عندما تذهب الى بيت الله الحرام مكة المكرمة
تجد امامك الملايين الملايين وكل اتى لاداء مراسم الحج وتقبل الطاعات
مع وجود بعض التشنجات والتي يفتعلها بعض الطائفيين للوقيعه بين المسلمين
ومع كل تلك الملايين فالحاج يلاحظ ان السيارات والخدمات تصل به الى مكان اقامته
اما في عراق الحظارات والديمقراطيه
فان السيارات تصل بالايراني الى ظريح الحسين عليه السلام لا الى مركز كربلاء فحسب
بينما العراقي يمشي على الاقدام عشرات الكيلوا مترات ليصل الى كربلاء
مما يجعل الشوارع مزدحمة فتكون صيدا سهلا للانفجارات والمفخخات
وهذا يدل على غباء الحكومه وعمالتها لايران
لحظه فلم انتهي بعد
وما ان يتذمر الزوار ويصل التذمر الى مستوى السب والشتم ويذهب ثواب الزيارة بسبب الانفعالات العصبيه والتزاحم حتى تبدا المرحلة الثانيه من الدهاء السياسي
فتاتي السيارات العسكريه وسيارات الدولة لنقل الزوار ومجانا
(((يعني شوفوا احنه مسخرين سياراتنه الكم )))
سبحان الله على الدهاء اليهودي والخبث الايراني
حقيقة العراقيين ملوا من هذه التفاهات التي لاتغني من جوع
ومن حق اي عراقي يسال وخاصة بعد التفجيرات الاخيره
اذا كانت كربلاء مطوقة بثمانية اطواق وكل طوق مثلا 2كم يعني الارهابيون يبعدون عن الزوار في منطقة الانفجارات حوالي 16كم
فكيف تصل الهاونات الى هذا المدى
ولايمكن تبريره الا انه مفتعل لتاجيج الطائفيه وتحقيق مكاسب سياسيه
على حساب ارواح الزوار الابرياء
تجد امامك الملايين الملايين وكل اتى لاداء مراسم الحج وتقبل الطاعات
مع وجود بعض التشنجات والتي يفتعلها بعض الطائفيين للوقيعه بين المسلمين
ومع كل تلك الملايين فالحاج يلاحظ ان السيارات والخدمات تصل به الى مكان اقامته
اما في عراق الحظارات والديمقراطيه
فان السيارات تصل بالايراني الى ظريح الحسين عليه السلام لا الى مركز كربلاء فحسب
بينما العراقي يمشي على الاقدام عشرات الكيلوا مترات ليصل الى كربلاء
مما يجعل الشوارع مزدحمة فتكون صيدا سهلا للانفجارات والمفخخات
وهذا يدل على غباء الحكومه وعمالتها لايران
لحظه فلم انتهي بعد
وما ان يتذمر الزوار ويصل التذمر الى مستوى السب والشتم ويذهب ثواب الزيارة بسبب الانفعالات العصبيه والتزاحم حتى تبدا المرحلة الثانيه من الدهاء السياسي
فتاتي السيارات العسكريه وسيارات الدولة لنقل الزوار ومجانا
(((يعني شوفوا احنه مسخرين سياراتنه الكم )))
سبحان الله على الدهاء اليهودي والخبث الايراني
حقيقة العراقيين ملوا من هذه التفاهات التي لاتغني من جوع
ومن حق اي عراقي يسال وخاصة بعد التفجيرات الاخيره
اذا كانت كربلاء مطوقة بثمانية اطواق وكل طوق مثلا 2كم يعني الارهابيون يبعدون عن الزوار في منطقة الانفجارات حوالي 16كم
فكيف تصل الهاونات الى هذا المدى
ولايمكن تبريره الا انه مفتعل لتاجيج الطائفيه وتحقيق مكاسب سياسيه
على حساب ارواح الزوار الابرياء