إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

البعث فلول ممزقه - صباح ياسين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • البعث فلول ممزقه - صباح ياسين

    قبل مدة طويله كنت ارغب في سرد بعض النماذج عن البعث الفاسق ومن سايرهم

    وارى ان هذه الفترة هي الاصلح للبدأ بهذا عل في ذلك صلاح


    جريدة بابل
    17 - كانون الثاني - 1996 م






    ام المعارك الخالدة !!!!!!!

    مناسبة وعهد !!!!

    ولم يرغب بالضحك التوجه الى مقالته وقرائتها

    يتبع ....
    الملفات المرفقة

  • #2
    صباح ياسين الملقب بــــِ د
    ولا اعلم رمزا لهذا الدال الا ان يكون دابة ربما

    على اي حال عمل هذا كسفير للعراق منتدب من حكومة القائد الضروره !!
    ولعل موجزا عنه
    الدكتور صباح ياسين
    § من مواليد بغداد – العراق
    § دكتوراه في الإعلام /كلية الإعلام/ جامعة القاهرة عام 1990.
    § باحث سياسي وإعلامي
    § من مؤلفاته:
    - الفكر والقضايا القومية في الصحافة العربية.
    - الإعلام والمعارك القومية.
    - الإعلام العربي ومهمات المرحلة الراهنة.
    - بحوث ودراسات سياسية وإعلامية منشورة في مطبوعات عراقية وعربية.
    الطبعة: الطبعة الأولى عدد الصفحات: 172 السعر: 6 $


    يتبع.....
    التعديل الأخير تم بواسطة اكرم ابو حيدر; الساعة 20-02-2010, 04:15 PM.

    تعليق


    • #3
      http://www.saudiyatnet.net/wesima_ar...630-41081.html

      تعليق


      • #4
        السبت 1 /1 : ذكرت الانباء ان السلطات العراقية طلبت تسليمها صباح ياسين سفير العراق السابق في الاردن وذلك للتحقيق معه حول «فساد.. ورشوات.. واخفاء ملايين الدولارات». وقالت مصادر دبلوماسية ان هذا الموضوع لم يتخذ بشأنه اي قرار خاصة وان الدكتور صباح يقوم بالتدريس حاليا في احدى الجامعات الاردنية منذ الاطاحة بنظام صدام حسين!!
        http://www.kululiraq.com/modules.php...ticle&sid=6200

        تعليق


        • #5
          ومن امثال هذه الحثالات التي دعمها صدام وخبئها الجيران كأنهم ابنائهم

          وله مقال اذكره هنا


          الدكتور صباح الياسين:
          العراق عربي وسيبقى عربياً
          واختتمت الندوة بكلمة السفير العراقي في الأردن أثناء الحكم الوطني، الدكتور صباح الياسين الذي استهل كلمته بما جرى مؤخراً في العراق على أيدي حكومة الاحتلال ببيع قرار العراق للشركات النفطية (التي سبق وطُردت نهائياً من هذا البلد في حزيران من العام 1972)، كثمنٍ لجريمتهم في احتلال العراق، متناولاً الجهود والتضحيات التي قدمها شعب العراق في سيبل تحرير ثروته النفطية من الاحتكارات الأجنبية حيث كان صدام حامل راية التأميم لأنه كان يدرك ان لا استقلال ولا سلام لبلد عربي بوجود أجنبي يتربص بثرواته وممتلكاته.
          وأضاف أن العراقيين يخجلون عندما يتحدثون عن دورهم القومي في سبيل أمتهم ومجتمعهم لأن هذا يتصل بعقيدتهم وواجباتهم، وتساءل: هل ستستعيد الدولة العراقية دورها وهيبتها والتزاماتها القومية، ليجيب عن هذا التساؤل بنعم، لأن هذا قدر العراق منذ كان العراق قبل مئات من السنين، ومنذ كانت دولة البعث في العراق بعد العام 1968 حيث قدم العراق الشهداء في سبيل الأمة وتأكيد دورها التاريخي أمام العالم أجمع، وختم قائلاً: ثقوا أن شعب العراق سينتصر حتماً وسيعود المجد لهذا البلد الذي عادت له حضارته وقدرته في أكثر من دورة من الزمن، وسنتذكر قول الشهيد: إن العراق عربي وسيبقى عربياً".
          http://www.albasrah.net/ar_articles_...i3a_040110.htm

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم
            اخي الفاضل
            جزيت خيرا
            ولا عودة للبعثيين في مجتمعنا ان شاء الله

            ونستشهد بمقولة السيد محمد باقر الصدر قدس الله سره
            لو كان اصبعي بعثيا لقطعته

            تعليق


            • #7
              التعديل الأخير تم بواسطة اكرم ابو حيدر; الساعة 20-02-2010, 04:24 PM.

              تعليق


              • #8
                يا عيب الشوم ، القائد الضرورة عاريا !! و كتاب عرب أكثر عريا !
                2/22/2006


                لقد فعلت جريدة إلصن البريطانية خيرا ، عندما نشرت الصورشبه العارية للرئيس القائد حامي حمى البوابة الشرقية ، قاتل أطفال ونساء ورجال العراق عربا وأكرادا ، بكافة أنواع الأسلحة بما فيها الكيماوية ، لأنها أعطت الفرصة للتأكد من حقيقتين لتصبحا مؤكدتين أكثر من حقيقة بزوغ الشمس من المشرق وغروبها في المغرب ، وهما :
                الأولى : أن هناك مجموعة من الكتاب والصحفيين والأحزاب العربية ، كانت و ما زالت تعيش على هوامش المستبدين والديكتاتوريين إما لمصلحة أو لغرام نفسي بالمستبدين والطغاة ، وهم سمة من سمات الثقافة العربية ، التي أنتجت في العقود الخمسة الماضية مجموعة من الكتب عن أولئك الطغاة ، يخجل منها أي كائن حي ، وهي كتب لا يمكن أن يقتنع أي قارىء لها انها كتبت عن قناعة عقلية أو آيديولوجية بذلك الطاغية ، ولكن المصلحة الشخصية كانت وراء تلك الأعمال التي لا تشرف أصحابها ، وبعد زوال (ولي النعمة ) كسقوط صدام حسين في تلك الحفرة التي تليق بماضيه الإجرامي ، يتمنى أغلب هؤلاء الكتاب ، لو أن كتبهم تلك غابت عن ذاكرة القارىء العربي ، ولا أعتقد أن واحدا منهم يجرؤ على إنتاج طبعة جديدة منها ، بل أن بعضهم كما علمت يقوم بجمع وشراء اية نسخ تبقت منها ، لإتلافها كي تغيب من الذاكرة والوجدان العربي . وهي كتب لن يجد أي قارئء عادي أو متخصص الرغبة في قراءتها ، لأن مجرد عناوينها على الغلاف ، تؤكد الكذب والنفاق والإرتزاق كدافع لكتابتها ، وهي تماما كأن يقع في يديك كتاب عنوانه ( أبو لهب ودعوته للإسلام ) ، فمن سيصدق مضمون هكذا كتاب ، وضمن السياق نفسه من سيقرأ كتابا عنوانه ( التنمية الإقتصادية في فكر صدام حسين ) أو كتابا عنوانه ( صدام حسين مناضلا و مفكرا وإنسانا ) ..من يتخيل أو يصدق ذلك ؟ . صدام حسين المجرم والقاتل مرتكب المقابر الجماعية والفردية بحق الشعب العراقي ، يصبح عند هذا الكاتب إنسانا !!!. و صدام حسين الجاهل الذي لم ينجح في سنته الثانية الجامعية فهرب من الجامعة لعصابات البعث ، يصبح عند هذا الكاتب مفكرا !!!وكأن أعماله الفكرية بالمجلدات !!!. ويكفي لهذه الكتب الوصمة السوداء في تاريخ الثقافة والمثقفين أن تذكر عناوينها ، وهي فعلا كما يقول المثل الشائع ( الخطاب يقرأ من عنوانه ) ، وإليكم فقط عناوين هذه الكتب ، مع الإعتذار المسبق لأي قارىء عربي ، سيصاب منها بإرتفاع الضغط ، أو بحالة تقيؤ !
                1-صدام حسين القائد المفكر ، هاني وهيب .
                2- صدام حسين : مناضلا و مفكرا و إنسانا ، أمير إسكندر .
                3- صدام حسين : الرجل والقضية والمستقبل ، فؤاد مطر .
                4- العقل في مواجهة العاصفة ، حميدة نعنع .
                5- صدام حسين و جمال عبد الناصر : القائد و إدارة الصراع ، أنمار لطيف نصيف جاسم .
                6- تخطيط التنمية الإقتصادية في العراق في ضوء فكر الرئيس القائد صدام حسين ، حسين عجلان .
                7- تغيير الواقع ، دراسات في فكر الرئيس القائد صدام حسين ، مجموعة من الباحثين .( صباح ياسين ، كامل الزبيدي ، عبد المهدي المظفر ، شفيق السامرائي ، فوزي حميد حسن ، هادي أحمد مخلف ، محمد عطاء الله ، ياس خضير البياتي ، طالب الزوبعي ، هادي حسن عليوي ، وليد الحديثي ، على حسين الجابري ، رسول راضي الحربي ، سعد محمد عثمان ، خزعل الجاسم ،فليح حسن خلف ، عدنان مناتي صالح ، خضير عباس العنبوري ، عباس فاضل محمد ) .
                8- صدام حسين القائد الضرورة ( قراءة في التكوين الشخصي والقيادي ) ، حامد أحمد الورد.
                9- صدام حسين : قائد و تاريخ ، صباح سلمان .
                10- مع الفكر الإنبعاثي الجديد ( صدام حسين ) ، فاضل إسماعيل العاني .
                11- الدور الإقتصادي والإجتماعي للضرائب في فكر السيد الرئيس القائد صدام حسين ، طاهر موسى الجنابي .
                12- قراءات في فكرالرفيق صدام حسين في الإدارة الإقتصادية أثناء الحرب ، عصام رشيد حويش
                13- الآراء و الأفكار الإقتصادية للسيد الرئيس القائد صدام حسين ، عبد الوهاب الداهري .
                14- مؤشرات التقييم في فكر القائد صدام حسين ، سعدون مهدي الساقي .
                15- الدولة وهيكلها الإداري في فكر القائد صدام حسين ، سلمان راضي حسن .
                16- إستراتيجية التخطيط الإقتصادي في فكر الرئيس القائد صدام حسين ، عدنان مناتي و أموري هادي صالح .
                17- التكنولوجيا والتقدم العلمي في فكر القائد صدام حسين ، حسين عجلان .
                18- طارق عزيز: رجل و قضية ، حميدة نعنع .
                وتطول القائمة إلى أضعاف أضعاف ماذكرت من كتب وبحوث ومقالات ودراسات وندوات ومؤتمرات ، كلها في فكر وتخطيط ورؤية الرئيس القائد في كافة نواحي الحياة العراقية والعربية والعالمية ، بما فيها هندسة وعمران البيوت إذ قبل سقوطه تمت إقامة معرض لهندسة وتصميم البيوت والمنازل التي وضعها و صممها القائد ، وتسابق المهندسون المعماريون في دراسة التصميم وبيان مزاياه الخارقة التي لم تخطر على بال وفكر أي معماري في العالم منذ بداية سكن الإنسان في البيوت المغلقة ، وأعلنت شركة معمارية لبنانية عن أملها في أن يعطيها الرئيس القائد المعماري صدام حسين حق البدء في تنفيذ بيوت للسكن حسب هذا التصميم الخلاق الذي سيدهش المعماريين في الشرق والغرب .
                وفي مجال الشعر والشعراء ، تكررت نفس الفضيحة الأخلاقية ، فقد كتبت أشعار في مديح القائد الضرورة أكثر من أغلب شعر المديح العربي المبتذل أيضا ، الذي كان في غالبيته سعياً وراء منصب أو حفنة من النقود ، بما فيها أشعار أبو الطيب المتنبي في كافور الأخشيدي ،الذي وصل به حد الإبتذال والمهانة أن يخاطبه قائلا :
                مولاي هل في الكأس من بقية فإني أغني منذ حين وتشرب
                وعندما لم يستجب لطلباته إنقلب عليه وهجاه بأقذع القصائد الهجائية بما فيها قصيدته ذائعة الصيت التي يقول فيها :
                لا تشتر العبد إلا والعصا معه إن العبيد لأنجاس مناكيد
                من علّم الأسود المخصي مكرمة أقومه البيض أم آباؤه الصيد

