بعد ان كان من المستحيل عودة الحزب البعث المقبور الا انه بعض الاطراف وخاصة الحاكمة منها سلكت الطريق الزلق من حيث التوافقات وارجاع البعثين على حساب الشعب الذي لايزال يعاني الظلم والحرمان من الفترة السابقة والفترة الحالية والكل رأى بأم عينة ما أظهرته المحكمة من جرائم الذبح وقطع الالسن وأصبح أعداء الامس أصدقاءْ اليوم وكل مايحدث انفجار تلقى التهم على البعثين وكأن قائد عمليات بغداد ليس ببعثي!!! ماهي الحقيقة واضحة كل مايحدث بسبب الاميركان والبعثين والوهابية لكن ماهو الحل التفرج على دماء العراقين وهو يسيل هو الحل!!! أم استيراد أجهزة الكشف العاطلة!!! بل وأكثر من ذلك الدفاع عنها!!! مع اعتراف الحكومة البريطانية بذلك واحتجاز صاحب الشركة والحكومة العراقية تتفرج !!! بل دورها أصبح التفرج
العـــــــجل العــــــــجل العــــــــجل يا صـــــــــــــاحب الزمــــــــــــــان
العـــــــجل العــــــــجل العــــــــجل يا صـــــــــــــاحب الزمــــــــــــــان
تعليق