بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثرة ادعاء النواصب وربعهم ان عليا ً ع يحب اعدائه وانه يسمي باسماء عمر ابو بكر وعثمان!!!
كنا قد بينا بعضاً من الاجابات على هذه الافتراءات
لكن اليوم سابين لكم الافتراء الاعظم والاكبر
الا وهو تغيير عمر لأسماء الناس خاااصة من سماهم النبي ص او من اسمهم اسم النبي ص ...ومنها تفكروا بصحة او الطعن بادعاءات السنة...
حيث حرم عمر أولاً عدداً من الأسماء للتغطية على تحريمه اسم النبي ؟!
•وألاسماء كانت :
نافع ، يسار ، بركة ، يعلى ، أفلح .. حرام شرعاً !
» مسلم / ج: 6 ص: 172 :
حدثنا محمد ابن أحمد بن أبي خلف حدثنا روح حدثنا ابن جريج أخبرني أبوالزبير أنه سمع جابر بن عبد الله يقول أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن ينهى عن أن يسمى بيعلى وببركة وبأفلح وبيسار وبنافع وبنحو ذلك ثم رأيته سكت بعد عنها فلم يقل شيئاً ثم قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم ينه عن ذلك ثم أراد عمر أن ينهى عن ذلك ثم تركه .
» مسند أحمد / ج: 3 ص: 336 :
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حسن ثنا ابن لهيعة ثنا أبو الزبير عن جابر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إن عشت إن شاء الله زجرت أن يسمى ببركة ويسار ونافع قال جابر لا أدري ذكر رافعاً أم لا أنه يقال له ههنا بركة فيقال لا ويقال ههنا يسار فيقال لا قال فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يزجر عن ذلك فأراد عمر أن يزجر عنه ثم تركه.
• وأسماء : رباح ، نجيح ، أفلح .. حرام شرعاً !
» سنن ابن ماجة / ج: 2 ص: 1229 :
( 31 ) باب ما يكره من الأسماء
3729 ـ حدثنا نصر بن علي . ثنا أبو أحمد . ثنا سفيان عن أبي الزبير ، عن جابر ، عن عمر بن الخطاب ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لئن عشت إن شاء الله لأنهين أن يسمى رباح ونجيح وأفلح ونافع ويسار .
• وأسماء : رافع ، بركة ، يسار ، وليد .. حرام شرعاً !
» سنن الترمذي / ج: 4 ص: 212 :
98 ـ باب ماجاء ما يكره من الأسماء
2991 ـ حدثنا محمد بن بشار ، أخبرنا أبو أحمد ، أخبرنا سفيان عن أبي الزبير عن جابر عن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لأنهين أن يسمى رافع وبركة ويسار . هذا حديث غريب هكذا رواه أبو أحمد عن سفيان عن أبي الزبير عن جابر عن عمر ، وأبو أحمد ثقة حافظ والمشهور عند الناس هذا الحديث عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم ليس فيه عمر .
» البداية والنهاية / ج: 10 ص: 7 :
وقد قال الإمام أحمد : حدثنا أبو المغيرة ثنا ابن عياش ، حدثني الأوزاعي وغيره عن الزهري عن سعيد بن المسيب ، عن عمر بن الخطاب قال : ولد لأخي أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم غلام فسموه الوليد ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم ( سميتموه باسم فراعينكم ، ليكونن : في هذه الأمة رجل يقال له الوليد ، لهو أشد فساداً لهذه الأمة من فرعون لقومه )
» مجمع الزوائد / ج: 5 ص: 240 :
وعن عمر بن الخطاب قال ولد لأخي أم سلمة زوج رسول الله صلى الله عليه وسلم غلام فسموه الوليد فقال النبي صلى الله عليه وسلم سميتموه بأسماء فراعنتكم ليكونن في هذه الأمة رجل يقال له الوليد لهو أشر على هذه الأمة من فرعون لقومه . رواه أحمد وإسناده حسن .
ومجمع الزوائد / ج: 4 ص: 433 وج: 7 ص: 610
• الأسماء المستحبة عند عمر : عرفطة ، حنظلة ، مرة ، سلمة !!
