بالحقائق (الاعلام الامريكي يخدع الشعب المسكين بعميله الجلبي)مشفوعا بالخبث الايراني
حين دخول القوات الامريكيه المحتله الى العراق لم يكن الشعب العراقي مرحبا بهم
ولكن قام الاعلام المزيف بتزوير الحقائق وساعده في ذالك الخبث الايراني المتواصل الحقد على العراق وشعبه
فالعميل احمد الجلبي وضعته القوات الامريكيه في اطار مزوق ليمثل العراقي الديمقراطي المرفه في جنة الدجال
وقدم بعصابته التي خدعت الشعب وسرقت
ونهبت واغتصبت
فالعراقيون الذين هللوا لدخول القوات الأمريكية بغداد لم يكونوا سوى مجموعة من المأجورين من عملاء المعارضة العراقية، وكان دليلهم على ذلك الصورتين اللتين نشرتهما عدة مواقع إنترنت منها موقع "بيت تنقية المعلومات information clearing house "، هاتان الصورتان أدهشتا الكثيرين حول العالم:
الصورة الأولى التقطها مصور جريدة الواشنطن بوست الأمريكية ومنشورة على موقع الجريدة، ويقول كلام الصورة اليسرى: أحمد الجلبي ذو القميص الأسود أحد المرشحين بقوة لإدارة العراق في الفترة القادمة يصل في 6-4-2003 إلى الناصرية بمصاحبة أفراد من مليشيات المعارضة العراقية التي تطلق على نفسها اسم "قوات التحرير العراقية"!


وينتهي وصف المصور الأمريكي للصورة عند هذا الحد؛ إذ يبدو أنه لم يعلم أن تلك الصورة بها ذلك الرجل من المليشيات العميلة الذي يقف خلف أحمد الجلبي (حوله علامة حمراء)، وهو نفس الرجل الذي صورته وكالة أنباء رويترز يوم دخول بغداد 9-4-2003 (الصورة اليمنى)، وكتب مصور الوكالة واصفاً الرجل بقوله: "مواطن
عراقي يلوح بعلامة النصر فرحًا بدخول الأمريكان وبسقوط نظام صدام"!
وقد قام عدد من المتخصصين باستخدام برامج معالجة الصور للتأكيد على تطابق الشخصين:
بالطبع الأمر يعني أن مجموعة العراقيين الذين رأيناهم على شاشات التليفزيون يهللون لدخول الأمريكان ما هم إلا مجموعة من المرتزقة المأجورين لا يمثلون الشعب العراقي بأي صورة من الصور، وهؤلاء فقط هم الذين سمحت لهم الكاميرات الأمريكية البريطانية بالظهور على شاشات التليفزيون!!
اما الخبث الايراني فيكفي تصريح ابطحي
(لولا ايران لما تم احتلال كابول وبغداد)
فتعسا لحقارة الانذال
ولكن قام الاعلام المزيف بتزوير الحقائق وساعده في ذالك الخبث الايراني المتواصل الحقد على العراق وشعبه
فالعميل احمد الجلبي وضعته القوات الامريكيه في اطار مزوق ليمثل العراقي الديمقراطي المرفه في جنة الدجال
وقدم بعصابته التي خدعت الشعب وسرقت
ونهبت واغتصبت
فالعراقيون الذين هللوا لدخول القوات الأمريكية بغداد لم يكونوا سوى مجموعة من المأجورين من عملاء المعارضة العراقية، وكان دليلهم على ذلك الصورتين اللتين نشرتهما عدة مواقع إنترنت منها موقع "بيت تنقية المعلومات information clearing house "، هاتان الصورتان أدهشتا الكثيرين حول العالم:
الصورة الأولى التقطها مصور جريدة الواشنطن بوست الأمريكية ومنشورة على موقع الجريدة، ويقول كلام الصورة اليسرى: أحمد الجلبي ذو القميص الأسود أحد المرشحين بقوة لإدارة العراق في الفترة القادمة يصل في 6-4-2003 إلى الناصرية بمصاحبة أفراد من مليشيات المعارضة العراقية التي تطلق على نفسها اسم "قوات التحرير العراقية"!


وينتهي وصف المصور الأمريكي للصورة عند هذا الحد؛ إذ يبدو أنه لم يعلم أن تلك الصورة بها ذلك الرجل من المليشيات العميلة الذي يقف خلف أحمد الجلبي (حوله علامة حمراء)، وهو نفس الرجل الذي صورته وكالة أنباء رويترز يوم دخول بغداد 9-4-2003 (الصورة اليمنى)، وكتب مصور الوكالة واصفاً الرجل بقوله: "مواطن

وقد قام عدد من المتخصصين باستخدام برامج معالجة الصور للتأكيد على تطابق الشخصين:
بالطبع الأمر يعني أن مجموعة العراقيين الذين رأيناهم على شاشات التليفزيون يهللون لدخول الأمريكان ما هم إلا مجموعة من المرتزقة المأجورين لا يمثلون الشعب العراقي بأي صورة من الصور، وهؤلاء فقط هم الذين سمحت لهم الكاميرات الأمريكية البريطانية بالظهور على شاشات التليفزيون!!
اما الخبث الايراني فيكفي تصريح ابطحي
(لولا ايران لما تم احتلال كابول وبغداد)
فتعسا لحقارة الانذال

تعليق