تويت
اعضاء مجلس النواب المنتفعين وقوانين سلب حقوق الشعب العراقي المظلوم
مصائب ومخططات صهيونية وإقليمية تنصب على الشعب العراقي لم يكفه كل الذي جرى عليه طيلة حكمهم البغيض وقتلهم لأبناء هذا البلد وتهجيرهم للكثير من الغوائل الفقيرة ولم يكتفوا بالأموال والثروات التي أهدروها وسرقوها بل يريدون ان يبقوا على سدة الحكم فترات أطول لكي يستمروا على هذا النهج لإرضاء أسيادهم وتطبيق أجنداتهم الفاسدة واغناء أحزابهم ومليشياتهم الإجرامية ، وبعد قرب الانتخابات البرلمانية الحاسمة التي يعول عليها الشعب العراقي الكثير في إبعاد هؤلاء المفسدين الذين ثبت فشلهم وعمالتهم لدول إقليمية واختيار الوطني الكفوء الذي يصون حقوقهم ويرعى مصالحهم ويخرجهم من الماسي والويلات والظلم والاضطهاد الا ان هؤلاء المجرمين المرتزقة أبوا الا ان يعوقوا هذه العملية الانتخابية بكل الوسائل المتاحة لديهم وينتهجون كل الطرق للوصول الى هدفهم الخبيث .
فكل يوم يخرجون للشعب العراقي بأسنان قوانين جديدة غايتها أهلاك الشعب العراقي وإدخاله بمطبات ومستنقعات أكثر من الذي هم به وصب عليهم مظلوميات وويلات أخرى كل يوم يأتون بمشروع استكباري يفوح منها رائحة الخيانة والمكر والخداع ليسنوه ويدرجوه مع قوانينهم التي أسسوها للإطاحة بأبناء البلد وتهجيرهم وبكل الأساليب .
وفي هذه الأيام قد أسنوا الموازنة المالية بعد ان أقحموا في قوانينها الكثير من سمومهم الشيطانية طبقا لما تفرضه عليهم عمالتهم الإجرامية وتماشيا مع مصالحهم الشخصية الدنيئة وإلغاء ألاف الوظائف الحكومية عن مستحقيها من أبناء البلد تمخضت بعض قوانينهم الفاسدة لم يفكروا بالشعب العراقي كيف يعيش وما الظروف التي يواجهها في حياته اليومية نظروا الى انسهم وتركوا الشعب يعاني الويلات بسببهم وما تنتج أفكارهم الحقودة على العراق وشعبه المظلوم ، ألاف الوظائف لا يتم العمل بها هذا العام من اجل ان يتلاعبوا بأصوات الناخبين وجعل هذه الفقرة القانونية بما يتناسب مع أهوائهم المريضة .
فمن للشعب العراقي الذي يموت في اليوم مئة مرة من اجل لقمة العيش ..
لا حل من هذه المآسي والويلات الا برفضهم ورفض قوائمهم الانتخابية التي تحمل تحت طياتها العشرات من المجرمين وسفاكين الدماء فهم الذين قتلوا الشعب العراقي وبتوا أطفاله ورملوا نسائه وعاثوا في خيراته ونهبوها .
لا بد من انتخاب ابن الوطن النزيه الشريف الكفوء من اجل الوصول بالشعب العراقي بالحياة الرغيدة وحفظ الحقوق وصون الأعراض والمقدسات من كل معتدي ضال وفاسد متسلط وابعاد هؤلاء العملاء من سدة الحكم وكراسي البرلمان العراقي .
مصائب ومخططات صهيونية وإقليمية تنصب على الشعب العراقي لم يكفه كل الذي جرى عليه طيلة حكمهم البغيض وقتلهم لأبناء هذا البلد وتهجيرهم للكثير من الغوائل الفقيرة ولم يكتفوا بالأموال والثروات التي أهدروها وسرقوها بل يريدون ان يبقوا على سدة الحكم فترات أطول لكي يستمروا على هذا النهج لإرضاء أسيادهم وتطبيق أجنداتهم الفاسدة واغناء أحزابهم ومليشياتهم الإجرامية ، وبعد قرب الانتخابات البرلمانية الحاسمة التي يعول عليها الشعب العراقي الكثير في إبعاد هؤلاء المفسدين الذين ثبت فشلهم وعمالتهم لدول إقليمية واختيار الوطني الكفوء الذي يصون حقوقهم ويرعى مصالحهم ويخرجهم من الماسي والويلات والظلم والاضطهاد الا ان هؤلاء المجرمين المرتزقة أبوا الا ان يعوقوا هذه العملية الانتخابية بكل الوسائل المتاحة لديهم وينتهجون كل الطرق للوصول الى هدفهم الخبيث .
فكل يوم يخرجون للشعب العراقي بأسنان قوانين جديدة غايتها أهلاك الشعب العراقي وإدخاله بمطبات ومستنقعات أكثر من الذي هم به وصب عليهم مظلوميات وويلات أخرى كل يوم يأتون بمشروع استكباري يفوح منها رائحة الخيانة والمكر والخداع ليسنوه ويدرجوه مع قوانينهم التي أسسوها للإطاحة بأبناء البلد وتهجيرهم وبكل الأساليب .
وفي هذه الأيام قد أسنوا الموازنة المالية بعد ان أقحموا في قوانينها الكثير من سمومهم الشيطانية طبقا لما تفرضه عليهم عمالتهم الإجرامية وتماشيا مع مصالحهم الشخصية الدنيئة وإلغاء ألاف الوظائف الحكومية عن مستحقيها من أبناء البلد تمخضت بعض قوانينهم الفاسدة لم يفكروا بالشعب العراقي كيف يعيش وما الظروف التي يواجهها في حياته اليومية نظروا الى انسهم وتركوا الشعب يعاني الويلات بسببهم وما تنتج أفكارهم الحقودة على العراق وشعبه المظلوم ، ألاف الوظائف لا يتم العمل بها هذا العام من اجل ان يتلاعبوا بأصوات الناخبين وجعل هذه الفقرة القانونية بما يتناسب مع أهوائهم المريضة .
فمن للشعب العراقي الذي يموت في اليوم مئة مرة من اجل لقمة العيش ..
لا حل من هذه المآسي والويلات الا برفضهم ورفض قوائمهم الانتخابية التي تحمل تحت طياتها العشرات من المجرمين وسفاكين الدماء فهم الذين قتلوا الشعب العراقي وبتوا أطفاله ورملوا نسائه وعاثوا في خيراته ونهبوها .
لا بد من انتخاب ابن الوطن النزيه الشريف الكفوء من اجل الوصول بالشعب العراقي بالحياة الرغيدة وحفظ الحقوق وصون الأعراض والمقدسات من كل معتدي ضال وفاسد متسلط وابعاد هؤلاء العملاء من سدة الحكم وكراسي البرلمان العراقي .
التعديل الأخير تم بواسطة الباحثة من ذي قار ; اليوم الساعة 03:26 PM
تعليق