اخوي لا تحلم مجرد حلم

في ان تجد ولو جواب واحد

الموضوع محكوم عليه بالقتل مقدما من قبل الشيعة بصمتهم

آه أنا متألم فقط على جهالتكم وسخفتكم يا جهله .....

1-أنتم تخالفون القرآن والسنة ، لقد أوردنا لكم آية من القرآن على المتعة
وأوردنا أحاديث من كتبكم ولكن أذا رددنا عليكم تتهربون ، وقد أورد
بعض الأخوة موضوع خاص عن المتعة ، وأنتم لم تجيبوا ..
وأنا مستعد أن أكررها
ولكن قل لي من أين أتيتم بزواج المسيار "أكيد لن تجيبوا لأنكم جهله"

2- منتهين من الموضوع ...........

ــــــــ
موضوع خلافة الإمام علي(ع) أنظر خطبة أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب (ع) و هي المعروفة بالشقشقية و تشتمل على الشكوى من أمر الخلافة ثم ترجيح صبره عنها ثم مبايعة الناس له
وقد أوردتها من قبل في موضوع مستقل ولكنكم تجاهلتمونها ، فارجع إليها
وستجد الجواب إذا كنت فعلاً تبحث عن الحقيقة ....

1_ الزواج المتعة حرام ، ونحن لا نعترف به

2_ القرآن الكريم ليس محرفا وعلمائنا لا يعترفون بتحريف القرآن ، فهو محفوظ ولا يستطيع اي كان ان يحرف فيه سواء بزيادة او نقصان .

3_ القصة ليست كاذبة ، لقد اقتحم ابو بكر وعمر الدار واحرقوها وهتكوا حرمتها

واسقطوا جنين الزهراء وكسروا ضلعها، واذا تريد ان تتوسع في هذه النقطة فأنا على استعداد ، وهناك اعتراف من ابو بكر على انه اقتحم الدار ولقد اصبح نادما على ما فعله، قال ابو بكر : ظغني لاآسى على شي من الدنيا الا على ثلاث فعلتهن وددت اني تركتهن وثلاث تركتهن وددت اني فعلتهن وثلاث وددت اني سألت عنهن رسول الله (ص) فأما الثلاث اللاتي وددت اني تركتهن فوددت اني لم اكشف بيت فاطمة عن شي وان كانوا قد غلقوه على حرب . راجع هذا في تاريخ الطبري ج2 ص 619. وقال : وليتني لم افتش بيت فاطمة بنت رسول الله وادخله الرجال ولو كان اغلق على حلاب .راجع هذا في تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 115. اليس هذا اعترافا منه على انه اقتحم دار فاطمة . الا لعنة الله على غاصبيها . وقد ظلت الزهراء تدعوا على ابو بكر بعد كل صلاة على ما فعله بها.
والامام على لم يسكت انما امرته الزهراء بكتم وإخفاء سرها وما حدث لها .حتى انها امرت الامام علي عليه السلام ان يدفنها سرا حتى لا يشيع جنازتها ابو بكر ، فسلام الله عليها ، ولعنة الله على من ظلمها .

