إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إلى السنة و الشيعة : حقيقة الشفاعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إلى السنة و الشيعة : حقيقة الشفاعة

    الزمر: 13
    {قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم}
    الله تعالى هو خالق الكون وهو سيد الكون، هو خالق الخلق وهو سيد الخلق أجمعين. الدين كله لله ولقد استخلفنا في الأرض ليختبرنا ويختبر نفوسنا لمدة قصيرة ثم يسلب منا أمانته ويتوفانا ويعيدنا إلى عبوديته الطبيعية لخالق ما في الوجود سبحانه وتعالى. إنه هو عالم بكل شيء وهو أرحم الراحمين، فلا أحد يعلم أكثر منه سبحانه ولا أحد يرحم أكثر منه سبحانه. إذن لا معنى لتوسط أحد بيننا وبين خالقنا العظيم عز اسمه.

    الشفاعة أو الوساطة التي يصرح بها القرآن الكريم هي وساطة التنفيذ فحسب، وهي بيد الروح القدس و الملائكة وحدهم دون غيرهم بعد الموت حتى قيام الساعة وتفريق المؤمنين من الفاسقين والاستقرار في الموقع المناسب لكل نفس استقرارا أبديا لا مناص منه. أما في النشأة الدنيوية التي نعيشها فإن مهمات الأمور بيدهم أيضا، إلا أن هناك وسطاء بشريين يمارسون بعض الأعمال المؤثرة في الناس مثل الهداية التعليمية التي يمارسها الأنبياء وعمارة المباني التي يمارسها المهندسون والعمال والخدم وعمال المصارف وموظفو البلديات.

    وليس هناك دافع علمي لرد مسألة الشفاعة المعروفة بين الناس فهي غير موجود في صلب الدين ولكن الجهل المتفشي الذي حل محل العلم في أذهان العامة من الناس، يفرض علينا أن نتصدى لهذه البدعة الدخيلة لنثبت خطأها، فلا يعول عليها العصاة المتمردون للنجاة من النار. وبالطبع فإننا نقصد المسلمين من الناس، ذلك لأن المسيحيين قد انخرطوا في ضلال شيطاني بعيد، لا يُرجى معه تحكيم الفكر والعقل. إنهم يكتفون بحب المسيح وبالاعتراف بالذنب أمام الكاهن ويتوهمون إرضاء الله سبحانه. أما المسلمون فإنهم يأتون ببعض العبادات ولكنهم يعولون على الشفاعة في كسب الرضوان. إنهم يقيمون بعض القرابين لله تعالى وخاصة يوم عيد الأضحى فهم إلى النجاة أقرب من غيرهم. أما الغير فهو يعول تماما على الخلق ويعتبرهم أقرب إليه من الله تعالى.

    والطامة الكبرى أن بعض المسلمين أيضا يظنون أن اليد البشرية قاصرة للوصول إلى من هو أقرب إليهم من حبل الوريد فعليهم التشبث بالذين هم عبيد مقربون إلى الله تعالى وقد سبق بشأنهم حكم الجبار فهم ليسوا فقط أصحاب الجنة بل بيدهم مفاتيح الدخول فيها. ألا ليتهم يبحثوا في كتاب الله عن أي موجود حي عند نزول الوحي وقد بشره الله بالجنة بمن فيهم نبينا المصطفى. بل يأمره سبحانه أن يقول للناس {قل ما كنت بدعا من الرسل وما أدري ما يُفعل بي ولا بكم، إن أتبع إلا ما يُوحى إلي وما أنا إلا نذير مبين} الأحقاف: 9.


    و قبل أن أبدأ بموضوع الشفاعة

    أرجو الإجابة على هذا السؤال : ما هو تعريف الشفاعة ؟



  • #2
    تسجيل متابعة !

