تويت
إقـرأ حسبك أني زائر لأبو السجاد
يا حسين
يا حسين
يا حسين
ياحسين
يا حسين
قال كــل مــن زارك أو نظـــر قبتك إن شوقه أعظم وي إحساســه
أو حـــنـيـنـه إلك أكـــبـر مــــن إلي ما وطى اتراب دارك أو داسـه
يـشــهـــد الـعـــزيز رب الــكــــون أو رب جــــــــنـتــه أو ناســــه
إن لهفي لهف زاير زارك بالـروح و بشـعـــور الـقـلب و إحــساســه
أو نظر ســطــعـت أنوار قبتك ابعـين يقــين مـــا ينحـــد مـــقــياســـه
و بمهجة الإيمان طاف ابضريحك و ابشف الخشوع إل شباشك جاسه
و هم الباري يشهد إني شنت مشاية أو دقيت ويه من دق راســـــه
أو بعد ارفعت إلك رايه وي رافعها و اختلطت أنفـــاسي بأنفاســــه
أو هم اهتفت وي زوارك لبيك يا بن سيد الرسل و الســــاســــــــه
هذا شان ابشهادة منك تشهد بيها لكل من وفاك احــــســــاســــــه
هذا صحيح و أبد ما بيه شذب أو ما أظن الأمر يحتاج فـــراســــــه
لأن من حب فعل قوم إنعد وياهم أو شرب من نفس الكاس كــاسـه
هذا قولي أو بعد أقول إن لا تقول يا زاير شوقك صعـــب امــراسـه
لأن هم آنه زاير لأبو السجاد بروحي و بقلبي و نفسي الحــساسـه
(( من أحب قوماً حشر معهم، و من أحب عمل قوم أشرك معهم في عملهم،،،،،))
صدق رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم
يا حسين
يا حسين
ياحسين
يا حسين
قال كــل مــن زارك أو نظـــر قبتك إن شوقه أعظم وي إحساســه
أو حـــنـيـنـه إلك أكـــبـر مــــن إلي ما وطى اتراب دارك أو داسـه
يـشــهـــد الـعـــزيز رب الــكــــون أو رب جــــــــنـتــه أو ناســــه
إن لهفي لهف زاير زارك بالـروح و بشـعـــور الـقـلب و إحــساســه
أو نظر ســطــعـت أنوار قبتك ابعـين يقــين مـــا ينحـــد مـــقــياســـه
و بمهجة الإيمان طاف ابضريحك و ابشف الخشوع إل شباشك جاسه
و هم الباري يشهد إني شنت مشاية أو دقيت ويه من دق راســـــه
أو بعد ارفعت إلك رايه وي رافعها و اختلطت أنفـــاسي بأنفاســــه
أو هم اهتفت وي زوارك لبيك يا بن سيد الرسل و الســــاســــــــه
هذا شان ابشهادة منك تشهد بيها لكل من وفاك احــــســــاســــــه
هذا صحيح و أبد ما بيه شذب أو ما أظن الأمر يحتاج فـــراســــــه
لأن من حب فعل قوم إنعد وياهم أو شرب من نفس الكاس كــاسـه
هذا قولي أو بعد أقول إن لا تقول يا زاير شوقك صعـــب امــراسـه
لأن هم آنه زاير لأبو السجاد بروحي و بقلبي و نفسي الحــساسـه
(( من أحب قوماً حشر معهم، و من أحب عمل قوم أشرك معهم في عملهم،،،،،))
صدق رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم
تعليق