إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الرسول الاكرم صلوات الله عليه واله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
    هات الروايات سيدنا وأنا أناقشك فيها .
    ايها الزميل
    رويات البخاري عديدة والتي تمس قدسية الرسول منها قبل البعثه ومنها بعد البعثة واذا كنت تجهل هذا نعلمك واذهب واطلع عليهامن مصادركم
    1- روايه الرسول كان وثنيا والعياذ بالله راجع صحيح البخاري 7 : 118 كتاب الذبائح والصيد باب ما ذبح على النصب والأزلام
    2-رواية الشيطان في قلب الرسول والعياذ بالله صحيح مسلم 1 : 147 كتاب الإيمان باب ( 74 ) باب الإسراء برسول الله ( صلى الله عليه وآله ) . . . ح 261
    وهذا قبل البعثه وانه يتعلق بموضوعنا اما بعد البعث فلدينا الكثير فلا تحرج نفسك ونضطر الى كشف الرويات التي تمس قدسية الرسول بعدالبعثه

    تعليق


    • #17
      بسم الله الموللى الجبار
      اولا اعتذر عن الاطاله وذالك لاسباب خارجه عن ارادتي
      فالاخوان جزاهم الله خير وفو وكفو في الموضوع
      فاسمحو لي ان ابدي رائي
      ولان اللى زبدة الموضوع



      قبل الوحي كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وثنيا والعياذ بالله وهناك من كان موحدا وعلى دين إبراهيم عليه السلام فهل تقبل أن يكون النبي وثنيا وغيره موحدا لله ؟؟؟

      رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان قبل البعثة يأكل ما ذبح على النصب وهي نوع من أنواع الأصنام وما ذبح ما لم يذكر اسم الله عليه وذبح للأصنام.


      فقدأخرج عدة من الحفاظ منهم البخاري في صحيحه قال : حدثنا معلى بن أسد حدثنا عبد العزيز يعنى ابن المختار أخبرنا موسى بن عقبة قال أخبرني سالم انه سمع عبد الله يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه لقى زيد بن عمرو بن نفيل بأسفل بلدح

      وذاك قبل أن ينزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم الوحي فقدم إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم سفرة فيها لحم فأبى ان يأكل منها ثم قال إني لا آكل مما تذبحون على أنصابكم ولا آكل الا مما ذكر اسم الله عليه باب قول النبي صلى الله عليه وسلم فليذبح على اسم الله
      وقدأخرج البزار وأبي يعلى بسند صحيح قال:(قال:وقرب إليه السفرة قال:فقال:ما هذا يا محمد؟ فقال:شاة ذبحناها لنصب من الأنصاب قال:فقال:ما كنت لآكل مما لم يذكر اسم الله عليه)
      لنُّصُبُ المْنْصوبَ لا تَنْسُكنَّه والنَّصْبُ واحِدٌ وهو مصدرٌ وجمعُه الأَنصابَ . كانو يَعبُدُون الأَنْصَابَ وهي حِجارَةٌ كانَتْ حَوْلَ الكَعْبَةِ تُنْصَبُ فيُهَلُّ عَلَيْهَا ويُذْبَحُ لِغَيْرِ الله تَعالَى

      قوله باب ما ذبح على النصب
      (والأصنام النصب بضم أوله وبفتحه واحد الأنصاب وهي حجارة كانت تنصب حول البيت يذبح عليها باسم الأصنام وقيل النصب ما يعبد من دون الله فعلى هذا فعطف الأصنام عطف تفسيري والأول هو المشهور وهو اللائق بحديث الباب ذكر فيه حديث بن عمر في قصة زيد بن عمرو بن نفيل)
      (وهذه الأنصاب قد قيل هي من الأصنام وقيل هي غير الأصنام قالوا كان حول البيت ثلاثمائة وستون حجرا كان أهل الجاهلية يذبحون عليها ويشرحون اللحم عليها ويذبحون عليها وكانوا يعظمون هذه الحجارة ويعبدونها ويذبحون عليها وكانوا إذا شاءوا أبدلوا هذه الأحجار بحجارة هي أعجب إليهم منها ويدل على ذلك قول أبي ذر في حديث إسلامه (حتى صرت كالنصب الأحمر) يريد أنه كان يصير أحمر من تلوثه بالدم)
      (قال المروزي قريء على أبي عبد الله (وما ذبح على النصب) قال على الأصنام وقال كل شيء ذبح على الأصنام لا يؤكل)

