إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هذه رواية صحيحة السند!!! هجوم عمرعلى بيت فاطمة الزهراء عليها السلام والتهديد باحراق

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هذه رواية صحيحة السند!!! هجوم عمرعلى بيت فاطمة الزهراء عليها السلام والتهديد باحراق

    أقول دائماً نسمع النواصب وأتباع ابن صهاك
    يطالبون برواية صحيحة السند عندهم
    تثبت ما جرى على بيت آل محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم )
    من هجوم عمر على بيت الزهراء والتهديد باحراقه
    وهذه رواية صحيحة السند ولها أكثر من طريق وأكثر من سند
    وهذه الرواية يرويها ابن أبي شيبة في المصنف
    حيث قال :
    حدثنا محمد بن بشر نا عبيد الله بن عمر حدثنا زيد بن أسلم عن أبيه أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال يا بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك وأيم الله ما ذاك بمانعي ان اجتمع هؤلاء النفر عندك إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت قال فلما خرج عمر جاؤوها فقالت تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وأيم الله ليمضين لما حلف عليه فانصرفوا راشدين فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر . ج 7 ص 432 .
    [ مصنف ابن أبي شيبة ]
    الكتاب : المصنف في الأحاديث والآثار

    المؤلف : أبو بكر عبد الله بن محمد بن أبي شيبة الكوفي
    الناشر : مكتبة الرشد - الرياض
    الطبعة الأولى ، 1409
    تحقيق : كمال يوسف الحوت
    عدد الأجزاء : 7

  • #2
    اخي عبد العباس

    قد ناقشهم اخي صوت الهداية
    والجمهم احجارا

    ولكنهم اغبياء

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهم صل على محمد وآل محمد
      اخ عبد العباس ...
      الرواية اللي جنابك ذكرتها بها عدة علل ..
      وهذه رواية منقطعة لأن زيد بن أسلم كان يرسل وأحاديثه عن عمر منقطعة كما صرح به الحافظ ابن حجر (تقريب التهذيب رقم2117) كذلك الشيخ الألباني (إزالة الدهش37 ومعجم أسامي الرواة الذين ترجم لهم الألباني2/73).

      ولئن احتججتم بهذه الرواية أبطلتم اعتقادكم بحصول التحريق إلى التهديد بالتحريق. وأبطلتم اعتقادكم بأن عليا لم يبايع لأن هذه الرواية تقول: فلم يرجعوا إلى فاطمة حتى بايعوا أبا بكر.


      التحدي اللي بجد هو أن تأتينا برواية صحيحة صريحة تثبت وقوع الحادثة فعلا بالكيفية التي تصفون (ضرب-عصر-رفس-سوط-حرق-نار-مسمار)

      تعليق


      • #4
        بحراني ...
        قلتم:
        " ولكنهم اغبياء

        طول عمرك مؤدب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

        شكرا على تحضرك وذوقك ....يا ذوق. بدلا من الغلط
        اعمل حاجة مفيدة وهات لنا رواية كما طلبنا .
        التعديل الأخير تم بواسطة كرار أحمد; الساعة 27-01-2010, 01:48 AM. سبب آخر: تعديل

        تعليق


        • #5
          التعديل الأخير تم بواسطة عبد العباس الجياشي; الساعة 27-01-2010, 02:01 AM.

          تعليق


          • #6
            لا ادري لما يحب ان يكرر كلامه

            قد رد عليك اخي صوت الهداية وصفعك

            وانا لا آمل منك ان تتنازل اصلا

            طول عمرك مؤدب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
            شكرا على تحضرك وذوقك
            شكرا لمدحي
            فقد تعلمت اخلاقي من الصحابة

            تعليق


            • #7
              وهذه ترجمة إلى رجال السند
              ترجمة محمد بن بشير
              محمد بن بشر بن الفرافصة العبدي أبو عبد الله العبدي الكوفي أخرج البخاري في الفتن ومناقب عمر وغير موضع عن علي بن المديني وابن راهويه وابن نمير وغيرهم عنه عن إسماعيل بن أبي خالد ومسعر وغيرهما مات سنة ثلاث ومائتين قال النسائي هو ثقة وقال بن الجنيد سمعت بن معين سئل عنه فقال لم يكن به بأس قيل فهو أحب إليك أو أبو أسامة فقال أبو أسامة قال البخاري حدثني موسى بن عبد الرحمن الكندي المسروقي قال مات محمد بن بشر العبدي سنة ثلاث ومائتين جزء 2 صفحة 620 .
              الكتاب : التعديل والتجريح , لمن خرج له البخاري في الجامع الصحيح
              المؤلف : سليمان بن خلف بن سعد أبو الوليد الباجي
              الناشر : دار اللواء للنشر والتوزيع - الرياض
              الطبعة الأولى ، 1406 - 1986
              تحقيق : د. أبو لبابة حسين
              عدد الأجزاء : 3 .
              وقال ابن حجر في تهذيب التهذيب :
              (الستة) محمد بن بشر بن الفرافصة بن المختار الحافظ العبدي أبو عبد الله الكوفي. إلى أن قال :
              قال عثمان الدارمي عن ابن معين ثقة وقال الآجري عن أبي داود هو أحفظ من كان بالكوفة جزء 9 صفحة 64 .
              الكتاب : تهذيب التهذيب
              المؤلف : ابن حجر العسقلاني
              عدد الأجزاء : 12
              مصدر الكتاب : موقع يعسوب
              [ ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ]
              وقال السيوطي في الطبقات :
              محمد بن بشر بن الفرافصة العبدي أبو عبد الله الكوفي.
              روى عن الأعمش وشعبة والثوري وخلق وعنه أحمد وإسحاق وابند المديني وأبو كريب وخلق.
              قال أبو داود: هو أحفظ من كان بالكوفة مات سنة ثلاث ومائتين جزء 1 صفحة 25 .
              لكتاب : طبقات الحفاظ
              المؤلف : السيوطي
              مصدر الكتاب : موقع الوراق
              [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]

