إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

محب شبيه النبي ... تفضل هنا

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محب شبيه النبي ... تفضل هنا

    السلام عليكم و رحمة الله ..

    كيف حالك يا محب شبيه النبي أتمنى أن تكون على أحسن حال ....


    أراك في مشاركات عديدة لك هنا متحامل على علي أبي طالب رضي الله عنه بحجة أن ما فعله ابنه الحسن رضي الله عنه موافق للقرآن و مبين أن ما فعله أبوه خطأ ...!!

    و أراك كذلك تقول بأنك تعتمد على القرآن و تدبره في معرفة الأحاديث الصحيحة من عدمها ،، فتأخذ بما يوافقه و ترمي ما تعتقد أنها تخالفه ...!!!

    و أراك أيضا تقول بأنك كنت من أهل السنة و الجماعة و أصبحت الآن بلا مذهب أو ما شابه ذلك ...!!!!


    من أجل النقاط السابقة و غيرها أدعوك لحوار أخوي هنا ، فهل تقبل ذلك ؟؟!!

  • #2
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    أنا بخير والحمدلله
    تفضل أخي هدانا الله واياك و غفر لنا ولك
    لكن قبل البدء أحب أن أذكر أني لست متحامل على احد لكني اعتبر أن علياً غفر الله له أخطأ فعلى الطريقة السنيه فهو إجتهد فله أجر أما الحسن اجتهد فأصاب فله أجرين.

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة محب شبيه النبي
      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

      أنا بخير والحمدلله
      تفضل أخي هدانا الله واياك و غفر لنا ولك
      لكن قبل البدء أحب أن أذكر أني لست متحامل على احد لكني اعتبر أن علياً غفر الله له أخطأ فعلى الطريقة السنيه فهو إجتهد فله أجر أما الحسن اجتهد فأصاب فله أجرين.
      أخطأ في ماذا ؟؟؟

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
        أخطأ في ماذا ؟؟؟
        عفوا أخي فأنا افترضت أنك قرأت جميع مشاركاتي لكن يبدو أنك لم تمر على هذه المشاركة http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=127256&page=2

        حيث أذكر فيها لماذا أعتقد أن عليا غفر الله له كان على خطأ وكان ألحق مع معاويه أرجو أن تمر عليه وتقرأ جميع الردود فيه لأن ذلك سوف يوفر علينا الوقت بتجنب التكرار .

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محب شبيه النبي
          عفوا أخي فأنا افترضت أنك قرأت جميع مشاركاتي لكن يبدو أنك لم تمر على هذه المشاركة http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=127256&page=2

          حيث أذكر فيها لماذا أعتقد أن عليا غفر الله له كان على خطأ وكان ألحق مع معاويه أرجو أن تمر عليه وتقرأ جميع الردود فيه لأن ذلك سوف يوفر علينا الوقت بتجنب التكرار .
          لم أقرأ جميع مشاركاتك و يصعب أن أتتبع جميع مشاركاتك لأقرأها ..!!!

          أما في الرابط الذي وضعته هذا فلم أجد فيه إجابة على سؤالي .. فلم أجد فيه إلا قولك بأن علي قد أخطأ ..و أن فرقته هي الباغية ...!!!

          و أنا فتحت هذا الموضوع ليكون حوار ثنائي ...

          فياحبذا تجيب على سؤالي : علي أخطأ في ماذا ؟؟

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


            لم أقرأ جميع مشاركاتك و يصعب أن أتتبع جميع مشاركاتك لأقرأها ..!!!

            أما في الرابط الذي وضعته هذا فلم أجد فيه إجابة على سؤالي .. فلم أجد فيه إلا قولك بأن علي قد أخطأ ..و أن فرقته هي الباغية ...!!!

            و أنا فتحت هذا الموضوع ليكون حوار ثنائي ...

            فياحبذا تجيب على سؤالي : علي أخطأ في ماذا ؟؟
            كما تريد يا أخي.

            حقيقة تاريخيه: عثمان مات مقتولا مظلوما بغير ألحق فقد قتل غيله رحمه الله.
            حكم الله سبحانه وتعالى لهذه الحاله هو قوله عز وجل : (ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا [/URL]( 33 ) ) الإسراء

            أخطأ علي غفر الله له عندما لم يطبق هذه الآيه ويحاكم قتله عثمان أو يسلمهم لولي المقتول .

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محب شبيه النبي






              أخطأ علي غفر الله له عندما لم يطبق هذه الآيه ويحاكم قتله عثمان أو يسلمهم لولي المقتول .