                وضمن نفس السياق المتملق المنافق ، قصائد إبن هانىء الأندلسي في المعز لدين الله الفاطمي ، ويكفي منها هذا النموذج المهين للمبادىء والأخلاق :
                ما شئت لا ما شاءت الأقدار فاحكم فأنت الواحد القهار
                وكأنما أنت النبي محمد وكأنما أنصارك الأنصار
                من هو المعز لدين الله كي يشبهه بالرسول ( ص ) ، وأيضا يصل إلى حد الكفر العلني الصريح عندما يعطيه صفتين من أسماء الله الحسنى ( الواحد و القهار ) ، ويتحدى الذات الإلهية بأن المعز لدين الله هو من يقرر وليس الله تعالى ( ما شئت لا ما شاءت الأقدار ) ، ورغم ذلك لم نسمع بأية إدانة لهذه القصيدة من شيوخ و فقهاء الدين الذين أدانوا فرج فودة وأفتّوا بقتله ، و قتلوه فعلا ..وغيره العديد من ضحايا الفتاوي الضالة...وما زالت هذه الأبيات المنافقة الكافرة ، تدّرس في كافة مناهج التعليم العربية على أنها من عيون الشعر العربي ، ولم نسمع أيضا من إنتقد أبو الطيب المتنبي على هجائياته العنصرية بحق كافور الأخشيدي ، وهذا ليس دفاعا عن كافور ، فهو ربما يستحق أكثر مما قاله فيه المتنبي ، ولكن إسلوب النقد هو المقصود ، فهو يصفه بأنه ( عبد مفرد عبيد ) ، لأن لون بشرته يميل إلى السواد الذي هو من خلق الله تعالى ، وهذا ما عناه الرسول ( ص ) في حديثه ( لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى ) ، وهذه النظرة العنصرية المتعالية ما زالت متوارثة حتى الآن في العديد من الأقطار العربية ، وتسمعها ونحن في مطلع القرن الحادي والعشرين ، حيث يقال ( عبد ) لذوي البشرة السوداء !!!.
                وللشعراء أيضا جولاتهم في النفاق
                أما في مديح القائد الطاغية ، فقد إبتذل العديد من الشعراء العراقيين والعرب أنفسهم بشكل مهين ، لا أعتقد أن الثقافات الأخرى ، عرفت هذا الحد من الذل والنفاق والرخص الذي تأباه النفس البشرية الحرة ، وهي أشعار لو تم جمعها لملأت مجلدات ، و تكفي منها أبيات كنماذج :
                قال شفيق الكمالي في مديح القائد الضرورة :
                تبارك وجهك الوضاء فينا كوجه الله ينضح بالجلال
                عليهم قد دخلنا ديزفال هزمنا الفرس ضربا بالنعال
                من يتخيل هذا الفحش الذي يصور فيه وجه الجلاد القاتل بوجه الله تعالى ، و لشفيق الكمالي نفسه القصيدة المشهورة التي غنتها ( مائدة نزهة ) ، والتي يقول فيها عن حزب صدام حسين :
                هو القدر الواحد الأوحد هو البعث والبعث لا ينضب
                هو المبتدى ما له منتهى سماء من الشرق لا تغرب
                هو الزورق المنتقى للفرات وتحتار أيهما أعذب
                وربما كان عقابا إلهيا لشفيق الكمالي أن يتم قتله بأوامر من الطاغية ، فقد تم إعتقاله لعدة أشهر ، وأخرجوه من السجن ليموت فجأة ، وأصبح مؤكدا أنه تم تسميمه في السجن قبل إخراجه منه ، وربما عرف شفيق الكمالي وهو يعاني زفرات الموت ، خطيئة وإثم أن يشبه وجه قاتل مجرم بوجه الله تعالى !!!!.
                أما صالح مهدي عماش ، فعن أشعاره حدّث دون حرج ، وهو القائل :
                بعث تشيده الجماجم والدم تتهدم الدنيا ولا يتهدم