    تعليق


    • #3
      وليس هناك دافع علمي لرد مسألة الشفاعة المعروفة بين الناس فهي غير موجود في صلب الدين ولكن الجهل المتفشي الذي حل محل العلم في أذهان العامة من الناس، يفرض علينا أن نتصدى لهذه البدعة الدخيلة لنثبت خطأها، فلا يعول عليها العصاة المتمردون للنجاة من النار. وبالطبع فإننا نقصد المسلمين من الناس، ذلك لأن المسيحيين قد انخرطوا في ضلال شيطاني بعيد، لا يُرجى معه تحكيم الفكر والعقل. إنهم يكتفون بحب المسيح وبالاعتراف بالذنب أمام الكاهن ويتوهمون إرضاء الله سبحانه. أما المسلمون فإنهم يأتون ببعض العبادات ولكنهم يعولون على الشفاعة في كسب الرضوان. إنهم يقيمون بعض القرابين لله تعالى وخاصة يوم عيد الأضحى فهم إلى النجاة أقرب من غيرهم. أما الغير فهو يعول تماما على الخلق ويعتبرهم أقرب إليه من الله تعالى.


      من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها وكان الله على كل شيء مقيتا
      النساء : 85

      هل ينظرون الا تاويله يوم ياتي تاويله يقول الذين نسوه من قبل قد جاءت رسل ربنا بالحق فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا او نرد فنعمل غير الذي كنا نعمل قد خسروا انفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون
      الأعراف : 53

      لا يملكون الشفاعة الا من اتخذ عند الرحمن عهدا
      مريم : 87

      يعلم ما بين ايديهم وما خلفهم ولا يشفعون الا لمن ارتضى وهم من خشيته مشفقون
      الأنبياء : 28

      قل لله الشفاعة جميعا له ملك السماوات والارض ثم اليه ترجعون
      الزمر : 44



      أظن أن المعنى صار واضحاً ....

      تعليق


      • #4
        اللهم صل وسلم على محمد وعلى آل محمد والعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        قال الله تعالى:( يَوْمَئِذٍ لَّا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ )

        والشفاعة كلام الشفيع للملك في حاجة يسألها لغيره

        تعليق


        • #5
          في البداية يجب أن أنوه ... فأنا لا أنفي الشفاعة مطلقا ... لكني أختلف معكم في مفهومي للشفاعة


          آيات الشفاعة في القرآن الكريم:
          سوف نمر في هذا المقطع على كل الآيات التي ذكر فيها الشفاعة في الكتاب العزيز باحثين عن المعنى المشهور بين الناس. وقد استمسك الكثيرون من قليلي العلم بأي تركيب من مادة شفع ليثبت وجود الشفاعة في حكم الله تعالى يوم القيامة. وقام بعض الفضلاء مع الأسف بذكرها باعتبارها تعني معنى الشفاعة المشهورة في الجملة حسب تعبيرهم. ولعدم الالتباس فإن المقصود من الشفاعة هو كل وساطة معنوية بين مالك الكون وخلقه والتي يمكن أن تؤثر في حكم الله تعالى سواء في يوم الحساب الأكبر أو في دارنا هذه التي نعيشها ونحن نتوقع الرحمة فيها دائما وأبدا. فنقصد بهذا كل الذين يتباركون بالنبي وأهل بيته وصحابته ويتوقعون منهم الشفاء وقضاء الحوائج إما مباشرة كما يعنيه عامة الذين يدعون بحقهم أو كما يدعيه بعض الذين يعلمون قليلا من أن هؤلاء يدعون الله تعالى لقضاء حاجة الخلق والله يسمع لهم أكثر مما يسمع لنا، معاذ الله.

          وحتى يسهل علينا فهم الموضوع سنقوم بتبويب الآيات إلىخمسة أقسام:
          أولا: شفاعة الأنبياء في الدنيا بمعنى الهداية والتعليم و شفاعة الناس الوسطاء في المسائل الدنيوية.
          ثانيا: شفاعة الملائكة في إدارة الكون
          ثالثا: شفاعة الوسطاء يوم الحساب
          رابعا: نفي حق الناس في طلب الشفاعة إلى الله تعالى
          خامسا: آيات تنفي الشفاعة المعروفة والمنتظَرة يوم القيامة نفيا قاطعا

          و ما يهمنا هنا هو القسم الأخير :
          هذه الآيات تقطع السبيل على كل من يدعي الشفاعة، فليس له لإثبات ذلك إلى أن يرفض القرآن الكريم والعياذ بالله. هذه الآيات النافية تشير فعلا إلى الشفاعة التي يتحدث عنها المسلمون ويُمَنّون بها أنفسهم يوم لا تملك نفس لنفس شيئا والأمر يومئذ لله.