              انت من تعلم علي بن ابي طالب سيد الزاهدين و اسد الله الغالب ... انت تعلمه الصح من الخطأ
              الا لعنة الله على الخوارج

              المحرر
              م12

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة محب شبيه النبي
                كما تريد يا أخي.
                المشاركة الأصلية بواسطة محب شبيه النبي


                حقيقة تاريخيه: عثمان مات مقتولا مظلوما بغير ألحق فقد قتل غيله رحمه الله.

                حكم الله سبحانه وتعالى لهذه الحاله هو قوله عز وجل : (ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا [/url]( 33 ) ) الإسراء




                أخطأ علي غفر الله له عندما لم يطبق هذه الآيه ويحاكم قتله عثمان أو يسلمهم لولي المقتول .

                و هل كان القاتل شخصا بمفرده لنطالبه بأن يسلّمه لوليه أم مجموعة خططت لهذا القتل ...؟؟!!

                كن واقعيا .. لو كنت مكانه و علمت أن الذين اشتركوا في قتله عصابة من مصر و من العراق و من فارس و قاموا بحصار على دار عثمان حتى قتلوووه ... و بعد قتله بايعك الناس أن تكون خليفة عثمان و أميرا للمؤمنين من بعده ،،، فماذا تفعل ..؟؟

                تعلن حربا على أناس لا تعرف عددهم و سبب قتلهم للخليفة و الرأس المدبر لهم ؟؟ أم تتروى و تصبر حتى تهدأ النفوس و تفكر بروية حتى تصل إلى القتلة الحقيقين إن كانوا عشرة أو مئة أو ألف أو مئة ألف ...!!!

                فأنت ربما تأخذ عشرة بحجة أنهم من قتلوا عثمان و في المقابل المتأمرون هم مئات و لم يقتلوا عثمان بالسيف و إنما بالتحريض .. و الذي حرض على القتل أخطر من الذي نفذ ... لأن من حرض بالأمس على قتل عثمان يستطيع أن يحرض اليوم على قتل علي يستطيع أن يحرض غدا على قتل معاوية ... فلن نعالج المشكلة إلا بمعرفة الرأس المدبر ...


                فهل تظن أن علي كان سيكون صائبا لو أنه قام بالقبض على عشرين شخصا و تسليمهم لمعاوية ؟؟؟ هل تكون الفتنة قد انتهت بهذا العمل ...؟؟؟ ... أليست هذه سطحية في حل المشكلات و إخماد نار الفتن ؟؟!!!
                التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 28-01-2010, 01:31 PM.

                تعليق


                • #9
                  أعتذر من الأخ النفيس..ولكن ....منعاً للأطاله ....هذا راي الأمام في موقفه من قتلة عثمان..والضروف الدقيقه ألتي كانت تمر بها الأمه الأسلاميه وهو يحاول رتق الفتق ألذي أحدثته سياسة ولاة عثمان في البلدان وهم يسومون الناس الظلم والقهر....

                  منقول من كتاب ( شرح نهج البلاغه ) لأبن ابي الحديد ...



                  و قد قال له قوم من الصحابة لو عاقبت قوما ممن أجلب على عثمان فقال (ع)

                  يا إِخْوَتَاهْ إِنِّي لَسْتُ أَجْهَلُ مَا تَعْلَمُونَ وَ لَكِنْ كَيْفَ لِي بِقُوَّة وَ الْقَوْمُ الْمُجْلِبُونَ عَلَى حَدِّ شَوْكَتِهِمْ يَمْلِكُونَنَا وَ لَا نَمْلِكُهُمْ وَ هَا هُمْ هَؤُلَاءِ قَدْ ثَارَتْ مَعَهُمْ عِبْدَانُكُمْ وَ الْتَفَّتْ إِلَيْهِمْ أَعْرَابُكُمْ وَ هُمْ خِلَالَكُمْ يَسُومُونَكُمْ مَا شَاءُوا وَ هَلْ تَرَوْنَ مَوْضِعاً لِقُدْرَة عَلَى شَيْء تُرِيدُونَهُ إِنَّ هَذَا الْأَمْرَ أَمْرُ جَاهِلِيَّة وَ إِنَّ لِهَؤُلَاءِ الْقَوْمِ مَادَّةً إِنَّ النَّاسَ مِنْ هَذَا الْأَمْرِ إِذَا حُرِّكَ عَلَى أُمُور فِرْقَةٌ تَرَى مَا تَرَوْنَ وَ فِرْقَةٌ تَرَى مَا لَا تَرَوْنَ وَ فِرْقَةٌ لَاتَرَى هَذَا وَ لَا هَذَا فَاصْبِرُوا حَتَّى يَهْدَأَ النَّاسُ وَ تَقَعَ الْقُلُوبُ مَوَاقِعَهَا وَ تُؤْخَذَ الْحُقُوقُ مُسْمَحَةً فَاهْدَءُوا عَنِّي وَ انْظُرُوا مَا ذَا يَأْتِيكُمْ بِهِ أَمْرِي وَ لَا تَفْعَلُوا فَعْلَةً تُضَعْضِعُ قُوَّةً وَ تُسْقِطُ مُنَّةً وَ تُورِثُ وَهْناً وَ ذِلَّةً وَ سَأُمْسِكُ الْأَمْرَ مَا اسْتَمْسَكَ وَ إِذَا لَمْ أَجِدْ بُدّاً فَ آخِرُ الدَّوَاءِ الْكَيُّ أجلب عليه أعان عليه و أجلبه أعانه و الألف في يا إخوتاه بدل من ياء الإضافة و الهاء للسكت.

