اقسم بالله العلي العظيم ان من قال انها ع لم يكسر لها ضلع فهو كااااااذب
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
سببين ادت الى ان يصبر علي ع
الاول: 30 شخص هاجموا البيت 28 منهم واقفين يهاجمون عليا ع و2 منهم وهم عمر وقنفذ لعنهم الله هجموا على السيدة فاطمة ع
اكول؟اذا اثنين تكابلوا عليكم تكدرون تهجمون؟فكيف 28؟
لمسألة الثانية: ان علياً ع موصى من قبل النبي ص ان يصبر على ما سيصيبهم ع ...وهم على علم بأنها ع سيفعل بها كذا وكذا وسيدخل الذل دارها ع من بعد العزة...
المسألة الثالثة: حوار الامير علي ع لأبن صهاك وقت هجم عليه برغم حصار الرجال وعرفه ان السكوت لسبب يريده الله فقط ...
الدليل الرابع بأنه موصى اليه : يوم خرج الاعداء يجرون اذيالهم لنبش القبر ...ماذا فعل الامير علي ع ؟لبس بزة الحرب الصفراء وهجم عليهم قائلا انه اوصي بالصبر يوم الهجوم لكن لم يوصى بالصبر بعده ...اي بنبش القبر
وكلهم فروا من امامه لأنهم على علم انه مبيد الكتائب...
تعليق
-
لو اعرف بيك تفتهم ومو ناصبي لكان اخبرتك سبب تأكدي
لكن انته ناصبي لو اعطيك القرآن تكول كذبالتعديل الأخير تم بواسطة خادمة الأئمه; الساعة 23-02-2010, 04:11 AM.
تعليق
-
بسمه تعالى ،،،
واقعة كسر الضلع ثابتة بالتواتر .. بل من يبحث في كتب أهل السنة سيجد منها آثار مثل رواية بن أبي شيبة
ولكن القوم عندهم دثر الآثار وإخفاءها .. سنة يأجورون عليها
على كل حال إن كان سكوت الإمام عليه السلام .. يعني ضعفه و الطعن به .. فماذا يقول الوهابية حول رواية البخاري هذه
و سكوت سيدنا إبراهيم عليه السلام عن طلب الجبار أمرأته ليمارس معها الفاحشة
بل بكل برود أرسل سيدنا إبراهيم زوجته لهذا الملك .. هذا طعن في سيدنا إبراهيم ؟ أم أن سكوته كان واجب إلهي ؟
روى البخاري في صحيحه تحت باب ( إذا أستكرهت المرأة على الزنا )
( حدثنا أبو اليمان حدثنا شعيب حدثنا أبو الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة قالقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هاجر إبراهيم بسارة دخل بها قرية فيها ملك من الملوك أو جبار من الجبابرة فأرسل إليه أن أرسل إلي بها فأرسل بها فقام إليها فقامت توضأ وتصلي فقالت اللهم إن كنت آمنت بك وبرسولك فلا تسلط علي الكافر فغط حتى ركض برجله )
و هذه وثيقة لشرح ابن حجر هذه الرواية
على كل حال .. نقول كما قال ابن حجر .. الإمام عليه السلام سكت عن هذه الحادثة لسبب
وهو أنه أراد دفع أعظم الضررين بإرتكاب أخفهما
كما صنع إبراهيم عليه السلام
لعن الله صنمي قريش
تعليق
-
صدك والله؟؟؟؟
ان عجز القوم عن ايجاد من يخرسك
فانا لا اعجز يبن الطلقاء