                وصدر البيت هو أصدق ما قيل في حزب البعث بشقيه السوري والعراقي ، فهو لم يقم إلا على جماجم ودماء الذين قتلوا من البعثيين على يد رفاقهم أنفسهم ، فتاريخ الحزب كله قتل وإنقلابات وإعدامات بالمفرد والجملة لإعضائه ، وبعشرات الآلآف من الشعبين العراقي والسوري !.
                و لسامي مهدي قصيدة بعنوان ( أمير القلوب ) ، يقول فيها عن الطاغية :
                يا ضرام المعارك
                يا شارة النصر..يا حكمة الغابرين
                و يا لعنة الطالعين
                أمة أنت في رجل
                رجل أنت تسكن القلوب !!!
                وقد رأينا فعل أحذية أصحاب هذه القلوب وهي تنهال على تمثال و صور الطاغية ، صبيحة التاسع من نيسان لعام 2003 !!!.
                وشاعر آخر إسمه علي الياسري ، كتب يقول :
                إنا أعطيناك الكوثر والشانىء شانئك الأبتر
                وكما هو واضح إقتباسه للآيتين الكريمتين الأولى والثالثة من سورة الكوثر ، وهو يضع الطاغية في مصاف الرسول صلى الله عليه وسلم ، لأنه من المعروف أن هذه السورة بآياتها الثلاث نزلت في الرسول ( ص ) .
                وشاعر إسمه عبد الكريم يونس الكيلاني ، نشر قصيدة بعنوان ( ألق في ألق ) ، في العدد الثاني لعام 2000 من مجلة الطليعة الأدبية ، قال فيها :
                هب لي دما حرا يصاغ أساورا واجعل لناصية الشموس منائرا
                صدام يا ألقا يلوح في السما للسائرين على خطاك معابرا
                إشراقة النصر المؤزر في دمي تجري لأحيا في علاك مآزرا
                أما الشاعر رعد موسى ، فقد نشر في نفس العدد من مجلة الطليعة الأدبية ، يقول :
                الروح يكتب والدم والقلب ينطق والفم
                صدام أنت المرتجى هيهات غيرك يحكم
                هيهات غيرك يفتدى هيهات أمرك يسأم
                الله والدين الذي أوصى اليك وآدم
                أن نفتديك محبة كي تستريح ونألم
                لولاك لن يبقى لنا شيء كريم يسلم
                وليت هذ ا الشاعر يخبرنا في أية آيات القرآن الكريم ، أوصانا الله تعالى بالقائد الطاغية ، وليت سيدنا آدم ينطق ليخبرنا متى وكيف أوصى بالمجرم صدام ، فربما عرف هذا الشاعر من الدين وعن آدم أكثر مما عرفنا وكافة شيوخ وفقهاء الدين !!!.
                أما نزار قباني ، فأيضا لم تفته زفة النفاق الرخيص هذه ، فهو الذي قال بعد مشاركته في إحدى (مرابد ) الطاغية الشعرية : ( لقد جئت إلى بغداد مكسورا ، فإذا بصدام يلصق أجزائي ، وجئت كافرا بممارسات العرب وإذا بصدام يرد إلي إيماني ويشدّ أعصابي ...وهكذا أعود من بغداد وأنا ممتلىء بالشمس والعافية ...فشكرا لصدام حسين الذي قطّر في عينيّ اللون الأخضر )...تخيلوا هذا النفاق والكذب !!!. الطاغية يعادل العرب جميعا عند نزار قباني ، فالعرب الثلاثمائة مليون ، ممارساتهم جعلت نزار قباني كافرا بالعرب والعروبة ، و صدام فقط بممارساته أعاد له إيمانه !!. ليت نزار قبل أن يموت ، أخبرنا أية ممارسات بالتحديد أعادت له الإيمان :
                - هل هي قتل صدام للعشرات من قيادته القطرية والقومية ؟
                - أم شنّه حربا ظالمة لثماني سنوات ضد الجارة إيران ، أحرقت الأخضر واليابس ، وقتلت ما لا يقل عن ثلاثة ملايين في البلدين .
                - أم قتله مالا يقل عن مائة وثمانين من علماء وشيوخ الإسلام العراقيين ، العديد منهم من المعروفين في كافة الأقطار الإسلامية .
                - أم قتله ما لايقل عن مليونين من العراقيين العرب و الأكراد ، وقصف المدن العربية والكردية بكافة أنواع الأسلحة بما فيها الكيماوية ، كما حدث في مدينة حلبجة الكردية عام 1988 ، حيث قتل خمسة آلاف في ساعات معدودة ,
                - أم احتلاله دولة الكويت وتخريبه وإحراقه مئات من آبار نفطها ، عندما أجبرته قوات التحالف الدولي ، ومعها القوات المصرية والمغربية والبعثية السورية ، على الهروب خاسئا مندحرا ، بعد أن سجّل سفالة بعثية لا مثيل لها ، تمثلت في إحتلال دولة عربية وقتل المئات من أهلها وأسراها المفقودين حتى الآن .
                لقد مات نزار قباني ، دون أن يجيبنا على هذه الأسئلة ، ولكن يجب التمعن في جملته الأخيرة ( شكرا لصدام الذي قطّر في عيني اللون الأخضر !! ) ، وهنا نتذكر قول العرب ( المعنى في بطن الشاعر )،
                فأي لون أخضر يقصده نزار ؟ ، هل للون علاقة بالكتاب الأخضر للقذافي ، أم نتذكر أن لون الدولار أيضا أخضر ، وأسألوا أهل العلم و قوائم كوبونات النفط ، ففيها الخبر اليقين ، وهنا لا نقصد نزاراً، ولكن الأسماء التي وردت في تلك القوائم ، وكان تقطير اللون الأخضر في جيوبها وليس في عيونها !!!.