» تاريخ المدينة / ج: 2 ص: 753 :
حدثنا موسى بن إسماعيل قال ، حدثنا حماد بن سلمة ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه قال : كان عمر إذا بعثني إلى أحد من ولده قال لي : لاتخبره لم بعثتك إليه ، فلعل الشيطان يعلمه كذبه ، فجاءت أم ولد لعبد الرحمن فقالت : إن أبا عيسى لاينفق علي ولايكسوني ـ قال : ويحك من أبوعيسى ؟ قالت ابنك عبد الرحمن ، فقال : وهل لعيسى من أب ؟ ! قال : فأرسلني إليه ، وقال : قل له أجب ولاتخبره لأي شيءٍ دعوته ، قال : فأتيته وعنده ديك ودجاجة هنديان فقلت له : أجب أباك أمير المؤمنين ، قال: وما يريد مني ؟ قلت : لاأدري ، قال : إني أعطيك هذا الديك والدجاجة على أن تخبرني ما يريد مني ، فاشترطت أن لا يخبر عمر وأخبرته ، وأعطاني الديك والدجاجة ، فلما جئت عمر قال لي : أخبرته ؟ فوالله ما استطعت أن أقول لا ، فقلت : نعم . قال أرشاك شيئاً ؟ قلت : نعم . قال ما رشاك ؟ قلت ديكاً ودجاجةً ، فقبض بيده اليسرى على يدي فجعل يضربني بالدرة ، وجعلت أندو وجعل يضربني ، وأنا أندو . فقال : إنك لجدير ، ثم جاء عبد الرحمن فقال : هل لعيسى من أب ؟ يكتنى أبا عيسى ! هل لعيسى من أب ؟ أما تدري ما كنى العرب : أبوسلمة ، أبوحنظلة ، أبوعرفطة ، أبومرة .
• هدف عمر من وراء حملة تحريم الأسماء : تحريم اسم محمد !!
» كنز العمال / ج: 16 ص: 588 :
45966 ـ عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه أن عمر بن الخطاب جمع كل غلام اسمه اسم نبي فأدخلهم الدار ليغير أسماءهم ، فجاء آباؤهم فأقاموا بينة أن رسول الله ص سمى عامتهم ، فخلى عنهم ، قال أبو بكر : وكان أبي فيهم ( ابن سعد، وابن راهويه ، وحسن ) .
45967 ـ عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال : نظر عمر بن الخطاب إلى أبي عبد الحميد وكان اسمه محمداً ورجل يقول له : فعل الله بك وفعل ـ وجعل يسبه ، فقال عند ذلك :يا ابن زيد ادن مني ، لا أرى محمداً يسب بك ! والله لا تدعى محمداً ما دمت حياً ! وسماه عبد الرحمن ، ثم أرسل إلى بني طلحة ، وهم يومئذ سبعة وأكبرهم وسيدهم محمد بن طلحة ، فأراد أن يغير اسمه ، فقال محمد بن طلحة يا أمير المؤمنين ! أنشدك الله ، فوالله ! إن سماني محمداً إلا محمد ، فقال عمر : قوموا ، فلا سبيل إلى شيءٍ سماه محمد ( ابن سعد ، حم ، وأبو نعيم في المعرفة ) .
45968 ـ عن أبي بكر بن عثمان المخزومي من آل يربوع أن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام كان اسمه إبراهيم ، فدخل على عمر بن الخطاب في ولايته حين أراد أن يغير اسم من تسمى بأسماء الأنبياء ، فغير اسمه فسماه عبد الرحمن ، فثبت اسمه إلى اليوم ( ابن سعد ) .
ـ عن أبي بكر بن عثمان من آل يربوع قال : أدخل عبد الرحمن بن زيد العدوي على عمر بن الخطاب وكان اسمه موسى ، فسماه عبد الرحمن ، فثبت اسمه إلى اليوم ، وذلك حين أراد عمر أن يغير اسم من تسمى بأسماء الأنبياء ( ابن سعد )
ومجمع الزوائد / ج: 8 ص: 95
• غير عمر أسماء عدد ممن تسموا بمحمد وأسماء الأنبياء وأراد تعميم ذلك !!
تاريخ المدينة..........
