هذا نص الرسالة التى اعطانى امام مسجد منطقتنا نسخة منه وهو عبارة عن مقارنة بين السنة والشيعة فى كثير من الاصول والفروع
ملحوظة :- الرسالة منقولة بالحرف الواحد بدون زيادة او نقصان والله على ما اقول شهيد
اما بعد
فان هذا الزمان الذى نحياة هو الزمان الذى اخبر عنة المصطفى صلى الله علية وسلم حين قال (ياتى على الناس سنوات خداعات يخون فيها الامين ويؤتمن فيها الخائن ويصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق )ابن ماجة باسناد صحيح
واصبح كثير من الناس ياتمنون اكثر الناس خيانة للامة بل ما كانت هزيمة للامة الا وكان لهؤلاء فيها دور
نعيش فى زمان اصبح فية اهل الجبن والغدر اهل الانتصارات نعيش فى زمان انخدع فية كثير من الناس (بالشيعة الرافضة )
الذين يخالفون المسلمين فى اصول دينهم ..ولكن ..
لقد انخدع الناس فى ( الشيعة الروافض )بسبب جهلهم بعقيدة هؤلاء وما يؤمنون به وهذه محاولة بسيطة لتضيح الفوارق الهامة بين اهل السنة والشيعة
اهل السنة : يؤمنون بان كتاب الله تعالى محفوظ بحفظ الله له قال تعالى لا ياتيه الباطل من بين يدية ولا من خلفة تنزيل من حكيم حميد ) فصلت 42
ولقولة تعالى انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ) الحجر 9 فالقران محفوظ بحفظ الله لم يحدث فية نقص ولا زيادة ولا تحريف ولا تبديل
اما الشيعة : فعقيدتهم خلاف ذلك قال شيخهم الموسوى فى مقدمتة لتفسير القمى ص 23/24 (الظاهر من اقوال العلماء والمحدثين المتقدمين منهم والتاخرين القول بالنقيضة – اى بنقض القران عما نزل – من هؤلاء الكلينى والبرقى والعياشى والنعمانى والطبرسى والمجلسى والجزائرى والحر العاملى والبحرانى والفوا كتبا فى ذلك منها (فصل الخطاب فى اثبات تحريف كتاب رب الارباب للطبرسى ) و(كتاب التحريف للبرقى )و(التحريف والتبديل للصيرفى ) و ( التنزيل من القران والتحريف لعلى بن الحسن بن فضال ) ولقد نقل شيخهم وامامهم الكلينى فى كتابة اصول الكافى الذى هو اصح الكتا عندهم واعظمها قدرا رواية عن ابى عبد الله رضى الله عنة انة قال
القران الذى جاء بة جبريل الى محمد صلى الله عية وسلم سبعة عشر الف اية )
هل السنة : يدينون الى الله عز وجل بكل ما صح عن النبى صلى الله علية وسلم من الاحاديث الثابتة عنة فى الاحكام والعقائد وغيرها
اما الشيعة : فانهم يردون كل هذة الاحاديث الصحيحة لانها منقولة عن طريق الكفار بزعمهم ويقصدون بهم الصحابة والتابعين وتابعيهم
اهل السنة : يحبون الصحابة رضوان الله عليهم ويدينون الى الله بعدالتهم وفضلهم ويقولون انهم افضل الناس بعد رسول الله صلى الله علية وسلم
لان الله عز وجل رضى عنهم وشهد لهم بالايمان والفلاح والصلاح والصدق ولنهم مناهل الجنة
قال تعالى (لقد رضى الله عن المؤمنين وشهد لهم بالايمان اذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما فى قلوبهم فانزل السكينة عليهم واثابهم فتحا قريبا )الفتح 18
وقولة (والسابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم باحسان رضى الله عنهم ورضوا عنة واعد لهم جنات تجرى من تحتها الانهار خالدين فيها ابدا ذلك الفوز العظيم ) التوبة 100
وقولة تعالى (والذين امنوا وهاجرو وجاهدوا فى سبيل الله والذين اووا ونصروا اولئك هم المؤمنون حقالهم مغفرة ورزق كريم
وقوله صلى الله علية وسلم ( خير الناس قرنى ثم الذين يلونهم ثم الذى يلونهم ) متفق علية
