إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قال الامام الحسن العسكري عليه السلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قال الامام الحسن العسكري عليه السلام

    قال الامام الحسن العسكري عليه السلام
    الموضوع : المصيبة الكبرى

    وسائل‏الشيعة 2 436 23
    - باب استحباب كثرة ذكر الموت و ما

    - وَ فِي عُيُونِ الْأَخْبَارِ وَ فِي الْمَجَالِسِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْقَاسِمِ الْمُفَسِّرِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الْحُسَيْنِيِّ عَنِ
    الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيِّ
    عَنْ آبَائِهِ عَنِ الصَّادِقِ عليه السلام أَنَّهُ رَأَى رَجُلًا قَدِ اشْتَدَّ جَزَعُهُ عَلَى وَلَدِهِ فَقَالَ :
    يَا هَذَا جَزِعْتَ لِلْمُصِيبَةِ الصُّغْرَى وَ غَفَلْتَ عَنِ الْمُصِيبَةِ الْكُبْرَى لَوْ كُنْتَ لِمَا صَارَ إِلَيْهِ وَلَدُكَ مُسْتَعِدّاً لَمَا اشْتَدَّ عَلَيْهِ جَزَعُكَ
    فَمُصَابُكَ بِتَرْكِكَ الِاسْتِعْدَادَ أَعْظَمُ مِنْ مُصَابِكَ بِوَلَدِكَ.

  • #2
    الاستعاذة
    وسائل‏الشيعة 6 197 14- باب استحباب الاستعاذة عند التلا
    الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيُّ فِي تَفْسِيرِهِ قَالَ :
    أَمَّا قَوْلُهُ الَّذِي نَدَبَكَ اللَّهُ إِلَيْهِ وَ أَمَرَكَ بِهِ عِنْدَ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ
    أَعُوذ بِاللَّهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ
    فَإِنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام قَالَ: إِنَّ قَوْلَهُ :
    أَعُوذُ بِاللَّهِ
    أَيْ أَمْتَنِعُ بِاللَّهِ إِلَى أَنْ قَالَ وَ الِاسْتِعَاذَةُ هِيَ مَا قَدْ أَمَرَ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ عِنْدَ قِرَاءَتِهِمُ الْقُرْآنَ بِقَوْلِهِ :
    فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ وَ مَنْ تَأَدَّبَ بِأَدَبِ اللَّهِ أَدَّاهُ إِلَى الْفَلاحِ الدَّائِمِ ثُمَّ ذَكَرَ حَدِيثاً طَوِيلًا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه واله يَقُولُ فِيهِ:
    إِنْ أَرَدْتَ أَنْ لا يُصِيبَكَ شَرُّهُمْ وَ لا يَبْدَأَكَ مَكْرُوهُهُمْ فَقُلْ إِذَا أَصْبَحْتَ
    أَعُوذ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ
    فَإِنَّ اللَّهَ يُعِيذُكَ مِنْ شَرِّهِمْ


    تعليق


    • #3
      اهمية البسملة
      بحارالأنوار 73 305
      باب 58- الافتتاح بالتسمية عند كل فع