حدثنا محمد بن عبد الله بن الزبير قال ، حدثنا شيبان ابن عبد الرحمن ، عن هلال بن حميد ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، قال: نظر عمر إلى عبدالحميد ـ وكان اسمه محمداً ـ ورجل يقول : فعل الله بك يا محمد وفعل ، وجعل يسبه ، فقال عمر عند ذلك : والله لا يدعى محمداً ولا أسمع محمداً يسب بك ، فبكى فسماه عبد الحميد ، ثم دعا ببني طلحة ليغير أسماءهم ، وهم يؤمئذ سبعة ، وسيدهم وأكبرهم محمد بن طلحة ، فقال محمد : أنشدك الله يا أمير المؤمنين ـ وكانت كلمة مقولة إذا قالها الرجل لإمامه ولمن يملك رقبته ـ وإن كان شديد الغضب ـ فقال : أنشدك الله أو أذكرك الله ، فوالله إن سماني محمداً إلا محمد صلى الله عليه وسلم . فقال عمر: قوموا فلا سبيل إلى من سماه محمد صلى الله عليه وسلم !!. حدثنا عثمان بن عمر قال ، حدثنا أسامة بن زيد ، عن أبي بكر بن محمد : أن عمر جمع كل غلام اسمه باسم نبي فأدخلهم الدار ليغير أسماءهم، قال أبوبكر: وكان أبي فيهم ، فجاء آباؤهم فأقاموا البينة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمى عامتهم ، فخلى عنهم!!
• تجرأ عمر على النبي !! فضرب الذي كناه النبي لكي يغير كنيته
» سنن أبي داود / ج: 2 ص: 469 :
( 72 ) باب فيمن يتكنى بأبي عيسى 4963 ـ حدثنا هارون بن زيد بن أبي الزرقاء ، ثنا أبي هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم، عن أبيه ، أن عمر بن الخطاب ضرب ابناً له تكنى أبا عيسى ، وأن المغيرة بن شعبة تكنى بأبي عيسى فقال له عمر : أما يكفيك أن تكنى بأبى عبدالله ... وص 291
ومصنف عبد الرزاق / ج: 11 ص: 42
» سنن البيهقي / ج: 9 ص: 310 :
( أخبرنا ) أبوعلي الروذباري أنبأ محمد بن بكر ثنا أبوداود ثنا هارون بن زيد بن أبي الزرقاء ثنا أبي ثنا هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن أبيه أن عمر بن الخطاب ضرب ابناً له يكنى أبا عيسى وأن المغيرة بن شعبة تكنى بأبي عيسى فقال عمر أما يكفيك أن تكنى بأبي عبدالله فقال ، رسول الله صلى الله عليه وسلم كناني فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر !! وإنا في جليتنا فلم يزل يكنى بأبي عبدالله حتى هلك !!
» كنز العمال / ج: 16 ص: 592 :
45976 ـ ( مسند عمر ) عن أسلم أن عمر بن الخطاب ضرب ابناً له يكنى أبا عيسى ، وأن المغيرة بن شعبة يكنى بأبي عيسى ، فقال له عمر : أما يكفيك أن تكنى بأبي عبدالله ؟ فقال : رسول الله صلى الله عليه وسلم : كناني ، فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم : قد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وإنا في جلجتنا ! فلم يزل يكنى بأبي عبدالله حتى هلك ( د ، والحاكم في الكنى ، ق ، ص: ) .
» كنز العمال / ج: 16 ص: 594 :
45983 ـ عن أسلم أن عمر ضرب عبدالله ابنه بالدرة وقال : أتكنى بأبي عيسى ! أو كان له أب ( ك )
وأسد الغابة / ج: 3 ص: 524 و527
• واشتبه اشتباهاً فاحشاً فجعل ذا القرنين من الملائكة !!
» سيرة ابن هشام / ج: 1 ص: 201 :
قال ابن إسحاق : وقد حدثني ثور بن يزيد عن خالد بن معدان الكلاعي وكان رجلاً قد أردك : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن ذي القرنين فقال : ملك مسح الأرض من تحتها بالأسباب . وقال خالد : سمع عمر بن الخطاب رجلاً يقول : يا ذا القرنين ، فقال عمر : اللهم غفراً ، أما رضيتم أن تسموا بالأنبياء حتى تسميتم بالملائكة .