              ترجمة عبيد الله بن عمرعبيد الله بن عمر * (ع) ابن حفص بن عاصم بن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب.
              الامام المجود الحافظ أبو عثمان القرشي العدوي ثم العمري المدني.
              ولد بعد السبعين أو نحوها، ولحق أم خالد بنت خالد الصحابية، وسمع مها، فهو من صغار التابعين.
              وسمع من سالم بن عبد الله، والقاسم بن
              محمد، ونافع، وسعيد المقبري، وخاله حبيب بن عبدالرحمن، وعطاء بن ابي رباح، وعمرو بن شعيب، والزهري، ووهب بن كيسان، وعبد الله بن دينار، وعبد الرحمن بن القاسم، وثابت البناني، وأبي الزناد، وسمي، وسهيل، وسالم أبي
              النضر، وعمرو بن دينار، وطلحة بن عبدالملك، وخلق.
              وعنه: ابن جريج، ومعمر، وشعبة، وسفيان، وحماد بن سلمة، وزائدة، وسليمان بن بلال، وابن المبارك، وعبد الله بن نمير، وعلي بن مسهر، ويحيى ابن سعيد، ومحمد بن بشر، وعيسى بن يونس، وعباد بن عباد، ومحمد بن عيسى بن سميع، وابن إدريس، ومحمد بن عبيد، وعبد الرزاق، وأمم سواهم.
              قال أبو حاتم: سألت أحمد بن حنبل عن مالك، وأيوب، وعبيدالله بن عمر: أيهم أثبت في نافع ؟ قال: عبيد الله أثبتهم وأحفظهم، وأكثرهم زواية.
              وقال يحيى بن معين: عبيد الله من الثقات.
              وقال عثمان بن سعيد: قلت لابن معين: مالك عن نافع أحب إليك، أو عبيد الله ؟ قال: كلاهما، ولم يفضل.
              وروى جعفر بن محمد بن أبي عثمان الطيالسي، سمعت يحيى بن معين يقول: عبيد الله بن عمر، عن القاسم، عن عائشة: الذهب المشبك بالدر .
              قلت: هو أحب إليك، أو الزهري، عن عروة، عن عائشة ؟ فقال: هو أحب إلي.
              وروى علي بن الحسن الهسنجاني ، عن أحمد بن صالح، قال
              عبيد الله في نافع أحب إلي من مالك.
              وقال أبو زرعة، وأبو حاتم: ثقة.
              وقال النسائي: ثقة، ثبت.
              قلت: كان ابن شهاب يقدم قريشا على الناس وعلى مواليهم، فقال قطن بن إبراهيم النيسابوري، عن الحسين بن الوليد قال: كنا
              عند مالك، فقال: كنا عند الزهري ومعنا عبيد الله بن عمر، ومحمد بن إسحاق، فأخذا لكتاب ابن إسحاق فقرأ.
              فقال: انتسب.
              قال: أنا محمد بن إسحاق بن يسار .
              قال: ضع الكتاب من يدك.
              قال: فأخذه مالك، فقال: انتسب .
              قال: أنا مالك بن أنس الاصبحي.
              فقال: ضع الكتاب.
              فأخذه عبيد الله فقال: انتسب قال: أنا عبيد الله بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب.
              قال: اقرأ.
              فجميع ما سمع أهل المدينة يومئذ بقراءة عبيد الله.
              وروى محمد بن عبد العزيز، عن عبد الرزاق، سمعت عبيد الله بن عمر قال: لما نشأت، فأردت أن أطلب العلم، فجعلت آتي أشياخ آل عمر رجلا رجلا، فأقول: ما سمعت من سالم، فكلما أتيت رجلا منهم قال: عليك بابن شهاب، فإن ابن شهاب كان يلزمه.
              قال: وابن شهاب بالشام حينئذ.
              فلزمت نافعا، فجعل الله في ذلك خيرا كثيرا.
              وروي عن سفيان بن عيينة قال: قدم علينا عبيد الله بن عمر الكوفة، فاجتمعوا عليه، فقال: شنتم العلم، وأذهبتم نوره.
              لو أدركنا عمر وإياكم أوجعنا ضربا.
              قال أبو بكر بن منجويه: كان عبيد الله من سادات أهل المدينة، وأشراف قريش فضلا وعلما وعبادة.
              وشرفا وحفظا.
              واتفاقا.
              قلت: كان أخوه عبد الله بن عمر يهابه، ويجله، ويمتنع من الرواية مع وجود عبيد الله.
              فما حدث حتى توفي عبيد الله جزء 6 صفحة 306.
              الكتاب : سير أعلام النبلاء
              عدد الأجزاء : 23
              مصدر الكتاب : موقع يعسوب
              [ ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ]
              ترجمة زيد بن أسلم
              قال الذهبي في سير أعلام النبلاء .
              زيد بن أسلم * (ع) الامام الحجة القدوة أبو عبد الله العدوي العمري المدني الفقيه.
              حدث عن والده أسلم مولى عمر، وعن عبد الله بن عمر، وجابر بن عبد الله، وسلمة بن الاكوع، وأنس بن مالك، وعن عطاء بن يسار، وعلي بن الحسين، وابن المسيب وخلق.
              حدث عنه مالك بن أنس، وسفيان الثوري، والاوزاعي، وهشام بن سعد، وسفيان بن عيينة، وعبد العزيز الدراوردي، وأولاده أسامة، وعبد الله، وعبد الرحمن بنو زيد، وخلق كثير.
              وكان له حلقة للعلم في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال أبو حازم الاعرج: لقد رأيتنا في مجلس زيد بن أسلم أربعين فقيها أدنى خصلة فينا التواسي بما في أيدينا، وما رأيت في مجلسه متماريين ولا متنازعين في حديث لا ينفعنا.
              وكان أبو حازم، يقول: لا أراني الله يوم زيد بن أسلم، إنه لم يبق أحد
              أرضى لديني ونفسي منه جزء 5 صفحة 316
              الكتاب : سير أعلام النبلاء
              عدد الأجزاء : 23
              مصدر الكتاب : موقع يعسوب
              [ ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ]
              ترجمة أسلم
              قال ابن حجر في تقريب التهذيب .
              أسلم العدوي مولى عمر ثقة مخضرم [من الثانية] مات سنة ثمانين وقيل بعد سنة ستين وهو ابن أربع عشرة ومائة سنة جزء 1 صفحة 104 .
              الكتاب : تقريب التهذيب
              المؤلف : ابن حجر العسقلاني
              عدد الأجزاء : 2
              المصدر : موقع الدرر السنية www.dorar.net

              اعتمدنا على نسخة : محمد عوَّامة طبعة دار الرشيد بحلب الطبعة الأولى 1406هـ
              أرفقنا الفروقات التي بينها وبين طبعة : أبي الأشبال الباكستاني طبعة دار العاصمة الطبعة الأولى 1416هـ وذلك بوضعها بين معكوفتين هكذا [ ].
              وقال بدر الدين العينى في مغاني الأخبار :
              أسلم: أبو خالد، ويقال: أبو زيد المدنى القرشى العدوى، مولى عمر بن الخطاب، من سبى عين الثمر. وقال سعيد بن المسيب: هو حبشى يُجَاوِىٌّ من نجَاة، سمع عمر بن الخطاب، وابنه عبد الله، وحفصة، وأبا بكر الصديق، وعثمان بن عفان، وأبا عبيدة بن الجراح، ومعاذ بن جبل، وأبا هريرة، ومعاوية بن أبى سفيان، روى عنه ابنه زيد، والقاسم بن محمد، ومسلم بن جندب، وحضر الجابية مع عمر بن الخطاب، رضى الله عنه. قال ابن إسحاق: بعث أبو بكر الصديق عمر سنة إحدى عشرة، فأقام للناس الحج وابتاع فيها أسلم مولاه. قال أبو زرعة: مدنى، ثقة، توفى سنة ثمانين بالمدينة، وصلى عليه مروان، روى له الجماعة، وأبو جعفر الطحاوى جزء 1 صفحة 44 .
              لكتاب : مغانى الأخيار فى شرح أسامى رجال معانى الآثار
              المؤلف : أبو محمد محمود بن أحمد بن وسى بن أحمد بن حسين الغيتابى الحنفى بدر الدين العينى
              حققه : أبو عبد الله محمد حسن محمد حسن إسماعيل الشافعى الشيخ القاهرى المصرى
              الشهير بـ (محمد فارس)
              عدد الأجزاء : 3
              مصدر الكتاب : ملف وورد أهداه بعض الأخوة للبرنامج
              [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]
              أقول وهو من رجال البخاري ومسلم
              وهو من رواة البخاري ومسلم ووثقه كل من :
              العجلي - النسائي - أبو زرعة الرازي - يعقوب بن شيبة - إبن حبان

              تعليق


              • #8
                يا جياشي هدمت عقيدتكم بهذا
                فلا حرق حصل ولا سقط سقط
                وذهبت ضروريات المذهب
                فالرواية تقول ان عمر تكلم مع فاطمة بكل احترام وطلب ان يخرج من في بيتها منه والا سيضطر الى اخراجهم
                فرجعت فاطمة واخبرتهم فخرجوا
                فاين الحرق المزعوم
                واين كسر الضلع
                واين الصفعة على الخد
                واين اسقاط الجنين

                هل هذا كله كذب وتعتبرونه من ضروريات المذهب ؟؟؟
                فبالله عليك اي مذهب هذا الذي يزعم في ضرورياته انها من الكذب ؟؟
                فاذا كان الكذب في الضروريات فما هو حال غير الضروريات

                الله تعالى اعلم
                التعديل الأخير تم بواسطة السيد مومن; الساعة 27-01-2010, 02:17 AM.

                تعليق


                • #9
                  يا ناصبي أنتم تنكرون أوضح الواضحات وتدافعون عن الجبت والطاغوت
                  وأنا لم أذكر ما ذكرت يا غبي يا جاهل
                  وأنت تتهجمعلى المذهب المقدس
                  لا بد ان تطرد وترمى في مزابل الواصب حتى تكون عبرة الغيرك
                  على قلت الأدب وطول لسان وقلت الحيا
                  يقولون من آمن العقاب أساء الأدب
                  وأنت من هذا النوع
                  الذين لا ينفع معهم المعاملة الحسنة
                  الشيعي في منتديات النواصب فقط يذكر
                  فضلة من فضائل اهل بيت يطرد
                  جاهل غبي

