قال تعالى : ( إنما يريد الله أن يذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) -
قال النبي (ص) : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وأنصر من نصره ، وأخذل من خذله ، وأدر الحق معه حيثما دار ) .
قال النبي وهو يخاطب سلمان الفارسي : " يا سلمان ، إن وصي ، ووارث علمي أعلم أمتي ، يقضي ديني ، وينجز موعدي علي بن أبي طالب (ع) .
وروى ابن المغازلي الشافعي في كتاب المناقب بإسناده عن الرسول (ص) : " لكل نبي وصي ووارث ، ووصيي ووارثي علي بن أبي طالب (ع) .
آية المناجاة ، وهي قوله تعالى : " يأيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول ، فقدموا بين بيدي نجواكم صدقة " المجادلة : 12
وسبب نزولها مشهور فلم يعمل بها أحد إلا علي (ع) ، كما في تفسير الثعلبي ، والحميدي في الجمع بين الصحاح الستة ، وابن المغازلي ومن هنا قال الثعلبي في تفسيره ، عن بن عمر : " إنه كان لعلي (ع) ثلاث ، لو كانت واحدة منهن إلي كانت أحب إلي من حمر النعم : تزويجه بفاطمة ، وإعطاؤه الراية يوم خيبر و آية النجوى " .
وآية تصدقه بالخاتم في قوله تعالى : " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا "... إلى قوله : " وهم راكعون " المائدة : 55 .
الآية في تصدق الأمام علي (ع) بخاتمه في وقت صلاة الظهر كما روى فريقان منهم الثعلبي .
قال الله تعالى : " يأيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك فإن لم تفعل فما بلغت رسالته ، والله يعصمك من الناس " .
وهذه الآية أيضاً نزلت في تنصيب الإمام علي (ع) وصي للرسول بعد وفاته كما روى الكثير من المفسرين ومنهم الثعلبي ، الحسكاني ، وأبو نعيم الحافظ وغيرهم من أئمة الجمهور .
والكثير الكثير من الآيات التي تنص على إمامة علي (ع) .
قال النبي (ص) : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وأنصر من نصره ، وأخذل من خذله ، وأدر الحق معه حيثما دار ) .
قال النبي وهو يخاطب سلمان الفارسي : " يا سلمان ، إن وصي ، ووارث علمي أعلم أمتي ، يقضي ديني ، وينجز موعدي علي بن أبي طالب (ع) .
وروى ابن المغازلي الشافعي في كتاب المناقب بإسناده عن الرسول (ص) : " لكل نبي وصي ووارث ، ووصيي ووارثي علي بن أبي طالب (ع) .
آية المناجاة ، وهي قوله تعالى : " يأيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول ، فقدموا بين بيدي نجواكم صدقة " المجادلة : 12
وسبب نزولها مشهور فلم يعمل بها أحد إلا علي (ع) ، كما في تفسير الثعلبي ، والحميدي في الجمع بين الصحاح الستة ، وابن المغازلي ومن هنا قال الثعلبي في تفسيره ، عن بن عمر : " إنه كان لعلي (ع) ثلاث ، لو كانت واحدة منهن إلي كانت أحب إلي من حمر النعم : تزويجه بفاطمة ، وإعطاؤه الراية يوم خيبر و آية النجوى " .
وآية تصدقه بالخاتم في قوله تعالى : " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا "... إلى قوله : " وهم راكعون " المائدة : 55 .
الآية في تصدق الأمام علي (ع) بخاتمه في وقت صلاة الظهر كما روى فريقان منهم الثعلبي .
قال الله تعالى : " يأيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك فإن لم تفعل فما بلغت رسالته ، والله يعصمك من الناس " .
وهذه الآية أيضاً نزلت في تنصيب الإمام علي (ع) وصي للرسول بعد وفاته كما روى الكثير من المفسرين ومنهم الثعلبي ، الحسكاني ، وأبو نعيم الحافظ وغيرهم من أئمة الجمهور .
والكثير الكثير من الآيات التي تنص على إمامة علي (ع) .