» كنز العمال / ج: 16 ص: 593 :
45978 ـ عن عمر أنه سمع رجلاً ينادي بمنى : يا ذا القرنين فقال له عمر: اللهم غفراً ! ها أنتم قد سميتم بأسماء الأنبياء فما لكم وأسماء الملائكة ( ابن عبد الحكم في فتوح مصر ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم ، وأبوالشيخ ، وابن الأنباري في كتاب الأضداد )
» الدر المنثور / ج: 4 ص: 241 :
وأخرج ابن عبد الحكم وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري في كتاب الأضداد وأبو الشيخ عن عمر أنه سمع رجلاً ينادي بمنى يا ذا القرنين فقال له عمر : ها أنتم قد سميتم بأسماء الأنبياء فما بالكم وأسماء الملائكة .
• وعارضه صهيب الرومي .. ولم يغير كنيته التي كناه بها النبي !
» مسند أحمد / ج: 4 ص: 333 :
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بهز ثنا حماد بن سلمة أنا زيد بن أسلم أن عمر بن الخطاب قال لصهيب لولا ثلاث خصال فيك لم يكن بك بأس قال وما هن فوالله ما نراك تعيب شيئاً قال اكتنائك بأبي يحيى وليس لك ولد وادعاؤك إلى النمر بن قاسط وأنت رجل ألكن وأنك لا تمسك المال قال : أما اكتنائي بأبي يحيى فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كناني بها فلا أدعها حتى ألقاه وأما ادعائي إلى النمر بن قاسط فإني امرؤ منهم ولكن استرضع لي بالأيلة فهذه اللكنة من ذاك وأما المال فهل تراني أنفق إلا في حق .
ومجمع الزوائد / ج: 5 ص 8
• وثار المسلمون على عمر في عصره ... وعبده رشيد رضا في عصرنا !!
» تفسير المنار / ج: 4 ص: 36 :
المسلمون في الصدر الأول يراقبون الخلفاء ولا سيما في زمن أبي بكر وعمر حتى كان الصعلوك من رعاة الإبل يأمر عمر بن الخطاب وينهاه فيما يرى أنه الصواب !!
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثرة ادعاء النواصب وربعهم ان عليا ً ع يحب اعدائه وانه يسمي باسماء عمر ابو بكر وعثمان!!!
كنا قد بينا بعضاً من الاجابات على هذه الافتراءات
لكن اليوم سابين لكم الافتراء الاعظم والاكبر
الا وهو تغيير عمر لأسماء الناس خاااصة من سماهم النبي ص او من اسمهم اسم النبي ص ...ومنها تفكروا بصحة او الطعن بادعاءات السنة...
حيث حرم عمر أولاً عدداً من الأسماء للتغطية على تحريمه اسم النبي ؟!
•وألاسماء كانت :
نافع ، يسار ، بركة ، يعلى ، أفلح .. حرام شرعاً !
» مسلم / ج: 6 ص: 172 :
حدثنا محمد ابن أحمد بن أبي خلف حدثنا روح حدثنا ابن جريج أخبرني أبوالزبير أنه سمع جابر بن عبد الله يقول أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن ينهى عن أن يسمى بيعلى وببركة وبأفلح وبيسار وبنافع وبنحو ذلك ثم رأيته سكت بعد عنها فلم يقل شيئاً ثم قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم ينه عن ذلك ثم أراد عمر أن ينهى عن ذلك ثم تركه .
» مسند أحمد / ج: 3 ص: 336 :
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حسن ثنا ابن لهيعة ثنا أبو الزبير عن جابر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إن عشت إن شاء الله زجرت أن يسمى ببركة ويسار ونافع قال جابر لا أدري ذكر رافعاً أم لا أنه يقال له ههنا بركة فيقال لا ويقال ههنا يسار فيقال لا قال فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يزجر عن ذلك فأراد عمر أن يزجر عنه ثم تركه.
• وأسماء : رباح ، نجيح ، أفلح .. حرام شرعاً !
» سنن ابن ماجة / ج: 2 ص: 1229 :
( 31 ) باب ما يكره من الأسماء
3729 ـ حدثنا نصر بن علي . ثنا أبو أحمد . ثنا سفيان عن أبي الزبير ، عن جابر ، عن عمر بن الخطاب ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لئن عشت إن شاء الله لأنهين أن يسمى رباح ونجيح وأفلح ونافع ويسار .
