المجلس الاعلى والوقف والشيعي واتفاقية قتل الصوت الحسيني الهادر
ثورة الطف العظيمة في كربلاء الاباء والشهادة ما اعظمها من تضحية التي بذلها سبط الرسول الاكرم(صلى الله عليه واله وسلم) الحسين (عليه السلام) وما سطر من اروع واسمى ايات الجهاد في سبيل اعلاء كلمة العدل الهي واحياء سنن الانبياء التي اراد طمسها واماتها فراعنة العصور المتمثلة بال امية وشيطانها يزيد (عليه اللعنة) ان ثورة الحسين وما حملته من منهج تصحيحي لامة نخرت بها طوائف التمزيق والاستهتار الجبروتي من قبل سادات الظلم وقادة الكفر وهذا هو الهدف الذي خرج من اجله ابا الاحرار وفيه ضحى باغلى ما عنده من اجل ايقاض صحوة الثورة ضد طواغيت الامة وانجاسها في قلوب المجتمع ما احلاها من غاية تسموا علوا وشموخاسطرها ابي عبد الله واهل بيته واصحابه على مر التاريخ والعصور لتكون بيانا ومنارا لكل من يريد الثور ضد جبابرة عصره وفساد الجور اصبحت عاشوراء الحسين هي صوت الحق ضد الغي والكفر والهمت احرار العالم درسا يلقنون به الحكام ان يستغلوا او يعلو على شعوبهم لكن المصيبة التي ترجف لها اوصال الموالين ان منهج الحسين التحرري يمنع من باحة دمه وشهادتة ومكان تضحيته وكل مرقد من مراقد الاولياء (عليهم السلام) في كربلاء والنجف والكاظمين من اناس زيفوا حقيقة الولاء وباعو منهج الامام الحسين من اجل الواجهات ,حيث صرح احد المقربين من الوقف الشيعي انه قد اصدر توجيه من منظمة بدر والمجلس الاعلى الذي يترأسة عمار الحكيم بمنع المجالس في هذه الاماكن المقدسة من اعلانها على الملأ ولقد اصدر هذا الامر مباشرة من عمار الحكيم وخير دليل ما صرح به احدالخطباء الحسينين بأنه منع من القاء المحاضرات في الصحن الحسيني الايدل هذا دلالة قطعية تن المجلس الاعلى قد عرف ان النهج التسلطي الذي يتعامل به هو منهج مرفوض من قبل الشعب العراقي من خلا التعسف والاستهتار والظلم الذي صدر من الاعوجاج في ادارة مفاصل العراق وتصدير الولاء لاجندة خارجية تريد القضاء على المنهج الحسيني التحرري الثوري وبالفعل هذا ما قامت به وتعلم جيدا هذه المنظمة القمعية الايرانية البحتة ان صرخة الحسين عندما تعلو تكسر تيجان الطغات وترميها بمزبلة اللعائن والرفض ويعلمون جيدا ان ايثورة ضدهم يستلهم قادة الثورة العزيمة والشجاعة من ملحمة ابا الاحرار فبادروا بمنع الخطب وتكسير المنابر الحسينية لخنق هذا الصوت الهادر الذي يهشم عروشهم والى الابد.هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الخالدي نسبة الى خالد ابن الوليد صحيح
اما بخصوص.. الموضوع .الجواب من اميرالمؤمنين علية السلام
ومن كلام له (عليه السلام)
في ذم أَهل العراق
أَمَّا بَعْدُ يَا أَهْلَ الْعِرَاقِ، فَإِنَّمَا أَنْتُمْ كَالْمَرْأَةِ الْحَامِلِ، حَمَلَتْ فَلَمَّا أَتَمَّتْ أَمْلَصَتْ(1)، وَمَاتَ قَيِّمُهَا(2)، وَطَالَ تَأَيُّمُهَا(3)، وَوَرِثَهَا أَبْعَدُهَا.
أَمَا وَاللهِ مَا أَتَيْتُكُمُ اخْتِيَاراً، وَلكِنْ جَئْتُ إِلَيْكُمْ سَوْقاً، وَلَقَدْ بَلَغَنِي أَنَّكُمْ تَقُولُونَ: [عَليٌّ ]يَكْذِبُ، قَاتَلَكُمُ اللهُ! فَعَلَى مَنْ أَكْذِبُ؟ أَعَلَى اللهِ؟ فَأَنَا أَوَّلُ مَنْ آمَنَ بِهِ! أَمْ عَلَى نَبِيِّهِ؟ فَأَنَا أَوَّلُ مَنْ صَدَّقَهُ! كَلاَّ وَاللهِ، ولكِنَّهَا لَهْجَةٌ غِبْتُمْ عَنْهَا، وَلَمْ تَكُونُوا مِنْ أَهْلِهَا، وَيْلُ امِّهِ(4)، كَيْلاً بِغَيْرِ ثَمَن! لَوْ كَانَ لَهُ وِعَاءٌ، (وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِين).
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة jarahtبسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
يا سبحان الله ما هذا الحقد الكبير على المجلس الأعلى وآل الحكيم لكن أنا أشم رائحة البعث النتنة في هذا الحقد
لعنة الله على من يثير مثل تلك الفتن بين الصف الشيعي
أبو الفضلبعثية بعثية بعثية والله قد مللنا هذة الديباجة الا لعنة الله على البعثية
بوية العراق نهبت خيراته وسرقت ثرواته وقتل ابنائة وهجروا الى الدول
المجاورة وانتم تطبلون بعثية بعثيه هل كل من ينتقد الحكومة واحزابها القتله
يكون بعثي
اتقوا الله امامكم حساب يوم القيامه البعث ولى الى مزبلة التاريخ
وانتم تضعونه شماعة لافعال اسيادكم القتله تعسا لمن باع العراق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فالكونايها المستطرق
سيد بوزك انت اخر من يتكلم
الموت للمنافقين و البعثيه
ولك هسه لو املائك صحيح ما تحترك الروح
بس انتوا من زمان هيج بس هشت او ليش بوية
اني اخر من يتكلم لازم كاسر عيني واني ما ادري
هو عقل اذا اتخربط او طك بي خيطين خابرني
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
11 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق