حدثت ثلاث انفجارات مساء اليوم في مدينة الكوفة المقدسة احدها عبوة في موكب للزوار والثاني والثالث في الجسر ونحن نعيش ذكرى وفاة رسول الله(ص) وبناء على تهديدات المطلك وعلاوي انها اول اثارة النعرات الطائفية والجميع يعلم ان ورائها ايادي البعث المجرم والقاعدة الكافرة مع الاسف الشديد للخلل الامني فبالرغم من انه هناك عشرون الف شرطي في المحافظة الا ان الخلل الامني موجود وبصريح العبارة ان الاجهزة الامنية في النجف خاصة والعراق عامة تتكون من مجاميع كبيرة من فدائيي صدام(لعنهم الله واستخبارت المجرم وامنه الظالم وبعثه المقبور وامريكا اللعينة فمن نناشد ياحكومة سواء المحلية ام المركزية
X
-
ان البعثيين هذا دابهم وعليه اعتادوا فهم يريدون الوصول الى السلطة عبر دماء الابرياء وهذا ما صرحوا به علنا وبلا ادنا حياء ولا عجبا من سياستهم ولكن العجب من اناس باعوا دينهم لا من اجل دنياهم ولكن من اجل دنيا البعثيين لان البعث لا يسلب اخرة الناس فقط ولكن يسلب اخرتهم ودنياهم وهذا ما لمسناه خلال خمسة وثلاثون سنة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الله اكبر لاحول ولاقوة الابالله
لعنة الله على من استحل دمائكم ياشعبي
العريق لعنة الله على الوهابيه والبعثيه الانجاس
الى متى يشيعة اهل البيت تراق دمائكم اللهم
بمحمد وال محمد ان ترحم الشهداء الابرار
وجمعهم مع جبيبك المصطفى
وشافي الجرحى
والهم ذوي الشهداء الصبر والايمان
بمحمد وال محمد
وصل ياربي على محمد وال محمد
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم
ان الموكب الذي وقع فيه التفجير هوه لخادم الحسين ابو حيدر واقاربه من اهل الكوفه ونحن نذهب اليه في الاربعينيه وهوه الان في المستشفى حالته خطره وانا مع اتصال معهم ارجو ان تدعوا له في الشفاء
وهذا الذي حدث في الموكب اثنا التفجير
اتت التكفيريه الى الموكب وقاموا بستضافتها على اكمل وجه وعندما غادرت تركت حقيبه في الموكب فاتت زوجت خال ابو حيد هيه وبنتها وقالت له ان المرائه نست حقيبتها في الموكب فاسرع هوه وزوجت خاله وبنتها باالحاق بيها لكي يعطوها الحقيبه لكن المرائه قالت لهم اتركه معك سوف اعود بعد قليل فراودهم الشك واخذا بل تحدث معها وهيه تريد ان تسرع باالذهاب من قرب الحقيبه لانها وقتتها اثانا خروجها من الموكب وفي هذا الاثنا انفجرت الحقيبه على المراه الوهابيه وستشهدت زوجت خال ابو حيدر وبنتها وهو في حاله خطره في المستشفى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق