تويت
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،،،، و الصلاة على محمد و آل محمد
لا أدري ما أبتدىء به و لكن هذه الكلمات التي أكتبها فقط خيال لما يحويه
فكري الذي يحاول التعبير عن ما يجول فيه بكلمات جداً جداً بسيطة إذا ما
قيست مع شعراء أهل البيت عليهم السلام و هنا أكتب قصيدة كنت أكتبها و
حاولت أن أختمها كثيراً إلا أنها باتت طويلة لذا سأجزئها إلى عدة مقاطع.
بدون إطالة للحديث أترككم مع خيالكم الواسع و الخصب لكي تتخيلوا و تتصوروا
أن الزمان الذي نعيشه نحن و الناس شخصاً لديه أحاسيس يبوح بها إلى شخص
يسأله عن حاله و أحواله يا ترى ما كانت إجابته؟؟؟؟؟؟؟؟
أي امـرؤ استمـع لأحدوثـة رغـم قدمهـا مـا بلـت و لــم تنـعـدمِ
مرت بها سنيني الطوال و مـازال دمعـي و لـن يكـون لهـا إلا منتظـمِ
زرعـت لهـا حسـرة تنـوح بإفتجـاع كلمـا أن لهـا نحـيـب الألــمِ
و بكـاء أسلتـه يصـد لهـا بعبـرة تعصـر مــأق العـيـن المتكـلـمِ
ببيـاض نظـرة كـف لهـا بصـر مــن احتـبـاس الـدمـع بمكـظـمِ
مـا امتلـك لحالـه كظمـا لمـا رأى القلـب سابـحـا بأحـمـر الــدمِإيـه يــا امــرؤ أجــب جـمـري المتـوقـد و لا تـكـن متكـتـمِ
و اذرف سيـولا مـن مقلتيـك تصـهـر مـعـدن الصـخـر الصـلـدمِ
فـذي أمـم أجـرت سيـول الدمـا لفاجعـة أصابـت ابــن الضيـاغـمِ
بيـوم اجتمعـت ضـده أمـة مـا تشـرف حاضرهـا بماضيهـا المعتـمِ
الـذي صاغتـه أكـف لـؤم أتقنـت و شـم تاريخهـا بوشـم منمـنـمِ
علـى صفحـات وجـهـي المـسـود مــن فـعـال عصـبـة اللـمـمِخبرني يا منشدا ألو علم مدمعـك مـا فعلـت تلـك أتـراه يظـل معتصـمِ
مه يا امرؤ بل يقينـي بكيـان لا يثبـت طرفـة و مـا أيقنتـه إلا متهـدمِ
لمصـاب أصابـت بـه الأحـقـاد قلـبـا لنبيـهـا بنابـهـا المسـمـمِ
مـن ذبـح نبـل و سـبـي خــدر إلــى تـرويـع صـغـر متيـتـمِ
ما له سوى سؤال عمـه أيـن الليـث؟ أيـن كافـل كفـه رافـع للعلـم؟ِ
عمه, أين حنانا يضمني؟ و أين تراه وعد غاب و لم يروي صدري المضرم؟ِعلى أمل التواصل معكم من جديد،،،،،، عضو لسويعة تحيِّـكـم
و دمتم موفقين دائماً،، سلام