      عن كتاب تفسير الإمام الحسن العسكري عليه السلام‏ قَالَ الصَّادِقُ عليه السلام: وَ لَرُبَّمَا تَرَكَ فِي افْتِتَاحِ أَمْرٍ بَعْضُ شِيعَتِنَا بِسمِ اللَّهِ الرَّحمنِ الرَّحِيمِ فَيَمْتَحِنُهُ اللَّهُ بِمَكْرُوهٍ وَ يُنَبِّهُهُ عَلَى شُكْرِ اللَّهِ تَعَالَى وَ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ وَ يَمْحُو فِيهِ عَنْهُ وَصْمَةَ تَقْصِيرِهِ عِنْدَ تَرْكِهِ قَوْلَ بِسمِ اللَّهِ لَقَدْ دَخَلَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى عَلَى
      أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام وَ بَيْنَ يَدَيْهِ كُرْسِيٌّ فَأَمَرَهُ بِالْجُلُوسِ عَلَيْهِ فَجَلَسَ عَلَيْهِ فَمَالَ بِهِ حَتَّى سَقَطَ عَلَى رَأْسِهِ فَأَوْضَحَ عَنْ عَظْمِ رَأْسِهِ وَ سَالَ الدَّمُ فَأَمَرَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ بِمَاءٍ فَغَسَلَ عَنْهُ ذَلِكَ الدَّمَ ثُمَّ قَالَ:
      ادْنُ مِنِّي فَوَضَعَ يَدَهُ عَلَى مُوضِحَتِهِ وَ قَدْ كَانَ يَجِدُ مِنْ أَلَمِهَا مَا لَا صَبْرَ لَهُ مَعَهُ وَ مَسَحَ يَدَهُ عَلَيْهَا وَ تَفَلَ فِيهَا فَمَا هُوَ أَنْ فَعَلَ ذَلِكَ حَتَّى انْدَمَلَ فَصَارَ كَأَنَّهُ لَمْ يُصِبْهُ شَيْ‏ءٌ قَطُّ ثُمَّ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام:
      يَا عَبْدَ اللَّهِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ تَمْحِيصَ ذُنُوبِ شِيعَتِنَا فِي الدُّنْيَا بِمِحَنِهِمْ لِتَسْلَمَ لَهُمْ طَاعَاتُهُمْ وَ يَسْتَحِقُّوا عَلَيْهَا ثَوَابَهَا فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ:
      يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ أَفَدْتَنِي وَ عَلَّمْتَنِي فَإِنْ أَرَدْتَ أَنْ تُعَرِّفَنِي ذَنْبِيَ الَّذِي امْتُحِنْتُ بِهِ فِي هَذَا الْمَجْلِسِ حَتَّى لَا أَعُودَ إِلَى مِثْلِهِ قَالَ : تَرْكُكَ حِينَ جَلَسْتَ أَنْ تَقُولَ :
      بِسمِ اللَّهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ
      فَجَعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ لِسَهْوِكَ عَمَّا نُدِبْتَ إِلَيْهِ تَمْحِيصاً بِمَا أَصَابَكَ أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ
      رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه واله حَدَّثَنِي عَنِ اللَّهِ جَلَّ وَ عَزَّ أَنَّهُ قَالَ: كُلُّ أَمْرٍ ذِي بَالٍ لَمْ يُذْكَرْ فِيهِ
      بِسمِ اللَّهِ فَهُوَ أَبْتَرُ؟
      فَقُلْتُ :بَلَى بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي لَا أَتْرُكُهَا بَعْدَهَا قَالَ:
      إِذاً تَحْظَى بِذَلِكَ وَ تَسْعَدُ

      تعليق


      • #4
        عظم الله اجوركم واجور الموالين بمناسبة استشهاد الامام العسكري صلوات الله عليه

        متابعين ان شاء الله مولانا

        تعليق


        • #5
          اهمية البكاء
          وسائل‏الشيعة 15 226
          15- باب استحباب كثرة البكاء من خشية

          عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيِّ عَنْ آبَائِهِ عليه السلام قَالَ قَالَ
          الصَّادِقُ عليه السلام :
          إِنَّ الرَّجُلَ لَيَكُونُ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ الْجَنَّةِ أَكْثَرُ مِمَّا بَيْنَ الثَّرَى إِلَى الْعَرْشِ لِكَثْرَةِ ذُنُوبِهِ فَمَا هُوَ إِلَّا أَنْ يَبْكِيَ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ نَدَماً عَلَيْهَا حَتَّى يَصِيرَ بَيْنَهُ وَ بَيْنَهَا أَقْرَبُ مِنْ جَفْنِهِ إِلَى مُقْلَتِهِ.

          تعليق


          • #6
            اهمية البكاء
            وسائل‏الشيعة 15 226
            15- باب استحباب كثرة البكاء من خشية

            عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيِّ عَنْ آبَائِهِ عليه السلام قَالَ قَالَ
            الصَّادِقُ عليه السلام :
            إِنَّ الرَّجُلَ لَيَكُونُ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ الْجَنَّةِ أَكْثَرُ مِمَّا بَيْنَ الثَّرَى إِلَى الْعَرْشِ لِكَثْرَةِ ذُنُوبِهِ فَمَا هُوَ إِلَّا أَنْ يَبْكِيَ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ نَدَماً عَلَيْهَا حَتَّى يَصِيرَ بَيْنَهُ وَ بَيْنَهَا أَقْرَبُ مِنْ جَفْنِهِ إِلَى مُقْلَتِهِ.