اليك هذه الادلة عسى تخرسك شويه
» الإمامة والسياسة / ص: 30 :
إن أبابكر أخبر بقوم تخلفوا عن بيعته عند علي ، فبعث إليهم عمر بن الخطاب ، فجاء فناداهم وهم في دار علي وأبوا أن يخرجوا ، فدعا عمر بالحطب فقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنها عليكم على ما فيها فقيل له : يا أبا حفص إن فيها فاطمة . فقال : وإن !! فخرجوا وبايعوا إلا علياً ، فزعم أنه قال : حلفت أن لاأخرج ولاأضع ثوبي عن عاتقي حتى أجمع القرآن ، فوقفت فاطمة على بابها ، فقالت : لا عهد لي بقوم حضروا أسوأ محضر منكم ، تركتم جنازة رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أيدينا وقطعتم أمركم بينكم لم تستأمرونا ولم تروا لنا حقاً . فأتى عمر أبابكر فقال له : ألا تأخذ هذا المتخلف عنك بالبيعة ؟ فقال أبوبكر : يا قنفذ ـ وهو مولى له ـ اذهب فادع عليا . قال : فذهب قنفذ إلى علي ، فقال : ما حاجتك ؟ قال : يدعوك خليفة رسول الله . قال علي : لسريع ما كذبتم على رسول الله ، فرجع قنفذ فأبلغ الرسالة . قال : فبكى أبوبكر طويلاً ، فقال عمر الثانية : لا تمهل هذا المتخلف عنك بالبيعة ؟ فقال أبوبكر لقنفذ : عد إليه فقل : أمير المؤمنين يدعوك لتبايع ، فجاءه قنفذ فنادى ما أمر به ، فرفع علي صوته فقال : سبحان الله لقد ادعى ما ليس له . فرجع قنفذ فأبلغ الرسالة ، قال : فبكى أبوبكر طويلاً . ثم قام عمر فمشى ومعه جماعة حتى أتوا باب فاطمة فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها باكية : يا رسول الله ما ذا لقينا بعد أبي من ابن الخطاب وابن أبي قحافة ! فلما سمع القوم صوتها وبكاءها انصرفوا باكين ، فكادت قلوبهم تتصدع وأكبادهم تنفطر ، وبقي عمر معه قوم . فأخرجوا علياً فمضوا به إلى أبي بكر فقالوا له : بايع ، فقال : إن لم أفعل فمه ؟ قالوا : إذاً والله الذي لا إله إلا هو نضرب عنقك ، قال : إذاً تقتلون عبدالله وأخا رسوله . قال عمر : أما عبدالله فنعم وأما أخو رسوله فلا ، وأبوبكر ساكت لا يتكلم . فقال عمر : ألا تأمر فيه بأمرك ؟ فقال : لا أكرهه على شئ ما كان فاطمة إلى جنبه . فلحق علي بقبر رسول الله صلى الله عليه وسلم يصيح ويبكي وينادي : يا ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني !!
وتاريخ الطبري / ج: 3 ص: 202
» العقد الفريد / ج: 4 ص: 87 :
... حتى بعث اليهم أبوبكر عمر بن الخطاب ليخرجهم من بيت فاطمة ، وقال له : إن أبوا فقاتلهم ، فأقبل بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار فلقيته فاطمة فقالت : يابن الخطاب أجئت لتحرق دارنا ؟ قال : نعم أو تدخلوا فيما دخلت فيه الأمة !!
