مسيلمه كان بوقت الرسول فهو من تاريخ الرسول
انا اقول
الزهراء ع
علي ع
الصحابي الجليل ابن نويره
ووووو
وهل كثرتكم تدل على انكم الحق
فاكثرهم لحق كارهون
وووو
كلها ادله قرانيه انكم في جهنم

بسم الله الرحمن الرحيم
الصقر ...
كلامك مضروب ولا أساس له ..
وقولك :
" مسيلمه كان بوقت الرسول فهو من تاريخ الرسول
انا اقول
مسيلمة بدأت فتنته في زمن رسول الله نعم ...تطاول على رسول الله ...وأراد هدم الاسلام ...لكن الله شاء ألا تكون نهايةمسيلمه ومقتله ونصرة دين الله إلا في عهد أبي بكر ..فهذا من مظاهر عزة الاسلام وانتصاره بعد رسول الله ...فحفظ الدين من مرتد كهذا ..عز لدين الله لا شك ...
وقولك :
" الزهراء ع
ماذا حدث للزهراء ؟
مظلومية الزهراء لم تثبت برواية واحدة عند الشيعة أنفسهم ...
وقولك :
" علي ع
ماذا عن علي ؟ تولى أرفع المناصب في عهد الشيخين ...كان الجميع يجلونه ويقدرونه وينزلون على رأيه ...كان شريكاً في كل إنجاز حدث في ذلك العهد المضيء ..
وقولك :
" الصحابي الجليل ابن نويره
جليل إزاي يا ابني إذا كان هو مرتد بإجناع الأمة وشيخك المفيد أكد هذا وتبنى هذا الرأي ...
وقولك :
" وهل كثرتكم تدل على انكم الحق
فاكثرهم لحق كارهون
وووو
كلها ادله قرانيه انكم في جهنم
من قال هذا ؟
أنت ...لا يهمنا قولك ....
ومن الذي أعلمك بأننا في جهنم ؟
هل تنجم أم تطلع على الغيب ..؟
قولك هذا إن دل إنما يدل على جهل مطبق وتعصب أعمى ....
وموضوعك حتى الآن شوية إنشاء ....أنت تعرف إلى أين ألقي بهم ؟

http://iraq.iraq.ir/islam/maktaba-akaed/book35/alshia.htm

اريدك ان تقراء وتتمعن وبعدها الحديث

أنا لا أقرأ روابط يا شاطر ...
هات ما عندك ..وبما أنك ناقل ولست صاحب بحث ....فضع كل ما عندك كي نستفيد جميعاً .

انا باحث ولم اخذ ديني الا من اناس معصومين ورجال حق يدورون اينما دار الحق
رجع الى الموضوع

النبي في هذه الأمة يستهان بهم ويستصغر شأنهم حتى يقسم عمر أمام الملأ أن يحرق عليهم دارهم إن رفضوا البيعة لأبي بكر ، فهل يبقى بعد هذا في نفوس الآخرين شيء من الاحترام أو التقدير لعلي بن أبي طالب الذي يبغضه أكثرهم ويحسدونه وقد أصبح بعد وفاة النبي زعيم الصف المعارض وليس عنده من حطام الدنيا ما يرغب الناس فيه ؟
فهذا البخاري يحدث في صحيحه بأن فاطمة طالبت أبا بكر بميراثها من رسول الله مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر ، فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا ، فوجدت فاطمة على أبي بكر فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ولو يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها ، وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة ، فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس ، فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ، ولم يكن يبايع تلك الأشهر (1) .
فقد نجح الحزب الحاكم نجاحاً كبيراً في عزل علي بن أبي طالب اقتصادياً واجتماعياً وأسقطه من أعين الناس ، فلم يبق له بينهم احترام ولا تقدير وخصوصاً بعد وفاة الزهراء ولذلك استنكر علي وجوه الناس فاضطر لمصالحة أبي بكر ومبايعته حسب ما يرويه البخاري ومسلم .
وتعبير البخاري كلمة « استنكر على وجوه الناس » يدلنا دلالة واضحة على مدى الحقد والبغض الذي كان يواجهه أبو الحسن ( سلام الله عليه ) بعد وفاة ابن عمه وزوجته ، ولعل بعض الصحابة كان إذا مشى بينهم يسبونه ويشتمونه ويستهزئون به ، ولذلك استنكر وجوههم للمنكر الذي رآه .
ولا نقصد من هذا الفصل سرد التاريخ ومظلومية علي بقدر ما نريد إظهار الحقيقة المرة والمؤلمة ، ألا وهي أن حامل لواء السنة النبوية وباب علم الرسول أصبح متروكاً ، وفي المقابل أصبح أنصار الاجتهاد بالرأي الذين يرفضون السنة النبوية هم الحاكمون والمؤيدون أغلب الصحابة .
____________