            تعليق


            • #7
              محاسبة النفس
              وسائل‏الشيعة 16 98
              96- باب وجوب محاسبة النفس كل يوم و..ز
              الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيُّ عليه السلام
              فِي تَفْسِيرِهِ عَنْ آبَائِهِ عَنْ عَلِيٍّ عليه السلام عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه واله قَالَ: أَكْيَسُ الْكَيِّسِينَ مَنْ حَاسَبَ نَفْسَهُ وَ عَمِلَ لِمَا بَعْدَ الْمَوْتِ فَقَالَ رَجُلٌ:
              يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ كَيْفَ يُحَاسِبُ نَفْسَهُ؟؟
              قَالَ :
              إِذَا أَصْبَحَ ثُمَّ أَمْسَى رَجَعَ إِلَى نَفْسِهِ وَ قَالَ:
              يَا نَفْسِي إِنَّ هَذَا يَوْمٌ مَضَى عَلَيْكِ لَا يَعُودُ إِلَيْكِ أَبَداً وَ اللَّهُ يَسْأَلُكِ عَنْهُ بِمَا أَفْنَيْتِهِ؟
              فَمَا الَّذِي عَمِلْتِ فِيهِ أَذَكَرْتِ اللَّهَ؟
              أَمْ حَمِدْتِهِ؟
              أَ قَضَيْتِ حَوَائِجَ مُؤْمِنٍ فِيهِ ؟
              أَ نَفَّسْتِ عَنْهُ كَرْبَهُ ؟
              أَ حَفِظْتِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ فِي أَهْلِهِ وَ وُلْدِهِ؟
              أَ حَفِظْتِيهِ بَعْدَ الْمَوْتِ فِي مُخَلَّفِيهِ؟
              أَ كَفَفْتِ عَنْ غِيبَةِ أَخٍ مُؤْمِنٍ ؟
              أَعَنْتِ مُسْلِماً ؟
              مَا الَّذِي صَنَعْتِ فِيهِ ؟
              فَيَذْكُرُ مَا كَانَ مِنْهُ فَإِنْ ذَكَرَ أَنَّهُ جَرَى مِنْهُ خَيْرٌ حَمِدَ اللَّهَ وَ كَبَّرَهُ عَلَى تَوْفِيقِهِ
              وَ إِنْ ذَكَرَ مَعْصِيَةً أَوْ تَقْصِيراً اسْتَغْفَرَ اللَّهَ وَ عَزَمَ عَلَى تَرْكِ مُعَاوَدَتِهِ .

              تعليق


              • #8
                البنات مرزوقات
                وسائل‏الشيعة 21 365
                5- باب كراهة كراهة البنات .....

                وَ فِي عُيُونِ الْأَخْبَارِ عَنِ
                الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيِّ
                عَنْ آبَائِهِ عَنِ الصَّادِقِ عليه السلام
                أَنَّ رَجُلًا شَكَا إِلَيْهِ غَمَّهُ بِبَنَاتِهِ فَقَالَ:
                الَّذِي تَرْجُوهُ لِتَضْعِيفِ حَسَنَاتِكَ وَ مَحْوِ سَيِّئَاتِكَ فَارْجُهُ لِصَلَاحِ حَالِ بَنَاتِكَ أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ
                رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه واله قَالَ:
                لَمَّا جَاوَزْتُ سِدْرَةَ الْمُنْتَهَى وَ بَلَغْتُ قُضْبَانَهَا وَ أَغْصَانَهَا رَأَيْتُ بَعْضَ ثِمَارِ قُضْبَانِهَا أَثْدَاؤُهُ مُعَلَّقَةٌ يَقْطُرُ مِنْ بَعْضِهَا اللَّبَنُ وَ مِنْ بَعْضِهَا الْعَسَلُ وَ مِنْ بَعْضِهَا الدُّهْنُ وَ مِنْ بَعْضِهَا شِبْهُ دَقِيقِ السَّمِيدِ وَ مِنْ بَعْضِهَا الثِّيَابُ وَ مِنْ بَعْضِهَا كَالنَّبَقِ فَيَهْوِي ذَلِكَ كُلُّهُ نَحْوَ الْأَرْضِ فَقُلْتُ فِي نَفْسِي أَيْنَ مَقَرُّ هَذِهِ الْخَارِجَاتِ فَنَادَانِي رَبِّي:
                يَا مُحَمَّدُ هَذِهِ أَنْبَتُّهَا مِنْ هَذَا الْمَكَانِ لِأَغْذوَ مِنْهَا بَنَاتِ المُؤْمِنِينَ مِنْ أُمَّتِكَ وَ بَنِيهِمْ فَقُلْ لآِبَاءِ البَنَاتِ لَا تَضِيقَنَّ صُدُورُكُمْ عَلَى بَنَاتِكُمْ فَإِنِّي كَمَا خَلَقْتُهُنَّ أَرْزُقُهُنَّ