وأنساب الأشراف للبلاذري / ج: 1 ص: 586
» تاريخ اليعقوبي / ج: 2 ص: 124 :
وتخلف عن بيعة أبي بكر قوم من المهاجرين والأنصار ، ومالوا مع علي بن أبي طالب ، منهم : العباس بن عبدالمطلب والفضل بن العباس والزبير بن العوام بن العاص ، وخالد بن سعيد والمقداد بن عمرو وسلمان الفارسي وأبوذر الغفاري ، وعمار بن ياسر والبراء بن عازب وأبي بن كعب ، فأرسل أبو بكر إلى عمر بن الخطاب وأبي عبيدة بن الجراح والمغيرة بن شعبة ، فقال : ما الرأي ؟ قالوا : الرأي أن تلقى العباس بن عبد المطلب ، فتجعل له في هذا الأمر نصيباً يكون له ولعقبه من بعده ، فتقطعون به ناحية علي بن أبي طالب حجة لكم على علي ، إذا مال معكم ، فانطلق أبو بكر وعمر وأبوعبيدة بن الجراح والمغيرة حتى دخلوا على العباس ليلاً ، فحمد أبوبكر الله وأثنى عليه ، ثم قال : إن الله بعث محمداً نبياً وللمؤمنين ولياً ، فمن عليهم بكونه بين أظهرهم ، حتى اختار له ما عنده ، فخلى على الناس أموراً ليختاروا لأنفسهم في مصلحتهم مشفقين ، فاختاروني عليهم والياً ولأمورهم راعياً ، فوليت ذلك ، وما أخاف بعون الله وتشديده وهناً ، ولا حيرة ، ولا جبناً ، وما توفيقي إلا بالله ، عليه توكلت ، وإليه أنيب ، وما أنفك يبلغني عن طاعن يقول الخلاف على عامة المسلمين ، يتخذكم لجأ ، فتكون حصنه المنيع وخطبه البديع . فإما دخلتم مع الناس فيما اجتمعوا عليه ، وإما صرفتموهم عما مالوا إليه ، ولقد جئناك ونحن نريد أن لك في هذا الأمر نصيباً يكون لك ، ويكون لمن بعدك من عقبك إذ كنت عم رسول الله ، وإن كان الناس قد رأوا مكانك ومكان صاحبك . عنكم ، وعلى رسلكم بني هاشم ، فإن رسول الله منا ومنكم . فقال عمر بن الخطاب : إي والله وأخرى ، إنا لم نأتكم لحاجة إليكم ولكن كرهاً أن يكون الطعن فيما اجتمع عليه المسلمون منكم ، فيتفاقم الخطب بكم وبهم ، فانظروا لأنفسكم . فحمد العباس الله وأثنى عليه وقال : إن الله بعث محمداً كما وصفت نبياً وللمؤمنين ولياً ، فمن على أمته به ، حتى قبضه الله إليه ، واختار له ما عنده ، فخلى على المسلمين أمورهم ليختاروا لأنفسهم مصيبين الحق ، لا مائلين بزيع الهوى ، فإن كنت برسول الله فحقاً أخذت ، وإن كنت بالمؤمنين فنحن منهم ، فما تقدمنا في أمرك فرضاً ، ولا حللنا وسطاً ، ولا برحنا سخطاً ، وإن كان هذا الأمر إنما وجب لك بالمؤمنين ، فما وجب إذ كنا كارهين . ما أبعد قولك من أنهم طعنوا عليك من قولك إنهم اختاروك ومالوا إليك ، وما أبعد تسميتك بخليفة رسول الله من قولك خلى على الناس أمورهم ليختاروا فاختاروك ، فأما ما قلت إنك تجعله لي ، فإن كان حقاً للمؤمنين ، فليس لك أن تحكم فيه ، وإن كان لنا فلم نرض ببعضه دون بعض ، وعلى رسلك ، فإن رسول الله من شجرة نحن أغصانها وأنتم جيرانها . فخرجوا من عنده .