          الآيتان الأولى والثانية: البقرة: 48 و 123 {وَاتَّقُواْ يَوْماً لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ ﴿48﴾
          وَاتَّقُواْ يَوْماً لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ تَنفَعُهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ ﴿123﴾}
          والآيتان صريحتان بألا تجزي نفس عن نفس شيئا ومعناها ألا تقضي أي نفس عن نفس ولا تقوم نفس مقام نفس آخر. وهكذا، فلا يُقبل من نفس شفاعة سواء بالإيجاب أو بالقبول (بالفاعلية أو بالمفعولية). وهذا يعني أن الديان العظيم يرفض كل وساطة وشفاعة حين الحساب كما يرفض طلب ذلك، بل يعتمد سبحانه على علمه وقضائه سبحانه ونعم قضاؤه و بئس للظالمين بدلا عذاب الله. وأما جملة (لا يؤخذ منها عدل) فهي استحالة تفادي الحكم الربوبي بأي شيء، فلا النسب ولا الشرف ولا النبوة ولا الملك ولا المحبة للطيبين ولا الكرامة ولا حتى المناصب والتفاضلات الممنوحة من السماء. ليس في اليد شيء يقدمه المرء هناك عدا ما جناه بيديه في الدنيا من عبادة خالصة وإنفاق في سبيل الله وفك رقبة أو إطعام في يوم ذي مسغبة يتيما ذا مقربة أو مسكينا ذا متربة. ثم كان من الذين آمنوا وتواصوا بالصبر وتواصوا بالمرحمة.

          الآية الثالثة: البقرة: 254 {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لاَّ بَيْعٌ فِيهِ وَلاَ خُلَّةٌ وَلاَ شَفَاعَةٌ وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴿254﴾}
          الآية الرابعة: مريم: {يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْدًا ﴿85﴾ وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْدًا ﴿86﴾ لا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلاّ مَنِ اتَّخَذَ عِندَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا ﴿87﴾}

          إن الله تعالى نسب حشر المتقين إليه سبحانه كما أعاز سوق المجرمين إلى نفسه أيضا، مع أن الملائكة هم الذين يقومون بالأمر بأمر الله تعالى. ذلك ليُزيل الشفاعة الإرادية من الأذهان. ثم إنه سبحانه أشار إلى أهم أسمائه من حيث الرحمة وهو الرحمان ليؤكد لنا بأن الذي يُمكن أن تناله الرحمة فسوف تناله ومن لم تنله الرحمة فهو غير مستحق لها إطلاقا. فنسب الحشر إلى نفسه ونسب مرجع الحشر إلى الرحمان لا إلى الجنة. فكل من يستحق بأي شكل من الأشكال فسوف يفد إلى الرحمان لينال ما يمكن أن يناله من سفرة الكرم الملكوتي العظيم. وأما المجرمون فسوف يخرجون تماما من رحمة الرحمان فلا يملكون حتى القدرة على التحرك ولذلك فهم يُساقون إلى جهنم والعلم عند الله تعالى.


          تعليق


          • #6

            الموضوع بسيط عقده السنة كثيراً بفهمهم الخاطئ
            الشفاعة تمنح للخواص بل بالأحاديث أن المؤمن يشفع يوم القيامة لمن يشاء
            ولكن البعض لن تفيدهم هذه الشفاعة
            وكان الله غفوراً رحيماً لماذا هذا التطويل و التمغيط بالموضوع ؟
            مالذى تريد الوصول إليه ؟
            التعديل الأخير تم بواسطة شيخ الطائفة; الساعة 15-01-2010, 11:05 AM.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
              الموضوع بسيط عقده السنة كثيراً بفهمهم الخاطئ
              الشفاعة تمنح للخواص بل بالأحاديث أن المؤمن يشفع يوم القيامة لمن يشاء
              ولكن البعض لن تفيدهم الشفاعة


              هل يعني ذلك أنه إذا ارتكب شخص معصية ( مثل السرقة ) فإن الله سيغفر له ذلك الذنب إذا ( توسط ) أحد أولياء الله الصالحين بينه و بين الله سبحانه ؟؟

              تعليق


              • #8
                طبعاً
                في حياتك كلها ألم تدعوا أن لأحد بأن يغفر الله له ؟
                ألا تدعوا للأموات بأن يغفر الله لهم ؟
                ألا تدعوا لوالديك بالهداية و الغفران فقد سمعت الكثير من السنة يدعون بهذا الدعاء (جازهم بالأحسان أحساناً و بالسيئات غفراناً)

                فأذا تقبل الله دعائك ...
                صرت وسيلة الله لهدايتهم و المغفرة لهم

                أين المشكلة بالموضوع ؟؟

                (وإلى الله ترجع الأمور)

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                  طبعاً
                  المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                  في حياتك كلها ألم تدعوا أن لأحد بأن يغفر الله له ؟
                  ألا تدعوا للأموات بأن يغفر الله لهم ؟
                  ألا تدعوا لوالديك بالهداية و الغفران فقد سمعت الكثير من السنة يدعون بهذا الدعاء (جازهم بالأحسان أحساناً و بالسيئات غفراناً)

                  فأذا تقبل الله دعائك ...
                  صرت وسيلة الله لهدايتهم و المغفرة لهم

                  أين المشكلة بالموضوع ؟؟

                  (وإلى الله ترجع الأمور)

                  ليس لدي أي مشكلة مع الذي قلته ....

                  ولو انهم اذ ظلموا انفسهم جاؤوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما

                  أما بالنسبة ليوم الحساب فالموضوع يختلف ...

                  إنه ( يوم لا تملك نفس لنفس شيئا و الأمر يومئذ له )

                  ( فاليوم لا تجزون إلا ما كنتم تعملون )


                  و أعتقد أن هذه الآية {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لاَّ بَيْعٌ فِيهِ وَلاَ خُلَّةٌ وَلاَ شَفَاعَةٌ وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴿254﴾}

                  واضحة جدا ...

                  تعليق


                  • #10

                    أذاً هناك مواضع بالقيامة لا يفيد الأنسان فيها إلا عمله
                    وهناك مواضع بالقيامة تفيد فيها الشفاعة كشفاعة الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم - وغيره إذا أذن الله لهم
                    حتى أن بعضهم يبحث عن الشفاعة يوم القيامة
                    هل ينظرون الا تاويله يوم ياتي تاويله يقول الذين نسوه من قبل قد جاءت رسل ربنا بالحق فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا او نرد فنعمل غير الذي كنا نعمل قد خسروا انفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون
                    الأعراف : 53


                    في النهاية الشفاعة هي وسيلة الله في مغفرة ذنوب البعض و رحمته الواسعة
                    هنا يأتى سؤال ... كيف يغفر الله الذنوب ؟
                    وهذا ما لا يجرؤ أعتى العلماء على شرحه
                    فنكتفي و نقول الأمر لله ...
                    هو يختار الوسيلة المناسبة لغفران ذنوبنا
                    سوائاً وضع في قلوبنا حب الصلاة فصرنا نصلى فغفر الله لنا بسبب هذه الصلاة
                    أو وضع في قلوبنا حب محمد و ال محمد فغفر لنا بسبب هذا الحب
                    أو وفقنا لعمل صالح يغفر به ذنوبنا أو شفاعة ودعاء أحب المؤمنين

                    لله وسائل كثيرة في غفران الذنوب في الدنيا و الأخرة

                    قل لله الشفاعة جميعا له ملك السماوات والارض ثم اليه ترجعون
                    الزمر : 44


                    هي كلها لله ... يجعلها لمن يشاء و يمنعها عن من يشاء
                    وفي القيامة كل أمرئٍ بما أكتسب رهين
                    فالبعض سيشفع له
                    والبعض ليس له نصيب من شفاعة الصالحين و المؤمنين

                    فالقرأن ينفى شفاعة البعض يوم القيامة و يجوزها للبعض

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 09:44 PM
                    استجابة 1
                    8 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                    ردود 2
                    12 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    يعمل...
                    X