                تعليق


                • #9
                  تفسير القران عَنْ غَيْرِ أَهْلِهِ

                  وسائل‏الشيعة 27 201
                  13- باب عدم جواز استنباط الأحكام ال

                  الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيُّ عليه السلام فِي تَفْسِيرِهِ بَعْدَ كَلَامٍ طَوِيلٍ فِي فَضْلِ الْقُرْآنِ قَالَ:
                  أَتَدْرُونَ مَنِ الْمُتَمَسِّكُ بِهِ الَّذِي لَهُ بِتَمَسُّكِهِ هَذَا الشَّرَفُ الْعَظِيمُ هُوَ الَّذِي أَخَذَ الْقُرْآنَ وَ تَأْوِيلَهُ عَنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ عَنْ وَسَائِطِنَا السُّفَرَاءِ عَنَّا إِلَى شِيعَتِنَا لَا عَنْ آرَاءِ الْمُجَادِلِينَ وَ قِيَاسِ الْفَاسِقِينَ فَأَمَّا مَنْ قَالَ فِي الْقُرْآنِ بِرَأْيِهِ فَإِنِ اتَّفَقَ لَهُ مُصَادَفَةُ صَوَابٍ فَقَدْ جَهِلَ فِي أَخْذِهِ عَنْ غَيْرِ أَهْلِهِ وَ كَانَ كَمَنْ سَلَكَ طَرِيقاً مَسْبَعاً مِنْ غَيْرِ حُفَّاظٍ يَحْفَظُونَهُ فَإِنِ اتَّفَقَتْ لَهُ السَّلَامَةُ فَهُوَ
                  (لا يَعْدَمُ مِنَ الْعُقَلَاءِ الذمَّ وَ التَّوْبِيخَ)
                  وَ إِنِ اتَّفَقَ لَهُ افْتِرَاسُ السَّبُعِ فَقَدْ جَمَعَ إِلَى هَلَاكِهِ سُقُوطَهُ عِنْدَ الْخَيِّرِينَ الْفَاضِلِينَ وَ عِنْدَ الْعَوَامِّ الْجَاهِلِينَ وَ إِنْ أَخْطَأَ القَائِلُ فِي الْقُرْآنِ بِرَأْيِهِ فَقَدْ تَبَوَّأَ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ وَ كَانَ مَثَلُهُ مَثَلَ مَنْ رَكِبَ بَحْراً هَائِجاً بِلَا مَلَّاحٍ وَ لَا سَفِينَةٍ صَحِيحَةٍ لَا يَسْمَعُ بِهَلَاكِهِ أَحَدٌ إِلَّا قَالَ هُوَ أَهْلٌ لِمَا لَحِقَهُ وَ مُسْتَحِقٌّ لِمَا أَصَابَهُ الْحَدِيثَ .

