سنة بعد سنة تعود لنا ذكرى عاشوراء والتي قتل فيها سبط النبي المصطفى محمد صلى الله عليه وآله وسلم
ولما قتل العباس التفت الحسين (عليه السلام) فلم ير أحداً في الميدان من ينصره ونظر إلى أهله وصحبه مجزرين كالأضاحي وهو يسمع عويل الأيامى
وصراخ الأطفال، ووجه الإمام (عليه السلام) وهو بتلك الحالة خطاباً لأعدائه حذرهم فيه من غرور الدنيا وفتنتها، ويقول المؤرخون: انه لم يلبث بعده إلا قليلاً حتى استشهد، وهذا نصه:
(عباد الله: اتقوا الله، وكونوا من الدنيا على حذر فإن الدنيا لو بقيت لأحد، وبقي عليها أحد لكانت الأنبياء أحق بالبقاء، وأولى بالرضا، وأرضى بالقضاء، غير أن الله تعالى خلق الدنيا للبلاء، وخلق أهلها للفناء فجديدها بال، ونعيمها مضمحل، وسرورها مكفهر، والمنزل بلغة، والدار قلعة فتزودوا فإن خير الزاد التقوى، واتقوا الله لعلكم تفلحون).
روحي لك الفداء يابن بنت رسول الله
( السلام عليك يا وارث آدم صفوة الله السلام عليك يا وارث نوح نبي الله السلام عليك يا وارث إبراهيم خليل الله السلام عليك يا وارث موسى كليم الله السلام عليك يا وارث عيسى روح الله السلام عليك يا وارث محمد حبيب الله السلام عليك يا وارث أمير المؤمنين السلام عليك يا وارث فاطمة الزهراء السلام عليك يا ابن محمد المصطفى السلام عليك يا ابن علي المرتضى السلام عليك يا ابن خديجة الكبرى السلام عليك يا ثار الله و ابن ثاره و الوتر الموتور أشهد أنك قد أقمت الصلاة و آتيت الزكاة و أمرت بالمعروف و نهيت عن المنكر و أطعت الله حتى أتاك اليقين فلعن الله أمة قتلتك و لعن الله أمة ظلمتك و لعن الله أمة سمعت بذلك فرضيت به يا مولاي يا أبا عبد الله أشهد الله و ملائكته و أنبيائه و رسله أني بكم مؤمن و بإيابكم موقن بشرائع ديني و خواتيم عملي فصلوات الله عليكم و على أرواحكم و على أجسادكم و على شاهدكم و [على] غائبكم و [على] ظاهركم و [على] باطنكم السلام عليك يا ابن خاتم النبيين و ابن سيد الوصيين و ابن إمام المتقين و ابن قائد الغر المحجلين إلى جنات النعيم و كيف لا تكون كذلك و أنت باب الهدى و إمام التقى و العروة الوثقى و الحجة على أهل الدنيا و خامس أصحاب الكساء غذتك يد الرحمة و رضعت من ثدي الإيمان و ربيت في حجر الإسلام و النفس غير راضية بفراقك و لا شاكة في حياتك صلوات الله عليك و على آبائك و أبنائك .. السلام عليكم يا أنصار دين الله و أنصار نبيه و أنصار أمير المؤمنين و أنصار فاطمة سيدة نساء العالمين السلام عليكم يا أنصار أبي محمد الحسن الولي الناصح السلام عليكم يا أنصار أبي عبد الله الحسين الشهيد المظلوم صلوات الله عليهم أجمعين بأبي أنتم و أمي طبتم و طابت الأرض التي فيها دفنتم و فزتم و الله فوزا عظيما يا ليتني كنت معكم فأفوز معكم في الجنان مع الشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقا و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ) وصراخ الأطفال، ووجه الإمام (عليه السلام) وهو بتلك الحالة خطاباً لأعدائه حذرهم فيه من غرور الدنيا وفتنتها، ويقول المؤرخون: انه لم يلبث بعده إلا قليلاً حتى استشهد، وهذا نصه:
(عباد الله: اتقوا الله، وكونوا من الدنيا على حذر فإن الدنيا لو بقيت لأحد، وبقي عليها أحد لكانت الأنبياء أحق بالبقاء، وأولى بالرضا، وأرضى بالقضاء، غير أن الله تعالى خلق الدنيا للبلاء، وخلق أهلها للفناء فجديدها بال، ونعيمها مضمحل، وسرورها مكفهر، والمنزل بلغة، والدار قلعة فتزودوا فإن خير الزاد التقوى، واتقوا الله لعلكم تفلحون).