                ويطول الإستشهاد من شعر مديح القائد الطاغية ، إذا أوردنا فقط نماذج لشعراء آخرين غالبيتهم من العراقيين مثل : عبد الرازق عبد الواحد و سامي مهدي و ساجدة الموسوي وحميد سعيد ...وغيرهم كثيرين ، ويكفي التذكير بالألقاب التي كانت تطلق على بعض هؤلاء الشعراء ، حيث راجت توصيفات : شاعر القادسية ، شاعر أم المعارك ، شاعر القوة الجوية ، شاعر الحرس الجمهوري ، شاعر الطليعة العربية ، شاعر ليلى البعثية ، شاعر الحزب .
                ولم يكتف الكتاب والشعراء بذلك ، فهناك كتيبة أخرى تفرغت لكتابة بحوث وكتب ودراسات ، تم نشرها باسم القائد المفكر ، ومن فهرس مصادر ومراجع كتاب حسين عجلان المشار إليه سابقا ، أحصيت أربعة وثلاثين كتابا منشورا باسم القائد المفكر الضرورة ، وكلها صادرة عن دار الحرية للطباعة بين عامي 1976 و 1984 ، وكما هو معروف فقد دخل عالم الكتابة الروائية في سنواته الأخيرة ، ونتذكر الضجة التي أثيرت حول رائعته ! ( زبيبة والملك ) ، والإتهامات التي وجهت لأكثر من كاتب ، بأنه هو الذي كتبها للطاغية ..
                الثانية : الحقيقة التي كشفتها الصور شبه العارية للقائد الضرورة ، هي الولع العربي بإختلاق قضايا قومية من أمور شكلية تافهة لا معنى ولا دلالات لها ، فقد ثارت ثائرة العديد من الكتاب والصحفيين العرب على الصورتين اللتين نشرتا للقائد الضرورة ، وجعلوا منها نكبة جديدة تعادل نكبة فلسطين ، وربما أكبر ، وكل ما في الأمر صورة للقائد الضرورة وهو بلباسه الداخلي ، وهل في هذا عيب أو إهانة ؟؟. وهل هي تختلف عن الصور التي كانت تنشر له في زمن تسلطه وهو بالمايوة ، يسبح في نهر دجلة ، وآ نذاك تبارى بعض المرتزقة للتعليق على الصورة المعجزة ، مبينين القدرات الخارقة للقائد في السباحة وهو يقطع عدة كيلومترات من السباحة في دقائق معدودة ، دون كلل أو ملل ، ولم يبق إلا أن يسجلوا إسمه في قائمة أبطال السباحة العرب ...لماذا ذلك المايوة كان مفخرة عربية ، وهذا اللباس الداخلي في الصورة الجديدة نكبة للأمة والشرف العربي ؟؟. أما الصورة الثانية فهي للقائد الضرورة وهو يغسل ملابسه بيديه ، فما العيب في ذلك ؟. ألم يقولوا عنه في عناوين بعض كتبهم عنه أنه ( إنسان ) ، وهل صورة الإنسان وهو يغسل ملابسه بيديه فيها عيب ونكبة للعرب والعروبة ؟؟؟. إن موجة اللطم والبكاء الذي أقرب للنحيب من جراء نشر هاتين الصورتين ، تحتاج فعلا لدراسات نفسية ...إن ما كتب عن النكبة الجديدة المتمثلة في نشر صور (كلسون) الرئيس الضرورة ، يؤكد أننا شعوب متخصصة في خلق قضايا قومية وهمية على حساب القضايا الأساسية ، و يكفي نموذج واحد من حفلات اللطم تلك التي أقامها بعض الكتاب العرب ، لنرى نوع إهتماماتنا العربية :
                - الدكتور فايز أبو شمالة ، كتب يقول : ( أنت الأسير ياصدام ..سروالك الكرامة التي تخلت عن الجبناء، وعيونك المدى رغم العتمة ، وصدرك الحرية رغم القيد ، وفكرك الزمان الذي جللك بالتجربة...أنت اليوم صاحب يوسف في السجن ، ورفيق مانديلا ، وصديق ناظم حكمت ، وحبيب سعيد العتبة ، وسمير القنطار ، و كريم يونس ، وقاهرة السعدي ، وعبدالله البرغوتي ، أنت اليوم دون مرتبة الشهداء بقليل ، وفي مصاف الشرفاء الذين باعوا الحياة الدنيا واشتروا الاخرة والكرامة ).
                وضمن هذا التهويل البلاغي لكارثة صور الملابس الداخلية للرئيس الضرورة ، دارت عشرات التعليقات والتحليلات التي إذا جمعت لملأت مجلدا من مئات الصفحات ، يمكن توثيقه ونشره حفاظا على أصوات الكرامة العربية المهدورة تحت عنوان ( سروالك الكرامة العربية ) ، وهذا ماحدا بالكاتب والصحفي الفلسطيني المعروف خيري منصور ، أن يكتب مقالة عن حفلات اللطم على الشرف العربي المهان في (كلسون الرئيس ) ، بعنوان ( ستربتيز سياسي ) ، يوم الخامس والعشرين من مايو الماضي في جريدة (الخليج ) وأعادت إيلاف نشرها في ( جريدة الجرائد ) ، مقارنا بين الهبة العظمى على إهانة الرئيس بملابسه الداخلية والسكوت المخزي طوال عقود على قضايا مصيرية ، و تساءل قائلا : ( ماالذي كانت تفعله المؤسسات القومية الغيورة خلال تلك الأعوام ؟ وهل كان الضمير القومي في عطلة طويلة ؟).
                إن هذه الهبة العظيمة ثأر ممن تجرأوا على نشر صورة سروال الرئيس ( سروالك الكرامة العربية) ، تدلل على إستحالة قيام وجدان عربي مشترك ، فعندما يصبح ( سروال ) قاتل الشعب العراقي رمزا للكرامة العربية عند البعض ، كيف سيلتقي هذا البعض مع ملايين الشعب العراقي .. وما زال البعض يتغنى بأمة عربية واحدة
                http://www.iraqmemory.org/inp/view_printer.asp?ID=138