                  تعليق


                  • #10
                    الفرق بَيْنَ الْحُجَّةِ وَ الْمَحْجُوجِ

                    بحارالأنوار ج : 50 ص: 268

                    عن كتاب المناقب لابن شهرآشوب وكتاب الخرائج و الجرائح‏
                    رُوِيَ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ نُصَيْرٍ الْخَادِمِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا مُحَمَّدٍ عليه السلام غَيْرَ مَرَّةٍ يُكَلِّمُ غِلْمَانَهُ وَ غَيْرَهُمْ بِلُغَاتِهِمْ وَ فِيهِمْ رُومٌ وَ تُرْكٌ وَ صَقَالِبَةُ فَتَعَجَّبْتُ مِنْ ذَلِكَ وَ قُلْتُ :
                    هَذَا وُلِدَ بِالْمَدِينَةِ وَ لَمْ يَظْهَرْ لأَحَدٍ حَتَّى قَضَى أَبُو الْحَسَنِ وَ لا رَآهُ أَحَدٌ فَكَيْفَ هَذَا؟
                    أُحَدِّثُ بِهَذَا نَفْسِي فَأَقْبَلَ عَلَيَّ وَ قَالَ :
                    إِنَّ اللَّهَ بَيَّنَ حُجَّتَهُ مِنْ بَيْنِ سَائِرِ خَلقِهِ وَ أَعْطَاهُ مَعْرِفَةَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ
                    فَهُوَ يَعْرِفُ اللُّغَاتِ وَ الْأَنْسَابَ وَ الْحَوَادِثَ
                    وَ لَوْ لا ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ بَيْنَ الْحُجَّةِ وَ الْمَحْجُوجِ فَرْقٌ .

                    تعليق


                    • #11
                      البشارة بولادة الحجة
                      بحارالأنوار 51 161
                      باب 10- نص العسكريين صلوات الله علي

                      عن كتاب إكمال الدين:
                      عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ قَالَ سَمِعْتُ
                      أَبَا مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيِّ عليه السلام يَقُولُ:
                      الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يُخْرِجْنِي مِنَ الدُّنْيَا حَتَّى أَرَانِي الْخَلَفَ مِنْ بَعْدِي أَشْبَهَ النَّاسِ بِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه واله خَلْقاً وَ خُلْقاً يَحْفَظُهُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى فِي غَيْبَتِهِ ثُمَّ يُظْهِرُهُ فَيَمْلَأُ الْأَرْضَ عَدْلا وَ قِسْطاً كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً وَ ظُلْماً .

                      تعليق


                      • #12
                        كافل يتيم آل محمد
                        الاحتجاج 1 16

                        فصل في ذكر طرف مما أمر الله في كتاب

                        و بهذا الإسناد عن أبي محمد الحسن بن علي العسكري عليه السلام قال قال الحسين بن علي :
                        فضل كافل يتيم آل محمد المنقطع عن مواليه الناشب في رتبة الجهل يخرجه من جهله و يوضح له ما اشتبه عليه على فضل كافل يتيم يطعمه و يسقيه كفضل الشمس على السها.

                        الكافي 2 570 باب الحرز و العوذة .....

                        عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنِّي أَخَافُ الْعَقَارِبَ فَقَالَ انْظُرْ إِلَى بَنَاتِ نَعْشٍ الْكَوَاكِبِ الثَّلاثَةِ الْوُسْطَى مِنْهَا بِجَنْبِهِ كَوْكَبٌ صَغِيرٌ قَرِيبٌ مِنْهُ تُسَمِّيهِ الْعَرَبُ
                        السُّهَا وَ نَحْنُ نُسَمِّيهِ أَسْلَم‏

                        تعليق


                        • #13
                          أن شيعتنا من شيعنا
                          مجموعة ورام : ج 2 ص 105

                          و قال الإمام الحسن بن علي العسكري عليه السلام:
                          قال رجل لرسول الله صلى الله عليه واله :
                          فلان ينظر إلى حرم جاره و إن أمكنه مواقعة حرام لم يرع عنه فغضب
                          رسول الله صلى الله عليه واله و قال ائتوني به فقال رجل آخر:
                          يا رسول الله صلى الله عليه واله إنه من شيعتكم ممن يعتقد موالاتك و موالاة علي عليه السلام و يتبرأ من أعدائكما فقال رسول الله صلى الله عليه واله :

                          لا تقل من شيعتنا فإنه كذب أن شيعتنا من شيعنا و تبعنا في أعمالنا و ليس هذا الذي ذكرته في هذا الرجل من أعمالنا.


                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                          استجابة 1
                          10 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                          ردود 2
                          12 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          يعمل...
                          X