[qu القصة كما ترويها كتب المسلمين لا سيما السنّية منها:
تشير الحقائق التاريخية إلى أن رسول الله (ص) تعرض في خلال حياته إلى حملة منظمة من بعض أصحابه والمنافقين للطعن في شخصية الرسول (ص) وقراراته ووصاياه. وسنورد في أعداد لاحقة الأدلة التاريخية على ما نقول. إلا أنه وكوننا في رحاب ذكرى استشهاد الرسول (ص) سنأتي مباشرة إلى ذروة تلك الحملة التي قادها ذلك التحالف على رسول الله (ص)، عندما قالوا له وجها لوجه وفي بيته:
]والله هزلت اقول له قال الله ويقول لي تشير الحقائق التاريخية ]
]ثم كيف تقول ان الرسول صلى الله عليه وسلم معصوم وانه تعرض لحملة منظمة اين الوحي اليس الله بكاف عبده فهل اوحى الله له بسوء عمر ويبقيه رسول الله بجانبه ام انك علمت امرا عن عمر لم يعلمه رسول الله اوووه نسيت ان مصادرك الحقائق التاريخية ]
]فهل تتبع مصادرك الحقائق التاريخية وكتاب الله تتركه [/font]
]
]اولئك هم الصادقون [/ ]
التعديل الأخير تم بواسطة قلبي يتوق لمكة; الساعة 25-01-2010, 11:43 PM.
عجبي على هؤلاء الصحابة الذين رضي الله عنهم وهم يبايعون الرسول تحت الشجرة ولو ذكرنا ما فعله هؤلاء الصحابة تحت الشجرة لحكمنا عقلا انه الله لم يرض عن جميع من وجد تحتها الا الذين صدق ايمانهم وثبتوا على دينهم فلم يشكوا في نبوة نبيه طرفة عين ابدا
فهل يشمل الله من قال شككت في نبوة محمد (ص) انه راضاً عنه مع المؤمنين الذين بايعوا رسوله تحت الشجرة
صحيح البخاري باب ((15 - باب الشروط في الجهاد والمصالحة مع أهل الحرب وكتابة الشروط)) جزء 2 صفحة 974
قال معمر فأخبرني أيوب عن عكرمة أنه لما جاء سهيل بن عمرو قال النبي صلى الله عليه و سلم ( لقد سهل لكم من أمركم ) . قال معمر قال الزهري في حديثه فجاء سهيل بن عمرو فقال هات اكتب بيننا وبينكم كتابا فدعا النبي صلى الله عليه و سلم الكاتب فقال النبي صلى الله عليه و سلم ( بسم الله الرحمن الرحيم ) . قال سهيل أما الرحمن فوالله ما أدري ما هو ولكن اكتب باسمك اللهم كما كنت تكتب فقال المسلمون والله لا نكتبها إلا بسم الله الرحمن الرحيم فقال النبي صلى الله عليه و سلم ( اكتب باسمك اللهم ) . ثم قال ( هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله ) . فقال سهيل والله لو كنا نعلم أنك رسول الله ما صددناك عن البيت ولا قاتلناك ولكن اكتب محمد بن عبد الله فقال النبي صلى الله عليه و سلم ( والله إني لرسول الله وإن كذبتموني اكتب محمد بن عبد الله ) . قال الزهري وذلك لقوله ( لا يسألونني خطة يعظمون بها حرمات الله إلا أعطيتهم إياها ) . فقال له النبي صلى الله عليه و سلم ( على أن تخلوا بيننا وبين البيت فنطوف به ) . فقال سهيل والله لا تتحدث العرب أنا أخذنا ضغطة ولكن ذلك من العام المقبل فكتب فقال سهيل وعلى أنه لا يأتيك منا رجل وإن كان على دينك إلا رددته إلينا . قال المسلمون سبحان الله كيف يرد إلى المشركين وقد جاء مسلما فبينما هم كذلك إذ دخل أبو جندل بن سهيل بن عمرو يرسف في قيوده وقد خرج من أسفل مكة حتى رمى بنفسه بين أظهر المسلمين فقال سهيل هذا يا محمد أول ما أقاضيك عليه أن ترده إلي فقال النبي صلى الله عليه و سلم ( إنا لم نقض الكتاب بعد ) . قال فوالله إذا لم أصالحك على شيء أبدا قال النبي صلى الله عليه و سلم ( فأجزه لي ) . قال ما أنا بمجيزه لك قال ( بلى فافعل ) . قال ما أنا بفاعل قال مكرز بل قد أجزناه لك قال أبو جندل أي معشر المسلمين أرد إلى المشركين وقد جئت مسلما ألا ترون ما قد لقيت ؟ وكان قد عذب عذابا شديدا في الله قال فقال عمر بن الخطاب فأتيت نبي الله صلى الله عليه و سلم فقلت ألست نبي الله حقا ؟ قال ( بلى ) . قلت ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال ( بلى ) . قلت فلم نعطي الدنية في ديننا إذا ؟ قال ( إني رسول الله ولست أعصيه وهو ناصري ) . قلت أوليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت فنطوف به ؟ قال ( بلى فأخبرتك أنا نأتيه العام ) . قال قلت لا قال ( فإنك آتيه ومطوف به ) . قال فأتيت أبا بكر فقلت يا أبا بكر أليس هذا نبي الله حقا قال بلى قلت ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال بلى قلت فلم نعطي الدنية في ديننا إذا ؟ قال أيها الرجل إنه لرسول الله صلى الله عليه و سلم وليس يعصي ربه وهو ناصره فاستمسك بغرزه فوالله إنه على الحق ؟ قلت أليس كان يحدثنا أنا سنأتي البيت ونطوف به قال بلى أفأخبرك أنك تأتيه العام ؟ قلت لا قال فإنك آتيه ومطوف به قال الزهري قال عمر فعملت لذلك أعمالا قال فلما فرغ من قضية الكتاب قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لأصحابه ( قوموا فانحروا ثم احلقوا ) . قال فوالله ما قام منهم رجل حتى قال ذلك ثلاث مرات فلما لم يقم منهم أحد دخل على أم سلمة فذكر لها ما لقي من الناس فقالت أم سلمة يانبي الله أتحب ذلك اخرج لا تكلم أحدا منهم كلمة حتى تنحر بدنك وتدعو حالقك فيلحقك . فخرج فلم يكلم أحدا منهم حتى فعل ذلك نحر بدنه ودعا حالقه فحلقه فلما رأوا ذلك قاموا فنحروا وجعل بعضهم يحلق بعضا حتى كاد بعضهم يقتل غما
اقول عجبي على هؤلاء الصحابة الله ينهاهم عن رفع اصواتهم في حضرة النبي فاذا هم يفعلون ما هو اكبر من ذلك فيماطلون ولا يذعنون بل ويعترضون كما اعترض الخليفة الثاني (!!!!!!!!!!!!!!!) وكأنه نسي قوله تعالى
فهل يشمل الله من قال شككت في نبوة محمد (ص) انه راضاً عنه مع المؤمنين الذين بايعوا رسوله تحت الشجرة
صحيح ابن حبان (صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان) الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها
باب ((باب الموادعة والمهادنة)) جزء 11 صفحة 216
فلما جاء سهيل قال : هات اكتب بيننا وبينكم كتابا فدعا الكاتب فقال : اكبت بسم الله الرحمن الرحيم فقال سهيل : أما الرحمن فلا أدري والله ما هو ولكن اكتب باسمك اللهم ثم قال النبي صلى الله عليه و سلم : ( أكتب هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله ) فقال سهيل بن عمرو : لو كنا نعلم أنك رسول الله ما صددناك عن البيت ولا قاتلناك ولكن اكتب : محمد بن عبد الله فقال النبي صلى الله عليه و سلم : ( والله إني لرسول الله وإن كذبتموني اكتب محمد بن عبد الله ) قال الزهري : وذلك لقوله : لا يسألوني خطة يعظمون فيها حرمات الله إلا أعطيتهم إياها وقال في حديثه عن عروة عن المسور ومروان فقال النبي صلى الله عليه و سلم : ( على أن تخلوا بيننا وبين البيت فنطوف به فقال سهيل بن عمرو : على أنه لا يأتيك منا رجل وإن كان على دينك أويريد دينك إلا رددته إلينا فقال المسلمون : سبحان الله كيف يرد إلى المشركين وقد جاء مسلما فبينما هم على ذلك إذ جاء أبو جندل ين سهيل بن عمرو يرسف في قيوده قد خرج من أسفل مكة حتآ رمى بنفسه بين المسلمين فقال سهيل بن عمرو : يا محمد هذا أول من نقاضيك عليه أن ترده إلي فقال النبي صلى الله عليه و سلم : إنا لم نمض الكتاب بعد فقال : والله لا أصالحك على شيء أبدا فقال النبي صلى الله عليه و سلم : ( فأجزه لي ) فقال : ما أنا بمجيزه لك قال : فافعل قال : ما أنا بفاعل قال مكرز : بل قد أجزناه لك فقال أبو جندل بن سيهل بن عمرو : يامعشر المسلمين أرد إلى المشركين وقد جئت مسلما ألا ترون إلى ماقد لقيت وكان قد عذب عذابا شديدا في الله - فقال عمر بن الخطاب رضوان الله عليه : والله ما شككت منذ أسلمتإلا يومئذ فأتيت النبي صلى الله عليه و سلم فقلت : ألست رسول الله حقا ؟ قال : ( بلى ) قلت : ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال : ( بلى ) قلت : فلم نعطي الدنية في ديننا إذا ؟ قال : ( إني رسول الله ولست أعصي ربي وهو ناصري ) قلت : أوليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت فنطوف به ؟ قال ( بلى فخبرتك أنك تأتيه العام ؟ ) قال : لا قال : ( فإنك تأتيه فتطوف به قال : فأتيت أبا بكر الصديق رضان الله عليه فقلت : يا أبا بكر أليس هذا نبي الله حقا ؟ قال : ( بلى ) قلت : أولسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال : ( بلى ) قلت : فلم نعطي الدنية في ديننا إذا ؟ قال : ( إني رسول الله ولست أعصي ربي وهو ناصري ) قلت : أوليس كنت تحدثنا أنأ سنأتي البيت فنطوف به ؟ قال ( بلى فخبرتك أنك تأتيه العام ؟ ) قال : لا قال : ( فإنك تأتيه فتطوف به قال : فأتيت أبا بكر الصديق رضوان الله عليه فقلت : يا أبا بكر أليس هذا نبي الله حقا ؟ قال : بلى قلت : أولسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال : بلى قلت : فلم نعطي الدنية في ديننا إذا ؟ قال : أيها الرجل إنه رسول الله وليس يعصي ربه وهو ناصره فاستمسك بغرزه حتى تموت فوالله إنه على الحق قلت : أوليس كان يحدثنا أنا سنأتي البيت ونطوف به ؟ قال : بلى قال فأخبرك أنا نأتيه العام ؟ قلت : لا قال : فإنك آتية وتطوف
[qu القصة كما ترويها كتب المسلمين لا سيما السنّية منها:
تشير الحقائق التاريخية إلى أن رسول الله (ص) تعرض في خلال حياته إلى حملة منظمة من بعض أصحابه والمنافقين للطعن في شخصية الرسول (ص) وقراراته ووصاياه. وسنورد في أعداد لاحقة الأدلة التاريخية على ما نقول. إلا أنه وكوننا في رحاب ذكرى استشهاد الرسول (ص) سنأتي مباشرة إلى ذروة تلك الحملة التي قادها ذلك التحالف على رسول الله (ص)، عندما قالوا له وجها لوجه وفي بيته:
]والله هزلت اقول له قال الله ويقول لي تشير الحقائق التاريخية ]
]ثم كيف تقول ان الرسول صلى الله عليه وسلم معصوم وانه تعرض لحملة منظمة اين الوحي اليس الله بكاف عبده فهل اوحى الله له بسوء عمر ويبقيه رسول الله بجانبه ام انك علمت امرا عن عمر لم يعلمه رسول الله اوووه نسيت ان مصادرك الحقائق التاريخية ]
]فهل تتبع مصادرك الحقائق التاريخية وكتاب الله تتركه [/font]
]
]اولئك هم الصادقون [/ ]
اقول اي كتب تقرين؟ طبعا من كتبكم انتم وليس من كتب الشيعه ...اعطني اسماء الكتب الي تؤمنين بهم
[quote=خالد العبودي]عجبي على هؤلاء الصحابة الذين رضي الله عنهم وهم يبايعون الرسول تحت الشجرة ولو ذكرنا ما فعله هؤلاء الصحابة تحت الشجرة لحكمنا عقلا انه الله لم يرض عن جميع من وجد تحتها الا الذين صدق ايمانهم وثبتوا على دينهم فلم يشكوا في نبوة نبيه طرفة عين ابدا
فهل يشمل الله من قال شككت في نبوة محمد (ص) انه راضاً عنه مع المؤمنين الذين بايعوا رسوله تحت الشجرة
يا شيخ عبودي الله يقول لقد رضي الله عن المؤمنين اذ يبايعونك تحت الشجرة
وحتى يزيل مافي فهمك من سوء تجاههم قا ل الله عنهم فعلم مافي قلوبهم فماذا ظنك باناس علم الله مافي قلوبهم
ورضي الله عنهم افلا تتمنى ان يشملك ماشملهم من رضى الله عنهم
فأين عقلك يابو عقل رزين
فهل تترك كتاب الله وفعل رسوله وتقول لحكمت عقلا فهل اليس الله بعلام الغيوب اليس الله يغفار رحيم الم يزكيهم الله في التوراة والانجيل قبل ان يخلقهم ام انك ستعقب على كلام ربك ايضا
اقرأ كتاب الله وتدبر واجمع عشرات الايات ومنها اولئك هم الصادقون
تعليق