وقولة صلى الله علية وسلم (لا تسبوا اصحابى فوالذى نفسى بيدة لو انفق احدكم مثل احد ذهبا ما ادرك مد احدهم ولا نصيفة )متفق علية
اما الشيعة : فموقفهم من الصاحبة كالتالى :
*زعموا انهم اهل ردة ويرددون فى ذلك رواية عن ابى جعفر انة قال )كان الناس اهل ردة بعد رسول الله صلى الله علية وسلم الا ثلاثة المقداد وابو ذر وسلمان ) رجال الكشى ص 13
*التبرؤ من الصحابة قال المجلسى فى كتابة حق اليقين ص 519 (عقيدتنا اننا نتبرا من الاصنام الاربعة ابى بكر وعنر وعثمان ومعاوية والنساء الاربعة عائشة وحفصة وهند وام الحكم ومن جميع اشياعهم واتباعهم وانهم شر خلق الله على وجة الارض وانة لا يتم الايمان بالله ورسولة والائمة الا بعد التبرؤ من اعدائهم )
*الدعاء عليهم ولعنهم كما فى دعاء صنمى قريش يقولون فية (اللهم صل على محمد وعلى ال محمد والعن صنمى قريش وجبتيهما ووطاغوتيهما وابنتيهما ) يقصدون ابى بكر وعمر رضى الله عنهما وابنتيهما عائشة وحفصة رضى الله عنهن
* اظهار الفرح بقتل الصحابة كعمر رضى الله عنة فانهم يعتبرون يوم مقتلة يوم عيد حتى قال شيخهم وعالمهم احمد ابن اسحق القمى ( ان يوم قتل عمر هو يوم العيد الاكبر ويوم التبجيل ويوم الزكاة العظمى ويوم البركة)
*اظهار الحب والموالاة لكل من عادى الصحابة فهم يحبون ويتولون ابا لؤلؤة المجوسى قاتل عمر رضى الله عنة وصنعوا له قبرا تقام عندة الاعياد ويمجدون ويعظمون المرتدين الذين ظهروا فى خلافى الصديقرضى الله عنة
اهل السنة : يحبون المسلمين وتيولنهم وهم من ابعد الناس عن تكفيرهم وينزهون انفسهم عن ذلك
اما الشيعة فانهم بكفرون كل من لم يكن اثنى عشرى قال شيخهم المامقانى فى كتابة تنقيح المقال 1/208 (وغاية ما يستفاد جريان حكم الكافر والمشرك على كل من لم يكن اثنى عشريا ) وقال ونقل المجلسى (اتفاق الامامية على ان من انكر امامية احد من الائمة الاثنى عشر انة كافر ضال نساحق للخلود فى النار
اعقب هذا التكفير لعموم المسلمين اسنحلال دمائهم ويروى فى ذلك الروايات منها رواه القمى فى علل الشرلئع ص 621عن داود بن فرقد انة قال ( قلت الابى عبد الله ما تقول فى فى الناصب ؟ قال حلال الدم والمال ويقصد بالناصب ى : اهل السنة
كما قال شيخهم التيجانى فى كتابة (الشيعو هم اهل السنة ص 161( وغنى عن التعريف بان مذهب النواصب هو مذهب اهل السنة وجماعة )
ثم اباحة اباحة الاعراض قال شيخهم السيد عبد الحسين فى كتابة الذنوب الكبيرة 267/2 الغيبة مختصة بالمؤمن اى المعتقد بالعقائد الحقة ومنها الاعتقاد بالائمة الاثنى عشر وبناءا على ذلك فان غيبة المخالفين اى اهل السنة ليست حراما من اجل ذلك قذفوا المحصنات المؤمنات فرنوا عائشة وحفصة رضى الله عنهن بالزنا والعياذ يالله
اهل السنة : يعتقدون ان الامامة والخلافة ليست من اصول الدين ولكنها موضوعة لخلافة النبوة وحراسة الدين وسياسة الدنيا واجمعوا على ان المبى صلى الله علية وسلم ترك الامر شورى بين المسلمين ولم ينص على امام بعينة واجمعت الامة على ان احق الناس بالخلافة بعدة صلى الله علية وسلم ابو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم على رضى الله عنهم اجمعين
اما الشيعة : فجعلوا الامامة ركنا من اركان الاسلام فقد روى امامهم الكلينى فى الكافى 20/2عن ابى جعفر انة قال (بنى الاسلام على خمس الصلاة والزكاة والصوم والحج والولاية ) من اجل ذلك كفروا كل من لم يؤمن بها قال امامهم ابن بابويه (واعتقادنا فيمن جحد امامه امير المؤمنين علي والائمة بعدة انة بمنزلة من جحد نبوة الانبياء )الاعتقاد لابن بابوية ص 59وقال الطوسى فى تلخيص الشافى ص 131/4( دفع الامامة كفر )وقال المفيد (اتفقت الامامية على من انكر امامة احد الائمة فهو كافر ضال مستحق للخلود فى النار )
والامامة عندهم اعتقاد ان النبى صلى الله علية وسلم نص على خلافة على رضى الله عنة من بعدة ثم بعد ذلك هى لبنية وابناءهم من بعدة وهو نص ومن انكر ذلك فهو كافر وترتب عبى ذلك عدة امر منها * التكفير العام للصحابة وللمسلمين ولجميع الحكومات الاسلامية
*اعانة الكفار على المسلمين كما اعان انب العلقمى ونصير الدين الطوسى التتار لدخول بلاد المسلمين وكمعاونتهم للصليبيين
* اغتيال كل قيادة اسلامية بها ترتفع راية الاسلام كما حاولوا قتل صلاح الدين الايوبى اكثر من مرة باعتبارة كافر مىتد عندهم
اهل السنة :يحبون اهل البيت ويوقرونهم ويضعونهم فى المنزلة التى وضعهم الله فيها
اما الشيعة : فيغلون فى الائمة غلو كبيرا قال الخمينى فى كتابة الحكومة الاسلامية ص52 (ان للامام مقاما محمودا ودرجة سامية ومقاما لا يبلغة ملك مقرب ولا نبى مرسل ) وقال السيد محمد الكاظمى فى كتابة الشيعة فى عقائدهم واحكامهم ص73( ان الائمة من اهل البيت افضل من الانبياء )
ووصل الامر الى عبادة الائمة فتراهم يامرون اتباعهم بزيارة قبور الائمة ودعائهم من دون الله والسجود الى قبورهم وصلاة ركعتين مستقبلا لقبر الامام والاكل من تراب القبر ويدخل الى القبور زحفا على البطون كل هذا دليل على حب وتعظيم لاهل البيت عندهم
ووصل الغلو الى درجة الطعن فى انبياء جلء فى بصائر الدرجات ص22( ان يونس علية السلام انكر ولاية على فحبسة الله فى بطن الحوت حتى اقر )
وفى كتاب بحار الانوار ص294/26( ما استوجب ادم ان يخلقة الله بيدة وينفخ فية من روحة الا بولاية على وما كلم موسى الا بولاية على ولا اقام عيسى بن مريم اية للعالمين الا بخضوعة لعلى ) بل وصل الامر الى ان قال قائلهم (عيسى بن مريم علية السلام يتشرف بان عبدا لعلى رضى الله عنة)
عقيدتهم فى المهدى اهل السنة : يؤمنون بظهور المهدى فى اخر الزمان كما قال صلى الله علية وسلم (يملا الارض عدلا بعدما ملات جورا وظلما )
اما الشيعة فهم يقولون ان المهدى يرجع الى الدنيا ويخرج ابا بكر وعمر رضى الله عنهما من قبريهما ويقوم بتعذيبهما وصلبهما ويخرج ام المؤمنين عائشة رضى الله عنها من قبرها ويقوم باقامة الحد عليها وهو حد الزنا وينشر المهدى القتل فى الناس فيقتل من كل مائة تسعة وتسعين من اهل السنة يحكم بحكم داود وشريعتة وياتى بكتاب جديد خلاف القران
اى دين هذا قبحهم الله
اهل السنة : يؤمنون بان الله تعلى يعلم كل شئ وعلمة احاط بكل شئ يعلم ما كان وما يكون وما هو كائن وما من شئ يحدث فى هذا الكون الا بارادة الله ومشيئتة وحكمتة
اما الشيعة فان لهم عقيدة تخالف ذلك وهى عقيدة البداء ومعناها ان الله يريد شيئا فيامر بة لما فية من الحكمة ثم يتبين بعد ذلك ان فية شرا فلا يامر بالشئ فهو فهو يريد شيئا ثم يغيره فنسبوا الملك سبحانة وتعالى للجهل والعياذ بالله
والان هل علمت من هم الشيعة
هذة بعض عقائد الشيعة التى يخالفون فيها اهل السنة وهى عقائد باطلة بالكتاب والسنة والاجماع مسجها اعداء الاسلام ليطعنوا فى الدين ويهدموة وسياتى بعد ذلك ان شاء الله المزيد والمزيد من عقائدهم الفاسدة وعبادتهم الباطلة وخيانتهك التى خانوا بها الامة والمسلمين
فانتظروا ..))