روحي لك الفداء يابن بنت رسول الله
( السلام عليك يا وارث آدم صفوة الله السلام عليك يا وارث نوح نبي الله السلام عليك يا وارث إبراهيم خليل الله السلام عليك يا وارث موسى كليم الله السلام عليك يا وارث عيسى روح الله السلام عليك يا وارث محمد حبيب الله السلام عليك يا وارث أمير المؤمنين السلام عليك يا وارث فاطمة الزهراء السلام عليك يا ابن محمد المصطفى السلام عليك يا ابن علي المرتضى السلام عليك يا ابن خديجة الكبرى السلام عليك يا ثار الله و ابن ثاره و الوتر الموتور أشهد أنك قد أقمت الصلاة و آتيت الزكاة و أمرت بالمعروف و نهيت عن المنكر و أطعت الله حتى أتاك اليقين فلعن الله أمة قتلتك و لعن الله أمة ظلمتك و لعن الله أمة سمعت بذلك فرضيت به يا مولاي يا أبا عبد الله أشهد الله و ملائكته و أنبيائه و رسله أني بكم مؤمن و بإيابكم موقن بشرائع ديني و خواتيم عملي فصلوات الله عليكم و على أرواحكم و على أجسادكم و على شاهدكم و [على] غائبكم و [على] ظاهركم و [على] باطنكم السلام عليك يا ابن خاتم النبيين و ابن سيد الوصيين و ابن إمام المتقين و ابن قائد الغر المحجلين إلى جنات النعيم و كيف لا تكون كذلك و أنت باب الهدى و إمام التقى و العروة الوثقى و الحجة على أهل الدنيا و خامس أصحاب الكساء غذتك يد الرحمة و رضعت من ثدي الإيمان و ربيت في حجر الإسلام و النفس غير راضية بفراقك و لا شاكة في حياتك صلوات الله عليك و على آبائك و أبنائك .. السلام عليكم يا أنصار دين الله و أنصار نبيه و أنصار أمير المؤمنين و أنصار فاطمة سيدة نساء العالمين السلام عليكم يا أنصار أبي محمد الحسن الولي الناصح السلام عليكم يا أنصار أبي عبد الله الحسين الشهيد المظلوم صلوات الله عليهم أجمعين بأبي أنتم و أمي طبتم و طابت الأرض التي فيها دفنتم و فزتم و الله فوزا عظيما يا ليتني كنت معكم فأفوز معكم في الجنان مع الشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقا و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته )
ولما قتل العباس التفت الحسين (عليه السلام) فلم ير أحداً في الميدان من ينصره ونظر إلى أهله وصحبه مجزرين كالأضاحي وهو يسمع عويل الأيامى
وصراخ الأطفال، ووجه الإمام (عليه السلام) وهو بتلك الحالة خطاباً لأعدائه حذرهم فيه من غرور الدنيا وفتنتها، ويقول المؤرخون: انه لم يلبث بعده إلا قليلاً حتى استشهد، وهذا نصه:
(عباد الله: اتقوا الله، وكونوا من الدنيا على حذر فإن الدنيا لو بقيت لأحد، وبقي عليها أحد لكانت الأنبياء أحق بالبقاء، وأولى بالرضا، وأرضى بالقضاء، غير أن الله تعالى خلق الدنيا للبلاء، وخلق أهلها للفناء فجديدها بال، ونعيمها مضمحل، وسرورها مكفهر، والمنزل بلغة، والدار قلعة فتزودوا فإن خير الزاد التقوى، واتقوا الله لعلكم تفلحون).