5_ تأدب وانت تتحدث عن الامام علي عليه السلام ، فمن يتلفظ بهذا الالفاظ يكون هو الجبان والضعيف ، والخائن للأمانة .لم اكن اريد ان اقول هذا الكلام ولكنك اجبرتني . ان الامام علي عليه السلام له الاحقية في الولاية والامامة والخلافة من بعد رسول الله ، وعمر وابو بكر يعلمان ذلك , عندما مرض رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم ، اراد ان يكتب وصية حتى يكون الامام علي عليه هو الخليفة من بعده ، فرفض ذلك عمر وقال ان ليهجر . اهذا كلام يقال في رسول الله ، يا اخي رسول الله معصوم فكيف يقال فيه انه يهجر .ولك الاثبات ان الخلافة من حق علي من بعد رسول الله . اولا ، في غدير خم ،حيث قال الله سبحانه وتعالى : يا ايها الرسول بلغ ما انزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس) لقد اجمع مفسرون الشيعة والسنة على ان هذه الآية نزلت في علي في غدير خم ، حيث امر الله سبحانه وتعالى الرسول على ان يبلغ هذه الرسالة الى جميع الناس ، وقد اخذ الرسول بيد علي وقال اما الملى من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه. فلقيه عمر وقال له : هنياً لك يابن ابي طالب اصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة .راجع ذلك في التفسير الكبير للرازي ج 12 ص 49 ، ثم بعدها يقول عن رسول انه يهجر . اليس هذا خليفتك لماذا لا تعترف انت ايضا ان عليا ولي كل مؤمن ومؤمنة؟ لماذا لا تعترفون ان له الحق في الولاية ؟؟ عجبا من امركم . اخي اذا كنت تريد دليل آخر فأنا على استعداد. لقد عرضت عليك حديث الغدير وهناك ايضا حديث المنزلة وحديث الانذار وحديث الراية . وعلي لم يسكت يا اخي ولكنه لم يريد ان يفرق بين المسلمين ، وقد اخذ يتابع امور المسلمين والدولة الاسلامية سرا .

5_ يا اخي نحن لم نقل عن ابو بكر وعمر انهم كافرين ، ولو لا علي لما استطاعوا ان يديروا شئون الدولة . الم تسمع بهذا القول : لو لا علي لهلك عمر , من قال هذا يا اخي ؟؟؟؟؟

اسألتك هذه فعلا مؤلمة لانها تعيد علينا ما حصل لاهل البيت من ظلم وعدوان من بعد وفاة رسول الله ، مؤلمة لانها تجدد علينا الجراح والألام .
وهذه الأسئلة لم تبعث في نفسي القلق والخوف ابدا ، ويستطيع كل شيعي ان يجاوب عليها .

وانا متأكدة من انك لن تعطي كل هذا اي اهتمام لانك لم تأتي للتحاور او لكي تبحث عن الحق، اذا كنت قد طرحت هذه السئلة لكي تعرف الحقيقة فسوف تعرفها ، وسيهديك الله الصراط المستقيم وسينير قلبك وعقلك . ستعرف الحق اذا حكمت عقلك .

ابن الخطاب اهذا من يريد ان يتشيع ؟؟؟؟


الاسئلة لم تصمنا ابدا ولم تبعث في نفوسنا القلق والخوف ابدا ،


انما يؤلمني كثرت جهلكم يا من اسميتمونا جهلاء وزنادقة ورافضين للحق.

لا بأس يا أخي العزيز الأنصاري أن تطرح ما يدور في نفسك من أشياء سنها من تتبعهم بعيداً عن ما سنه الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ولكن حاول أن تنسبها إلى نفسك بدلاً من أن تنسبها إلى المذاهب الأخرى وكأنك من أكبر علماء النفس والتربية ، فلو نسبتها إلى نفسك فلن يقول لك أحد إفعل ذلك غصباً عنك ولا رغماً عن أنفك بل سيقولون لك لاتفعل ذلك ما دام في نفسك حرج منه ولكن لا تحرم وتحلل من عندك أو بدون أدلة

أولاً : المتعه
هي زواج بكل ما يحمله الزواج الدائم من معنى وبكل شروطه تقريباً ما عدا تحديد الفترة و التوارث وبعض الجزئيات البسيطة وقد وردت مشروعيته في الكتاب والسنة قال الله تعالى في كتابه الكريم (فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة إن الله كان عليما حكيما )

وورد في صحاحكم أحاديث كثيرة دالة على مشروعية المتعة على زمن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حتى توفي بأبي وأمي

