إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ضربة بوجه النواصب الذين تغلغلوا في الكويت...هل من معترض؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ضربة بوجه النواصب الذين تغلغلوا في الكويت...هل من معترض؟؟؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلّي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
    قرأت مقال اعجبني وحبيت اغيض به النواصب المتغلغلين في الكويت ...وخاصة من حملوا شعار "عاشوراء شهر الفرح لا الحزن"!!!!
    اليكم المقال:

    الشيخة فوزية سالم الصباح

    حسينيات الكويت جزء من تراثها وتاريخها



    جريدة الراي الكويتية - الثلاثاء 29/12/2009 - العدد : 11138



    الرابط


    في كل عام تتشح الحسينيات في الكويت بالسواد إحياء لذكرى استشهاد الحسين بن علي وآل بيت الرسول (عليه وعليهم السلام) عام 61 للهجرة ، وفي الكويت جرت العادة منذ أكثر من مئتي عام بإقامة المشاعر الحسينية ، وكان أبناء الأسرة الحاكمة ، وكذلك بعض التجار ، يساهمون بدعم الحسينيات مادياً ومعنوياً.
    كان المواطنون قديماً يؤدون مشاعر شهر محرم في بيوتهم إلى أن أسس سيد علي الموسوي الخباز أول حسينية عام 1815 ميلادية، بتخصيص ديوانيته التي تقع في فريج البحارنة في منطقة شرق لمجلس العزاء. وفي العام 1905 بنى محمد حسين نصرالله آل معرفي أول حسينية رسمية في الكويت ، وهي مازالت قائمة في منطقة الشرق. وفي العام 1916 تم إنشاء حسينية الخزعلية تكريماً لأمير المحمرة ، وصديق الشيخ مبارك الصباح ، الشيخ خزعل ، وقد شارك في التبرع لهذه الحسينية الشيخ مبارك الصباح وإبراهيم محمد علي معرفي ، وعبدالكريم معرفي ، وعلي أسطى بهبهاني ، وعبدالكريم أبل ، كما تبرع بعد ذلك أحد الشيوخ بتوسعة الحسينية عندما اقتطع من أرض ابنة عمه وعوضها بدكان أو بدكانين ، ثم تبرع لهذه الحسينية الشيخ عبدالله السالم الصباح بخمسين ألف روبية ، ثم تبرع الشيخ صباح الناصر الصباح بثلاثين ألف روبية ، بالإضافة إلى بعض التجار والشيوخ. ومازالت الدولة ترمم الحسينيات القديمة وتحافظ على وجودها،
    باعتبارها جزءاً من تاريخ الكويت وثقافته.
    وتوسعت الحسينيات وتطورت وانتشرت ولم يعد دورها يقتصر على إقامة المشاعر الدينية في شهر محرم ، بل أصبح لها دور ثقافي واجتماعي طوال العام وإقامة مجالس العزاء ، ولا يزال بعض أبناء الأسرة الحاكمة يرتادون الحسينيات ويدعمونها ، وهكذا.
    من خلال هذا السرد المختصر نجد أن الأسرة الحاكمة تعامل جميع أبناء الوطن باختلاف انتماءاتهم ومذاهبهم معاملة واحدة ولا تفرق بينهم ، ولم تكن في السابق عنصريات ولا تكفير ولا كراهية بين أفراد المجتمع ، والكل سواسية أمام
    الحاكم ، ولا أحد يتجرأ بالتعدي على حقوق الآخرين أو حرمان الآخرين من حقوقهم أو الطعن بمعتقداتهم أو مخالفة العادات والتقاليد ، باعتبار أنه لم يكن هناك في السابق قوانين مكتوبة. ورغم أنه لم تكن هناك قوانين مكتوبة إلا أن الكل يعرف ما له وما عليه ، والكل يعرف حدوده. لذلك لم نجد أحداً يخالف أوامر الحاكم سواء بالقول أو بالفعل ، وأرى أن سبب التآلف بين أفراد المجتمع قديماً ، رغم اختلاف أصولهم ومذاهبهم ، هو عدم وجود عادات وتقاليد دخيلة على المجتمع.
    ملحوظة
    أصبحت الآن هناك نكهة خاصة لتذوق طعام الحسينيات ، خصوصاً في يوم العاشر من محرم ، فكل حسينية تتفنن بالطبخ ، وكل طعام حسينية له مذاق معين ومختلف عن الأخرى. كنت أعتقد أن الذين يطهون طعام الحسينية من أشهر الطهاة ، لأن الطعام في كل حسينية يكفي للآلاف ، وهذا يتطلب خبرة كبيرة في الطهي. ولكن تبين لي أن غالبية الطهاة أو المساعدين لهم هم من المواطنين الذين يتبرعون للعمل في مطابخ الحسينيات خلال الأيام العشرة المحرمة. لذلك يحرص الكثير من المواطنين سنة وشيعة على تذوق طعام الحسينيات يوم العاشر.

