حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا جرير عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه قال قال علي رضي الله عنه
ما عندنا كتاب نقرؤه إلا كتاب الله غير هذه الصحيفة قال فأخرجها فإذا فيها أشياء من الجراحات وأسنان الإبل قال وفيها المدينة حرم ما بين عير إلى ثور فمن أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل ومن والى قوما بغير إذن مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل وذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل
صحيح البخاري باب الفرائض : 6258
فنحن مولانا رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - و من كنت مولاه فهذا عليٌ مولاه ....
فقس على هذا ذنب من يتولى قوماً من غير أذن مولانا الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم -
وأهل السنة و الجماعة يوالون الخليفة المعين بالشوري
لا الخليفة الذي أذن مولانا الرسول بأختياره
تعليق