روحي لك الفداء يابن بنت رسول الله
( السلام عليك يا وارث آدم صفوة الله السلام عليك يا وارث نوح نبي الله السلام عليك يا وارث إبراهيم خليل الله السلام عليك يا وارث موسى كليم الله السلام عليك يا وارث عيسى روح الله السلام عليك يا وارث محمد حبيب الله السلام عليك يا وارث أمير المؤمنين السلام عليك يا وارث فاطمة الزهراء السلام عليك يا ابن محمد المصطفى السلام عليك يا ابن علي المرتضى السلام عليك يا ابن خديجة الكبرى السلام عليك يا ثار الله و ابن ثاره و الوتر الموتور أشهد أنك قد أقمت الصلاة و آتيت الزكاة و أمرت بالمعروف و نهيت عن المنكر و أطعت الله حتى أتاك اليقين فلعن الله أمة قتلتك و لعن الله أمة ظلمتك و لعن الله أمة سمعت بذلك فرضيت به يا مولاي يا أبا عبد الله أشهد الله و ملائكته و أنبيائه و رسله أني بكم مؤمن و بإيابكم موقن بشرائع ديني و خواتيم عملي فصلوات الله عليكم و على أرواحكم و على أجسادكم و على شاهدكم و [على] غائبكم و [على] ظاهركم و [على] باطنكم السلام عليك يا ابن خاتم النبيين و ابن سيد الوصيين و ابن إمام المتقين و ابن قائد الغر المحجلين إلى جنات النعيم و كيف لا تكون كذلك و أنت باب الهدى و إمام التقى و العروة الوثقى و الحجة على أهل الدنيا و خامس أصحاب الكساء غذتك يد الرحمة و رضعت من ثدي الإيمان و ربيت في حجر الإسلام و النفس غير راضية بفراقك و لا شاكة في حياتك صلوات الله عليك و على آبائك و أبنائك .. السلام عليكم يا أنصار دين الله و أنصار نبيه و أنصار أمير المؤمنين و أنصار فاطمة سيدة نساء العالمين السلام عليكم يا أنصار أبي محمد الحسن الولي الناصح السلام عليكم يا أنصار أبي عبد الله الحسين الشهيد المظلوم صلوات الله عليهم أجمعين بأبي أنتم و أمي طبتم و طابت الأرض التي فيها دفنتم و فزتم و الله فوزا عظيما يا ليتني كنت معكم فأفوز معكم في الجنان مع الشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقا و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ) وصراخ الأطفال، ووجه الإمام (عليه السلام) وهو بتلك الحالة خطاباً لأعدائه حذرهم فيه من غرور الدنيا وفتنتها، ويقول المؤرخون: انه لم يلبث بعده إلا قليلاً حتى استشهد، وهذا نصه:
(عباد الله: اتقوا الله، وكونوا من الدنيا على حذر فإن الدنيا لو بقيت لأحد، وبقي عليها أحد لكانت الأنبياء أحق بالبقاء، وأولى بالرضا، وأرضى بالقضاء، غير أن الله تعالى خلق الدنيا للبلاء، وخلق أهلها للفناء فجديدها بال، ونعيمها مضمحل، وسرورها مكفهر، والمنزل بلغة، والدار قلعة فتزودوا فإن خير الزاد التقوى، واتقوا الله لعلكم تفلحون).
روحي لك الفداء يابن بنت رسول الله
( السلام عليك يا وارث آدم صفوة الله السلام عليك يا وارث نوح نبي الله السلام عليك يا وارث إبراهيم خليل الله السلام عليك يا وارث موسى كليم الله السلام عليك يا وارث عيسى روح الله السلام عليك يا وارث محمد حبيب الله السلام عليك يا وارث أمير المؤمنين السلام عليك يا وارث فاطمة الزهراء السلام عليك يا ابن محمد المصطفى السلام عليك يا ابن علي المرتضى السلام عليك يا ابن خديجة الكبرى السلام عليك يا ثار الله و ابن ثاره و الوتر الموتور أشهد أنك قد أقمت الصلاة و آتيت الزكاة و أمرت بالمعروف و نهيت عن المنكر و أطعت الله حتى أتاك اليقين فلعن الله أمة قتلتك و لعن الله أمة ظلمتك و لعن الله أمة سمعت بذلك فرضيت به يا مولاي يا أبا عبد الله أشهد الله و ملائكته و أنبيائه و رسله أني بكم مؤمن و بإيابكم موقن بشرائع ديني و خواتيم عملي فصلوات الله عليكم و على أرواحكم و على أجسادكم و على شاهدكم و [على] غائبكم و [على] ظاهركم و [على] باطنكم السلام عليك يا ابن خاتم النبيين و ابن سيد الوصيين و ابن إمام المتقين و ابن قائد الغر المحجلين إلى جنات النعيم و كيف لا تكون كذلك و أنت باب الهدى و إمام التقى و العروة الوثقى و الحجة على أهل الدنيا و خامس أصحاب الكساء غذتك يد الرحمة و رضعت من ثدي الإيمان و ربيت في حجر الإسلام و النفس غير راضية بفراقك و لا شاكة في حياتك صلوات الله عليك و على آبائك و أبنائك .. السلام عليكم يا أنصار دين الله و أنصار نبيه و أنصار أمير المؤمنين و أنصار فاطمة سيدة نساء العالمين السلام عليكم يا أنصار أبي محمد الحسن الولي الناصح السلام عليكم يا أنصار أبي عبد الله الحسين الشهيد المظلوم صلوات الله عليهم أجمعين بأبي أنتم و أمي طبتم و طابت الأرض التي فيها دفنتم و فزتم و الله فوزا عظيما يا ليتني كنت معكم فأفوز معكم في الجنان مع الشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقا و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته )
تعليق