إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماذا تعرف عن الصابئه المندائين في (حوار الاديان)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماذا تعرف عن الصابئه المندائين في (حوار الاديان)

    الصابئة في القرآن

    لقد ورد ذكر الصابئة وبصورة مستقلة في القران الكريم وفي الايات الاتية. الآية 62 من السورة الثانية (سورة البقرة) وردان الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم آجرهم عند ربهم ولاخوف عليهم ولا هم يحزنون). وفي الآية 69 من السورة الخامسة (سورة المائدة) وردان الذين آمنوا والذين هادوا والصابؤون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولاهم يحزنون). وفي الآية 17 من السورة 22 (سورة الحج) ورد : (ان الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصارى والمجوس والذين أشركوا ان الله يفصل بينهم يوم القيامة ان الله على كل شيء شهيد)
    الأنبياء


    ؤمن المندائيون بعدد من الأنبياء وأن الله قد أوحى لهم بتعاليم المندائية وهم : آدم، شيت بن آدم (شيتل)، سام بن نوح، يحيى بن زكريا (يهيا يوهنا).
    ولكن اسمهم ارتبط النبي إبراهيم الخليل الذي عاش في مدينة اور السومرية ـ مدينة الهة القمر إنانا ـ منتصف الالف الثالث قبل الميلاد، وكان إبراهيم عليه السلام أول من نبذ الاصنام ودعا لرب واحد عظيم القدرة اطلق عليه السومريون اسم [ لوگـال ـ ديمير ـ آن ـ كي ـ آ ] ملك الهة ما هو فوق وما هو تحت [ رب السماوات والأرض]. آمن الصابئة المندائيون بتعاليم إبراهيم واحتفظوا بصحفه ومارسوا طقوس التعميد التي سنها لهم واستمروا عليها إلى يومنا هذا. وقد هاجر قسم منهم مع النبي إبراهيم إلى حران والقسم الآخر بقي في العراق، وقد عرفـوا فيما بعد بـ [ ناصورايي اد كوشطا ] اي حراس العهد الذين أسسوا بيوت النور والحكمة [أي ـ كاشونمال ] ـ بيت مندا أو (بيت المعرفة) فيما بعد ـ على ضفاف الأنهار في وادي الرافدين لعبادة مار اد ربوثا (الله ـ رب العظمة)، واتخذوا من الشمال (اباثر) الذي دعاه السومريون ((نيبورو)) قبلة لهم لوجود عالم النور (الجنة).
    كما ارتبطت طقوسهم وبخاصة طقوس التعميد، بمياه الرافدين فاعتبروا نهريها ادگـلات وپـورانون (دجلة والفرات) انهارا مقدسة تطهر الارواح والاجساد فاصطبغوا في مياهها كي تنال نفوسهم النقاء والبهاء الذي يغمر آلما د نهورا (عالم النور) الذي اليه يعودون.
    ورد مفهوم الاغتسال والتعميد في العديد من النصوص المسمـارية حيث كتب الشاعر السومري في مرثية مدينة اور: ((شعب الرؤوس السوداء ما عادوا يغتسلون من أجل اعيادك، اناشيدك تحولت إلى أنين، مدينة اور مثل طفل في شارع مهدم، يفتش لنفسه عن مكان امامك)).
    ولكنهم كانوا حتى لم يكونوا ثم أكلوا ونامو نعم ناموا بعدما شربوا وأكلوا تبناً جميلاً نعم جميلاً جداً ولكنه قبيح

