هذا الذي وصفه رب الأرب في كتابه العزيز
بقوله تعالى: ((وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ)) صدق الله العظيم
بصراحة ...
كمية من الفحش و الرذالة و الاسفاف يندى لها الجبين وكله منسوب الى الرسول!!! ....
ألفاظ قبيحة قميئة منسوبة زوراً!!!....
يكاد لا يجرأ على التلفظ بها أكثر الناس انحطاطاً حتى لو كان في ماخور دعارة!
فما بالك بنبي الأمة و خاتم الأنبياء و المرسلين؟؟!!!
فبعد أن اتهم كاهنهم الحراني ابن تيمية رسولنا الأعظم ....
بأنه خشي شهوة الغلام الأمرد... وهي شهوة شذوذ كشهوة قوم لوط الملعونين كما لا يخفى ...
هذا و رغم زواجه بتسع نساء ....فأجلسه خلف ظهره!...كما قال نبيهم ابن تيمية
هذا طبعاً...بعد أن اتهمه أيضاً ابن حجر و ابن تيمية
بمزيد من الافك و السقوط لم يشابههم في ذلك حتى المستشرقين و النصارى و اليهود!
بأن الشيطان قد تلبس لسانه ...في قصة الغرانيق الشهيرة...
وتارة أخرى ... وبحسب البخاري ...
يسحره يهودي يدعى لبيد ابن الأعصم
فظهرت اعراض الهلوسة و الهذيان عليه ...و العياذ بالله!!!...
وتارة يتفل عليه شيطان من الجن وهو في المسجد !!!؟؟!!....
بينما كانت الشياطين الحقيقية تفر من وجه نبيهم الحقيقي ابن الخطاب في الأفجاج و الطرق و الحارات!!
الى آخر هذه الخرافات و الهلوسات و السفالات و التي تمتليء بها كتب أهل السنة و نقولاتهم الصفراء الكالحة!...
لكن يبدو أخوتي الأعزاء ...
ان كل هذه السفالات المذكورة في كتب أهل السنة المقدسة..
لم تكفيهم ابداً...لا بل لم تشبع جوعهم للقول الشاذ و الساقط ....
فأبوا الا ان ينسبوا له فحش القول و السباب و الشتم و البذائه
الى قائمة "أخلاقيات رسول الله( صلى الله عليه و على آله وسلم) بالنسبة لهم !!!
كأنه لم يكفيهم اتهامه بالهلوسة و الشذوذ و التلبس الشيطاني!!!!!!....
*** اليكم بعض النقولات...
هذا بعد تحذير القراء الكرام أولاً ...
أن تلك النصوص "المقدسة" المذكورة هي نصوص "صحيحة و بذيئة " في آن واحد ...
اي صحت نسبتها له و لصحابته من بعده!!!...
أولاً....
من كتاب ... فيض القدير شرح الجامع الصغير ...
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...=49&SW=بظر#SR1
ينسب أهل السنة لسيد البشر و معدن النبوة الذي قال انما بعثت لأتمم مكارم الخلاق !
و الذي قال بحسبهم أيضاً :ليس المسلم بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء !!!؟؟!!
أنه قال: (إذا سمعتم من يتعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه) أي قولوا له اعضض .... (ولا تكنوا)...
و كذلك في الجامع الصغير ((إذا رأيتم الرجل يتعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه ...ولا تكنوا ))
،
فأعضوه أي فاشتموه قائلين: "عض .... أبيك"!!
لنذكر التصحيح المقدس عند أهل السنة:
الالباني في السلسلة الصحيحة ص 269 ((من تعزى بعزى الجاهلية، فأعضوه ... و لا تكنوا )) وقال رجاله ثقات
الالباني في صحيح الأدب ص741 ((من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه و لا تكنوه )) صحيح الألباني
الألباني صحيح الجامع 567 ((إذا رأيتم الرجل يتعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه ... و لا تكنوا )) وقال صحيح
لألباني صحيح الجامع 619 ((إذا سمعتم من يعتزى بعزاء الجاهليه، فأعضوه و لا تكنوا )) وقال صحيح
لألباني مشكاة المصابيح 4828 ((من تعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه...ولا تكنوا)) وقال صحيح
وقال : (( من تعزى بعزاء اهل الجاهلية فأعضوه .... ، ولا تكنوا ))
فسمع أبي بن كعب رجلا يقول : يا لفلان . فقال : (( اعضض .... أبيك ))
فقال : يا أبا المنذر ماكنت فاحشاً !!؟؟!!
فقال : (( بهذا أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم )) رواه احمد في مسنده
فهل سيلام السني بعد اليوم اذا أكمل دينه و عقيدته السنية و أقتدى بخرافاته "الصحيحة"!!...
و أصبح طعاناً لعاناً و فاحشأً بذيء !!!؟؟!!