1- صحيح مسلم/ باب النكاح
حدثنا ‏ ‏الحسن الحلواني ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏ابن جريج ‏ ‏قال قال ‏ ‏عطاء ‏
(‏قدم ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏معتمرا فجئناه في منزله فسأله القوم عن أشياء ثم ذكروا ‏ ‏المتعة ‏ ‏فقال ‏ ‏نعم ‏ ‏استمتعنا ‏ ‏على عهد رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وأبي بكر ‏ ‏وعمر ‏)

فهل كان جابر رضي الله عنه يفعل الزنا والعياذ بالله

‏حدثنا ‏ ‏حامد بن عمر البكراوي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الواحد يعني ابن زياد ‏ ‏عن ‏ ‏عاصم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي نضرة ‏ ‏قال ‏
(‏كنت عند ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏فأتاه آت فقال ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏وابن الزبير ‏ ‏اختلفا في ‏ ‏المتعتين ‏ ‏فقال ‏ ‏جابر ‏ ‏فعلناهما مع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ثم نهانا عنهما ‏ ‏عمر ‏ ‏فلم نعد لهما)

هذا من الصحاح فقط حتى لا تقول بأن الحديث ضعيف وإلا فكتبكم وتفاسيركم مليئة بمثل هذا

اما عن أن اك لا ترضى لختك بنكاح المتعة فذلك لا يعطيه صفة الحرمة لأنك لست نبياً مرسل ولا كتاب منزل حتى نأخذ بما تراه انت أو تلزم الله تعالى أن يحرم ويحلل على هو نفسك وما ترتضيه شهواتك

فانت مثلاً لا ترضى بطلاق أمك من أبيك و لا أختك من زوجها

وقد لا ترضى لأمك لو توفي أبوك أن تتزوج رجلاً بعده خصوصاً بعد أن يكبر سنها

ولكن الله تعالى لم يحرم طلاق أمك من أبيك ولا طلاق أختك من زوجها
لأجل انك ترفضه نفسياً

كما أنني اعتقد (مجرد ظن) أنك لا ترضى لأمك أو أختك أن ترضع رجلاً كبيراً أو ملتحياً وإلا لرأيت طابوراً على باب بيتكم
مع أنه وارد في صحاحكم بل إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وزوجته عائشة رغبا فيه والعياذ بالله

المهم حاول في المرة الأخرى أن لا تحكم عقلك ضد النص

خصوصاً بعد أن تعلم أن في القرآن آية يقول الله تعالى فيها
(وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا)

فإذا كرهت شيئاً فلا تحرمه على الأمة الإسلامية بل وتشنع عليهم فيه

وباقي السئلة إن شاء الله تعالى سوف نجيب عليها في أقرب فرصة



‏

ما ردك يا عزيزي

بسم الله الرحمن الرحيم

اخت هدى جزاك الله خيرا على اجابتك بالنسبة للامام علي عليه

السلام ،

اما ياخت هدى

بالنسبة لزواج المتعة فليس حرام ولا يوجد عندنا رواية تحرمة اذا توفرت

شروطه ،

اما بالنسبة لهؤلاء الاشخاص فانا متئكد انهم لديهم الدليل على ما نبينه

لهم من احاديث وروايات ولاكنهم مصرين على العناد ويغالطوا انفسهم

لحد الآن لم يرد جواب

قضية تحريف القرآن

من النتسالم عليه عند علماء الشيعة عدم تحريف القرآن فالقرآن الذي بين ايدي المسلمين هو القرآن الذي نزل به الروح الأمين على قلب محمد صلى الله عليه وآله وسلم من غير زيادة ولا نقيصة فإن كان هناك من قال بأن القرآن محرف أو ناقص يضرب بقوله عرض الحائط وإن وردت رواية في ذلك الشأن تترك ولا يعمل بها علماء الشيعة

فليس عندنا صحيح بكامله غير كتاب الله الكريم إنما كل كتاب يؤخذ منه يا يوافق كتاب الله تعالى ويترك ما عارضه

والذي يظهر انك أنت المحتار فأحببت أن تفك عقدتك بأن تنسب الحيرة لغيرك علك تريح نفسك المريضة بالحقد