البعث والقاعدة ( المزروفة )
تحولوا الى كبش فداء لامريكا في السنوات الماضية
بعد أن كان هذين التنظيمين من أكثر التنظيمات خدمة للمشاريع الامريكية
فاليوم امريكا كلما ارادت تسعير جبهة ما يسمى الحرب على الارهاب
تقتل كم وهابي هنا او هناك
وهذا عين ما يحدث للبعثيين ايضا
اليوم في العراق ولاجل عيون المالكي
فأمريكا تستثني الكثير من البعثيين من دخول الانتخابات
لرفع رصيد واسهم المالكي العميل
بعد ان افلس واسقط ما في يده
واذا رجعتم قليلا للوراء
ترون ان امريكا في عهد هذا العميل قامت
1- تسليمه صدام لاعدامه
2- قتل الزرقاوي
3- ثم قامت بصولة الخصيان ( حيث الفائدة لها ) ولكنها نسبتها للمالكي
4- هدأت العمليات الارهابية والقتل الطائفي ( مفاتيحه بيد الامريكان والقاعدة ادخلت للعراق بعلم وموافقة امريكا لاجل اهداف امريكية كثيرة )
واليوم وحفاظا عليه ومن اجل الدعاية الانتخابية له تقوم بنفس العمل وتضحي ببعض البعثيين لاجله
تحولوا الى كبش فداء لامريكا في السنوات الماضية
بعد أن كان هذين التنظيمين من أكثر التنظيمات خدمة للمشاريع الامريكية
فاليوم امريكا كلما ارادت تسعير جبهة ما يسمى الحرب على الارهاب
تقتل كم وهابي هنا او هناك
وهذا عين ما يحدث للبعثيين ايضا
اليوم في العراق ولاجل عيون المالكي
فأمريكا تستثني الكثير من البعثيين من دخول الانتخابات
لرفع رصيد واسهم المالكي العميل
بعد ان افلس واسقط ما في يده
واذا رجعتم قليلا للوراء
ترون ان امريكا في عهد هذا العميل قامت
1- تسليمه صدام لاعدامه
2- قتل الزرقاوي
3- ثم قامت بصولة الخصيان ( حيث الفائدة لها ) ولكنها نسبتها للمالكي
4- هدأت العمليات الارهابية والقتل الطائفي ( مفاتيحه بيد الامريكان والقاعدة ادخلت للعراق بعلم وموافقة امريكا لاجل اهداف امريكية كثيرة )
واليوم وحفاظا عليه ومن اجل الدعاية الانتخابية له تقوم بنفس العمل وتضحي ببعض البعثيين لاجله
تعليق