تويت
كفر من كال هذا حسين مات
وكفر من كال هذا حسين يتعدد
جبريل من ألسمه أبجنحانه يكتب كال
كل ألأمم ماضي وهو يتجدد
وجبريل أعترف بترابه شلت ألدم
وعفت نكطه أعله كاعه ولسه تتبدد
وترابه أعترف طهرني دم حسين
وبس أترابي يشفي وبيه يتحدد
وتحت كبته ألدعاء يوصل ألباري أبساع
لذالك أنبياء أبكبته تتمدد
معجزات أشكثر نسمع أبأسمه اتصير
وأليشك ألجنان أبوجهه تسدد
ألركن يبطل فرض مابي تشهد صار
وهو ألركن كله وفرضه يتشهد
وظريحه ألكمر بي يغفه وينام
وألشمس أبحديده أتريد تتبرد
وألطير أبحضرته مراد يطلب كام
وكر فوك كبته وبسمه يتردد
يا طاغي ألكدر بحروفه يمحي ألحاء
أشما بتروا أحروفه أبلحظه تشدد
ويا طاغي ألكدر يمحي ألبلعرش محفوظ
ألبجت لجله ألسماء ولبست ألأسود
ويا طاغي ألكدر يمحي ألمحبة ألبي
أذا حتى ألمسيحي أبحبه يتودد
ويا شهيد ألبلوح خط أسمه ألأله
فقط بس ألحسين أيهاي يتفرد
وياهو ألمات أمس ولهسه ذكره يعيش
وياهو ألعاش أمس وبموته يتمجد
ألدين أنذبح ونته ألحييت ألدين
كلشي أنته نطيته وما نطيت أحد
سكيت ألدين دم وما سكاك ألماي
ومعروفة ألغاية جانت حتى يتخلد
أياك ومحمد كلبك يعادي حسين
أبن بنت ألرسول أكباله تتمرد
مصباح وسفينة حسين تنجي ألناس
ويا مصباح يطفه ونوره من أحمد
وكفر من كال هذا حسين يتعدد
جبريل من ألسمه أبجنحانه يكتب كال
كل ألأمم ماضي وهو يتجدد
وجبريل أعترف بترابه شلت ألدم
وعفت نكطه أعله كاعه ولسه تتبدد
وترابه أعترف طهرني دم حسين
وبس أترابي يشفي وبيه يتحدد
وتحت كبته ألدعاء يوصل ألباري أبساع
لذالك أنبياء أبكبته تتمدد
معجزات أشكثر نسمع أبأسمه اتصير
وأليشك ألجنان أبوجهه تسدد
ألركن يبطل فرض مابي تشهد صار
وهو ألركن كله وفرضه يتشهد
وظريحه ألكمر بي يغفه وينام
وألشمس أبحديده أتريد تتبرد
وألطير أبحضرته مراد يطلب كام
وكر فوك كبته وبسمه يتردد
يا طاغي ألكدر بحروفه يمحي ألحاء
أشما بتروا أحروفه أبلحظه تشدد
ويا طاغي ألكدر يمحي ألبلعرش محفوظ
ألبجت لجله ألسماء ولبست ألأسود
ويا طاغي ألكدر يمحي ألمحبة ألبي
أذا حتى ألمسيحي أبحبه يتودد
ويا شهيد ألبلوح خط أسمه ألأله
فقط بس ألحسين أيهاي يتفرد
وياهو ألمات أمس ولهسه ذكره يعيش
وياهو ألعاش أمس وبموته يتمجد
ألدين أنذبح ونته ألحييت ألدين
كلشي أنته نطيته وما نطيت أحد
سكيت ألدين دم وما سكاك ألماي
ومعروفة ألغاية جانت حتى يتخلد
أياك ومحمد كلبك يعادي حسين
أبن بنت ألرسول أكباله تتمرد
مصباح وسفينة حسين تنجي ألناس
ويا مصباح يطفه ونوره من أحمد
تعليق