(1) صحيح البخاري ج 5 ، ص 82 باب غزوة خيبر ، صحيح مسلم كتاب الجهاد .

بسم الله ...
الصقر ..
قلتم:
" النبي في هذه الأمة يستهان بهم ويستصغر شأنهم حتى يقسم عمر أمام الملأ أن يحرق عليهم دارهم إن رفضوا البيعة لأبي بكر ، فهل يبقى بعد هذا في نفوس الآخرين شيء من الاحترام أو التقدير لعلي بن أبي طالب الذي يبغضه أكثرهم ويحسدونه وقد أصبح بعد وفاة النبي زعيم الصف المعارض وليس عنده من حطام الدنيا ما يرغب الناس فيه ؟
يا سلام هذا غير صحيح ....والدليل هو تولية علي لأرفع مناصب في عهد الشيخين وكانا ينزلان على رأيه ويجلانه ...
وقولك :
" فهذا البخاري يحدث في صحيحه بأن فاطمة طالبت أبا بكر بميراثها من رسول الله مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر ، فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا ، فوجدت فاطمة على أبي بكر فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ولو يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها ، وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة ، فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس ، فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ، ولم يكن يبايع تلك الأشهر (1) .
وهذا معناه أنه لا إكراه وقع عليه ...ولو أرادوا لقتلوه أو أجبروه على البيعة ...بل بالعكس تركوه 6 أشهر كاملة حتى جاء وبايع من تلقاء نفسه .
وقولك :
" وتعبير البخاري كلمة « استنكر على وجوه الناس » يدلنا دلالة واضحة على مدى الحقد والبغض الذي كان يواجهه أبو الحسن ( سلام الله عليه ) بعد وفاة ابن عمه وزوجته ، ولعل بعض الصحابة كان إذا مشى بينهم يسبونه ويشتمونه ويستهزئون به ، ولذلك استنكر وجوههم للمنكر الذي رآه .
ولا نقصد من هذا الفصل سرد التاريخ ومظلومية علي بقدر ما نريد إظهار الحقيقة المرة والمؤلمة ، ألا وهي أن حامل لواء السنة النبوية وباب علم الرسول أصبح متروكاً ، وفي المقابل أصبح أنصار الاجتهاد بالرأي الذين يرفضون السنة النبوية هم الحاكمون والمؤيدون أغلب الصحابة .
لم يحدث أن شتمه أو سبه أحد ....أنت تطعن في هذا البطل الذي لم يكن ليقبل الضيم والذل .......
ومعنى القول أنه زهد وأصيب بضيق شديد جراء فراق الأحبه وهذا طبيعي ...ولا دخل لوفاة فاطمة بالبيعة ....فمن لا يستحق البيعة لا يبايع سواء ماتت فاطمة أم عاشت .
***************************************
الأهم أن هذا لا شأن له بالموضوع ...
ما هي مظاهر الذل التي عاشتها الأمة في عهد الشيخين ؟

مش عيب الكلام ده يا كرار ؟ ! !

مش كنت تجيب كلام الشيخ المفيد كلو عشان الكلام يكون واضح بدل ماهو مبتور ؟

انا مش حقول عليك انك بترت متعمد ودلست على الشيخ وحقول انك ما انتبهتش .