    أركان الديانة


    ترتكز الديانة المندائية على خمسة أركان هي:[LIST][*]التوحيد (سهدوثا اد هيي) وهي الاعتراف بالحي العظيم (هيي ربي) خالق الكون.[/LIST]حيث جاء في كتاب المندائيين المقدس كنزا ربا { لا أب لك ولا مولود كائن قبلك ولا أخ يقاسمك الملكوت ولا توأم يشاركك الملكوت ولا تمتزج ولا تتجزأ ولا انفصام في موطنك جميل وقوي العالم الذي تسكنه}[LIST][*]التعميد أو الصباغة(مصبتا) يعتبر من أهم أركان الديان المندائية وهو فرض واجب ليكون الإنسان مندائيا ويهدف للخلاص والتوبة وغسل الذنوب والخطايا والتقرب من الله.[/LIST]و يجب أن يتم في المياه الجارية والحية لأنه يرمز للحياة والنور الرباني. وللإنسان حرية تكرار التعميد متى يشاء حيث يمارس في أيام الآحاد والمناسبات الدينية وعند الولادة والزواج أو عند تكريس رجل دين جديد.
    و قد حافظ طقس التعميد على أصوله القديمة حيث يعتقد بأنه هو نفسه الذي ناله عيسى بن مريم (المسيح) عند تعميده من قبل يحيى بن زكريا (يوحنا المعمدان).[LIST][*]الصلاة (براخا) وهي فرض واجب على كل فرد مؤمن يؤدى ثلاث مرات يوميا (صباحا وظهرا وعصرا) وغايته التقرب من الله. حيث ورد في كتابهم المقدس {و أمرناكم أن اسمعوا صوت الرب في قيامكم وقعودكم وذهابكم ومجيئكم وفي ضجعتكم وراحتكم وفي جميع الأعمال التي تعملون }[/LIST]و يسبق الصلاة نوع من طقوس الاغتسال يدعى (الرشما) وهو مشابه للوضوء عند المسلمين حيث يتم غسل أعضاء الجسم الرئيسية في الماء الجاري ويرافق ذلك ترتيل بعض المقاطع الدينية الصغيرة. فمثلا عند غسل الفم يتم ترتيل (ليمتلئ فمي بالصلوات والتسبيحات) أو عند غسل الأذنين (أذناي تصغيان لأقوال الحي).[LIST][*]الصيام وله نوعان [LIST][*]الصيام الكبير (صوما ربا) وهو الامتناع عن كل الفواحش والمحرمات وكل ما يسيء إلى علاقة الإنسان بربه ويدوم طوال حياة الإنسان. حيث جاء في كتابهم { صوموا الصوم العظيم ولا تقطعوه إلى أن تغادر أجسادكم، صوما صوما كثيرا لا عن مآكل ومشرب هذه الدنيا.. صوموا صوم العقل والقلب والضمير}.[*]الصيام الصغير وهو الامتناع عن تناول لحوم الحيوانات وذبحها خلال أيام محددة من السنة تصل إلى 36 يوما لاعتقادهم بأن أبواب الشر مفتوحة تكون عندها مفتوحة على مصراعيها فتقوى فيها الشياطين وقوى الشر لذلك يسمونها بالأيام المبطلة.[/LIST][/LIST][LIST][*]الصدقة (زدقا) ويشترط فيها السر وعدم الإعلان عنها لأن في ذلك إفساد لثوابها وهي من أخلاق المؤمن وواجباته اتجاه أخيه الإنسان. حيث جاء في كتابهم {أعطوا الصدقات للفقراء واشبعوا الجائعين واسقوا الظمآن واكسوا العراة لان من يعطي يستلم ومن يقرض يرجع له القرض} كما جاء أيضا { إن وهبتم صدقة أيها المؤمنون، فلا تجاهروا إن وهبتم بيمينكم فلا تخبروا شمالكم، وإن وهبتم بشمالكم فلا تخبروا يمينكم كل من وهبة صدقة وتحدث عنها كافر لا ثواب له}.[/LIST]يتجه الصابئة المندائيون في صلاتهم ولدى ممارستهم لشعائرهم الدينية نحو جهة الشمال لاعتقادهم بأن عالم الأنوار (الجنة) يقع في ذلك المكان المقدس من الكون الذي تعرج إليه النفوس في النهاية لتنعم بالخلود إلى جوار ربها, ويستدل على اتجاه الشمال بواسطة النجم القطبي.

