بسم الله الرحمن الرحيم
حين يصير اليقين ولادة .... فترى العلقمي يمتطي الموت ثانية
هديرا حسينيا
يمر بكل طريق
بهذه الابيات المقتبسة من قلم الشاعر الحسيني احمد صادق والتي تدلل اكبر تعبير عن التحدي الذي يخطا من يظن انه قادرا على كبح جماع التحدي والعنفوان للسير الى كربلاء الشهادة .... كربلاء النصر
ويخطأ ايضا من يسعى الى ايقاف هذا الزحف مهما كانت قوته او بطشه ...
فقد فعلها على مر التاريخ عظماء الارهاب ابتداءا من يزيد وانتهاءا بطاغية العصر صدام ...
لذلك فان من يعتقد ان مسيرتنا قد تتوقف فنقول له انك ترى السراب في واضحة النهار ....
لذلك كانت النتائج عكس ما خطط له الارهاب ...
التفجير الاول حدث بمنتصف المسافة بين كربلاء وطويريج
النتيجة انه كان هنالك شارع ذهاب واياب
الذهاب الى كربلاء كان للزوار والاياب للسيارات القادمة من كربلاء والذاهبة له
اصبح الذهاب والاياب للمشاية
فموتوا بغيضكم يا انصار ابن آكلة الاكباد
التفجير الثاني حدث للزوار عندما عادو بعد انتهاء الزيارة
النتائج
تحديا مباشرا للارهاب بهتاف واحسيناه واماماه ومواصلة الزحف الى نهاية الزيارة
فموتوا بغيضكم يا اعداء الله
النتيجة النهائية عدد الزوار حسب احصائية الحكومة العراقية
اثنا عشر مليون زائر
اما تقديراتنا قتتجاوز الستة عشر مليون زائر
فموتوا بغيضكم يا قاتلي العترة الطاهرة
فموتوا بغيضكم يا مصاصي دماء الاطفال والنساء والشيوخ
مسيرتنا مستمرة على نهج الحسين عليه السلام مع اطفالنا ونسائنا
اسوة بابنة رسول الله صلوات الله عليه وآله وسلم
ونقول لكم سيرنا عنفوانا يلملم ذرات التراب سجادة للمتعبين
نتحداكم في كل عام
ولا يزيدنا ارهابكم الا حبا في الحسين عليه السلام
حين يصير اليقين ولادة .... فترى العلقمي يمتطي الموت ثانية
هديرا حسينيا
يمر بكل طريق
بهذه الابيات المقتبسة من قلم الشاعر الحسيني احمد صادق والتي تدلل اكبر تعبير عن التحدي الذي يخطا من يظن انه قادرا على كبح جماع التحدي والعنفوان للسير الى كربلاء الشهادة .... كربلاء النصر
ويخطأ ايضا من يسعى الى ايقاف هذا الزحف مهما كانت قوته او بطشه ...
فقد فعلها على مر التاريخ عظماء الارهاب ابتداءا من يزيد وانتهاءا بطاغية العصر صدام ...
لذلك فان من يعتقد ان مسيرتنا قد تتوقف فنقول له انك ترى السراب في واضحة النهار ....
لذلك كانت النتائج عكس ما خطط له الارهاب ...
التفجير الاول حدث بمنتصف المسافة بين كربلاء وطويريج
النتيجة انه كان هنالك شارع ذهاب واياب
الذهاب الى كربلاء كان للزوار والاياب للسيارات القادمة من كربلاء والذاهبة له
اصبح الذهاب والاياب للمشاية
فموتوا بغيضكم يا انصار ابن آكلة الاكباد
التفجير الثاني حدث للزوار عندما عادو بعد انتهاء الزيارة
النتائج
تحديا مباشرا للارهاب بهتاف واحسيناه واماماه ومواصلة الزحف الى نهاية الزيارة
فموتوا بغيضكم يا اعداء الله
النتيجة النهائية عدد الزوار حسب احصائية الحكومة العراقية
اثنا عشر مليون زائر
اما تقديراتنا قتتجاوز الستة عشر مليون زائر
فموتوا بغيضكم يا قاتلي العترة الطاهرة
فموتوا بغيضكم يا مصاصي دماء الاطفال والنساء والشيوخ
مسيرتنا مستمرة على نهج الحسين عليه السلام مع اطفالنا ونسائنا
اسوة بابنة رسول الله صلوات الله عليه وآله وسلم
ونقول لكم سيرنا عنفوانا يلملم ذرات التراب سجادة للمتعبين
نتحداكم في كل عام
ولا يزيدنا ارهابكم الا حبا في الحسين عليه السلام
تعليق