تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
هل هناك اسعارا محددة لشراء الذمم؟؟!!
هل هناك اسعارا محددة لشراء الذمم؟؟!!
لعل القارىء الكريم يظن أننا في معرض تحديد اسعارا لشراء الذمم والضمائر فهذا ما نرفضه بشدة ونقف بوجهه بحزم
نعم انها ظاهرة موجودة بكل تأكيد ومألوفة ومحسوسة ومعاملة قد وقعت وتقع وقد عاشها اجدادنا واسلافنا الماضين ونحن اليوم ايضا نعيشها ونراها ونلمسها ونشاهدها بين طرفين اندرست انسانيتهم وتبددت وجدانيتهم واصبح كل همهم الكرسي والبقاء عليه والمنصب والمال والدنيا وملىء البطون مهما كان الثمن,نعم نراه واضحا بين حكومة العراق الجديد وساسته الجدد من رئيس الوزراءووزراءه واعضاء برلمان واحزاب ارتضعت من ثدي المشرق والمغرب وبين بعض شيوخ العشائر ووجهاء المجتمع واساتذه ومن يظن انهم عقلاء قومهم ومفكري مجتمعهم على ان يعطي الطرف الثاني صوته ويتنازل عن ضميره ووجدانه ويفقد غيرته على شعبه ووطنه وحضارته مقابل حفنة دنانير من رئيس وزراء او عضو برلمان او احد التكتلات الحزبية وهذه الدنانير قد سرقها ذلك المسؤول من ذلك (الشيخ اوالمفروض انه عاقلا) قبل ساعة العقد تلك من حيث يشعر اولا يشعر(الطرف الثاني المغفل)(طعمه من لحم ثوره) نعم سرقها من نفطه وثرواته وخيرات بلده.....
هكذا المعاملة بخسة الى هذا الحد وشروة اضحكت المجنون,نعم هذا ما يمارسه ساستنا الجدد داخل وخارج (المنطقة الحمراء بدماء الابرياء والسوداء بساكنيها)
متنافسين فيما بينهم لشراء اكبر عدد ممكن من تلك الضمائر الميتة والنفوس المريضة التي لا تستحق الحياة تمهيدا للانتخابات القادمة التي ان شاء الله تعالى تكون نقطة نهاية للمفسدين والحرامية.
نعم انها ظاهرة موجودة بكل تأكيد ومألوفة ومحسوسة ومعاملة قد وقعت وتقع وقد عاشها اجدادنا واسلافنا الماضين ونحن اليوم ايضا نعيشها ونراها ونلمسها ونشاهدها بين طرفين اندرست انسانيتهم وتبددت وجدانيتهم واصبح كل همهم الكرسي والبقاء عليه والمنصب والمال والدنيا وملىء البطون مهما كان الثمن,نعم نراه واضحا بين حكومة العراق الجديد وساسته الجدد من رئيس الوزراءووزراءه واعضاء برلمان واحزاب ارتضعت من ثدي المشرق والمغرب وبين بعض شيوخ العشائر ووجهاء المجتمع واساتذه ومن يظن انهم عقلاء قومهم ومفكري مجتمعهم على ان يعطي الطرف الثاني صوته ويتنازل عن ضميره ووجدانه ويفقد غيرته على شعبه ووطنه وحضارته مقابل حفنة دنانير من رئيس وزراء او عضو برلمان او احد التكتلات الحزبية وهذه الدنانير قد سرقها ذلك المسؤول من ذلك (الشيخ اوالمفروض انه عاقلا) قبل ساعة العقد تلك من حيث يشعر اولا يشعر(الطرف الثاني المغفل)(طعمه من لحم ثوره) نعم سرقها من نفطه وثرواته وخيرات بلده.....
هكذا المعاملة بخسة الى هذا الحد وشروة اضحكت المجنون,نعم هذا ما يمارسه ساستنا الجدد داخل وخارج (المنطقة الحمراء بدماء الابرياء والسوداء بساكنيها)
متنافسين فيما بينهم لشراء اكبر عدد ممكن من تلك الضمائر الميتة والنفوس المريضة التي لا تستحق الحياة تمهيدا للانتخابات القادمة التي ان شاء الله تعالى تكون نقطة نهاية للمفسدين والحرامية.
تعليق