• وأسماء : رافع ، بركة ، يسار ، وليد .. حرام شرعاً !
» سنن الترمذي / ج: 4 ص: 212 :
98 ـ باب ماجاء ما يكره من الأسماء
2991 ـ حدثنا محمد بن بشار ، أخبرنا أبو أحمد ، أخبرنا سفيان عن أبي الزبير عن جابر عن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لأنهين أن يسمى رافع وبركة ويسار . هذا حديث غريب هكذا رواه أبو أحمد عن سفيان عن أبي الزبير عن جابر عن عمر ، وأبو أحمد ثقة حافظ والمشهور عند الناس هذا الحديث عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم ليس فيه عمر .
» البداية والنهاية / ج: 10 ص: 7 :
وقد قال الإمام أحمد : حدثنا أبو المغيرة ثنا ابن عياش ، حدثني الأوزاعي وغيره عن الزهري عن سعيد بن المسيب ، عن عمر بن الخطاب قال : ولد لأخي أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم غلام فسموه الوليد ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم ( سميتموه باسم فراعينكم ، ليكونن : في هذه الأمة رجل يقال له الوليد ، لهو أشد فساداً لهذه الأمة من فرعون لقومه )
» مجمع الزوائد / ج: 5 ص: 240 :
وعن عمر بن الخطاب قال ولد لأخي أم سلمة زوج رسول الله صلى الله عليه وسلم غلام فسموه الوليد فقال النبي صلى الله عليه وسلم سميتموه بأسماء فراعنتكم ليكونن في هذه الأمة رجل يقال له الوليد لهو أشر على هذه الأمة من فرعون لقومه . رواه أحمد وإسناده حسن .
ومجمع الزوائد / ج: 4 ص: 433 وج: 7 ص: 610
• الأسماء المستحبة عند عمر : عرفطة ، حنظلة ، مرة ، سلمة !!
» تاريخ المدينة / ج: 2 ص: 753 :
حدثنا موسى بن إسماعيل قال ، حدثنا حماد بن سلمة ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه قال : كان عمر إذا بعثني إلى أحد من ولده قال لي : لاتخبره لم بعثتك إليه ، فلعل الشيطان يعلمه كذبه ، فجاءت أم ولد لعبد الرحمن فقالت : إن أبا عيسى لاينفق علي ولايكسوني ـ قال : ويحك من أبوعيسى ؟ قالت ابنك عبد الرحمن ، فقال : وهل لعيسى من أب ؟ ! قال : فأرسلني إليه ، وقال : قل له أجب ولاتخبره لأي شيءٍ دعوته ، قال : فأتيته وعنده ديك ودجاجة هنديان فقلت له : أجب أباك أمير المؤمنين ، قال: وما يريد مني ؟ قلت : لاأدري ، قال : إني أعطيك هذا الديك والدجاجة على أن تخبرني ما يريد مني ، فاشترطت أن لا يخبر عمر وأخبرته ، وأعطاني الديك والدجاجة ، فلما جئت عمر قال لي : أخبرته ؟ فوالله ما استطعت أن أقول لا ، فقلت : نعم . قال أرشاك شيئاً ؟ قلت : نعم . قال ما رشاك ؟ قلت ديكاً ودجاجةً ، فقبض بيده اليسرى على يدي فجعل يضربني بالدرة ، وجعلت أندو وجعل يضربني ، وأنا أندو . فقال : إنك لجدير ، ثم جاء عبد الرحمن فقال : هل لعيسى من أب ؟ يكتنى أبا عيسى ! هل لعيسى من أب ؟ أما تدري ما كنى العرب : أبوسلمة ، أبوحنظلة ، أبوعرفطة ، أبومرة .
• هدف عمر من وراء حملة تحريم الأسماء : تحريم اسم محمد !!
» كنز العمال / ج: 16 ص: 588 :
45966 ـ عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه أن عمر بن الخطاب جمع كل غلام اسمه اسم نبي فأدخلهم الدار ليغير أسماءهم ، فجاء آباؤهم فأقاموا بينة أن رسول الله ص سمى عامتهم ، فخلى عنهم ، قال أبو بكر : وكان أبي فيهم ( ابن سعد، وابن راهويه ، وحسن ) .
