رسول الله مابين الشهادة والاغتيال:
تعرض النبي صلى الله عليه واله للاغتيال عدة مرات
ولم يفلح المنافقون واشتد اصرارهم على عملية الاغتيال
بعد البيعة في غدير خم حيث تبين لاولئك العصبة الكافرة
ان محاولاتهم السابقة بائت بالفشل
فحاكوا مؤامرة قتل النبي بالسم ومن ثم الانقلاب وغصب الخلافة
وكان وراء هذا الاغتيال طبعا المستفيد ين ابو بكر وعمر وعصابتهم
حيث امروا بناتهم لتجريع السم لرسول الله صلى الله عليه واله
فالنبي الذي هو ادرى مافي نفوس هؤلاء امر الصحابة
بتجهيز جيش اسامة
وتخلف المنافقون حتى ينظروا نتائج خطتهم (الاغتيال)
فغضب النبي وقام من فراشه وخطب بالناس ولعن من تخلف عن الجيش
وجيئت اللحظة الحاسمة التي اظهرت وكشفت حقيقة الحزب المعادي
وهي رزية يوم الخميس حيث كشرت الكلاب عن انيابها
فاتهموا النبي بالهجر والهذيان (أي قام يخرف )والعياذ بالله
واشتد المرض والحمى برسول الله (اني لاجد الم السم قد قطع ابهري)
نعم الم السم الذي سقوه للنبي صلى الله عليه واله
ما قرئناه على مسامعكم يدل بان القوم هم الذين اغتالوا النبي الاكرم
وليس اليهودية على حسب زعمهم.
واليكم الادلة من امهات كتب الجماعة:
المصدر (السيرةالنبوية لابن كثير الدمشقي ج 4ص 449).وقال الشعبي: والله لقد سم رسول الله.
المصدر (مستدرك الحاكم ج 3 ص 60)
وكانت أم البشر بن البراء قد قالت للرسول: ما وجدت مثل هذهالحمى التي عليك على أحد.
المصدر : (الطبقات الكبرى ج 2 ص 236
روي أنه قال لهم بعد سقيه إياهم ذلك الدواءالمزعوم: (ألم أنهكم أن لا تلدوني)؟!
المصدر : (الطب النبوي لابن القيم الجوزيج 1 ص 66
ولم يكتفي ابن صهاك بقتل النبي ماديا بل قتله معنويا حيث اتهمه بالهجر والهذيان
بحيث لو كتب النبي وصيته لقالوا كتبها وهويهجر (أي يخرف )والعياذ بالله
تحفة 7156
بخاري : باب الوصاة بانساء - ج17 ص289
ومنع من نشر احاديث الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) بل وامر بتحريقها . { طبقات ابن سعد 5/188 ـ تاريخ المدينة 2/691 و 3/800 ـ كنز العمال 2/285 و 4/61 ـ تذكرة الحفاظ للذهبي 1/7 ـ شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد 3/120 ـ سنن ابن ماجة 1/12 ـ مستدرك الحاكم 1/102 , 110 ـ المصنف لعبد الرزاق 11/325 }
تعرض النبي صلى الله عليه واله للاغتيال عدة مرات
ولم يفلح المنافقون واشتد اصرارهم على عملية الاغتيال
بعد البيعة في غدير خم حيث تبين لاولئك العصبة الكافرة
ان محاولاتهم السابقة بائت بالفشل
فحاكوا مؤامرة قتل النبي بالسم ومن ثم الانقلاب وغصب الخلافة
وكان وراء هذا الاغتيال طبعا المستفيد ين ابو بكر وعمر وعصابتهم
حيث امروا بناتهم لتجريع السم لرسول الله صلى الله عليه واله
فالنبي الذي هو ادرى مافي نفوس هؤلاء امر الصحابة
بتجهيز جيش اسامة
وتخلف المنافقون حتى ينظروا نتائج خطتهم (الاغتيال)
فغضب النبي وقام من فراشه وخطب بالناس ولعن من تخلف عن الجيش
وجيئت اللحظة الحاسمة التي اظهرت وكشفت حقيقة الحزب المعادي
وهي رزية يوم الخميس حيث كشرت الكلاب عن انيابها
فاتهموا النبي بالهجر والهذيان (أي قام يخرف )والعياذ بالله
واشتد المرض والحمى برسول الله (اني لاجد الم السم قد قطع ابهري)
نعم الم السم الذي سقوه للنبي صلى الله عليه واله
ما قرئناه على مسامعكم يدل بان القوم هم الذين اغتالوا النبي الاكرم
وليس اليهودية على حسب زعمهم.
واليكم الادلة من امهات كتب الجماعة:
إبنكثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 4 ) - رقمالصفحة : ( 34 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- وقال إبنلهيعة عن أبي الأسود ، عن عروة بن الزبير يقال : لما قفل رسول الله (ص) من تبوك إلىالمدينةهم جماعة من المنافقين بالفتك به وأن يطرحوه من رأسعقبة في الطريق، فأخبر بخبرهم ، فأمر الناس بالمسير من الوادي وصعد هوالعقبة ، وسلكها معه أولئك النفر وقد تلثموا ، وأمر رسول الله (ص) عمار بن ياسروحذيفة بن اليمان أن يمشيا معه ، عمار آخذ بزمام الناقة وحذيفة يسوقها .فبينما هميسيرون إذ سمعوا بالقوم قد غشوهم . فغضب رسول الله وأبصر حذيفة غضبه فرجع إليهمومعه محجن فاستقبل وجوه رواحلهم بمحجنه ، فلما رأوا حذيفة ظنوا أن قد أظهر على ماأضمروه من الأمر العظيم ، فأسرعوا حتى خالظوا الناس . وأقبل حذيفة حتى أدرك رسولالله (ص) فأمرهما فأسرعا حتى قطعوا العقبة ووقفوا ينتظرون الناس ، ثم قال رسول الله (ص) لحذيفة : هل عرفت هؤلاء القوم ؟ قال : ما عرفت إلا رواحلهم في ظلمة الليل حينغشيتهم . ثم قال : علمتما ما كان من شأن هؤلاء الركب ؟ قالا : لا . فأخبرهما بماكانوا تمالاوا عليه وسماهم لهما واستكتمهما ذلك ! فقالا : يا رسول الله أفلا تأمربقتلهم ؟ فقال : أكره أن يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه،وقد ذكر إبن إسحاق هذه القصة إلا أنه ذكر أن النبي (ص) إنما أعلم بأسمائهمحذيفة بن اليمان وحده . وهذا هو الأشبه والله أعلم،ويشهدله قول أبي الدرداء لعلقمة صاحب إبن مسعود : أليس فيكم يعني أهل الكوفة صاحب السوادوالوساد . يعني إبن مسعود . أليس فيكم صاحل السر الذي لا يعملمه غيره . يعني حذيفة . أليس فيكم الذي أجاره الله من الشيطان على لسان محمد يعني عمارا،وروينا عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ( ر ) أنه قال لحذيفه : أقسمت عليك بالله أأنا منهم ؟ قال : لا ولا أبرى بعدك أحدا . يعني حتى لا يكونمفشيا سر النبي (ص) ،قلت : وقد كانوا أربعة عشر رجلا ،وقيل : كانوا اثني عشر رجلا ، وذكر إبن إسحاق أن رسول الله (ص) بعث إليهم حذيفة بناليمان فجمعهم له ، فخبرهم رسول الله (ص) بما كان من أمرهم وبما تمالاوا عليه . ثمسرد إبن إسحاق أسماءهم . قال : وفيهم أنزل الله عزوجل : وهموا بما لم ينالوا .
إبنكثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 5 ) - رقمالصفحة : ( 26 )
- وهذا الحديث قد رواه الامام أحمد في مسنده قال : حدثنا يزيد - هو إبن هارون - أخبرنا الوليد بن عبد الله بن جميع عن أبي الطفيل . قال :
لماأقبل رسول الله (ص) من غزوة تبوك أمر مناديا فنادى إن رسول الله آخذ بالعقبة فلايأخذها أحد ، فبينما رسول الله(ص)يقوده حذيفة ويسوقهعمارإذ أقبل رهط متلثمون على الرواحل فغشوا عمارا وهو يسوقبرسول الله (ص) وأقبل عمار يضرب وجوه الرواحل، فقال رسول الله (ص) لحذيفةقد قد حتى هبط رسول الله (ص) من لوادي ، فلما هبط ورجع عمار قال يا عمار هل عرفتالقوم ؟ قال قد عرفت عامة الرواحل والقوم متلثمون قال هل تدري ما أرادوا ؟ قال اللهورسوله أعلم ، قال : أرادوا أن ينفروا برسول الله فيطرحوه قال فسار عمار رجلا منأصحاب النبي (ص) فقال : نشدتك بالله كم تعلم كان أصحاب العقبة ؟ قال أربعة عشر رجلا، فقال إن كنت فيهم فقد كانوا خمسة عشر ، قال فعذر رسول الله (ص) منهم ثلاثة قالواما سمعنا منادي رسول الله وما علمنا ما أراد القوم . فقال عمار : أشهد أن الاثنيعشر الباقين حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الاشهادالبيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 198 )
15430- أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباسمحمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن إبن اسحاق في قصة تبوكوما كان على الثنية من هم المنافقين ان يرجموا فيها رسول الله (ص) وما كان مناقوالهم واطلاع الله سبحانه نبيه (ص) على اسرارهم قالفانحدررسول الله (ص) من الثنية وقال لصاحبيه يعنى حذيفة وعمار أهل تدرون ما اراد القومقالوا الله ورسوله اعلم فقال رسول الله (ص) ارادوا أن يرجمونى في الثنية فيطرحونيمنها فقالا أفلا تأمرنا يا رسول الله فنضرب اعناقهم إذا اجتمع اليك الناس فقال اكرهان يتحدث الناس ان محمدا قد وضع يده في اصحابه يقتلهم،ثم ذكر الحديث في دعائه اياهم واخباره اياهم بسرائرهم واعتراف بعضهم وتوبتهموقبوله منهم ما دل على هذا قال إبن اسحاق وامره ان يدعو حصين بن نمير فقال له ويحكما حملك على هذا قال حملني عليه انى ظننت ان الله لم يطلعك عليه فاما إذا أطلعكالله عليه وعلمته فانى أشهد اليوم إنك رسول الله وانى لم اؤمن بك قط قبل الساعةيقينا فأقاله رسول الله (ص) عثرته وعفا عنه بقوله الذى قال .
مسند أحمد - باقي مسند النصار - حديثأبي الطفيل... - رقمالحديث : ( 22676 )
- حديث أبي الطفيل عامر بن واثلة ( ر ) باقيمسند الأنصار مسند أحمد حدثنا يزيد أنبأنا الوليد يعني إبن عبد الله بنجميع عن أبي الطفيل قال لما أقبل رسول الله (ص) من غزوة تبوك أمر مناديا فنادى إن رسول الله (ص) أخذ العقبة فلا يأخذها أحد فبينمارسول الله (ص) يقوده حذيفة ويسوق به عمار إذأقبل رهط متلثمون على الرواحل غشوا عمارا وهو يسوق برسول الله (ص) وأقبل عمار يضرب وجوه الرواحلفقال رسول الله (ص) لحذيفة قد قد حتى هبط رسول الله (ص) فلما هبط رسول الله (ص) نزل ورجع عمار فقال يا عمار هل عرفت القوم فقال قد عرفت عامة الرواحل والقوم متلثمون قال هل تدري ما أرادوا قال الله ورسوله أعلم قال أرادوا أن ينفروا برسول الله (ص) فيطرحوه قال فسأل عمار رجلا من أصحاب رسول الله (ص) فقالنشدتك بالله كم تعلم كان أصحاب العقبة فقال أربعة عشر فقال إن كنت فيهم فقدكانوا خمسة عشر فعدد رسول الله (ص) منهم ثلاثة قالوا والله ما سمعنا مناديرسول الله (ص) وما علمنا ما أراد القوم فقال عمار أشهد أن الاثنيعشر الباقين حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد قال الوليد وذكر أبو الطفيل في تلك الغزوة أن رسول الله (ص) قال للناس وذكر له أنفي الماء قلة فأمر رسول الله (ص) مناديا فنادى أن لا يرد الماءأحد قبل رسول الله (ص) فورده رسول الله (ص) فوجد رهطا قد وردوهقبله فلعنهم رسول الله (ص) يومئذ
روي عن الأعمش عن عبد الله بن نمرة عن ابي الاحوص عنعبد الله بن مسعود إذقال: لئن أحلف تسعا أن رسول الله قتل قتلا أحب إلي من أن أحلفواحدة أنه لم يقتل،وذلك لأن الله اتخذه نبيا واتخذه شهيدا.
روي عن الأعمش عن عبد الله بن نمرة عن ابي الاحوص عنعبد الله بن مسعود إذقال: لئن أحلف تسعا أن رسول الله قتل قتلا أحب إلي من أن أحلفواحدة أنه لم يقتل،وذلك لأن الله اتخذه نبيا واتخذه شهيدا.
المصدر (السيرةالنبوية لابن كثير الدمشقي ج 4ص 449).وقال الشعبي: والله لقد سم رسول الله.
المصدر (مستدرك الحاكم ج 3 ص 60)
يذكر ابن سعد: فلما كان يوم الأربعاء بدأ برسول الله المرض فحم وصدع. (الطبقات الكبرىلابن سعد ج 2 ص 249). وفي عيون الأثر مثله. (عيون الأثر لابن سيدالناس ج 2 ص 281).
وكانت أم البشر بن البراء قد قالت للرسول: ما وجدت مثل هذهالحمى التي عليك على أحد.
المصدر : (الطبقات الكبرى ج 2 ص 236
جاء عنعائشة: لددنا (قمنا بتطعيم) رسول الله في مرضه. فقال: ( لا تلدوني). فقلنا: كراهيةالمريض للدواء
صحيح البخاري: ج 7ص 17 وصحيح مسلم ج 7 ص 24 و ص 198
لغوياً : ( لدننا ) أي جرعنا وسقينا
صحيح البخاري: ج 7ص 17 وصحيح مسلم ج 7 ص 24 و ص 198
لغوياً : ( لدننا ) أي جرعنا وسقينا
روي أنه قال لهم بعد سقيه إياهم ذلك الدواءالمزعوم: (ألم أنهكم أن لا تلدوني)؟!
المصدر : (الطب النبوي لابن القيم الجوزيج 1 ص 66
(الطبقات لابن سعد ج 2 ص 203
ولم يكتفي ابن صهاك بقتل النبي ماديا بل قتله معنويا حيث اتهمه بالهجر والهذيان
بحيث لو كتب النبي وصيته لقالوا كتبها وهويهجر (أي يخرف )والعياذ بالله
منع عمر من أن يكتب النبي (صلى الله عليه وآله) عند مماته كتاباً وقال
إن الرجل ليهجر) أو
إن النبي غلبه الوجع) , تجده بالفاظ مختلفة في:صحيح البخاري 1/32 كتاب العلم / باب كتابة العلم و 4 / 7 كتاب المرضى / باب قول المريض قوموا عني و 4/271 كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة / باب كراهية الخلاف و 2/178 كتاب الجهاد والسير / باب هل يستشفع إلى أهل الذمة و 4/62 باب الجزية والموادعة مع أهل الذمة والحرب , صحيح مسلم 3/1259 كتاب الوصية / باب ترك الوصية و 3/1257 كتاب الوصية / باب ترك الوصية , مسند أحمد 1/24 و 222 و 3/346 , و ....
وقال قولته المشهورة عند وفاة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وبمحضره (صلى الله عليه وآله وسلم) ورداً لطلبه (صلى الله عليه وآله وسلم):« ان الرجل ليهجر » { فتح الباري 8/168 ـ مشارق الانوار 2/333 }
و « انه يهجر » ، { مجمع الزوائد 4/214 ـ مسند احمد 1/222 و 3/346 ـ سنن الدارمي 1/39 ـ الطبقات الكبرى 2/267 }
و « قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبكم كتاب ربكم » ، { صحيح مسلم 3/1257 ـ صحيح البخاري 2/118 و 5/127 ـ فتح الباري 10/155}
و بعد , نعم فقد ورد اعتداء عمر بالقول على الرسول صلى الله عليه وآله و منعه من كتابة وصيته قبيل ارتحاله(صلى الله عليه وآله )بعبارات مختلفة و مضمون واحد يدلّ على مواجهته مع الرسول(صلى الله عليه وآله )و إليك نماذج تلك الأقاويل :
أ إنّ النبيّ( صلى الله عليه وآله ) يهجر [ تذكرة الخواصّ لابن الجوزي الحنفي /62 سر العالمين للغزالي / 21 ] ·
ب إعتراف عمر بصدّه الرسول(صلى الله عليه وآله )عن كتابة الكتاب حتّى لا يجعل الأمر لعلي (عليه السلام )[ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي 3/114 و 12/79 ] ·

وقال قولته المشهورة عند وفاة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وبمحضره (صلى الله عليه وآله وسلم) ورداً لطلبه (صلى الله عليه وآله وسلم):« ان الرجل ليهجر » { فتح الباري 8/168 ـ مشارق الانوار 2/333 }
و « انه يهجر » ، { مجمع الزوائد 4/214 ـ مسند احمد 1/222 و 3/346 ـ سنن الدارمي 1/39 ـ الطبقات الكبرى 2/267 }
و « قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبكم كتاب ربكم » ، { صحيح مسلم 3/1257 ـ صحيح البخاري 2/118 و 5/127 ـ فتح الباري 10/155}
و بعد , نعم فقد ورد اعتداء عمر بالقول على الرسول صلى الله عليه وآله و منعه من كتابة وصيته قبيل ارتحاله(صلى الله عليه وآله )بعبارات مختلفة و مضمون واحد يدلّ على مواجهته مع الرسول(صلى الله عليه وآله )و إليك نماذج تلك الأقاويل :
أ إنّ النبيّ( صلى الله عليه وآله ) يهجر [ تذكرة الخواصّ لابن الجوزي الحنفي /62 سر العالمين للغزالي / 21 ] ·
ج إنّ النبيّ(صلى الله عليه وآله )قد غلب عليه الوجع , حسبنا كتاب الله [ صحيح البخاري 1/37 و 7/90 و 8/161 صحيح مسلم 5/75 صحيح مسلم بشرح النووي 11/95 مسند أحمد 4/356 شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 6/51 ] · و أيضا ترى صورة واضحة للمسألة في كلّ من المصادر التالية:[ تاريخ الطبري 2/193 الكامل لابن اثير 2/320 ] ·
ومنهم من انبسط وفرح بوفاة النبي:
5187 - حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ - رضى الله عنهما - قَالَ كُنَّا نَتَّقِى الْكَلاَمَ وَالاِنْبِسَاطَ إِلَى نِسَائِنَا عَلَى عَهْدِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - هَيْبَةَ أَنْ يُنْزَلَ فِينَا شَىْءٌ فَلَمَّا تُوُفِّىَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - تَكَلَّمْنَا وَانْبَسَطْنَا .ومنهم من انبسط وفرح بوفاة النبي:
تحفة 7156
بخاري : باب الوصاة بانساء - ج17 ص289
ومنع من نشر احاديث الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) بل وامر بتحريقها . { طبقات ابن سعد 5/188 ـ تاريخ المدينة 2/691 و 3/800 ـ كنز العمال 2/285 و 4/61 ـ تذكرة الحفاظ للذهبي 1/7 ـ شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد 3/120 ـ سنن ابن ماجة 1/12 ـ مستدرك الحاكم 1/102 , 110 ـ المصنف لعبد الرزاق 11/325 }
ومنع زيارة شجرة الرضوان وامر بقطعها .
{ شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد 1/59 و3/122 ـ الدر المنثور 6/73 ـ فتح الباري 7/361 ـ صحيح البخاري 5/124 ـ طبقات ابن سعد .
تعليق