    فوزية سالم الصباح
    محامية وكاتبة كويتية

    التعديل الأخير تم بواسطة خادمة الأئمه; الساعة 18-01-2010, 09:25 PM.

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    أيتها الأخت ..جميل أن يتم دعم الوحدة الوطنية في الكويت وأن يقوم الحكام السنة بدعم المواطنين الشيعة كي يقيموا شعائرهم بشكل طبيعي ..
    نحن مع هذا ...ومع القرار الحكيم بمنع دخول الشيخ العريفي عفا الله عنه إلى الكويت حتى لا تتفاقم الأمور أكثر من هذا .
    ونحن أيضاً ضد خطابه الذي لا نجني من وراءه سوى المزيد من الفتنة والفرقة في وقت الأمة في أمس الحاجة إلى التوحد والتقارب .

    تعليق


    • #3
      اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
      مقال جميل
      والله يحفظ ال صباح الكرام
      يعطيج العافيه على هل مقاله الرائعه

      تعليق


      • #4
        حبيت اشارك بهل صوره بعد اذنج

        الله يرحم الشيخ عبدالله السالم والشيخ جابر الاحمد الصباح الله يرحمهم ان شاءالله
        إذا أردت النجاة فزر حسينا ... لتلقى الإله غدا قرير عين ... لأن النار ليست تمس جسدا ... عليه غبار زوار الحسين
        التعديل الأخير تم بواسطة FA6m; الساعة 18-01-2010, 11:01 PM.

        تعليق


        • #5
          الله يعطكي العافية صحيح مقال يسر الصديق ويغيض العدو
          تسلم يمينك أخي الفاضلة

          تعليق


          • #6
            شكرا لك اخي على الصورة
            ياترى اين المنيعي السليط اللسان على الشيعة, اللعان لكل من خالفه ؟؟؟
            هل سيكفر صاحبة المقال او شيوخ الكويت كما يكفرنا؟؟؟
            ام سيقول قاطعوا صاحبة المقال ويصفها بانها ذات لسان نجس كما وصفني وتسكت عنه الادارة؟؟؟
            الظاهر ماكو ادارة هنا
            ولا الهه وجود اصلا
            وإلا لقامت بردعه كما تردعنا نحن الشيعه

            تعليق


            • #7
              ولم تكن في السابق عنصريات ولا تكفير ولا كراهية بين أفراد المجتمع


              هذا كلام صحيح مائة بالمائة

              ولا زالت الحالة نفسها كما كانت في المناطق التي لم تدنسها الوهابية بعد

              ونحن ولله الحمد من تلك المناطق التي لم تصلها اليد الوهابية المجرمة ولن تصلها ان شاء الله تعالى

              شكرا على هذا النقل اختي الكريمة

              تعليق


              • #8
                لا شكر على واجب
                ان شاء الله كلما حصلت على شي من هذا القبيل اجيبه حتى اشوف منو يتعض من الكلام ومنو يبقه يكفرنه ويقول ما يقوله اي وهابي قذر عنا
                تحياتي

                تعليق


                • #9
                  فعلا الكويت تتميز و الحمد لله بهذه الخاصية..

                  و انا شخصيا غالبية أصدقائي المقربين من الإخوة السنة بل و من الملتحين...لكن المعتدلين..

                  بل و أكثر أولاد عمومتي من أهل السنة...و نلتقي في ديوان العائلة هذا سني و هذا شيعي..و جدهم واحد..

                  و أمهم الكويت..

                  و الحمد لله الكويت تشهد انحسار المد المتطرف حيث بدأ الكل يسأم التوتر الذي يجلبه المتطرفون في

                  كل المجتمعات التي يطرؤون عليها كالفطريات أو الفيروسات الممرضه...

                  و كل رجل لا يحترم النسيج الاجتماعي المكون لهذا البلد الطيب فهو غير مرحب به..

                  سواء كان شيعي (كياسر الحبيب) أو سني (كالعريفي)..

                  حفظ الله الكويت و شعبها و كل القاطنين فيها من كل مكروه..

                  تعليق


                  • #10
                    عن نفسي اروح لحسينيات بيوم عاشوراء عشان الاكل بس

                    للأمانه والحق ينقال الحس اصابعي من ورا مجابيس لحسينيات عليكم طباخ ولا طباخ يدتي

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X