اخي العزيز ....
الشعب العراقي المغلوب على امره ضحية للتجاذبات والمصالح السياسية والمناكفات التي تجري بين مختلف الاحزاب والتيارات على الساحة العراقية ...فدول الجوار قاطبة بدون استثناء لها من العملاء والاحزاب التي تعمل لها في لعراق وهذه بطبيعة الحال تعمل وفق اجندات وسياسات تكل الدول ..وبما يضمن مصالحها ...وهذه حقيقة ساطعة مثل الشمس في كبد السماء ...
ناتي الان الى حارث الضاري ....
الضاري وغيره من شيوخ التكفير والارهاب هم نتاج للفكر الوهابي المتطرف والتي تغذيه آلة المال السعودية ومن ورائها
امريكا والصهيونية العالمية ..ولغرض واحد ..هو ضرب التشيع والشيعة في اي مكان وزمان ...بدليل ما حصل في العراق من قتل وارهاب وتهجير للشيعة وبشهادة العدو قبل الصديق ....وما يحصل في افغانستان وكذلك باكستان من جرائم ضد الطائفة الشيعية يمر عليها مرور الكرام من قبل الدول وكذلك من قبل وسائل الاعلام ...
فالسني عندما يقتل الشيعي فهو بذلك وطني ومجاهد ومدافع عن الارض و ..و ...و....و
بينما عندما يدافع الشيعي عن نفسه ..وضع مليون خط تحت كلمة يدافع ...فهو طائفي ..وعميل للامريكان و مرتزق .,كافر و...و...و.. من اوصاف ما انزل بها من سلطان ....كل هذا لان ذنبه انه شيعي يحب علي ابن ابي طالب ...
يا سيدي الكريم ان افعال الضاري في العراق لاتحتاج الى دليل ...كما هي افعال الصهاينة في فلسطين ..لاتحتاج الى اي دليل ....والله هناك روايات وقصص للذين هجروا وقتلوا يشيب لها الرأس .....
وكل من ساوم على دماء الابرياء من هذا الشعب المظلوم سترى ضربة الله له وكيف سينزله الى اسفل السافلين ..كائنا من كان .....
تحياتي ....
الشعب العراقي المغلوب على امره ضحية للتجاذبات والمصالح السياسية والمناكفات التي تجري بين مختلف الاحزاب والتيارات على الساحة العراقية ...فدول الجوار قاطبة بدون استثناء لها من العملاء والاحزاب التي تعمل لها في لعراق وهذه بطبيعة الحال تعمل وفق اجندات وسياسات تكل الدول ..وبما يضمن مصالحها ...وهذه حقيقة ساطعة مثل الشمس في كبد السماء ...
ناتي الان الى حارث الضاري ....
الضاري وغيره من شيوخ التكفير والارهاب هم نتاج للفكر الوهابي المتطرف والتي تغذيه آلة المال السعودية ومن ورائها
امريكا والصهيونية العالمية ..ولغرض واحد ..هو ضرب التشيع والشيعة في اي مكان وزمان ...بدليل ما حصل في العراق من قتل وارهاب وتهجير للشيعة وبشهادة العدو قبل الصديق ....وما يحصل في افغانستان وكذلك باكستان من جرائم ضد الطائفة الشيعية يمر عليها مرور الكرام من قبل الدول وكذلك من قبل وسائل الاعلام ...
فالسني عندما يقتل الشيعي فهو بذلك وطني ومجاهد ومدافع عن الارض و ..و ...و....و
بينما عندما يدافع الشيعي عن نفسه ..وضع مليون خط تحت كلمة يدافع ...فهو طائفي ..وعميل للامريكان و مرتزق .,كافر و...و...و.. من اوصاف ما انزل بها من سلطان ....كل هذا لان ذنبه انه شيعي يحب علي ابن ابي طالب ...
يا سيدي الكريم ان افعال الضاري في العراق لاتحتاج الى دليل ...كما هي افعال الصهاينة في فلسطين ..لاتحتاج الى اي دليل ....والله هناك روايات وقصص للذين هجروا وقتلوا يشيب لها الرأس .....
وكل من ساوم على دماء الابرياء من هذا الشعب المظلوم سترى ضربة الله له وكيف سينزله الى اسفل السافلين ..كائنا من كان .....
تحياتي ....
تعليق