                  تعليق


                  • #10
                    يا اخي انا اتساءا منك ولا اسيء لمذهبك لان ماشتمتك ولا شتمت مذهبك
                    انت اتيت برواية تهرول بها فرحا وانت لا تدري بفعلك هذا تكون قد كذبت ضرورة من ضروريات المذهب وان اتساءا واوجه الكلام لك ان كنت هدمت وكذبت ضرورة من ضرورات المذهب فلماذا اذا انت تتبع مذهب الاجماع فيه على ان كسر الضلع وسقوط الجنين وحرق الدار من ضروريات المذهب
                    فان قلت ان هذا كله حصل
                    فاقول اذا لماذا اتيتنا برواية تكذب كل هذا فيها وانت فرحا بها
                    ام انك لاتعرف ولاتميز كيف تستدل بالروايات

                    فالذنب واللوم عليك وعلى نفسك فلا تحملنا لومك وذنبك وتشجع واسحب هذه الرواية التي تكذب فيها ضرورة من ضرورات المذهب واغلق هذا الموضوع

                    فانت امام خيارين لاثالث لهما اما ان تكذب الرواية التي قلت قبل قليل انها صحيحة وتحكم بحكمنا انها منقطعة السند ولاقيمة لها كما قال لك الاخ كرار احمد
                    او انك تطعن بضرورة من ضروريات المذهب وتكذبها

                    فالخيار خيارك انت وليس خيارنا نحن وهناك خيار ثالث ان تقبل ان تكون انت متناقض في طرح افكارك
                    التعديل الأخير تم بواسطة السيد مومن; الساعة 27-01-2010, 02:32 AM.

                    تعليق


                    • #11
                      [quote=كرار أحمد]بسم الله الرحمن الرحيم
                      اللهم صل على محمد وآل محمد
                      اخ عبد العباس ...
                      الرواية اللي جنابك ذكرتها بها عدة علل ..
                      وهذه رواية منقطعة لأن زيد بن أسلم كان يرسل وأحاديثه عن عمر منقطعة كما صرح به الحافظ ابن حجر (تقريب التهذيب رقم2117) كذلك الشيخ الألباني (إزالة الدهش37 ومعجم أسامي الرواة الذين ترجم لهم الألباني2/73).

                      ولئن احتججتم بهذه الرواية أبطلتم اعتقادكم بحصول التحريق إلى التهديد بالتحريق. وأبطلتم اعتقادكم بأن عليا لم يبايع لأن هذه الرواية تقول: فلم يرجعوا إلى فاطمة حتى بايعوا أبا بكر.


                      التحدي اللي بجد هو أن تأتينا برواية صحيحة صريحة تثبت وقوع الحادثة فعلا بالكيفية التي تصفون (ضرب-عصر-رفس-سوط-حرق-نار-مسمار)
                      [/quote

                      قلت يا احمد وهذا نص كلامك
                      ( وهذه رواية منقطعة لأن زيد بن أسلم كان يرسل وأحاديثه عن عمر منقطعة كما صرح به الحافظ ابن حجر
                      (تقريب التهذيب رقم2117)

                      أقول هذه الرواية لها أكثر من طريق
                      منها الطبري يرويها بطريق صحيح
                      والبلاذري يرويها بطريق صحيح
                      والكذب حبله قصير لا ينفع مع حجي قوقل
                      والموسوعات
                      وهذه
                      ترجمة زيد بن أسلم
                      قال الذهبي في سير أعلام النبلاء .
                      زيد بن أسلم * (ع) الامام الحجة القدوة أبو عبد الله العدوي العمري المدني الفقيه.
                      حدث عن والده أسلم مولى عمر، وعن عبد الله بن عمر، وجابر بن عبد الله، وسلمة بن الاكوع، وأنس بن مالك، وعن عطاء بن يسار، وعلي بن الحسين، وابن المسيب وخلق.
                      حدث عنه مالك بن أنس، وسفيان الثوري، والاوزاعي، وهشام بن سعد، وسفيان بن عيينة، وعبد العزيز الدراوردي، وأولاده أسامة، وعبد الله، وعبد الرحمن بنو زيد، وخلق كثير.
                      وكان له حلقة للعلم في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال أبو حازم الاعرج: لقد رأيتنا في مجلس زيد بن أسلم أربعين فقيها أدنى خصلة فينا التواسي بما في أيدينا، وما رأيت في مجلسه متماريين ولا متنازعين في حديث لا ينفعنا.
                      وكان أبو حازم، يقول: لا أراني الله يوم زيد بن أسلم، إنه لم يبق أحد
                      أرضى لديني ونفسي منه جزء 5 صفحة 316
                      الكتاب : سير أعلام النبلاء
                      عدد الأجزاء : 23
                      مصدر الكتاب : موقع يعسوب
                      [ ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ]
                      ترجمة أسلم
                      قال ابن حجر في تقريب التهذيب .
                      أسلم العدوي مولى عمر ثقة مخضرم [من الثانية] مات سنة ثمانين وقيل بعد سنة ستين وهو ابن أربع عشرة ومائة سنة جزء 1 صفحة 104 .
                      الكتاب : تقريب التهذيب
                      المؤلف : ابن حجر العسقلاني
                      عدد الأجزاء : 2
                      المصدر : موقع الدرر السنية
                      www.dorar.net