                  ملخص راي الأمام ...

                  و اعلم أن هذا الكلام يدل على أنه (ع) كان في نفسه عقاب الذين حصروا عثمان و الاقتصاص ممن قتله إن كان بقي ممن باشر قتله أحد و لهذا قال إني لست أجهل ما تعلمون فاعترف بأنه عالم بوجوب ذلك و اعتذر بعدم التمكن كما ينبغي و صدق ع فإن أكثر أهل المدينة أجلبوا عليه و كان من أهل مصر و من الكوفة عالم عظيم حضروا من بلادهم و طووا المسالك البعيدة لذلك و انضم إليهم أعراب أجلاف من البادية و كان الأمر أمر جاهلية كما قال (ع) و لو حرك ساكنا لاختلف الناس و اضطربوا فقوم يقولون أصاب و قوم يقولون أخطأ و قوم لا يحكمون بصواب و لا خطأ بل يتوقفون و لا يأمن لو شرع في عقوبة الناس و القبض عليهم من تجدد فتنة أخرى كالأولى و أعظم فكان الأصوب في التدبير و الذي يوجبه الشرع و العقل الإمساك إلى حين سكون الفتنة و تفرق تلك الشعوب و عود كل قوم إلى بلادهم ...

                  و كان (ع) يؤمل أن يطيعه معاوية و غيره و أن يحضر بنو عثمان عنده يطالبون بدم أبيهم و يعينون قوما بأعيانهم بعضهم للقتل و بعضهم للحصار و بعضهم للتسور كما جرت عادة المتظلمين إلى الإمام و القاضي فحينئذ يتمكن من العمل بحكم الله تعالى فلم يقع الأمر بموجب ذلك و عصى معاوية و أهل الشام و التجأ ورثة عثمان إليه و فارقوا حوزة أمير المؤمنين ع و لم يطلبوا القصاص طلبا شرعيا و إنما طلبوه مغالبة و جعلها معاوية عصبية الجاهلية و لم يأت أحد منهم الأمر من بابه و قبل ذلك ما كان من أمر طلحة و الزبير و نقضهما البيعة و نهبهما أموال المسلمين بالبصرة و قتلهما الصالحين من أهلها و جرت أمور كلها تمنع الإمام عن التصدي للقصاص و اعتماد ما يجب اعتماده لو كان الأمر وقع على القاعدة الصحيحة من المطالبة بذلك على وجه السكون و الحكومة

                  و قد قال هو (ع) لمعاوية فأما طلبك قتلة عثمان فادخل في الطاعة و حاكم القوم إلي أحملك و إياهم على كتاب الله و سنة رسوله.

                  فمعاويه كان عليه أولا مبايعة الأمام اولا ثم بعد ذلك يطالب بما يريد وينزل عند حكم الله ورسوله اما أخذ ما يريد بالقوه والغصب فهذا هوان للخلافه والحكم ولم يامن عمل غيره ذلك فيضيع على الأمام مسك الأمور والحزم .....

                  وقبل هذا وذاك ....فقد شهد الرسول ( صلى الله عليه واله ) لعلي ( سلام الله عليه) بانه صاحب الحق بقوله له سلام الله عليه

                  من صحيح البخاري( كما يسموه)....

                  - حدثني محمد بن بشار: حدثنا غندر: حدثنا شعبة، عن سعد قال: سمعت إبراهيم بن سعد، عن أبيه قال:
                  قال النبي صلى الله عليه وسلم لعلي: (أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى) [4154]

                  ((





                  التعديل الأخير تم بواسطة منتضر الفرج المبين; الساعة 28-01-2010, 03:23 PM.

                  تعليق

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X