة العتبة المقدسة قد منعت باقي الشعائر الحسينية فيها!!!، وهذا من المضحك المبكي، مما لا يستأهل الرد عليه، فالشعائر هذا العام كالعادة تزداد عن العام السابق، وهناك أدلة على وجودها، فالعديد من القنوات قد نقلتها بشكل مباشر، حتى الشرقية، كما إن قناة كربلاء الفضائية التابعة للعتبة الحسينية المقدسة بثت هذا العام ساعات للعزاء الحسيني من العتبتين المقدستين، بشكل مباشر، تفوق ما بثته الأنوار وغيرها، بل إن عزاء ركضة طويريج المليوني، تمت تغطيته من قبل هذا القناة بشكل لم يسبق له مثيل منذ أول تغطية تلفزيونية!!!، حيث اشتركت عشرات الكاميرات المتطورة في الأمر، فضلاً عن البث الجوي، والكاميرات المحمولة من مصورين ركضوا مع المعزين.
6- كان سبب القرار الذي اتخذه ديوان الوقف الشيعي، هو لكون العتبات المقدسة تمثل اكبر مراكز دينية للمسلمين الشيعة في العالم، وبالتالي تعتبر الأكثر تأثيراً في نفوسهم وسلوكهم، ولأن مايصدر منها يجب ان يكون مطابقا للقواعد الشرعية للدين الإسلامي، بسبب تأثيرها الاشمل عن بقية الأماكن الدينية الأخرى، فقد قامت رئاسة ديوان الوقف الشيعي بتوجيه كتاب معنون الى العتبات المقدسة الرئيسية في العراق وهي العلوية ، الحسينية ، الكاظمية ، العباسية تطالب فيها ادارات هذه العتبات بإيقاف السماح للفضائيات التي تنقل بشكل مباشر محاضرات الخطباء من تلك العتبات منعا لأي خطأ غير متعمد قد يصدر من احدٍ منهم، يخالف ثوابت الدين الاسلامي او الامور الاخرى - مما سنذكرها- لان ما سيصدر منهم سيفهم على انه صحيح كله لانه يصدر من العتبات، وهذه عادة البسطاء من الناس، إذ يربطون بين عظمة المكان وما يخرج منه من معلومة، مرئية ومسموعة ومكتوبة، وبالتالي وجه الديوان لتلك الادارات بان تتم منتجة المحاظرات التي تقام في العتبات من قبل أقسامها المتخصصة، ثم تعطى للفضائيات مسجلة حتى ولو بعد ساعة او اقل من بثها، وذلك لرفع العبارات التي تخالف ثوابت الدين الاسلامي او تلك الروايات غير الصحيحة اوتلك المشكوك في سندها من مرويات الرسول الاعظم واهل بيته صلوات الله عليهم، او لرفع العبارات التي تحسب سياسياً على جهة ما مدحاً أو ذماً، مما يعد مخالفة لثوابت المنبر الحسيني التي تقتضي منه ان يكون مع الحق ضد الباطل دون تسيس للحق، وجاء القرار ايضا لحذف ما يذكره البعض من الخطباء من ذم للاداء الحكومي دون الاستناد الى مصدر صحيح اعتمادا على مرويات الناس، مما يثير الناس ضد الحكومة دون مستند شرعي.
7- إن قرار الديوان عقلائي بحت، وهو لمصلحة الخطباء أولاً، لأن الأقسام الإعلامية المعنية في العتبات سوف توفر عليهم عناء فلترة ما قد يصدر منهم سهواً، وبالتالي ستبقى صورتهم في أعين الناس محفوظة القيمة، ثم أن ذلك سيحفظ للدين ثوابته من المس، ويحقق ما ذكرناه من أهداف توخاها القرار، كما أن قناة الأنوار نفسها وطوال سنوات إلقاء محاضرات السيد القزويني في العتبة الحسينية المقدسة، لم تبث محاضراته بشكل مباشر، باعتراف العاملين فيها لي، وبشاهد ما نراه من محاضرات له حينها، حيث نشاهد المحاضرة التي تبث من قبل القناة في نفس وقت محاضرة السيد في العتبة، باستثناء بثها أيام الزيارات الخاصة التي لا تتعدى بضعة أيام في السنة، تختلف محاضرة الأنوار مع تبثه مباشرة إذاعة الروضة الحسينية المقدسة من محاضرة السيد طوال سنوات على موجة الأف أم، في حين تبثها الأنوار مفلترة في اليوم التالي، فما بال الأنوار ثارت حميتها على الوقف الشيعي الذي أراد الحفاظ على الدين والابتعاد عن خطر أعداءه، لأنه أراد فلترة المحاضرات، ولم تثر الأنوار على نفسها ولم يثر الشيخ المهاجر عليها طوال سنوات وهي تبث المحاضرات مفلترة للسيد القزويني، وكل المستمعين في كربلاء شهود على ما أقول.
8- أن الشيخ المهاجر باعتراضه قد رد على المرجع الأعلى للطائفة الذي تقع تحت ولايته عتبات العراق المقدسة، فهو في ذلك إما:
أ- يعلم بأنها تحت ولايته، وهذا هو المرجح، لأني كنت خادماً في العتبة الحسينية المقدسة، وقت زيارة سماحة الشيخ قبل أكثر من سنتين هـ وشرحنا له بالتفصيل ارهاصات تكوين إدارتها والصعوبات التي مرت بها حتى وصلت إلى المراحل المتقدمة التي وصلتها في التنظيم الإداري والانجازات الهندسية والعلمية والخدمية وباقي الصعد الأخرى، وبالتالي فإن الشيخ على علم بشرعية الإدارة الحالية الموجودة منذ سقوط الطاغية المقبور في 9/4/2003م، وهنا يكمن تساؤل مفاده، كيف ينتقد قرار تتخذه إدارة شرعية، عالمة بما تقوله؟ ألا يعتبر اعتراضاً على فتوى مرجع؟ ألا يعتبر تدخلاً في شؤون ليست من ضمن اختصاصه؟ الخطيب ناقل أمين لفتاوى المراجع في الفقه والعقائد والأخلاق والتفسير، وبقالب روائي تشويقي، وليس له الحق في الاعتراض على أي فتوى أو رواية مرت من خلال فقيه...
ب- أو أنه لا يعلم بأنها تحت ولايته، وهذا ما رأيناه منه ظاهراً، حيث ربط بين الوقف الشيعي وإدارة العتبات من جهة وبين من انتخبهم الناس في الحكومة وغيرها من مؤسسات الدولة!!!، ورأينا ذلك في محاضراته في البصرة، وهذا يعني ووفق هذا الاحتمال بأن سماحة الشيخ يعتقد بان إدارة العتبات مؤسسات حكومية قانونية فقط وليست شرعية بإشراف المراجع كما هو الواقع، وقد ثبتنا ذلك بوثائق في موضوع سابق، فإن كان الأمر كذلك فقد يعذر سماحته، ولكن كما عرفنا من النقطة السابقة فإنه كان يعلم أنها إدارة شرعية وليست فقط قانونية، أي انها مرجعية قبل أن تكون قانونية، وبالتالي فإنه كان مغالطاً لنفسه لأغراض لا نفهمها.

والله من وراء القصد....

القضية فنية وليست سياسية ؟؟؟؟


كان سبب القرار الذي اتخذه ديوان الوقف الشيعي، هو لكون العتبات المقدسة تمثل اكبر مراكز دينية للمسلمين الشيعة في العالم، وبالتالي تعتبر الأكثر تأثيراً في نفوسهم وسلوكهم، ولأن مايصدر منها يجب ان يكون مطابقا للقواعد الشرعية للدين الإسلامي، بسبب تأثيرها الاشمل عن بقية الأماكن الدينية الأخرى، فقد قامت رئاسة ديوان الوقف الشيعي بتوجيه كتاب معنون الى العتبات المقدسة الرئيسية في العراق وهي العلوية ، الحسينية ، الكاظمية ، العباسية تطالب فيها ادارات هذه العتبات بإيقاف السماح للفضائيات التي تنقل بشكل مباشر محاضرات الخطباء من تلك العتبات منعا لأي خطأ غير متعمد قد يصدر من احدٍ منهم، يخالف ثوابت الدين الاسلامي او الامور الاخرى - مما سنذكرها- لان ما سيصدر منهم سيفهم على انه صحيح كله لانه يصدر من العتبات، وهذه عادة البسطاء من الناس، إذ يربطون بين عظمة المكان وما يخرج منه من معلومة، مرئية ومسموعة ومكتوبة، وبالتالي وجه الديوان لتلك الادارات بان تتم منتجة المحاظرات التي تقام في العتبات من قبل أقسامها المتخصصة، ثم تعطى للفضائيات مسجلة حتى ولو بعد ساعة او اقل من بثها، وذلك لرفع العبارات التي تخالف ثوابت الدين الاسلامي او تلك الروايات غير الصحيحة اوتلك المشكوك في سندها من مرويات الرسول الاعظم واهل بيته صلوات الله عليهم، او لرفع العبارات التي تحسب سياسياً على جهة ما مدحاً أو ذماً، مما يعد مخالفة لثوابت المنبر الحسيني التي تقتضي منه ان يكون مع الحق ضد الباطل دون تسيس للحق، وجاء القرار ايضا لحذف ما يذكره البعض من الخطباء من ذم للاداء الحكومي دون الاستناد الى مصدر صحيح اعتمادا على مرويات الناس، مما يثير الناس ضد الحكومة دون مستند شرعي.

نتمنى ان تتدخل المرجعية

صدقوني اخوتي لا حل لهذه الازمة التي افتعلها المهاجر
والتي تكبر كل يوم الا بتدخل المرجعية الرشيدة وان توقف
سماحة الشيخ عن ما يقوم به وان كان يعتقد بنه صحيح
والا فالايام المقبلة ستشهد زيارة الاربعين ولا استبعد ان
يحشد المهاجر الناس ويعبأهم الى التجاوز على ادارة الروضتين المطهرتين
وهذا ما نخشاه ؟؟؟؟

مع الاسف ان ينزل الشيخ المهاجر لمستوى لايليق بشخصه
بالله عليكم انتم جميعا سمعتم المهاهاجري يقول ان السيد القزويني منع من القاء المحاضرات في العتبة الحسينية الشريفة
ولكن الجميع علم فيما بعد ان السيد القزويني لازال مستمرا بخطاباته ورايناه باعيننا وهذه قناة كربلاء والانوار لحد هذا اليوم تبث محاضراته ولكن بث غير مباشر
اذن ماذا نسمي كلام المهاجري
هل من وصف اخر غير غير ( كاذب) مع الاسف
الا يعرف حساسية الوضع؟ وهو يحرض اهلنا في البصرة والعمارة على منتسبي العتبات؟؟؟
الا يخجل هذا الرجل حينما ينادي باعلى صوته : لن نسكت ولن ولن نستسلم
هيهات منا الذلة
ابد والله ماننسى حسيناه

اهكذا تتلاعب بعواطف المحبين والموالين ياشيخنا المهاجري؟؟؟
مع الاسف

بسم الله الرحمن الرحيم

ربما الشيخ المهاجر وقع في التباس ولا يقصد بتصريحاته عمل دعاية سواء لنفسه أو لغيره لأنه أساساً غير محتاج لعمل دعاية لنفسه باعتبار أن له شعبية.