                      اعتمدنا على نسخة : محمد عوَّامة طبعة دار الرشيد بحلب الطبعة الأولى 1406هـ
                      أرفقنا الفروقات التي بينها وبين طبعة : أبي الأشبال الباكستاني طبعة دار العاصمة الطبعة الأولى 1416هـ وذلك بوضعها بين معكوفتين هكذا [ ].
                      وقال بدر الدين العينى في مغاني الأخبار :
                      أسلم: أبو خالد، ويقال: أبو زيد المدنى القرشى العدوى، مولى عمر بن الخطاب، من سبى عين الثمر. وقال سعيد بن المسيب: هو حبشى يُجَاوِىٌّ من نجَاة، سمع عمر بن الخطاب، وابنه عبد الله، وحفصة، وأبا بكر الصديق، وعثمان بن عفان، وأبا عبيدة بن الجراح، ومعاذ بن جبل، وأبا هريرة، ومعاوية بن أبى سفيان، روى عنه ابنه زيد، والقاسم بن محمد، ومسلم بن جندب، وحضر الجابية مع عمر بن الخطاب، رضى الله عنه. قال ابن إسحاق: بعث أبو بكر الصديق عمر سنة إحدى عشرة، فأقام للناس الحج وابتاع فيها أسلم مولاه. قال أبو زرعة: مدنى، ثقة، توفى سنة ثمانين بالمدينة، وصلى عليه مروان، روى له الجماعة، وأبو جعفر الطحاوى جزء 1 صفحة 44 .
                      لكتاب : مغانى الأخيار فى شرح أسامى رجال معانى الآثار
                      المؤلف : أبو محمد محمود بن أحمد بن وسى بن أحمد بن حسين الغيتابى الحنفى بدر الدين العينى
                      حققه : أبو عبد الله محمد حسن محمد حسن إسماعيل الشافعى الشيخ القاهرى المصرى
                      الشهير بـ (محمد فارس)
                      عدد الأجزاء : 3
                      مصدر الكتاب : ملف وورد أهداه بعض الأخوة للبرنامج
                      [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]
                      أقول وهو من رجال البخاري ومسلم
                      وهو من رواة البخاري ومسلم ووثقه كل من :
                      العجلي - النسائي - أبو زرعة الرازي - يعقوب بن شيبة - إبن حبان

                      تعليق


                      • #12
                        [quote=عبد العباس الجياشي]
                        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                        قال ابن حجر في تقريب التهذيب .
                        أسلم العدوي مولى عمر ثقة مخضرم [من الثانية] مات سنة ثمانين وقيل بعد سنة ستين وهو ابن أربع عشرة ومائة سنة جزء 1 صفحة 104 .
                        الكتاب : تقريب التهذيب
                        المؤلف : ابن حجر العسقلاني
                        عدد الأجزاء : 2
                        المصدر : موقع الدرر السنية
                        www.dorar.net

                        اعتمدنا على نسخة : محمد عوَّامة طبعة دار الرشيد بحلب الطبعة الأولى 1406هـ
                        أرفقنا الفروقات التي بينها وبين طبعة : أبي الأشبال الباكستاني طبعة دار العاصمة الطبعة الأولى 1416هـ وذلك بوضعها بين معكوفتين هكذا [ ].
                        وقال بدر الدين العينى في مغاني الأخبار :
                        أسلم: أبو خالد، ويقال: أبو زيد المدنى القرشى العدوى، مولى عمر بن الخطاب، من سبى عين الثمر. وقال سعيد بن المسيب: هو حبشى يُجَاوِىٌّ من نجَاة، سمع عمر بن الخطاب، وابنه عبد الله، وحفصة، وأبا بكر الصديق، وعثمان بن عفان، وأبا عبيدة بن الجراح، ومعاذ بن جبل، وأبا هريرة، ومعاوية بن أبى سفيان، روى عنه ابنه زيد، والقاسم بن محمد، ومسلم بن جندب، وحضر الجابية مع عمر بن الخطاب، رضى الله عنه. قال ابن إسحاق: بعث أبو بكر الصديق عمر سنة إحدى عشرة، فأقام للناس الحج وابتاع فيها أسلم مولاه. قال أبو زرعة: مدنى، ثقة، توفى سنة ثمانين بالمدينة، وصلى عليه مروان، روى له الجماعة، وأبو جعفر الطحاوى جزء 1 صفحة 44 .
                        لكتاب : مغانى الأخيار فى شرح أسامى رجال معانى الآثار
                        المؤلف : أبو محمد محمود بن أحمد بن وسى بن أحمد بن حسين الغيتابى الحنفى بدر الدين العينى
                        حققه : أبو عبد الله محمد حسن محمد حسن إسماعيل الشافعى الشيخ القاهرى المصرى
                        الشهير بـ (محمد فارس)
                        عدد الأجزاء : 3
                        مصدر الكتاب : ملف وورد أهداه بعض الأخوة للبرنامج
                        [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]
                        أقول وهو من رجال البخاري ومسلم
                        وهو من رواة البخاري ومسلم ووثقه كل من :
                        العجلي - النسائي - أبو زرعة الرازي - يعقوب بن شيبة - إبن حبان
                        الاخ عباس الجياشي شتمتني ووصفتني من غير وجه حق بالغبي فتعال لنرى من منا انا وانت يستحق هذا الوصف
                        انظر الى مالونته انا بالاحمر من اقتباسك انت (( بعث أبو بكر الصديق عمر سنة إحدى عشرة، فأقام للناس الحج وابتاع فيها أسلم مولاه ))
                        فعمر اشترى اسلم في ذي الحجة من سنة 11 هجرية
                        وحادثة الهجوم المزعوم على دار فاطمة وحرفها حدثت في شهر ربيع الاول سنة 11 هجرية بعيد وفاة الرسول بيوم واحد
                        اي ان الفاصل بين حادثة الهجوم المزعوم على الدار وبين شراء عمر لمولاه اسلم من مكة في الحج هو 9 شهور
                        بمعنى ان اسلم ما راى الحادثة وهو في الرواية لايقول حدثني عمر او اي احد بل هو يروي الرواية على انه رآها بعينه
                        وبالتالي يا سيد جياشي فالرواية مرسلة لايعلم ممن اخذها اسلم مولى عمر مع التذكير ان اسلم تابعي وليس صحابي
                        التعديل الأخير تم بواسطة السيد مومن; الساعة 27-01-2010, 11:00 AM.

                        تعليق


                        • #13
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          اللهم صل على محمد وآل محمد
                          يا عبد العباس ...
                          إضافة إلى أن أسلم لم يشهد الواقعة ولم يذكر عمن أخذها ....فإن ولده زيد بن أسلم يرسل من الثالثة ...
                          الرواية لا يمكن الاحتجاج بها ..
                          وإذا أنت آمنت بها واحتججت بها سقطت فكرة الحرق من أولها إلى آخرها ...إذ ان هذه الرواية رغم عللها تقول أنه لا حرق تم ..ولا ضرب وقع ...والناس بيعوا وانتهى الأمر ...
                          هل تؤمن بهذا؟
                          يا ريت ..
                          إذا لم تؤمن بهذا فالرواية ساقطة عندنا وعندكم ..
                          وهات الرواية التي طلبناها منكم .
                          ومحير نفسك ليه راجع الموضوع الذي نشير إليه وستجد كل الروايات هناك تنتظرك .

                          تعليق


                          • #14
                            [quote=السيد مومن]
                            المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي

                            الاخ عباس الجياشي شتمتني ووصفتني من غير وجه حق بالغبي فتعال لنرى من منا انا وانت يستحق هذا الوصف
                            انظر الى مالونته انا بالاحمر من اقتباسك انت (( بعث أبو بكر الصديق عمر سنة إحدى عشرة، فأقام للناس الحج وابتاع فيها أسلم مولاه ))
                            فعمر اشترى اسلم في ذي الحجة من سنة 11 هجرية
                            وحادثة الهجوم المزعوم على دار فاطمة وحرفها حدثت في شهر ربيع الاول سنة 11 هجرية بعيد وفاة الرسول بيوم واحد
                            اي ان الفاصل بين حادثة الهجوم المزعوم على الدار وبين شراء عمر لمولاه اسلم من مكة في الحج هو 9 شهور
                            بمعنى ان اسلم ما راى الحادثة وهو في الرواية لايقول حدثني عمر او اي احد بل هو يروي الرواية على انه رآها بعينه
                            وبالتالي يا سيد جياشي فالرواية مرسلة لايعلم ممن اخذها اسلم مولى عمر مع التذكير ان اسلم تابعي وليس صحابي
                            يا سلفي زيد يقول حدثني أبي أسلم وزيد بن أسلم العلامة الفهامة الثقة كما مّر في الترجمة
                            والنص يقول :
                            حدثنا زيد بن أسلم عن أبيه أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم
                            هذا اولاً
                            الأمر الأخر هو يوجد طريقين كما قلت صحيحين
                            وسوف نرى
                            من هو الذي يسقط ومن
                            الذي يدافع الجبت والطاغوت
                            وتهجمك على المذهب المقدس
                            والطائفة المنصورة إن شاء الله تعالى
                            تستحق الطرد الأبد تعرف الحدود الحوار
                            وأدب الضيافة
                            ولا نسمح لك أن تنال من مذهب آل بيت
                            المصطفى
                            أقول :
                            وهذا ما أعترف به ابن تيمية شيخ النواصب حيث قال بالحرف
                            ( وغاية ما يقال إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه وأن يعطيه لمستحقه... ) المجلد 8

                            صفحة 291 .
                            الكتاب : منهاج السنة النبوية
                            المؤلف : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس
                            الناشر : مؤسسة قرطبة
                            الطبعة الأولى ، 1406
                            تحقيق : د. محمد رشاد سالم
                            عدد الأجزاء : 8
                            فهذا اعتراف شيخ الإسلام ابن تيمية على هجوم ابي بكر على بيت فاطمة عليها السلام ,
                            وان اعطى مبررات فهي واهية وساقطة .
                            فأننا ( نأخذ ما روى ونترك ما رأى )
                            والآن لنحلل كلام ابن تيمية المذكور اعلاه
                            ما معنى كبس في اللغة ؟
                            لسان العرب :
                            والتَّكْبيس والتَّكَبُّس: الاقتحام على الشيء، وقد تَكَبَّسوا عليه، ويقال: كَبَسوا عليهم .
                            القاموس المحيط :
                            كَبَسَ البِئْرَ والنَّهْرَ يَكْبِسُهما: طَمَّهُما بالتُّرابِ، وذلك التُّرابُ: كِبْسٌ، بالكسر، وـ رأسَهُ في ثَوْبِهِ: أخْفَاهُ، وأدْخَلَهُ فيه،

                            وغارٌ في أصْلِ الجبَلِ، وـ دارَهُ: هَجَمَ عليه،
                            يقول الزبيدي في تاج العروس :
                            كبس داره : هجم عليه وإحتاط به وزاد الزمخشري :
                            وكبس تكييسًا، مثله، أي إقتحم عليه.
                            الصحاح في اللغة للجوهري :
                            وكبسوا دار فلان : أغاروا عليها فجأة .
                            ثم نسأل :
                            هل كبس أبو بكر بيت أحد غير علي ليكبس بيت الامام علي؟!
                            هل هو يتهم الإمام علياً بسرقة مال الله وإخفائه عن الناس وحبسه عن غير مستحقه.؟
                            هل كان بيت علي (عليه السلام) هو بيت مال المسلمين حتى يرى ان كان فيه مال او لا؟!
                            وكيف وصل المال المزعوم إلى بيت الإمام علي؟!..
                            ولماذا لم يوضع هذا المال في غير بيت علي
                            (عليه السلام)؟!
                            ثم يحق لنا أن نسأل ابن تيمية :
                            من أين أتى بهذه الأعذار الواهية البعيدة كل البعد عن المنطق ؟
                            هل هناك نصوص تاريخية تدعم رأيه ودفاعه عن أبي بكر ؟ وتؤيد قوله المذكور ؟
                            اعتراف أبي بكر بجريمته بحق الزهراء عليها السلام
                            في هذا الحديث اعتراف صريح لأبي بكر بجريمته بحق الزهراء عليها السلام والحمد لله أنه مر عليهم وسجلوه

                            في كتب التاريخ دون أن يشعرون به :
                            قال أبو بكر: وددتُ أني لم أكن أكشِفُ بيت فاطمة بنت رسول الله واُدخِلهُ الرجال ولو أُعلِنَ عليَّ الحرب.
                            هذا الحديث ورد بألفاظ مختلفة في:
                            وهذا فهرس لهذي المصادر التي ذكرت الحديث .
                            1- تاريخ دمشق الكبير (لابن عساكر) - الجزء 32 - الصفحة 275 و الصفحة 276 والصفحة 277 والصفحة

                            278
                            2- تاريخ اليعقوبي -الجزء الثاني -الصفحة 24
                            3- المعجم الكبير (للطبراني) - الجزء الأول -الصفحة 62
                            4- تاريخ الطبري -الجزء الثاني - الصفحة 353
                            5- سمط النجوم العوالي (للشافعي) - الجزء الثاني- الصفحة 465
                            6- تاريخ الإسلام (للذهبي) - الجزء الثالث - الصفحة 117
                            7- مسند فاطمة -الصفحة 72
                            8- جامع الأحاديث (للسيوطي) - الجزء 13 - الصفحة 100
                            9- كنز العمال (للمتقي الهندي) - الجزء الأول - الصفحة 537
                            10- مروج الذهب (للمسعودي) - الجزء الثاني - الصفحة 317
                            11- العقد الفريد (للأندلسي) - الجزء الخامس - الصفحة 21
                            12- الإمامة والسياسة (لابن قتيبة) - الجزء الأول - الصفحة 20
                            وقد اكتشف بعض علماء مدرسة الخلافة خطورة هذا الحديث فجاءوا لينتطعون بتضعيف هذا الحديث ويهرّجون

                            بالطعن في أحد رواته وهو علوان بن داوود البجلي ولا داعي لذكر أسماء المهرجين ولكن المهم نذكر الرد على
                            هذا الإرهاص:
                            1- وثّق ابن حبان هذا الراوي ( علوان بن داوود) قائلاً:
                            كل خبر رواه شيخ من هؤلاء الشيوخ الذين نذكرهم بمشيئة الله وتوفيقه في كتابنا هذا فإن ذاك الخبر صحيح لا

                            محالة.
                            (الثقات - الجزء الخامس - الصفحة 380- ترجمة رقم 2810)
                            2- في مقدمة كتاب (الكامل في الضعفاء) قال ابن عدي:
                            أنا ذاكرٌ في كتابي هذا كل من ذُكِر بضرب من الضعف .. ولا يبقى من الرواة الذين لم أذكرهم إلا من هو ثقة أو

                            صدوق .
                            (ولم يذكر علوان بن داوود)
                            3- الحديث مروي بأسانيد مختلفة وصحيحة ،
                            وليس فقط برواية علوان.
                            فهنا نقول للمخالفين وبالأخص النواصب منهم مهما تحاولون أن تفرون من ثبوت هذه الجريمة فإن شواهدها تبقى

                            واضحة في مصادركم برحمة من الله إلى أن يظهر من يملئ الأرض قسطاً وعدلاً بعد ما ملئت جوراً وظلما لينتقم
                            ممن ظلموا أمه الزهراء عليها السلام .

                            تعليق


                            • #15
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              اللهم صل على محمد وآل محمد
                              اخ عبد العباس ...
                              قلتم:
                              " يا سلفي زيد يقول حدثني أبي أسلم وزيد بن أسلم العلامة الفهامة الثقة كما مّر في الترجمة
                              أسلم علامة فهامة ....لكنه لم يشهد الواقعة ولم يخبر من أخبره بها ....وهذه علة إسنادية .

                              كما أن زيد بن أسلم كان يرسل ....
                              فهمت ؟
                              الرواية بحالتها هذه مرسلة ومنقطعة ....يعني لا يصلح الاحتجاج بها ...افهم الله يسترك .
                              وقولك :

                              " وهذا ما أعترف به ابن تيمية شيخ النواصب حيث قال بالحرف
                              ( وغاية ما يقال إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه وأن يعطيه لمستحقه... ) المجلد 8
                              صفحة 291 .
                              كمل الكلام ...

                              هذا نص ما قاله بن تيمية في معرض الرد عليكم...
                              وهذه الرواية التي تتحدث عنها ..
                              عن ندم أبو بكر ..
                              اعتراف أبي بكر بجريمته بحق الزهراء عليها السلام
                              في هذا الحديث اعتراف صريح لأبي بكر بجريمته بحق الزهراء عليها السلام والحمد لله أنه مر عليهم وسجلوه
                              في كتب التاريخ دون أن يشعرون به :
                              قال أبو بكر: وددتُ أني لم أكن أكشِفُ بيت فاطمة بنت رسول الله واُدخِلهُ الرجال ولو أُعلِنَ عليَّ الحرب.

                              هههههههههههه..
                              الرواية ضعيف ومتهالكة الإسناد ...
                              هذا الأثر الضعيف أخرجه الطبراني في معجمه الكبير ومن طريقه الضياء في المختارة وابن زنجويه في كتاب الأموال والعقيلي في الضعفاء وابن عساكر في تاريخ دمشق والطبري في تاريخه.

                              قلت وهو أثر ضعيف فيه عدة علل :


                              الأولى :- مداره من جميع طرقه على علوان بن داود البجلي وهو راو ضعيف أطبق الأئمة على تضعيفه.

                              قال البخاري عنه منكر الحديث وهكذا قال ابن يونس وقد ذكره غير واحد بهذا الأثر وأنه من منكراته منهم الحافظ الذهبي في ميزانه والحافظ ابن حجر في اللسان والعقيلي في الضعفاء.

                              قال العقيلي في الضعفاء لا يتابع على حديثه ولا يعرف إلا به ، وقال الهيثمي في المجمع رواه الطبراني وفيه علوان بن داود وهو ضعيف وهذا الأثر مما أنكر عليه.

                              فإن قيل قد روي من وجه آخر ليس فيه علوان بن داود كما في رواية ابن عساكر في تاريخه بإسناده عن أبي الهيثم خالد بن القاسم قال حدثنا الليث بن سعد عن صالح بن كيسان عن حميد بن عبدالرحمن بن عوف أنه دخل على أبي بكر الصديق يعوده في مرضه الذي مات فيه .... الحديث .

                              قلنا هذا الطريق غير محفوظ وذلك لأن أبا الهيثم خالد بن القاسم هذا متروك تركه الناس أي أئمة الحديث ونقاله , تركوه وذلك لأنه كان كذاباً يزيد في الأسانيد وينقص لا سيما عن الليث وقد خالفه تلاميذ الليث ممن في طبقته وهم الثقات فرووه عن الليث بن سعد عن علوان بن داود عن صالح بن كيسان به منهم يحيي بن عبدالله بن بكير وهو ثقة في الليث ومنهم عثمان بن صالح المصري صدوق ومنهم كاتبه أي كاتب الليث أبوصالح ولا شك أن الجماعة مقدمة في الليث على ذلك الفرد المتروك .

                              ويؤكد ذلك أن الليث بن سعد قد تابعه سعيد بن عفير عند الطبراني فرواه عن علوان بن داود البجلي عن حميد به وسعيد بن عفير ثقة.

                              وعليه فالصحيح أن هذا الأثر كما سبق عن الأئمة من مفردات علوان بن داود ومن منكراته ولا يعرف إلا من طريقه.

                              ولذا قال ابن عساكر في تاريخه وهو الذي أخرج تلك الرواية قال: رواه خالد بن القاسم المدائني وأسقط منه علوان بن داود وقد وقع لي عالياً من حديث الليث وفيه ذكر علوان ثم أكد ذلك بإسناده العالي عن محمد بن رمح عن الليث عن علوان .
                              قلت: ومحمد بن رمح هذا ثقة ثبت.

                              فهؤلاء أربعة من الثقات قد خالفوا ذلك المدائني الكذاب وعليه فالحديث حديث علوان بن داود لا ريب وهو ضعيف منكر الحديث.

                              العلة الثانية: اضطراب علوان بن داود هذا في إسناد حديثه فمرة يرويه كما سبق عن حميد بن عبدالرحمن بن حميد عن صالح بن كيسان عن حميد بن عبدالرحمن بن عوف عن ابيه.

                              ومرة يرويه بإسقاط الرجلين أي مباشرة عن صالح بن كيسان عن حميد بن عبدالرحمن عن أبيه.

                              ومرة يرويه مرسلا أي عن صالح بن كيسان عن حميد بن عبدالرحمن عن أبي بكر أي دون أن يرويه عن أبيه.

                              ولا غرابة في اضطرابه فهو كما ذكرنا ضعيف منكر الحديث لا يحتمل منه إلا ذلك.

                              ولأجل ما سبق أطبق جماعة من أئمة الحديث على تضعيف هذا الأثر منهم الحافظ العقيلي في الضعفاء والإمام الذهبي في الميزان والحافظ ابن حجر في اللسان على ماتقدم والله ولي التوفيق ..



















                              وأخيرا أيضا في ترجمته يحيى بن عبدالله بن بكير :

                              قال المزى فى "تهذيب الكمال" :

                              (( قال أبو حاتم : يكتب حديثه و لا يحتج به ، و كان يفهم هذا الشأن .

                              و قال النسائى : ضعيف .و قال فى موضع آخر : ليس بثقة ))


                              قال الحافظ فى "تهذيب التهذيب" 11/237 :

                              (( و قال البخارى فى " تاريخه الصغير " : ما روى ابن بكير عن أهل الحجاز فى " التاريخ " فإنى أنفيه )).



                              ************************************************** ************************************************** ******************
                              ما هو لو جنابك بتسمع الكلام وراجعت الموضوع المثبت ...الداء والدواء لوجدت الرد التفصيلي على كل الروايات التي تزعم وبلا إستثناء ...
                              ملحوظة :
                              لا تحتج علينا بالضعيف ...طلبنا واضح الاتيانبرواية صحيحة صريحة تثبت وقوع الحادثة فعلا بالكيفية التي تصفون (ضرب-عصر-رفس-سوط-حرق-نار-مسمار)

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                              ردود 13
                              2,139 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة مروان1400
                              بواسطة مروان1400
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                              ردود 2
                              343 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X