ملحوظة :- الرسالة منقولة بالحرف الواحد بدون زيادة او نقصان والله على ما اقول شهيد
اسم الرسالة هذا بيان للناس
((الحمد لله والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله علية وسلم وعلى اله وصحبة ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين اما بعد
فان هذا الزمان الذى نحياة هو الزمان الذى اخبر عنة المصطفى صلى الله علية وسلم حين قال (ياتى على الناس سنوات خداعات يخون فيها الامين ويؤتمن فيها الخائن ويصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق )ابن ماجة باسناد صحيح
واصبح كثير من الناس ياتمنون اكثر الناس خيانة للامة بل ما كانت هزيمة للامة الا وكان لهؤلاء فيها دور
نعيش فى زمان اصبح فية اهل الجبن والغدر اهل الانتصارات نعيش فى زمان انخدع فية كثير من الناس (بالشيعة الرافضة )
الذين يخالفون المسلمين فى اصول دينهم ..ولكن ..
لقد انخدع الناس فى ( الشيعة الروافض )بسبب جهلهم بعقيدة هؤلاء وما يؤمنون به وهذه محاولة بسيطة لتضيح الفوارق الهامة بين اهل السنة والشيعة
عقيدتهم فى القران
ولقولة تعالى انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ) الحجر 9 فالقران محفوظ بحفظ الله لم يحدث فية نقص ولا زيادة ولا تحريف ولا تبديل
اما الشيعة : فعقيدتهم خلاف ذلك قال شيخهم الموسوى فى مقدمتة لتفسير القمى ص 23/24 (الظاهر من اقوال العلماء والمحدثين المتقدمين منهم والتاخرين القول بالنقيضة – اى بنقض القران عما نزل – من هؤلاء الكلينى والبرقى والعياشى والنعمانى والطبرسى والمجلسى والجزائرى والحر العاملى والبحرانى والفوا كتبا فى ذلك منها (فصل الخطاب فى اثبات تحريف كتاب رب الارباب للطبرسى ) و(كتاب التحريف للبرقى )و(التحريف والتبديل للصيرفى ) و ( التنزيل من القران والتحريف لعلى بن الحسن بن فضال ) ولقد نقل شيخهم وامامهم الكلينى فى كتابة اصول الكافى الذى هو اصح الكتا عندهم واعظمها قدرا رواية عن ابى عبد الله رضى الله عنة انة قال

عقيدتهم فى الاحاديث
اما الشيعة : فانهم يردون كل هذة الاحاديث الصحيحة لانها منقولة عن طريق الكفار بزعمهم ويقصدون بهم الصحابة والتابعين وتابعيهم
عقيدتهم فى الصحابة
لان الله عز وجل رضى عنهم وشهد لهم بالايمان والفلاح والصلاح والصدق ولنهم مناهل الجنة
قال تعالى (لقد رضى الله عن المؤمنين وشهد لهم بالايمان اذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما فى قلوبهم فانزل السكينة عليهم واثابهم فتحا قريبا )الفتح 18
وقولة (والسابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم باحسان رضى الله عنهم ورضوا عنة واعد لهم جنات تجرى من تحتها الانهار خالدين فيها ابدا ذلك الفوز العظيم ) التوبة 100
وقولة تعالى (والذين امنوا وهاجرو وجاهدوا فى سبيل الله والذين اووا ونصروا اولئك هم المؤمنون حقالهم مغفرة ورزق كريم
وقوله صلى الله علية وسلم ( خير الناس قرنى ثم الذين يلونهم ثم الذى يلونهم ) متفق علية
وقولة صلى الله علية وسلم (لا تسبوا اصحابى فوالذى نفسى بيدة لو انفق احدكم مثل احد ذهبا ما ادرك مد احدهم ولا نصيفة )متفق علية
اما الشيعة : فموقفهم من الصاحبة كالتالى :
