تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
المتتبع لسيرت السيد الشهيد محمد باقر الصدر ذالك الرمز الذي يتشرف كل العراقين على العموم والشيعه الواعيه على الخصوص لما اتى به من طرح جديد للموئسسه الدينه في العراق من طرح يماشي التقدم الحاصل في العالم ومحددن مكامن الخطأ في المؤسسه الدينه وطرح الحلول للرتفاع بل الفكر الشيعي الامامي الى الطرح الذي يريده الرسول الاعظم محمد واهل بيته الابرار من الوقف بوجه الظلمه من جه ومقارعه الطرح الكلاسيكي للمؤسسه الدينيه الذي بات مسيطر على العراق الحبيب وشعبه الابي .حيث جعل السيد الصدر من قظيه الائمه عليهم السلام والانيباء لها امتداد طبيعي يتمثل بل الفقيه الجامع للشرائط الذي يكون هو قطب الرحى الذي يجب ان تدور حوله كله التيارات الفكريه التي تدعي الانتساب للتشيع حيث يكون الفقيه الجامع للشرائط هو مصدر الاشعاع للكل الشيعه ولكن ما غدى عما بدى حيث تفاجأ اتابع السيد محمد باقر الصدر وممن فهم فكره النير القداح بدخول ابنه جعفر مع مجموعه من السراق والجبناء والقتله ناسين او متناسين المشروعيه لكل حركه ممن تاخذ. حيث قال الكل معقول هذا ابن محمد باقر الصدر معقول هذا ابن الفقيه الجامع للشرائط معقول هذا ابن قائد الوعي الديني في العراق معقول هذا ابن الذي قال كل رايه لايزكيها النبي او الامام او الفقيه الجامع للشرائط فهي رايه ضلاله واتباعها ضلال معقول ابن الذي افتى بحرمت الانتماء الى حزب البعث يجلط لحيته بل الموس واجب ومستحب معقول هذا الطرح الذي يتحدث به ابن محمد باقر الصدر ( قدس) طرح علماني بعيد كل البعد عما تعودنا عليه من فكر السيد محمد باقر الصدر لالالالالالا هذا ليس ابنه بل من عمل الشيطان والاطلاعات الايرانيه معقول يجلس في قناه السومريه وخلفه بلازمه ترقص بها المطربات والبغايا مع الاسف لهذا الولد العاق الذي لم يفهم شيئ من ابيه لكن نقول للهالكي وزمرته العفنه انكم لو اتيتم بابن النبي نوح ولو اتيتم بجعفر الكذاب عم الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف ولو اتيتم باخوت يوسف ولو اتيتم بامرئه لوط لن تنطلي علينا ولن تظلونا بعد اليوم هذه الخدع . وسوف نبقى نحفر ولو بدنبوس تحت جبلكم الملعون يا اتباع الحظاره الماديه الغربيه يا من تركتم السيد محمد باقر الصدر وحده مع الملعون صدام حسين وهربتم الى الدول الغربيه والدول التي تدعى التشيع لكن لله في خقله شؤون ونقول لجعفر الكذاب اتقي الله الذي اليه تحشر ولا تضل الناس خلفك كما فعل مقتدى وتواب خير لك من كذاب
المتتبع لسيرت السيد الشهيد محمد باقر الصدر ذالك الرمز الذي يتشرف كل العراقين على العموم والشيعه الواعيه على الخصوص لما اتى به من طرح جديد للموئسسه الدينه في العراق من طرح يماشي التقدم الحاصل في العالم ومحددن مكامن الخطأ في المؤسسه الدينه وطرح الحلول للرتفاع بل الفكر الشيعي الامامي الى الطرح الذي يريده الرسول الاعظم محمد واهل بيته الابرار من الوقف بوجه الظلمه من جه ومقارعه الطرح الكلاسيكي للمؤسسه الدينيه الذي بات مسيطر على العراق الحبيب وشعبه الابي .حيث جعل السيد الصدر من قظيه الائمه عليهم السلام والانيباء لها امتداد طبيعي يتمثل بل الفقيه الجامع للشرائط الذي يكون هو قطب الرحى الذي يجب ان تدور حوله كله التيارات الفكريه التي تدعي الانتساب للتشيع حيث يكون الفقيه الجامع للشرائط هو مصدر الاشعاع للكل الشيعه ولكن ما غدى عما بدى حيث تفاجأ اتابع السيد محمد باقر الصدر وممن فهم فكره النير القداح بدخول ابنه جعفر مع مجموعه من السراق والجبناء والقتله ناسين او متناسين المشروعيه لكل حركه ممن تاخذ. حيث قال الكل معقول هذا ابن محمد باقر الصدر معقول هذا ابن الفقيه الجامع للشرائط معقول هذا ابن قائد الوعي الديني في العراق معقول هذا ابن الذي قال كل رايه لايزكيها النبي او الامام او الفقيه الجامع للشرائط فهي رايه ضلاله واتباعها ضلال معقول ابن الذي افتى بحرمت الانتماء الى حزب البعث يجلط لحيته بل الموس واجب ومستحب معقول هذا الطرح الذي يتحدث به ابن محمد باقر الصدر ( قدس) طرح علماني بعيد كل البعد عما تعودنا عليه من فكر السيد محمد باقر الصدر لالالالالالا هذا ليس ابنه بل من عمل الشيطان والاطلاعات الايرانيه معقول يجلس في قناه السومريه وخلفه بلازمه ترقص بها المطربات والبغايا مع الاسف لهذا الولد العاق الذي لم يفهم شيئ من ابيه لكن نقول للهالكي وزمرته العفنه انكم لو اتيتم بابن النبي نوح ولو اتيتم بجعفر الكذاب عم الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف ولو اتيتم باخوت يوسف ولو اتيتم بامرئه لوط لن تنطلي علينا ولن تظلونا بعد اليوم هذه الخدع . وسوف نبقى نحفر ولو بدنبوس تحت جبلكم الملعون يا اتباع الحظاره الماديه الغربيه يا من تركتم السيد محمد باقر الصدر وحده مع الملعون صدام حسين وهربتم الى الدول الغربيه والدول التي تدعى التشيع لكن لله في خقله شؤون ونقول لجعفر الكذاب اتقي الله الذي اليه تحشر ولا تضل الناس خلفك كما فعل مقتدى وتواب خير لك من كذاب
تعليق