    المحرمات


    [LIST][*]التجديف باسم الخالق (الكفر) ويقصد الحلف بسم الله كذبآ
    [*]عدم أداء الفروض الدينية[*]القتل[*]الزنا من الكبائر المؤدية إلى النار[*]السرقة[*]الكذب، شهادة الزور، خيانة الأمانة والعهد، الحسد، النميمة، الغيبة، التحدث والإخبار بالصدقات المُعطاة، القسم الباطل[*]عبادة الشهوات[*]الشعوذة والسحر[/LIST]
    [LIST][*]الشعوذة والسحر[*]الختان[*]شرب الخمر[*]الربا[*]البكاء على الميت ولبس السواد[*]تلويث الطبيعة والأنهار[*]أكل الميت والدم والحامل والجارح والكاسر من الحيوانات والذي هاجمه حيوان مفترس[*]الطلاق (إلا في ظروف خاصة جدا)[*]الانتحار وإنهاء الحياة والإجهاض[*]تعذيب النفس وإيذاء الجسد[*]الرهبنة[/LIST][LIST][*]زواج غير الصابئة[/LIST]و قد ذكرت هذه المحرمات بشكل واضح في كتب المندائية المقدسة.

    الديانة والايمان


    ان الصابئة قوم موحدون، يؤمنون بالله واليوم الأخر، وأركان دينهم التوحيد – التعميد – الصلاة – الصوم – الصدقة). وهي أول ديانة توحيدية في التاريخ، حيث يعود اصلها إلى نبي الله آدم(عليه السلام) كما هو مذكور في كتبهم المقدسة، أما ياقوت الحموي فقال عنهم بأنهم ملة يصل عمقها إلى شيت بن آدم (عليه السلام).. ويرجع ابن الوردي تاريخهم إلى النبي شيت بن آدم والنبي إدريس (هرمس) (عليه السلام).. ويقول الفرحاني ان الصابئة أصحاب ديانة قديمة ولعلها أقدم ديانة موحدة عرفتها البشرية وأشار إلى الكثير عنهم في كتاب أقوام تجولت بينها فعرفتها))
    كما يؤمن الصابئة المندائيون بان أول نبي ومعلم لهم هو ادم وابنه شيث (شيتل) وسام بن نوح ويحيى بن زكريا (يوحنا المعمدان) والذي يدعى في لغتهم المندائية ب يهيا يوهنا))
    اما بخصوص الكتب الدينية.. فللصابئة المندائيين كتاب ديني مقدس يدعى (كنزا ربا) أي الكنز العظيم مخطوط باللغة المندائية، ويحتوي هذا الكتاب على صحف ادم وشيت وسام (عليهم السلام). ويقع في 600 صفحة وهو بقسمين القسم الأول: من جهة اليمين ويتضمن سفر التكوين وتعاليم (الحي العظيم) والصراع الدائر بين الخير والشر والنور والظلام وكذلك تفاصيل هبوط (النفس) في جسد ادم ويتضمن كذلك تسبيحات للخالق واحكام فقهية ودينية القسم الثاني: من جهة اليسار ويتناول قضايا (النفس) وما يلحقها من عقاب وثواب. إضافة إلى تراتيل وتعاليم ووصايا. ولدى الصابئة المندائيون كتب أخرى مثل كتاب (دراشا اد يهيا) أي تعالم النبي يحيى بن زكريا (عليه السلام). والكتابين انفي الذكر قد ترجموا إلى اللغة العربية في السنة الماضية
    التوحيد أو الشهادة: وتسمى باللغة المندائية (سهدوثا اد هيي) أي شهادة الحي.. هو الاعتراف بالحي العظيم (هيي ربي) خالق الكون بما فيه، ويصفونه بصفات مقدسة لاتختلف عن ما ورد في الكتب المقدسة الأخرى كالتوراة والإنجيلالقران، مثل الرحيم، الرحمن، القوي، المخلص، الذي لايرى ولا يحد، العظيم، المحب.. الخ و
    فقد ورود في كتابهم المقدس (كنزا ربا) ما يلي (لا أب لك، ولا مولود كائن قبلك، ولا أخ يقاسمك الملكوت، ولاتؤام يشاركك الملكوت، ولا تمتزج، ولا تتجزأ، ولا انفصام في موطنك، جميل وقوي العالم الذي تسكنه)
    الصلاة: وتدعى بالمندائية (براخا) وتعني المباركة أو التبريكات. وهي لديهم نفس مفهوم الأديان الأخرى بالنسبة للصلاة وهي التقرب للذات العليا الله سبحانه وتعالى. حيث ورد في كتابهم المقدسة مايلي ((وامرناكم ان اسمعوا صوت الرب في قيامكم وقعودكم وذهابكم ومجيئكم وفي ضجعتكم وراحتكم وفي جميع الأعمال التي تعملون)
    والصلاة لديهم فرض واجب على الفرد المؤمن، يجب تاديته ثلاث مرات يوميا (صباحا-ظهرا-عصرا)، وتسبق الصلاة طقس صغير يقام بالماء الجاري يدعى (الرشاما – الرسامة) وهو يقوم مقام الوضوء عند المسلمين، وهو عبارة عن غسل الاعضاء الرئيسية في الإنسان والحواس، بالماء الجاري مع ترتيل مقطع ديني صغير، مثلا عند غسل الفم يقول المصلي (ليمتلئ فمي بالصلوات والتسبيحات) وعند غسل الاذن (اذناي تصغيان لاقوال الحي) وهكذا البقية إلى اخره
    الصوم: ويسمى بالمندائية (صوما ربا) أي الصيام الكبير. والصيام في مفهوم الصابئة الديني هو الكف والامتناع عن كل مايشين الإنسان وعلاقته مع الرب هيي ربي (مسبح اسمه) واخوانه البشر.. أي الصيام أو الامتناع عن كل الفواحش والمحرمات.
    ولديهم أيضا مايدعى بالصيام الصغير.. وما هو إلا تذكرة للإنسان بصيامه الأكبر.. ويتم بالكف عن تناول لحوم الحيوانات وذبحها خلال أيام معينة من السنة يبلغ مجموعها 36 يوم.. لكون أبواب الشر مفتوحة على مصراعيها، فتقوى فيها الشياطين وقوى الشر، لذلك يطلقون عليها أيام مبطلة))
    الصدقة: وتسمى بالمندائية زدقا)) وهو من اخلاقيات المؤمن لديهم، وواجباته اتجاه اخيه الإنسان والخلق باسره. وتشترط في الصدقة لديهم ان تعطى بالسر، لان المجاهرة في إعطاء الصدقة تفسد ثوابها. فقد جاء في هذا الموضوع في الكنزا ربا ما يلي ((أعطوا الصدقات للفقراء واشبعوا الجائعين واسقوا الظمأن واكسوا العراة.. لان من يعطي يستلم.. ومن يقرض يرجع له القرض)). وجاء أيضا في نفس الكتاب، ما يلي ((ان وهبتم صدقة ايها المؤمنون، فلا تجاهروا.. ان وهبتم بيمينكم فلا تخبروا شمالكم، وان وهبتم بشمالكم فلا تخبروا يمينكم.. كل من وهب صدقة وتحدث عنها كافر لا ثواب له))
    التعميد أو الصباغة: أو ما يدعى ب(مصبتا) باللغة المندائية. ولقد جاءت تسمية الصابئة من جذر هذه الكلمة لغة ومفهوما، كما اوضحنا اعلاه وهذا الطقس يعتبر عماد الديانة المندائية وركنها الأساسي، وهو فرض واجب على الإنسان ليكون مندائيا. والتعميد لديهم يجري في المياه الجارية الحية وجوبا، لانه يرمز إلى الحياة والنور الرباني. وطقس التعميد المندائي محتفظ إلى الآن باصوله القديمة، وهو نفسه الذي نال المسيح به التعميد على يد النبي يحيى بن زكريا (يوحنا المعمدان) مباركة اسمائهم
    ويهدف التعميد في نظرهم للخلاص والتوبة ولغسل الذنوب والخطايا القصدية وغير القصدية، وللتقرب من الرب أيضا. وهو ياخذ نفس مفهوم الحج عند المسلمين. ويستفاد من التعميد لديهم في حالات النزولية الطقسية لرجال الدين.. وعند الولادة والزواج وعند تكريس رجل دين جديد، وان هذا الطقس يكرر عدة مرات للإنسان ووقتما يشاء، وذلك في ايام الاحاد أو في المناسبات الدينية، وهو خلاف التعميد المسيحي الذي يجري مرة واحدة فقط. وكما وضح اغلبية الباحثون والمستشرقون بان المسيحية قد اخذت طقس التعميد من المندائية وطورته بما يخدم مفاهيمها المقدسة. ويقول البروفيسور اوليري (ان الصابئين المندائيين في جنوب العراق هم اصل معمدي الآباء المسيحيين الأوائل،
    حقيقه يجب ان تقال قد خرج موكب من الصابئه المندائين من محافض ميسان الى كربلاء مشيآ على الاقدام الى الامام الحسين وخيه ابو الفضل العباس حيث تبعد مسافه الالف من الكيلوم مترات فشكرآ لكم يا احباب اولد الانبياء والاوصياء

  • #2
    تسلم اخي على الموضوع المفيد

    تعليق


    • #3
      الصابئة اثبتوا حقاً انهم افضل من يهود الامة(السنة)
      يكفي محبتهم لآل البيت ع وطبخهم لزوار ابي الاحرارع ولطمهم ومشاركتهم الدور في اقامة العزاء والمبيت وحتى انهم يسيرون الى الضريح المقدس في الاربعينية ولهم مواكب ...

      تعليق


      • #4
        أهل العراق يحبون الآكل ( الهريس والجريش واللحم والدجاج والعيوش والمسقوف والمثلوث وغيره) في أيام العزاء لاحب في اقامه العزاء لغلاء الطعام عندهم وقله توفر المال......

        تعليق


        • #5
          نحن افضل واكرم من ان نكون كشحاذي موائد الرحمن في مساجد امية أكـّالي صدقة الفقراء...يجمعون المال باسم الفقراء ثم يأكلون به هم ما لذ وطاب من لحم وخبز ورز ومنسف والاكلة التي شبهوا بها مرضعتهم (الثريد) !!!وما الى ذلك ثم الحلوى فالمرطبات فالعصائر الخ!!!وكل هذا بإسم التزهد!!!
          نحن نقيم العزاء ونطعم الزوار ولو بشق تمره ..ولا نكترث لنوع الطعام اونوع الشراب المقدم...كل منا يخدم الزوار على حسب سعته بالانفاق..وان لم يملك شيء فالتدليك والطبابة والمساعدة للمواكب...
          نحن نجمع المال جمعاً حثيثاً طيلة العام لندفعه للمواكب ليطبخوا الطعام للزوار...او نحن نقوم بطبخه وتوزيعه بأنفسنا...لا نجمعه لنملأ به خزائن بيوتنا لأجل الكرش واللواط والسفر لأجل الروليت والقمار والكاس والسفاح بالعواهر والمخدرات والكازينوهات وما يتعلق به من مصيبات...
          إن لم نملك شيء فالخبز والماء والشاي والتمر والبيض والجبن تكفي ان تبيض وجوهنا عند الله ورسوله وأهل البيت ع...
          المهم نزور ونسير ونقيم المآتم والعزاء ونحيي الشعائر على اكمل وجه...ونخدم الزوار ونضايفهم كأنهم ابنائنا واخواننا فنحن الشيعه عائلة واحدة ...فرقة واحدة...امة واحدة....
          يوم اللي الله يعطينا من بركاته يتم نحر الجزور الكثيرة ونطبخها كلها للزوار بحب ورحابة صدر...والمصيبة ياتي السنة لياكلوها !!! وكل واحد بحصة عشرة شيعه!!!
          لا يأكلون الهريسه إلا ان كانت مطبوخة باللحم!! وإلا ترمى في القمامة!!!
          ولكن يأكلون التمن والقيمة اي الرز واللحم كأنهم لم يتذوقوا طعام لمدة سنة!!!
          وبعد مليء البطون يقولون طعام الشيعه لا يذكر به اسم الله!!! حرام!!!
          اهل نفاق ...والعرق دساس...
          الحمد لله أن مكننا وازاح عنا بعضاً من الفقر الذي سببه السنة في حكمهم لنا ...والان تمكنا ان نستقبل ملايين الزوار من كل بقاع العالم ونطبخ لهم مالذ وطاب ببركة اهل البيت ع ...والرزق من عند الله....حتى النصارى والصابئة اخذوا يطبخون مثلنا بحب آل البيت ع ...
          ومادمنا متوحدين بحبهم ع ...لن نمد ايدينا لأحد ماحيينا ...فنحن الموالين اسياد العالم...والسيد لا يمد يده لمن هو دونه...كالسنة...

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة مجادل مسلم2010
            أهل العراق يحبون الآكل ( الهريس والجريش واللحم والدجاج والعيوش والمسقوف والمثلوث وغيره) في أيام العزاء لاحب في اقامه العزاء لغلاء الطعام عندهم وقله توفر المال......
            الوهابيه اخر ناس يتكلمون عن نظافة الاكل والشراب
            روح تعشى ونام يمكن امك محضرالك ضب

            تعليق


            • #7
              موضوع جميل جدا
              تحياتي لك اخي الفاضل

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة al ameer
                الوهابيه اخر ناس يتكلمون عن نظافة الاكل والشراب
                روح تعشى ونام يمكن امك محضرالك ضب

                الحمدلله عمري ماكليت ضب


                الضب للسعوديين مو لأهل الكويت ...ياطالح

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة خادمة الأئمه
                  نحن افضل واكرم من ان نكون كشحاذي موائد الرحمن في مساجد امية أكـّالي صدقة الفقراء...يجمعون المال باسم الفقراء ثم يأكلون به هم ما لذ وطاب من لحم وخبز ورز ومنسف والاكلة التي شبهوا بها مرضعتهم (الثريد) !!!وما الى ذلك ثم الحلوى فالمرطبات فالعصائر الخ!!!وكل هذا بإسم التزهد!!!
                  نحن نقيم العزاء ونطعم الزوار ولو بشق تمره ..ولا نكترث لنوع الطعام اونوع الشراب المقدم...كل منا يخدم الزوار على حسب سعته بالانفاق..وان لم يملك شيء فالتدليك والطبابة والمساعدة للمواكب...
                  نحن نجمع المال جمعاً حثيثاً طيلة العام لندفعه للمواكب ليطبخوا الطعام للزوار...او نحن نقوم بطبخه وتوزيعه بأنفسنا...لا نجمعه لنملأ به خزائن بيوتنا لأجل الكرش واللواط والسفر لأجل الروليت والقمار والكاس والسفاح بالعواهر والمخدرات والكازينوهات وما يتعلق به من مصيبات...
                  إن لم نملك شيء فالخبز والماء والشاي والتمر والبيض والجبن تكفي ان تبيض وجوهنا عند الله ورسوله وأهل البيت ع...
                  المهم نزور ونسير ونقيم المآتم والعزاء ونحيي الشعائر على اكمل وجه...ونخدم الزوار ونضايفهم كأنهم ابنائنا واخواننا فنحن الشيعه عائلة واحدة ...فرقة واحدة...امة واحدة....
                  يوم اللي الله يعطينا من بركاته يتم نحر الجزور الكثيرة ونطبخها كلها للزوار بحب ورحابة صدر...والمصيبة ياتي السنة لياكلوها !!! وكل واحد بحصة عشرة شيعه!!!
                  لا يأكلون الهريسه إلا ان كانت مطبوخة باللحم!! وإلا ترمى في القمامة!!!
                  ولكن يأكلون التمن والقيمة اي الرز واللحم كأنهم لم يتذوقوا طعام لمدة سنة!!!
                  وبعد مليء البطون يقولون طعام الشيعه لا يذكر به اسم الله!!! حرام!!!
                  اهل نفاق ...والعرق دساس...
                  الحمد لله أن مكننا وازاح عنا بعضاً من الفقر الذي سببه السنة في حكمهم لنا ...والان تمكنا ان نستقبل ملايين الزوار من كل بقاع العالم ونطبخ لهم مالذ وطاب ببركة اهل البيت ع ...والرزق من عند الله....حتى النصارى والصابئة اخذوا يطبخون مثلنا بحب آل البيت ع ...
                  ومادمنا متوحدين بحبهم ع ...لن نمد ايدينا لأحد ماحيينا ...فنحن الموالين اسياد العالم...والسيد لا يمد يده لمن هو دونه...كالسنة...
                  شعائر الله :ليست بعزاء لآل بيت رسول الله صلوات الله عليه ولاطبخ ولانفخ بغير شريعة امر بها الله سبحانه وتعالى او رسوله...


                  *ذكرتيني بالخومس الله يقطع بليسك



                  الرسول امرك بالتصدق بالمال..

                  ليس جمع المال ...

                  وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ
                  التعديل الأخير تم بواسطة مجادل مسلم2010; الساعة 19-02-2010, 09:57 PM.

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                  استجابة 1
                  9 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                  ردود 2
                  12 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  يعمل...
                  X