45967 ـ عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال : نظر عمر بن الخطاب إلى أبي عبد الحميد وكان اسمه محمداً ورجل يقول له : فعل الله بك وفعل ـ وجعل يسبه ، فقال عند ذلك :يا ابن زيد ادن مني ، لا أرى محمداً يسب بك ! والله لا تدعى محمداً ما دمت حياً ! وسماه عبد الرحمن ، ثم أرسل إلى بني طلحة ، وهم يومئذ سبعة وأكبرهم وسيدهم محمد بن طلحة ، فأراد أن يغير اسمه ، فقال محمد بن طلحة يا أمير المؤمنين ! أنشدك الله ، فوالله ! إن سماني محمداً إلا محمد ، فقال عمر : قوموا ، فلا سبيل إلى شيءٍ سماه محمد ( ابن سعد ، حم ، وأبو نعيم في المعرفة ) .
45968 ـ عن أبي بكر بن عثمان المخزومي من آل يربوع أن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام كان اسمه إبراهيم ، فدخل على عمر بن الخطاب في ولايته حين أراد أن يغير اسم من تسمى بأسماء الأنبياء ، فغير اسمه فسماه عبد الرحمن ، فثبت اسمه إلى اليوم ( ابن سعد ) .
ـ عن أبي بكر بن عثمان من آل يربوع قال : أدخل عبد الرحمن بن زيد العدوي على عمر بن الخطاب وكان اسمه موسى ، فسماه عبد الرحمن ، فثبت اسمه إلى اليوم ، وذلك حين أراد عمر أن يغير اسم من تسمى بأسماء الأنبياء ( ابن سعد )
ومجمع الزوائد / ج: 8 ص: 95
• غير عمر أسماء عدد ممن تسموا بمحمد وأسماء الأنبياء وأراد تعميم ذلك !!
تاريخ المدينة..........
حدثنا محمد بن عبد الله بن الزبير قال ، حدثنا شيبان ابن عبد الرحمن ، عن هلال بن حميد ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، قال: نظر عمر إلى عبدالحميد ـ وكان اسمه محمداً ـ ورجل يقول : فعل الله بك يا محمد وفعل ، وجعل يسبه ، فقال عمر عند ذلك : والله لا يدعى محمداً ولا أسمع محمداً يسب بك ، فبكى فسماه عبد الحميد ، ثم دعا ببني طلحة ليغير أسماءهم ، وهم يؤمئذ سبعة ، وسيدهم وأكبرهم محمد بن طلحة ، فقال محمد : أنشدك الله يا أمير المؤمنين ـ وكانت كلمة مقولة إذا قالها الرجل لإمامه ولمن يملك رقبته ـ وإن كان شديد الغضب ـ فقال : أنشدك الله أو أذكرك الله ، فوالله إن سماني محمداً إلا محمد صلى الله عليه وسلم . فقال عمر: قوموا فلا سبيل إلى من سماه محمد صلى الله عليه وسلم !!. حدثنا عثمان بن عمر قال ، حدثنا أسامة بن زيد ، عن أبي بكر بن محمد : أن عمر جمع كل غلام اسمه باسم نبي فأدخلهم الدار ليغير أسماءهم، قال أبوبكر: وكان أبي فيهم ، فجاء آباؤهم فأقاموا البينة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمى عامتهم ، فخلى عنهم!!
• تجرأ عمر على النبي !! فضرب الذي كناه النبي لكي يغير كنيته
» سنن أبي داود / ج: 2 ص: 469 :
( 72 ) باب فيمن يتكنى بأبي عيسى 4963 ـ حدثنا هارون بن زيد بن أبي الزرقاء ، ثنا أبي هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم، عن أبيه ، أن عمر بن الخطاب ضرب ابناً له تكنى أبا عيسى ، وأن المغيرة بن شعبة تكنى بأبي عيسى فقال له عمر : أما يكفيك أن تكنى بأبى عبدالله ... وص 291
ومصنف عبد الرزاق / ج: 11 ص: 42
» سنن البيهقي / ج: 9 ص: 310 :
( أخبرنا ) أبوعلي الروذباري أنبأ محمد بن بكر ثنا أبوداود ثنا هارون بن زيد بن أبي الزرقاء ثنا أبي ثنا هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن أبيه أن عمر بن الخطاب ضرب ابناً له يكنى أبا عيسى وأن المغيرة بن شعبة تكنى بأبي عيسى فقال عمر أما يكفيك أن تكنى بأبي عبدالله فقال ، رسول الله صلى الله عليه وسلم كناني فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر !! وإنا في جليتنا فلم يزل يكنى بأبي عبدالله حتى هلك !!