بص على الكلام م البداية :-

( فإن قال قائل (5): فإذا كان أمير المؤمنين عليه السلام هو الامام بعد النبي صلى الله عليه وآله دون سائر الناس، فعلى أي وجه تقدم عليه أبو بكر وعمر وعثمان، وادعوا الامامة دونه، وأظهروا أنهم أحق بها على كل حال ؟ قيل له: لقد كان ذلك على وجه الدفع له عليه السلام عن حقه، والخلاف عليه في مستحقه، وليس ذلك بمستحيل ممن ارتفعت عنه العصمة، وإن كان في ظاهر الامر على أحسن الصفات. فإن قال: فكيف يجوز ذلك ممن سميناه، وهم وجوه أصحاب النبي صلى الله عليه وآله والمهاجرين والسابقين إلى الاسلام ؟ قيل له: أما وجوه الصحابة ورؤساء المهاجرين وأعيان السابقين إلى الايمان بواضح الدليل وبين البرهان فهو أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب أخو رسول الله صلى الله عليه وآله ووزيره وناصره ووصيه وسيد الاوصياء، وعم رسول الله صلى الله عليه وآله حمزة بن عبد المطلب أسد الله وأسد رسوله سيد الشهداء رضوان الله عليهم، وابن عم رسول الله صلى الله عليه وآله جعفر بن أبي طالب الطيار مع الملائكة في الجنان رضى الله عنه، وابن عم رسول الله صلى الله عليه وآله أيضا عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب رضى الله عنه، الذين سبقوا من سميت إلى الايمان، وخرجوا في مواساة النبي صلى الله عليه وآله عن الديار والاوطان، وأثنى الله عليهم في محكم القرآن، وأبلوا دون أصحابه (1) في الجهاد وبارزوا الاقران، وكافحوا الشجعان، وقتلوا الابطال، وأقاموا عمود الدين وشيدوا الاسلام.ثم الطبقة التي تليهم، كخباب (1) وعمار وأبي ذر والمقداد وزيد بن حارثة، ونظرائهم في الاجتهاد وحسن الاثر والبلاء والاخلاص لله ولرسوله صلى الله عليه وآله في السر والاعلان. وبعد: فلو سلمنا لك دعواك لمن ادعيت الفضل لهم على ما تمنيت، لم يمنع مما ذكرناه، لانه لا يوجب لهم العصمة من الضلال، ولا يرفع عنهم جواز الغلط والسهو والنسيان، ولا يحيل منهم تعمد العناد. وقد رأيت ما صنع شركاؤهم في الصحبة والهجرة والسبق إلى الاسلام حين رجع الامر إلى أمير المؤمنين عليه السلام باختيار الجمهور منهم والاجتماع (2)، فنكث بيعته طلحة والزبير، وقد كانا بايعاه على الطوع والايثار، وطلحة نظير أبي بكر، والزبير أجل منهما على كل حال، وفارقه سعد بن أبي وقاص وهو أقدم إسلاما من أبي بكر، وأشرف منه في النسب، وأكرم منه في الحسب، وأحسن آثارا من الثلاثة في الجهاد. وتبعه على فراقه وخذلانه محمد بن مسلمة وهو من رؤساء الانصار، واقتفى آثارهم في ذلك وزاد عليها بإظهار سبه (3) والبراءة منه حسان، فلو كانت الصحبة مانعة من الضلال لمنعت من ذكرناه ومعاويةابن أبي سفيان وأبا (1) موسى الاشعري، وله من الصحبة والسبق ما لا يجهل، وقد علمتم عداوتهم لامير المؤمنين عليه السلام، وإظهارهم البراءة منه، والقنوت عليه (2)، وهو ابن عم رسول الله صلى الله عليه وآله وأميره على أبي بكر وعمر وعثمان. ولو كانت الصحبة أيضا مانعة من الخطأ في الدين والآثام لكانت مانعة لمالك بن نويرة، وهو صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله على الصدقات، ومن تبعه من وجوه المسلمين (3) من الردة عن الاسلام. ولكانت صحبة السامري لموسى بن عمران عليهما السلام وعظم محله منه ومنزلته، تمنعه من الضلال باتخاذ العجل والشرك بالله عزوجل، ولاستحال أيضا على أصحاب موسى نبي الله عليه السلام، وهم ستمائة ألف إنسان، وقد شاهدوا الآيات والمعجزات، وعرفوا الحجج والبينات، أن يجتمعوا على خلاف نبيهم وهو حي بين أظهرهم، وباينوا خليفته وهو يدعوهم ويعظهم ويحذرهم من الخلاف، وينذرهم فلا يصغون إلى شئ من قوله، ويعكفون على عبادة العجل من دون الله عزوجل. ولكان أيضا أصحاب عيسى عليه السلام معصومين من الردة، ولم يكونوا كذلك، بل فارقوا أمره، وغيروا شرعه، وادعوا عليه أنه كان يأمرهم بعبادته، واتخاذه إلها مع الله تعالى تعمدا للكفر والضلال، وإقداما على العناد من غير شبهة ولا سهو ولا نسيان.فإن قال: فإذا كان الامر على ما ذكرتموه، وكان القوم قد دفعوا حقا لامير المؤمنين عليه السلام كما وصفتموه، فلم أقرهم (1) على ذلك أمير المؤمنين عليه السلام، واتبعهم عليه الانصار والمهاجرون، وما بال أمير المؤمنين عليه السلام لم يجاهدهم كما جاهد الناكثين والقاسطين والمارقين ؟ قيل له: لم يقرهم على ذلك جميع المسلمين، ولا تبعهم عليه سائر الانصار والمهاجرين، وإن كان الراضي بذلك منهم الجمهور، والمؤثر في العددهم الاكثرون، وليس ذلك علامة على الصواب، بل هو في الاغلب دليل على الضلال، وقد نطق بذلك القرآن، قال الله تعالى: { وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين } (2). وقال تعالى { وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون } (3). وقال تعالى: { وأن أكثركم فاسقون } (4). وقال تعالى: { وإن كثيرا من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض إلا الذين ء امنوا وعملوا الصالحات } (5). وقال تعالى: { وماءامن معه إلا قليل } (6) في آيات يطول بإثباتها الكتاب.



اظن دي الوقت ان الكلام واضح يا كرار .
الشيخ المفيد بيقول لو في واحد عاوز يحاجج ويقول الكلامان صحبة الرسول تمنع من الخطأ نجاوب عليه بمايؤمن به من مسلمات .
يعني الكلام ده لما نناقش واحد زي كرار ( مؤمن ان مالك مرتد ) وعاوزين نكلمو عن ان صحبة الرسول مش دليل على ان الانسان مايغلطش ويرتد . . نقول ( يا كرار لو كانت الصحبة أيضا مانعة من الخطأ في الدين والآثام لكانت مانعة لمالك بن نويرة، وهو صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله على الصدقات)

بسم الله ....
لم تأت بجديد أيها الزميل ...
شيخك وهو يناقش عدالة الصحابة أراد أن يحتج علينا بأن الصحبة غير مانعة من الردة عن الإسلام ........
واستدل بعدة أمثلة
منها ...السامري كمثال للمرتد ...واستدل بردة مالك بن نويرة ....
ولو كان بن نويرة مؤمناً ما عده شيخك ووصفه بأن صحبته لم تمنعه من الردة عن الدين ...

لا جديد ...شيخك لم ينف الردة عن مالك ..بل أثبتها .

لا يا شاطر

الكلام مش كده ولا تقدر تحور كلام الشيخ المفيد على مزاجك


الشيخ بيناقش راجل سني مؤمن ان مالك مرتد ومؤمن ان السامري ارتد . زيك انت مثلا

الكلام بيقول :- لو كانت الصحبة مانعة من الخطأ في الدين والآثام (كما تزعم ياكرار) لكانت مانعة لمالك بن نويرة من الإرتداد (كما تزعم ياكرار ).لكنه ارتد (على حد زعمك ياكرار)

الكلام واضح من سياق الحديث للشيخ المفيد من البداية فبلاش مكابره يا كرار

بسم الله الرحمن الرحيم
أيها الزميل محنة العقل ....
قلتم:
" بيناقش راجل سني مؤمن ان مالك مرتد ومؤمن ان السامري ارتد . زيك انت مثلا

الكلام بيقول :- لو كانت الصحبة مانعة من الخطأ في الدين والآثام (كما تزعم ياكرار) لكانت مانعة لمالك بن نويرة من الإرتداد (كما تزعم ياكرار ).لكنه ارتد (على حد زعمك ياكرار)

الكلام واضح من سياق الحديث للشيخ المفيد من البداية فبلاش مكابره يا كرار
ده كلامك والذي لا يهمنا ...فسياق الكلام موجود وانت أتيت بالنص من أوله .وهذا الجزء الهام :
" . وقد رأيت ما صنع شركاؤهم في الصحبة والهجرة والسبق إلى الاسلام حين رجع الامر إلى أمير المؤمنين عليه السلام باختيار الجمهور منهم والاجتماع (2)، فنكث بيعته طلحة والزبير، وقد كانا بايعاه على الطوع والايثار، وطلحة نظير أبي بكر، والزبير أجل منهما على كل حال، وفارقه سعد بن أبي وقاص وهو أقدم إسلاما من أبي بكر، وأشرف منه في النسب، وأكرم منه في الحسب، وأحسن آثارا من الثلاثة في الجهاد. وتبعه على فراقه وخذلانه محمد بن مسلمة وهو من رؤساء الانصار، واقتفى آثارهم في ذلك وزاد عليها بإظهار سبه (3) والبراءة منه حسان، فلو كانت الصحبة مانعة من الضلال لمنعت من ذكرناه ومعاويةابن أبي سفيان وأبا (1) موسى الاشعري، وله من الصحبة والسبق ما لا يجهل، وقد علمتم عداوتهم لامير المؤمنين عليه السلام، وإظهارهم البراءة منه، والقنوت عليه (2)، وهو ابن عم رسول الله صلى الله عليه وآله وأميره على أبي بكر وعمر وعثمان. ولو كانت الصحبة أيضا مانعة من الخطأ في الدين والآثام لكانت مانعة لمالك بن نويرة، وهو صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله على الصدقات، ومن تبعه من وجوه المسلمين (3) من الردة عن الاسلام. ولكانت صحبة السامري لموسى بن عمران عليهما السلام
************************************
شيخك يقول بأن بعض الصحابة نكثوا وبدأ يضرب مثل على كل نوع تحدث عنه ..
1- معاوية وأبو موسى الأشعري ..الضلال .
2- مالك والسامري ...الردة .
فهو وصف هؤلاء بالردة كما وصف معاوية والأشعري بالضلال ...
وكما تزعم التي وضعتها دي من عندك ...ولا تلزمنا ...
الظاهرمن سياق الكلام ...هو احتجاج شيخك على أحدهم في مسالة عدالة الصحابة ..واستدل على إمكانية ضلال الصحابة وردتهم بعدة أمثلة منها مالك بن نويرة .

ياكرار ما تغالطش نفسك
هو انا لما بناقشك احتج عليك بلي انا مؤمن بيه ولا الي انت مؤمن بيه ؟ !

الكلام واضح واحنه كمثال لما نناقش بعض نحتج على بعض بما يؤمن به المقابل .
وكلام الشيخ المفيد ناخذو من اول ما ابتدا هو نقاش مع شخص سني . يعني نكلم الشخص ده بلي هو مؤمن بيه .

انت اللي ما تغالطش نفسك ....
شيخك يناقش سني ..وأراد أن يفحمه ...فاستدل على أن الصحابة ليسوا بعدول ...بعدد من الأمثلة التي ثبت ردتها عند الجميع كيلا ينكر السني ....
فاستدل على المرتدين بمالك لعنه الله .

ظننتك تختلف عن هؤلاء المتغابين
ولكن الظاهر ان هذا الداء مستشري فيكم ولا علاج له الا بتوضيح ما هو اكثر من واضح .

شيخي يا كرار لكي يحتج على السني لا يحتج عليه بحسب قناعاته كشيعي .
من المنطقي ان يحتج على السني بما يقتنع به السني .
ومالك رضوان الله عليه عند الشيعه ليس بمرتد وحتى كتبكم تشهد بذلك ومافعله ابو بكر مع اهله يدل على ذلك .
واللعنه يستحقها من غدر به وبأهله .