                تعليق


                • #9
                  تحقيق لجنة العلاقات العالمية في الكونغرس الأمريكي
                  اكتشف هذا التحقيق أن " صباح ياسين " ، وهو سفير نظام صدام في الأردن، كان يستخدم البرنامج في تقديم مبالغ مالية (15،000-20،000$) لعوائل منفذي عمليات التفجير في فلسطين، وبلغ مجموع هذه المبالغ 35 مليون دولار حين سقوط النظام.


                  http://www.iraqfuture.net/oil/04.htm

                  تعليق


                  • #10
                    البعثيون، الشيعة، تنظيم القاعدة؟!

                    كتب فؤاد الهاشم
                    --------------------------------------------------------------------------------
                    "الوطن"

                    .. تابعت خطاب حضرة صاحب السمو أمير البلاد - حفظه الله - عبر الفضائيات الكويتية وأنا خارج البلاد - وبقدر اهتمامي بالمفردات اللغوية التي استخدمها سموه في رسالته الى الشعب الكويتي، كان احساسي بمقدار الالم الذي يتحدث به ويتغمس بداخله كل حرف من حروف.. الخطاب! صاحب السمو الأمير لم يكن يخاطبنا بلسانه - فقط - بل من أعماق قلبه وعقله، فهو يرى أمورا طاشت عن نواظرنا ونحن في خضم جدلنا الذي فاق مقدار عملنا، وتلك «الهوشات» التي لا تنتهي بين قبيلة وقبيلة، وطائفة وطائفة، وفئة وفئة، حتى تحولنا الى «فرجة وطماشة» لاشقائنا في الخليج وبقية الاقطار العربية، وبعد ان كان وطننا الصغير يَسرُّ الناظرين وانجازاته تشنف آذان المستمعين، فكيف كنا والى أين.. اصبحنا؟! لا يكفي ان نشيد بخطاب صاحب السمو الأمير دون ان نحوله الى «ميثاق عمل» يلتزمه كل كويتي مهما علا شأنه او صغر منصبه، ولان جدلنا العقيم هذا قد سحب رصيدا هائلا من صبر سموه وحلمه وآماله، فهل وصلتنا الرسالة؟!
                    ***
                    ... أبلغتني مصادر اوروبية مطلعة بفحوى ومضمون قرار سياسي اتخذته الادارة الامريكية منذ بضعة شهور يتلخص في الآتي «لقد جئنا بالشيعة الى الحكم في العراق بعد اسقاط النظام البعثي البائد، ولكي يصبح خصما عنيدا يستطيع مقارعة وضرب تنظيم القاعدة - السني - لكن تطورا ما قد حدث، فقد تراجعت قوة القاعدة وزادت قوة الحكم الشيعي الموالي لايران، وبالتالي، فان علينا ان ندعم التيار البعثي القديم ليقود القوة الموازنة الجديدة ضد الشيعة في.. الحكم»!! هذا الرأي السياسي الامريكي تحول الى برنامج عمل على الارض، وجرت اتصالات مع نائب الرئيس المقبور المدعو «عزت الدوري» من اجل «اعادة رص صفوف اعضاء في حزب البعث القديم بشرط الا يكونوا من الذين تلطخت اياديهم بالدماء في فترة الحكم السابق، ومن الوجوه المقبولة - عراقيا وخليجيا - ومن بين هؤلاء «ناجي صبري الحديثي» وزير الخارجية السابق والمقيم حاليا في دولة قطر، و«صباح ياسين» سفير النظام البائد الاسبق في الاردن، و«حميد سعيد» رئيس اتحاد الادباء العرب، وغيرهم، وان يبدأ «البروز» من خلال قناة تلفزيونية فضائية خاصة تنطلق من لبنان وقد اطلق عليها اسم «المنصور» وهو لقب اطلقه صدام حسين على نفسه عقب الحرب مع إيران وكذلك كان اسم اليخت الخاص به الذي كان راسيا في ميناء البصرة وتعرض للقصف خلال الحرب الاخيرة لاسقاط نظامه! مجلس ادارة تلفزيون «المنصور» المرتقب يتكون من الاسماء السابق ذكرها مضافا اليهم بعثي آخر يحمل الجنسية اللبنانية هو «عبدالمجيد الرافعي.. وهو عضو قيادة قومية في حزب البعث العراقي!!»، ايضا، المصادر ذاتها ابلغتني بان «ناجي الحديثي» كان قد قبض من صدام حسين - قبيل سقوط بغداد - مبلغ خمسين مليون دولار «من اجل تمويل المقاومة المسلحة ضد قوات الاحتلال»، لكنها - بعد تسارع الاحداث - ذهبت تبحث عن الدفء في المصارف السويسرية لحسابه الشخصي، اما «صباح ياسين» فقد استولى على الرصيد المالي للسفارة العراقية في الاردن عقب ايام من سقوط الصنم في ساحة الفردوس، بما في ذلك رواتب الدبلوماسيين والعاملين معه، وترك بعثته الدبلوماسية «مثل الصحون الصيني بعد.. غسيلها»!! الطريف في الامر كله، ان الامريكيين اشترطوا - للسماح ببث قناة كهذه - الا تتعرض للمصالح الامريكية، ولا مانع ان تدعم «المقاومة» اعلاميا وتردد شعارات الحزب البائد القديمة، وهو ما تم الاتفاق عليه مع «عزت الدوري»، وباتصالات مباشرة مع «عبدالصمد الغريري» وهو عضو قيادة قطرية وموجود حاليا في الاردن وآخر يدعى «حمزة الدرزي»!! و.. الايام العراقية القادمة حبلى بالاحداث و.. البلاوى!!
                    ***
                    .. كتلة «نبيه بري» تمتنع عن تسمية «سعد الحريري» رئيسا للوزراء!! رئيس مجلس النواب اللبناني حضر اجتماع «الدوحة الشهير للمصالحة»، وصافح وعانق و«بوّس» وقبض اكثر من مائة مليون دولار «قطري» و.. «هذي اخرتها»!! ألم اقل لكم منذ اكثر من سنة، ان الاجتماع فاشل وعديم الجدوى، وسأحلق «نصف شاربي» ان.. نجح!
                    ***
                    .. اذا كانت حكومتنا الرشيدة وبكل قدراتها وطاقاتها واموالها قد عجزت عن معالجة «تسرب في بالوعة مشرف»، فماذا سيحدث لو أقمنا مشروعنا النووي المرتقب لانتاج الطاقة الكهربائية، وان كنا الآن نشكو من رائحة المجاري فماذا سنفعل في حال تسرب الاشعاعات النووية؟! اقترح ان نعود الى «أيام زمان» و.. «نقضي حاجتنا» فوق السطوح، فتتولى شمسنا المحرقة بقية المهمة لتعود من جديد مهنة ذلك الرجل الذي يدور على المنازل ويجمع.. «الكاكا»!!
                    http://www.alhdath.com/ArticleDetail.aspx?id=8745

                    تعليق


                    • #11
                      بيان المؤتمر القومي العربي الدورة (18)
                      المنامة – مملكة البحرين ما بين 28-30 نيسان/ابريل 2007

                      تناول بيان المؤتمر القومي العربي الدورة (18) القضية العراقية :
                      العراق

                      يعرب المؤتمر عن تقديره واعتزازه بصمود الشعب العراقي ومقاومته الباسلة للاحتلال الامريكي – البريطاني ، وثقته التامة في انتصارها المؤزر بعد ان افشلت اهداف العدوان ونقلت معركة انسحاب الاحتلال الى داخل المجتمعين الامريكي والبريطاني واربكت مخططاته تجاه المنطقة، ويؤكد مجدداً على عدم شرعية الاحتلال وكل ما ينتج عنه من تشريعات واجراءات ومؤسسات، كما يدعو الى فتح الابواب العربية والاسلامية امام المقاومة العربية، بكل مستوياتها، كممثل شرعي لشعب العراق المجاهد.
                      ويحذر المؤتمر من المخاطر المحدقة بالعراق لا سيما مشاريع التقسيم والحرب الاهلية، والفتنة الطائفية، ويؤكد على صيانة وحدة العراق شعباً وأرضاً وكياناً وهوية عربية، ويرفض المشاريع الفيدرالية والاقليمية المؤسسة لهذه المخاطر.
                      ويدين المؤتمر جدران العزل الطائفي التي يقيمها المحتل في كافة اراضي العراق ولا سيما في منطقة الاعظمية.
                      ويستنكر المؤتمر اعمال القتل الجبانة التي يتعرض لها الشعب العراقي، والتي تقف وراءها اصابع الاحتلال والموساد الاسرائيلي وعملاؤهما، وراء سائر الممارسات الاجرامية التي تطال المدنيين من اختطاف رهائن واحتجاز وفرض فديات مالية، والتسلط على ارزاق المواطنين ومصادر عيشهم. ويعبر عن تضامنه الشامل مع عشرات الالاف من المعتقلين العراقيين في سجون المحتل وعملائه، كما يستنكر الفتاوي التكفيرية والعنصرية التي تسوغ تلك الجرائم.
                      وينظر المؤتمر الى مأساة العراقيين داخل وخارج العراق بوصفه انتهاكاً قياسياً لحقوق الانسان، وجريمة بغيضة يتحمل الاحتلال وعملائه المسؤولية الكاملة عنها، ويدعو الدول العربية الى اتخاذ الاجراءات الكفيلة بدعم صمود النازحين ودعم قدرات الدول المضيفة لتوفير الاقامة الكريمة لهم.
                      ويدين المؤتمر المحاكمات الصورية التي تتم برعاية المحتل، وباوامر منه، وما تنطوي عليه من انتهاكات للمعايير الدولية، وما تحمله من تحد للمشاعر الوطنية والقومية. كما ادان المؤتمرون جريمة الاغتيال السياسي للرئيس صدام حسين ورفاقه.
                      ويدعو المؤتمر القوى والشخصيات الوطنية التي انخرطت في العملية السياسية للمحتل الانسحاب منها والعودة الى النضال الوطني ضد الاحتلال ومشاريعه، والدخول في حوار مع القوى المقاومة والمناهضة للاحتلال.
                      ويحذر المؤتمر من خطورة مشروع قانون النفط العراقي الذي يستبيح ثروة العراق ويهدد مستقبل اعادة الاعمار بعد زوال الاحتلال.
                      ويدعو المؤتمر الدول والشعوب والحركات السياسية العربية الى مقاطعة حكومة الاحتلال العميلة ، ودعم مقاومة الاحتلال بكافة اشكالها، ويدعو الجامعة العربية الى تعليق عضوية تلك الحكومة فيها التزاماً بميثاق الجامعة في هذا الصدد.
                      واذ يؤكد المؤتمر على حق ايران في امتلاك الطاقة النووية للاغراض السلمية ويشجب التهديد الامريكي بالعدوان عليها، فانه في الوقت نفسه يعترض عليى سياسات ايران تجاه العراق والتي تسيء الى وحدته وهويته العربية ويدعوها الى مراجعة تلك السياسات وذلك منعا لاحداث ثغرات يستغلها الاعداء من اجل تحقيق مشاريع الهيمنة كالشرق الاوسط الكبير او الجديد.
                      ان ايران والدول العربية طرفان ينتميان الى دائرة حضارية واحدة ويشكل كل منهما بعداً استراتيجياً للاخر مما يستوجب تعميق الحوار والتفاهم على المصالح والاهداف المشتركة، وخصوصاً دعم طليعة الشعب العراقي المقاومة للاحتلال الانكلو - امريكي.

                      المشاركون من العراق
                      أ. ادريس محمد علي قبع ( العراق )- الامين العام لجبهة الانقاذ الوطني
                      أ. باقر إبراهيم ( العراق / السويد ) – كاتب
                      د. حارث الضاري - ( العراق )- الامين العام لهيئة علماء المسلمين
                      أ. حسن الوائلي ( العراق / بريطانيا )- مهندس
                      أ. حسن فضل الله محمد ( العراق ) - عضو التيار القومي العربي، استاذ جامعي
                      د. خضير المرشدي ( العراق / سوريا )- برلماني ونقابي، عضو مكتب العلاقات الخارجية لحزب البعث العربي الاشتراكي
                      د. خير الدين حسيب ( العراق / لبنان ) - اقتصادي/مدير عام مركز دراسات الوحدة العربية/ الامين العام السابق للمؤتمر القومي العربي
                      د. سعد ناجي جواد ( العراق ) - أستاذ جامعي، الامين العام للجمعية العربية للعلوم السياسية
                      أ. سعدون المشهداني ( العراق/ السويد ) – كاتب
                      أ. سلمان عبد الله ( العراق ) - عضو الامانة العامة للمؤتمر التأسيسي الوطني العراقي
                      د. سلمى خضراء الجيوسي - ( العراق )
                      أ. صباح المختار ( العراق / بريطانيا ) - رئيس جمعية المحامين العرب – بريطانيا
                      أ. صباح علي الشاهر ( العراق / بريطانيا ) - كاتب وقاص
                      د. صباح ياسين علي ( العراق / لبنان ) - دبلوماسي واعلامي
                      أ. صبحي توما ( العراق / فرنسا ) - باحث اجتماعي
                      أ. ضياء الفلكي ( العراق / بريطانيا ) - رئيس النادي العربي في بريطانيا سابقا
                      أ. طالب الدليمي ( العراق ) – كاتب
                      د. طالب بحر فياض ( العراق ) - مدير تحرير صحيفة الوطن
                      د. عادل الحديثي ( العراق / لبنان ) - الامين العام لاتحاد المهندسين العرب
                      اللواء عبد الصمد الغريري( العراق / سوريا ) - لواء متقاعد
                      أ. عبد الكريم هاني ( العراق ) الامانة العامة للمؤتمر التأسيسي الوطني العراقي، وعضو المكتب السياسي للحركة القومية العربية في العراق
                      أ. عصام عائد ( العراق ) - امين عام حزب الاصلاح الديمقراطي
                      د. عصمت بكر الطائي ( العراق ) - أستاذ جامعي
                      أ. علاء الاعرجي ( العراق / أمريكا ) - محام وباحث
                      أ. عماد محمد كاظم ( العراق ) - اعلامي
                      د. فاضل البدراني ( العراق ) - كاتب وباحث علمي جامعي
                      د. فوزية صابر ( العراق ) - استاذة جامعية
                      د. كاظم الموسوي ( العراق / بريطانيا ) - كاتب
                      أ. كاظم محمد تقي ( العراق / السويد ) - استاذ
                      أ. لميس عبد الله ( العراق / بريطانيا ) - اعلامية
                      أ. ماجد مكي الجميل ( العراق / سويسرا ) - كاتب وصحفي
                      أ. مازن عبد المنعم يونس ( العراق ) - نائب الأمين العام للصناعات الكيماوية
                      د. محمد الدوري ( العراق/الامارات ) - سفير سابق
                      د. محمد جواد فارس ( العراق / سوريا ) - طبيب
                      أ. مزاحم التميمي ( العراق ) - عميد قانوني
                      أ. منذر الاعظمي ( العراق / بريطانيا ) - باحث ومحلل في الشأن العراقي
                      أ. نيرة المختار ( العراق / بريطانيا ) - سكرتير عام مؤتمر الجالية العربية في بريطانيا
                      د. هيثم غالب الناهي ( العراق/بريطانيا ) - مفكر ومؤلف.
                      د. وصال العزاوي ( العراق ) - عميده العلوم السياسيه بجامعه النهرين
                      د. وميض نظمي ( العراق ) - أستاذ جامعي، الناطق الرسمي باسم المؤتمر التأسيسي الوطني العراقي، رئيس تحرير جريدة راية العرب

                      تعليق


                      • #12
                        يطول المقام في ايراد ما خطه هؤلاء الشراذم في دعم الارهاب والوقوف ضد مسيرة الشعب مع ان هذا كأبسط مثال هو كاتب لكن ليس كل كاتب يقرأ له

                        فكونه سارقا لأموال الشعب
                        عمل سفيراً
                        كاتباً للبعث الكافر
                        ثم اخيرا يكون مطالبا بحقوق البعث !!! ومندداً بأرادة العراقيين
                        وداعما للأرهاب حاله كحال نعاج البعث الباقيه

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                        استجابة 1
                        10 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                        بواسطة ibrahim aly awaly
                         
                        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                        ردود 2
                        12 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                        بواسطة ibrahim aly awaly
                         
                        يعمل...
                        X