» كنز العمال / ج: 16 ص: 592 :
45976 ـ ( مسند عمر ) عن أسلم أن عمر بن الخطاب ضرب ابناً له يكنى أبا عيسى ، وأن المغيرة بن شعبة يكنى بأبي عيسى ، فقال له عمر : أما يكفيك أن تكنى بأبي عبدالله ؟ فقال : رسول الله صلى الله عليه وسلم : كناني ، فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم : قد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وإنا في جلجتنا ! فلم يزل يكنى بأبي عبدالله حتى هلك ( د ، والحاكم في الكنى ، ق ، ص: ) .
» كنز العمال / ج: 16 ص: 594 :
45983 ـ عن أسلم أن عمر ضرب عبدالله ابنه بالدرة وقال : أتكنى بأبي عيسى ! أو كان له أب ( ك )
وأسد الغابة / ج: 3 ص: 524 و527
• واشتبه اشتباهاً فاحشاً فجعل ذا القرنين من الملائكة !!
» سيرة ابن هشام / ج: 1 ص: 201 :
قال ابن إسحاق : وقد حدثني ثور بن يزيد عن خالد بن معدان الكلاعي وكان رجلاً قد أردك : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن ذي القرنين فقال : ملك مسح الأرض من تحتها بالأسباب . وقال خالد : سمع عمر بن الخطاب رجلاً يقول : يا ذا القرنين ، فقال عمر : اللهم غفراً ، أما رضيتم أن تسموا بالأنبياء حتى تسميتم بالملائكة .
» كنز العمال / ج: 16 ص: 593 :
45978 ـ عن عمر أنه سمع رجلاً ينادي بمنى : يا ذا القرنين فقال له عمر: اللهم غفراً ! ها أنتم قد سميتم بأسماء الأنبياء فما لكم وأسماء الملائكة ( ابن عبد الحكم في فتوح مصر ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم ، وأبوالشيخ ، وابن الأنباري في كتاب الأضداد )
» الدر المنثور / ج: 4 ص: 241 :
وأخرج ابن عبد الحكم وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري في كتاب الأضداد وأبو الشيخ عن عمر أنه سمع رجلاً ينادي بمنى يا ذا القرنين فقال له عمر : ها أنتم قد سميتم بأسماء الأنبياء فما بالكم وأسماء الملائكة .
• وعارضه صهيب الرومي .. ولم يغير كنيته التي كناه بها النبي !
» مسند أحمد / ج: 4 ص: 333 :
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بهز ثنا حماد بن سلمة أنا زيد بن أسلم أن عمر بن الخطاب قال لصهيب لولا ثلاث خصال فيك لم يكن بك بأس قال وما هن فوالله ما نراك تعيب شيئاً قال اكتنائك بأبي يحيى وليس لك ولد وادعاؤك إلى النمر بن قاسط وأنت رجل ألكن وأنك لا تمسك المال قال : أما اكتنائي بأبي يحيى فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كناني بها فلا أدعها حتى ألقاه وأما ادعائي إلى النمر بن قاسط فإني امرؤ منهم ولكن استرضع لي بالأيلة فهذه اللكنة من ذاك وأما المال فهل تراني أنفق إلا في حق .
ومجمع الزوائد / ج: 5 ص 8
• وثار المسلمون على عمر في عصره ... وعبده رشيد رضا في عصرنا !!
» تفسير المنار / ج: 4 ص: 36 :
المسلمون في الصدر الأول يراقبون الخلفاء ولا سيما في زمن أبي بكر وعمر حتى كان الصعلوك من رعاة الإبل يأمر عمر بن الخطاب وينهاه فيما يرى أنه الصواب !!
تعليق