بقوله تعالى: ((وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ)) صدق الله العظيم
بصراحة ...
كمية من الفحش و الرذالة و الاسفاف يندى لها الجبين وكله منسوب الى الرسول!!! ....
ألفاظ قبيحة قميئة منسوبة زوراً!!!....
يكاد لا يجرأ على التلفظ بها أكثر الناس انحطاطاً حتى لو كان في ماخور دعارة!
فما بالك بنبي الأمة و خاتم الأنبياء و المرسلين؟؟!!!
فبعد أن اتهم كاهنهم الحراني ابن تيمية رسولنا الأعظم ....
بأنه خشي شهوة الغلام الأمرد... وهي شهوة شذوذ كشهوة قوم لوط الملعونين كما لا يخفى ...
هذا و رغم زواجه بتسع نساء ....فأجلسه خلف ظهره!...كما قال نبيهم ابن تيمية
هذا طبعاً...بعد أن اتهمه أيضاً ابن حجر و ابن تيمية
بمزيد من الافك و السقوط لم يشابههم في ذلك حتى المستشرقين و النصارى و اليهود!
بأن الشيطان قد تلبس لسانه ...في قصة الغرانيق الشهيرة...
وتارة أخرى ... وبحسب البخاري ...
يسحره يهودي يدعى لبيد ابن الأعصم
فظهرت اعراض الهلوسة و الهذيان عليه ...و العياذ بالله!!!...
وتارة يتفل عليه شيطان من الجن وهو في المسجد !!!؟؟!!....
بينما كانت الشياطين الحقيقية تفر من وجه نبيهم الحقيقي ابن الخطاب في الأفجاج و الطرق و الحارات!!
الى آخر هذه الخرافات و الهلوسات و السفالات و التي تمتليء بها كتب أهل السنة و نقولاتهم الصفراء الكالحة!...
لكن يبدو أخوتي الأعزاء ...
ان كل هذه السفالات المذكورة في كتب أهل السنة المقدسة..
لم تكفيهم ابداً...لا بل لم تشبع جوعهم للقول الشاذ و الساقط ....
فأبوا الا ان ينسبوا له فحش القول و السباب و الشتم و البذائه
الى قائمة "أخلاقيات رسول الله( صلى الله عليه و على آله وسلم) بالنسبة لهم !!!
كأنه لم يكفيهم اتهامه بالهلوسة و الشذوذ و التلبس الشيطاني!!!!!!....
*** اليكم بعض النقولات...
هذا بعد تحذير القراء الكرام أولاً ...
أن تلك النصوص "المقدسة" المذكورة هي نصوص "صحيحة و بذيئة " في آن واحد ...
اي صحت نسبتها له و لصحابته من بعده!!!...
أولاً....
من كتاب ... فيض القدير شرح الجامع الصغير ...
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...=49&SW=بظر#SR1
ينسب أهل السنة لسيد البشر و معدن النبوة الذي قال انما بعثت لأتمم مكارم الخلاق !
و الذي قال بحسبهم أيضاً :ليس المسلم بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء !!!؟؟!!
أنه قال: (إذا سمعتم من يتعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه) أي قولوا له اعضض .... (ولا تكنوا)...
و كذلك في الجامع الصغير ((إذا رأيتم الرجل يتعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه ...ولا تكنوا ))
،
فأعضوه أي فاشتموه قائلين: "عض .... أبيك"!!
لنذكر التصحيح المقدس عند أهل السنة:
الالباني في السلسلة الصحيحة ص 269 ((من تعزى بعزى الجاهلية، فأعضوه ... و لا تكنوا )) وقال رجاله ثقات
الالباني في صحيح الأدب ص741 ((من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه و لا تكنوه )) صحيح الألباني
الألباني صحيح الجامع 567 ((إذا رأيتم الرجل يتعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه ... و لا تكنوا )) وقال صحيح
لألباني صحيح الجامع 619 ((إذا سمعتم من يعتزى بعزاء الجاهليه، فأعضوه و لا تكنوا )) وقال صحيح
لألباني مشكاة المصابيح 4828 ((من تعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه...ولا تكنوا)) وقال صحيح
وقال : (( من تعزى بعزاء اهل الجاهلية فأعضوه .... ، ولا تكنوا ))
فسمع أبي بن كعب رجلا يقول : يا لفلان . فقال : (( اعضض .... أبيك ))
فقال : يا أبا المنذر ماكنت فاحشاً !!؟؟!!
فقال : (( بهذا أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم )) رواه احمد في مسنده
فهل سيلام السني بعد اليوم اذا أكمل دينه و عقيدته السنية و أقتدى بخرافاته "الصحيحة"!!...
و أصبح طعاناً لعاناً و فاحشأً بذيء !!!؟؟!!
تعليق