وكان فيمن تخلف عن بيعة أبي بكر أبوسفيان بن حرب ، وقال : أرضيتم يا بني عبد مناف أن يلي هذا الأمر عليكم غيركم ؟ وقال لعلي بن أبي طالب : امدد يدك أبايعك وعلي معه قصي ، وقال :
بني هاشم لا تطمعوا الناس فيكم
ولا سيمــا تيــم بن مـــرة أو عـدي
فمــا الأمــر إلا فيكــم وإليكــم
ولي » س لها إلا أبـو حســـن علـــي
أبا حسن فاشدد بها كف حازم
فإنــك بالأمــر الذي يرتجــى ملـــي
وإن امــرأ يرمــي قصـــي وراءه
عزيز الحمى والناس من غالب قصي
وكان خالد بن سعيد غائباً ، فقدم فأتى علياً فقال هلم أبايعك ، فوالله ما في الناس أحد أولى بمقام محمد منك ، واجتمع جماعة إلى علي بن أبي طالب يدعونه إلى البيعة له ، فقال لهم : اغدوا على هذا محلقين الروؤس . فلم يغد عليه إلا ثلاثة نفر . وبلغ أبا بكر وعمر أن جماعة من المهاجرين والأنصار قد اجتمعوا مع علي بن أبي طالب في منزل فاطمة بنت رسول الله ، فأتوا في جماعة حتى هجموا الدار ، وخرج علي ومعه السيف ، فلقيه عمر ، فصارعه عمر فصرعه ، وكسر سيفه . ودخلوا الدار فخرجت فاطمة فقالت : والله لتخرجن أو لأكشفن شعري ولأعجن إلى الله ! فخرجوا وخرج من كان في الدار وأقام القوم أياماً . ثم جعل الواحد بعد الواحد يبايع ، ولم يبايع علي إلا بعد ستة أشهر وقيل أربعين يوماً .
• فجع آل النبي بوفاته ... فجاءهم المعزون مهددين بالقتل والإحراق !!
» المعيار والموازنة / ص: 232
فأما علي والعباس والزبير فقعدوا في بيت فاطمة حتى بعث إليهم أبوبكر عمر بن الخطاب ليخرجهم من بيت فاطمة وقال له إن أبوا فقاتلهم ! فأقبل عمر إلى بيت فاطمة بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار ! فلقيته فاطمة فقالت يا ابن الخطاب أجئت لتحرق دارنا ؟ قال : نعم أو تدخلوا فيما دخلت فيه الأمة ! وساق الكلام إلى أن قال : وأما سعد بن عبادة فإنه رحل إلى الشام . قال أبوالمنذر هشام بن محمد الكلبي : بعث عمر رجلاً إلى الشام فقال له ادعه إلى البيعة واحمل له بكل ما قدرت عليه ، فإن أبي فاستعن الله عليه ! ( يعني اقتله ... وبالفعل قتله !! )
• رواية مخففة جداً !!
» كنز العمال / ج: 5 ص: 651 :
14138 ـ عن أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ويشاورونها ويرجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال : يا بنت رسول الله ما من الخلق أحد أحب إلي من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بما نعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم الباب ، فلما خرج عليهم عمر جاؤها قالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم الباب ، وأيم الله ليمضين ما حلف عليه : فانصرفوا راشدين فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي فانصرفوا عنها ولم يرجعوا اليها حتى بايعوا لأبي بكر . ( ش ) .
• ضرب فاطمة وإسقاط جنينها يتناسب مع غلظة عمر !
» ميزان الإعتدال / ج: 1 ص: 139 :
552 ـ أحمد بن محمد بن السري بن يحيى بن أبي دارم المحدث . أبوبكر الكوفي الرافضي الكذاب . مات في أول سنة سبع وخمسين وثلاثمائة . وقيل إنه لحق إبراهيم القصار . حدث عن أحمد بن موسى والحمار وموسى بن هارون وعدة . روى عنه الحاكم ، وقال : رافضي ، غير ثقة . وقال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ ـ بعد أن أرخ موته : كان مستقيم الأمر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه : أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن .
» لسان الميزان / ج: 1 ص: 268 :
( 824 ـ أحمد ) بن محمد بن السري بن يحيى بن أبي دارم المحدث أبوبكر الكوفي الرافضي الكذاب ، مات في أول سنة سبع وخمسين وثلاث مائة وقيل إنه لحق إبراهيم القصار حدث عن أحمد بن موسى والحمار وموسى بن هارون وعدة ، روى عنه الحاكم وقال رافضي غير ثقة وقال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته كان مستقيم الأمر عامة دهره ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب حضرته ورجل يقرأ عليه أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن .
هاي تصبيرة تره بعد دادور على الثقيل
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق