كذب الموت فالحسين مخلدا = كذب الموت ( ان قال الحسين ميت ) فالحسين مخلد


وهنا صدق الشاعر معتمدا على الآية التي تقول :-

( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياءا عند ربهم يرزقون )

صدق الله العظيم


صدق القرآن وصدق من استشهد بالقرآن


وان قلت ان هذا يناقض الآية التي تقول ( انك ميت وانهم ميتون ) فانك تتهم القرآن بأنه يكذب بعضه بعض وحاشا لله ان يكون ذلك


فتدبر


ولا تخلط بين ( حق ) وبين ( الحق ) فالفرق شاسع وكبير وسبق ان طرحت ذلك في مداخلة سابقة ولكنك تغاضيت عنها .

وعلى هذا الاساس . فانك مخطيء باسم الموضوع راجيا منك تغييره لان فيه تجاوز على الذات الالهية
ومخطيء في رد سابق تجاوزت به نفس التجاوز بخلطك بين ( حق ) و ( الحق )
ولا مجال للتأويل هنا .



ومخطيء في ما فندته لك في ردي اعلاه الا اذا استجد جديد في رأيك .




ومخطيء في ما جاء في قولك ادناه :-


فانت تغالط ماجاء في القرآن على لسان النبي يوسف عليه السلام :-

( يا صاحبي السجن اما احدكما فيسقي ربه خمرا )



وفسرها الطبري في الجزء السادس عشر صفحة 107 انها تعني سيده




والمقصود كما يعلم الكل هنا هو الملك الهكسوسي في عصر النبي يوسف . ولم يكن فرعونا الها لكي تؤخذ بمعنى اخر .


وانت خلطت بين ما يقوله الشاعر بمعنى السيد الذي لا يذبحونه عبيده وبين من جعلوا من الامام علي عليه السلام الها


ثم اني استغرب من طرح موضوع يتناول نقاش في قصيدة مكانها في الاقسام الادبيه لان اصحابها ملمين اكثر في هكذا مواضيع.

استغرب من طرح هكذا مواضيع في قسم يسمى ( العقائد والتاريخ ) !!!!!!!!

وهذا يترك للمشرفين وتقديرهم .

ولكن في تقدير من يقرأ لك هنا ان هذا الامر قد يحسب عليك لانك تناقش امرا في غير محله فيفسر ذلك بانه عجز منك في مجاراة الاعضاء هنا في الامور العقائدية والتاريخية فرحت تبحث عن هذه المواضيع في غير محلها .



تحياتي

وفائق مودتي

السيد مومن لماذا لم تعقب على مشاركتي؟؟

اعرف اصول اللغة العربية وقواعدها اولا و تفسر الاحاديث بهواك
فلا اعرف ما الربط بين الموضوعين
راجع كتبنا الفقهية اولا واتق الله واليك الموقع الرسمي لااحد مراجعنا ونص فتواه اما نقلته ان صدقت فهو مجرد رواية

http://www.sistani.org/local.php?mod...&nid=5&cid=203
يجب في الصلاة على الميت خمس تكبيرات والدعاء للميت عقيب احدى التكبيرات الأربع الأول ، وأما الثلاثة الباقية فيتخير فيها بين الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله والشهادتين ، والدعاء للمؤمنين والتمجيد لله تعالى ، ولكن ـ الأحوط استحباباً ـ ان يكبّر أولاً ويقول ( أشْهَدُ اَنْ لا إلهَ إلاّ اللهُ وَأنَّ مُحمّداً رَسولُ الله) ثم يكبر ثانياً ، ويصلي على النبي وآله ، ثم يكبر ثالثاً ، ويدعو للمؤمنين والمؤمنات ، ثم يكبر رابعاً ، ويدعو للميت ، ثم يكبّر خامساً وينصرف.

والأفضل أن يقول بعد التكبيرة الأولى: ( أشهدُ أنْ لا إلهَ إلاّ الله وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وأشهد أنّ محمّداً عبده ورسوله ، أرسله بالحق بشيراً ونذيراً بين يدي الساعة ).

وبعد التكبيرة الثانية: ( اللهم صلِّ على محمّد وآل محمد ، وارحم محمداً وآل محمّد ، كأفضل ما صليت وباركت وترحمت على إبراهيم وآل إبراهيم ، انك حميد مجيد وصل على جميع الأنبياء والمرسلين والشهداء والصديقين وجميع عباد الله الصالحين ).

وبعد التكبيرة الثالثة: ( اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات ، والمسلمين والمسلمات ، الأحياء منهم والأموات ، تابع اللّهم بيننا وبينهم بالخيرات انك مجيب الدعوات انك على كل شيء قدير ).

وبعد الرابعة: ( اللّهم ان هذا المسجّى قدامنا عبدك وابن عبدك وابن امتك نزل بك وانت خير منزول به ، اللّهم إنا لا نعلم منه إلاّ خيراً وانت اعلم به منا ، اللّهم ان كان محسناً فزد في احسانه ، وان كان مسيئاً فتجاوز عن سيئاته واغفر له ، اللّهم اجعله عندك في أعلى عليين واخلف على اهله في الغابرين وارحمه برحمتك يا ارحم الراحمين ) ثم يكبّر ، وبها تتم الصلاة.

ولابُدّ من رعاية تذكير الضمائر وتأنيثها حسب اختلاف جنس الميت ، وتختص هذه الكيفية بما إذا كان الميت مؤمناً بالغاً ، وفي الصلاة على اطفال المؤمنين يقول بعد التكبيرة الرابعة: اللّهم اجعله لأبويه ولنا سلفاً وفرطاً وأجراً.

لا يا صديقي القران واضح ماقال ان الحسين لايموت او ما مات بل قال انه يموت لكنه سيكون حي عند الله وليس عندنا اي انه يموت ثم تتنقل روحه الى الرفيق الاعلى
والقران ماقال ان الموت يكذب
ولو اراد الشاعر الانصاف لقال
ولا تحسبن الحسين ميت فانه حي عند ربه مخلدا
لكن هناك فرق من الشيعة تعتقد ان الائمة لايموتون مثلهم مثل عيسى والخضر
والايتان يكمل بعضهما الاخر فالاولى تأتي انك ميت والثانية تأتي انه سيحيى عند ربه
والشاعر كذب بالاولى ونفى الموت عن الحسين
والشاعر كذب الموت والموت لايكذب
وانا اسألك انت
هل تعتقد ان الموت يكذب ولو لمرة واحدة او انه يكذب على الدوام او انه لايكذب بتاتا

المشاركة الأصلية بواسطة ابن اشور

ولا تخلط بين ( حق ) وبين ( الحق ) فالفرق شاسع وكبير وسبق ان طرحت ذلك في مداخلة سابقة ولكنك تغاضيت عنها .

لايجود لا خطأ لغوي ولا خطأ شرعي في العنوان
فمن كذب الموت فانه كذب الحق لان الحق يقول انك ميت وانهم ميتون وان الموت حق لاريب فيه

المشاركة الأصلية بواسطة ابن اشور

ومخطيء في ما جاء في قولك ادناه :-

لا يا اخي انت من تحاول ان تطمس رأسك بالرمال لكي لاترى ما اكتبه
فانا ما اشرت ان كلمة رب فقط لكي تأخذها انت منفصلة وتفسرها على انها السيد
ان اشرت الى كلمة اله وكلمة الرب مرتبطة بكلمة الاله وكلمة العبيد مرتبطة بكلمة الرب
وسأعيد عليك البيت واريدك ان تركز اولا على كلمة اله
حسين إلهالعشق عروشه مجيدة


هم شفت إنت رب تذبحه عبيده

فالحسين عند الشاعر اله ورب وله عبيد

الاخ علاء ابا الحسن انا لا اتكلم عن مراجعكم ولم احشرهم بالموضوع انا اتلكم عن الشاعر والقصيدة لانني على يقين ان لا احد من مراجعكم يجرأ ان يقول ان الموت كذاب كما يقول الشاعر هنا لانهم يعرفون ان هذا امر جلل لا يجوز

فعلا إذا وجدت سلفي يفرق بين الناقة والجمل فحمد الله
أقول قول الشاعر لم ولن يقصد الموت الحق الذي وارد في الروايات
ولم يتبادر ذلك الى ذهنه بل الذي كان يقصده الموت مقابل الحياة
يعني ان من يموت ينقطع تأثره عن الحياة وينسى ذكره
ولكن سيد الشهداء لم يمت ولم يغب عن هذه الدنيا
ولهذا جاء في الحديث الشريف
حسين مني وأنا من حسين
يعني أستمرار الرسالة والدين والاسلام
أستمر بتضحية الحسين بثورة الحسين

للرفع...........