*زعموا انهم اهل ردة ويرددون فى ذلك رواية عن ابى جعفر انة قال )كان الناس اهل ردة بعد رسول الله صلى الله علية وسلم الا ثلاثة المقداد وابو ذر وسلمان ) رجال الكشى ص 13
*التبرؤ من الصحابة قال المجلسى فى كتابة حق اليقين ص 519 (عقيدتنا اننا نتبرا من الاصنام الاربعة ابى بكر وعنر وعثمان ومعاوية والنساء الاربعة عائشة وحفصة وهند وام الحكم ومن جميع اشياعهم واتباعهم وانهم شر خلق الله على وجة الارض وانة لا يتم الايمان بالله ورسولة والائمة الا بعد التبرؤ من اعدائهم )
*الدعاء عليهم ولعنهم كما فى دعاء صنمى قريش يقولون فية (اللهم صل على محمد وعلى ال محمد والعن صنمى قريش وجبتيهما ووطاغوتيهما وابنتيهما ) يقصدون ابى بكر وعمر رضى الله عنهما وابنتيهما عائشة وحفصة رضى الله عنهن
* اظهار الفرح بقتل الصحابة كعمر رضى الله عنة فانهم يعتبرون يوم مقتلة يوم عيد حتى قال شيخهم وعالمهم احمد ابن اسحق القمى ( ان يوم قتل عمر هو يوم العيد الاكبر ويوم التبجيل ويوم الزكاة العظمى ويوم البركة)
*اظهار الحب والموالاة لكل من عادى الصحابة فهم يحبون ويتولون ابا لؤلؤة المجوسى قاتل عمر رضى الله عنة وصنعوا له قبرا تقام عندة الاعياد ويمجدون ويعظمون المرتدين الذين ظهروا فى خلافى الصديقرضى الله عنة
موقفهم من المسلمين
اما الشيعة فانهم بكفرون كل من لم يكن اثنى عشرى قال شيخهم المامقانى فى كتابة تنقيح المقال 1/208 (وغاية ما يستفاد جريان حكم الكافر والمشرك على كل من لم يكن اثنى عشريا ) وقال ونقل المجلسى (اتفاق الامامية على ان من انكر امامية احد من الائمة الاثنى عشر انة كافر ضال نساحق للخلود فى النار
اعقب هذا التكفير لعموم المسلمين اسنحلال دمائهم ويروى فى ذلك الروايات منها رواه القمى فى علل الشرلئع ص 621عن داود بن فرقد انة قال ( قلت الابى عبد الله ما تقول فى فى الناصب ؟ قال حلال الدم والمال ويقصد بالناصب ى : اهل السنة
كما قال شيخهم التيجانى فى كتابة (الشيعو هم اهل السنة ص 161( وغنى عن التعريف بان مذهب النواصب هو مذهب اهل السنة وجماعة )
ثم اباحة اباحة الاعراض قال شيخهم السيد عبد الحسين فى كتابة الذنوب الكبيرة 267/2 الغيبة مختصة بالمؤمن اى المعتقد بالعقائد الحقة ومنها الاعتقاد بالائمة الاثنى عشر وبناءا على ذلك فان غيبة المخالفين اى اهل السنة ليست حراما من اجل ذلك قذفوا المحصنات المؤمنات فرنوا عائشة وحفصة رضى الله عنهن بالزنا والعياذ يالله
عقيدتهم فى الامامة والخلافة
اما الشيعة : فجعلوا الامامة ركنا من اركان الاسلام فقد روى امامهم الكلينى فى الكافى 20/2عن ابى جعفر انة قال (بنى الاسلام على خمس الصلاة والزكاة والصوم والحج والولاية ) من اجل ذلك كفروا كل من لم يؤمن بها قال امامهم ابن بابويه (واعتقادنا فيمن جحد امامه امير المؤمنين علي والائمة بعدة انة بمنزلة من جحد نبوة الانبياء )الاعتقاد لابن بابوية ص 59وقال الطوسى فى تلخيص الشافى ص 131/4( دفع الامامة كفر )وقال المفيد (اتفقت الامامية على من انكر امامة احد الائمة فهو كافر ضال مستحق للخلود فى النار )
والامامة عندهم اعتقاد ان النبى صلى الله علية وسلم نص على خلافة على رضى الله عنة من بعدة ثم بعد ذلك هى لبنية وابناءهم من بعدة وهو نص ومن انكر ذلك فهو كافر وترتب عبى ذلك عدة امر منها * التكفير العام للصحابة وللمسلمين ولجميع الحكومات الاسلامية
*اعانة الكفار على المسلمين كما اعان انب العلقمى ونصير الدين الطوسى التتار لدخول بلاد المسلمين وكمعاونتهم للصليبيين
* اغتيال كل قيادة اسلامية بها ترتفع راية الاسلام كما حاولوا قتل صلاح الدين الايوبى اكثر من مرة باعتبارة كافر مىتد عندهم
عقيدتهم فى ال الرسول صلى الله علية وسلم
اما الشيعة : فيغلون فى الائمة غلو كبيرا قال الخمينى فى كتابة الحكومة الاسلامية ص52 (ان للامام مقاما محمودا ودرجة سامية ومقاما لا يبلغة ملك مقرب ولا نبى مرسل ) وقال السيد محمد الكاظمى فى كتابة الشيعة فى عقائدهم واحكامهم ص73( ان الائمة من اهل البيت افضل من الانبياء )
ووصل الامر الى عبادة الائمة فتراهم يامرون اتباعهم بزيارة قبور الائمة ودعائهم من دون الله والسجود الى قبورهم وصلاة ركعتين مستقبلا لقبر الامام والاكل من تراب القبر ويدخل الى القبور زحفا على البطون كل هذا دليل على حب وتعظيم لاهل البيت عندهم
ووصل الغلو الى درجة الطعن فى انبياء جلء فى بصائر الدرجات ص22( ان يونس علية السلام انكر ولاية على فحبسة الله فى بطن الحوت حتى اقر )
وفى كتاب بحار الانوار ص294/26( ما استوجب ادم ان يخلقة الله بيدة وينفخ فية من روحة الا بولاية على وما كلم موسى الا بولاية على ولا اقام عيسى بن مريم اية للعالمين الا بخضوعة لعلى ) بل وصل الامر الى ان قال قائلهم (عيسى بن مريم علية السلام يتشرف بان عبدا لعلى رضى الله عنة)
عقيدتهم فى المهدى اهل السنة : يؤمنون بظهور المهدى فى اخر الزمان كما قال صلى الله علية وسلم (يملا الارض عدلا بعدما ملات جورا وظلما )
اما الشيعة فهم يقولون ان المهدى يرجع الى الدنيا ويخرج ابا بكر وعمر رضى الله عنهما من قبريهما ويقوم بتعذيبهما وصلبهما ويخرج ام المؤمنين عائشة رضى الله عنها من قبرها ويقوم باقامة الحد عليها وهو حد الزنا وينشر المهدى القتل فى الناس فيقتل من كل مائة تسعة وتسعين من اهل السنة يحكم بحكم داود وشريعتة وياتى بكتاب جديد خلاف القران
اى دين هذا قبحهم الله
عقيدتهم فى علم الله عز وجل
اما الشيعة فان لهم عقيدة تخالف ذلك وهى عقيدة البداء ومعناها ان الله يريد شيئا فيامر بة لما فية من الحكمة ثم يتبين بعد ذلك ان فية شرا فلا يامر بالشئ فهو فهو يريد شيئا ثم يغيره فنسبوا الملك سبحانة وتعالى للجهل والعياذ بالله
والان هل علمت من هم الشيعة
هذة بعض عقائد الشيعة التى يخالفون فيها اهل السنة وهى عقائد باطلة بالكتاب والسنة والاجماع مسجها اعداء الاسلام ليطعنوا فى الدين ويهدموة وسياتى بعد ذلك ان شاء الله المزيد والمزيد من عقائدهم الفاسدة وعبادتهم الباطلة وخيانتهك التى خانوا بها الامة والمسلمين
فانتظروا ..))
كل ما فات ذكرة كان مدون فى الرسالة بالحرف الواحد بدون اى نقص او زيادة والله على ما اقول شهيد
وارجو منكم عدم الرد على الرسالة رد شامل ولكن سنناقش هذا الكلام نقطة نقطة
وارجو منكم عدم الرد على الرسالة رد شامل ولكن سنناقش هذا الكلام نقطة نقطة
تعليق