      يستفاد من هذه الأحاديث المكذوبة على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والتي تمثل اعتقاد عند المدرسة السنية :
      أولا : ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حاله حال باقي قريش .
      ثانيا : ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان وثنيا والعياذ بالله .
      ثالثا : ان زيد بن عمروا بن نفيل يعلم الرسول التوحيد وان زيد هو أكثر توحيدا من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حيث انه لا يأكل ما لم يذكر اسم الله عليه .
      رابعا : زيد بن نفيل كان على دين إبراهيم عليه السلام وهو موجد ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يعرف التوحيد.
      خامسا:ما هو التمييز في اختيار الرسول صلى الله عليه وآله وسلم للرسالة.


      واخير ا اطلب من الاخ كرار الذي تبرع بالاجابه عن اخواننا اهل السنه والجماعه
      بايضاح الاشكال
      والجواب على الاستفسارات
      التي تطرحتها
      والله الموفق
      ابو عبيدة العراقي

      تعليق


      • #18
        عجبا لقوم يدعون احترام قدسيه الرسول صلى الله عليه وسلم قبل ان يبعثه الله نبيا ,ثم يسعون لتدنيس شرفه وكرامته بعد ان صار رسولا بالطعن في زوجاته

        تعليق


        • #19
          الزميل أبو عبيدة العراقي ...
          الرواية التي في الصحيح لا تدل على ما تزعم ...
          ولنراجع شرح صحيح البخاري لنعرف ما المقصود ..
          فتح الباري :
          " حدثنا معلى بن أسد حدثنا عبد العزيز يعني ابن المختار أخبرنا موسى بن عقبة قال أخبرني سالم أنه سمع عبد الله يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه لقي زيد بن عمرو بن نفيل بأسفل بلدح وذاك قبل أن ينزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم الوحي فقدم إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم سفرة فيها لحم فأبى أن يأكل منها ثم قال إني لا آكل مما تذبحون على أنصابكم ولا آكل إلا مما ذكر اسم الله عليه

          الحاشية رقم: 1
          قوله ( باب ما ذبح على النصب والأصنام ) النصب بضم أوله وبفتحه واحد الأنصاب ، وهي حجارة كانت تنصب حول البيت يذبح عليها باسم الأصنام ، وقيل النصب ما يعبد من دون الله ، فعلى هذا فعطف الأصنام عطف تفسيري ، والأول هو المشهور وهو اللائق بحديث الباب .

          ذكر فيه حديث ابن عمر في قصة زيد بن عمرو بن نفيل ووقع فيه من الاختلاف نظير ما وقع في الرواية التي في أواخر المناقب ، وهو أنه وقع للأكثر " فقدم إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم سفرة " وللكشميهني " فقدم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم سفرة " وجمع ابن المنير بين هذا الاختلاف بأن القوم الذين كانوا هـناك قدموا السفرة للنبي صلى الله عليه وسلم [ ص: 546 ] فقدمها لزيد ، فقال زيد مخاطبا لأولئك القوم ما قال ، وقوله " سفرة لحم " في رواية أبي ذر " سفرة فيها لحم " وقد سبق شرح الحديث مستوفى في أواخر المناقب .
          حديثان اخران وفى البخارى ايضا بنفس معنا


          صحيح البخاري ( 5499 ) حدثنا معلَّى بن أسد قال: حدثنا عبد العزيز يعني ابن المختار قال: أخبرنا موسى بن عقبة قال: أخبرني سالم: أنه سمع عبد الله يحدث، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أنه لقي زيد بن عمرو بن نُفَيل بأسفل بَلْدَحَ،- ( مكان في طريق التنعيم ، ويقال هو واد ) - وذاك قبل أن يُنزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم الوحي، فقُدِّم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم سفرة فيها لحم، فأبى أن يأكل منها، ثم قال: إني لا آكل مما تذبحون على أنصابكم، ولا آكل إلا مما ذُكر اسم الله عليه " .

          صحيح البخارى البخاري ( 3826) حدثني محمد بن أبي بكر قال: حدثنا فضيل بن سليمان قال: حدثنا موسى بن عقبة قال: حدثنا سالم بن عبد الله، عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما:" أن النبي صلى الله عليه وسلم لقي زيد بن عمرو بن نفيل بأسفل بلدح، قبل أن ينزل على النبي صلى الله عليه وسلم الوحي، فقدمت إلى النبي صلى الله عليه وسلم سفرة، فأبى أن يأكل منها، ثم قال زيد: إني لست آكل مما تذبحون على أنصابكم، ولاآكل إلا ما ذكر اسم الله عليه. وأن زيد بن عمرو كان يعيب على قريش ذبائحهم، ويقول: الشاة خلقها الله، وأنزل لها من السماء الماء، وأنبت لها من الأرض، ثم تذبحونها على غير اسم الله. إنكارا لذلك وإعظاما له" .
          فالرسول لم يأكل منها ......وإنما قدمت إليه ...



          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
            الزميل أبو عبيدة العراقي ...
            الرواية التي في الصحيح لا تدل على ما تزعم ...
            ولنراجع شرح صحيح البخاري لنعرف ما المقصود ..
            فتح الباري :
            " حدثنا معلى بن أسد حدثنا عبد العزيز يعني ابن المختار أخبرنا موسى بن عقبة قال أخبرني سالم أنه سمع عبد الله يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه لقي زيد بن عمرو بن نفيل بأسفل بلدح وذاك قبل أن ينزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم الوحي فقدم إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم سفرة فيها لحم فأبى أن يأكل منها ثم قال إني لا آكل مما تذبحون على أنصابكم ولا آكل إلا مما ذكر اسم الله عليه

            الحاشية رقم: 1
            قوله ( باب ما ذبح على النصب والأصنام ) النصب بضم أوله وبفتحه واحد الأنصاب ، وهي حجارة كانت تنصب حول البيت يذبح عليها باسم الأصنام ، وقيل النصب ما يعبد من دون الله ، فعلى هذا فعطف الأصنام عطف تفسيري ، والأول هو المشهور وهو اللائق بحديث الباب .

            ذكر فيه حديث ابن عمر في قصة زيد بن عمرو بن نفيل ووقع فيه من الاختلاف نظير ما وقع في الرواية التي في أواخر المناقب ، وهو أنه وقع للأكثر " فقدم إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم سفرة " وللكشميهني " فقدم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم سفرة " وجمع ابن المنير بين هذا الاختلاف بأن القوم الذين كانوا هـناك قدموا السفرة للنبي صلى الله عليه وسلم [ ص: 546 ] فقدمها لزيد ، فقال زيد مخاطبا لأولئك القوم ما قال ، وقوله " سفرة لحم " في رواية أبي ذر " سفرة فيها لحم " وقد سبق شرح الحديث مستوفى في أواخر المناقب .
            حديثان اخران وفى البخارى ايضا بنفس معنا


            صحيح البخاري ( 5499 ) حدثنا معلَّى بن أسد قال: حدثنا عبد العزيز يعني ابن المختار قال: أخبرنا موسى بن عقبة قال: أخبرني سالم: أنه سمع عبد الله يحدث، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أنه لقي زيد بن عمرو بن نُفَيل بأسفل بَلْدَحَ،- ( مكان في طريق التنعيم ، ويقال هو واد ) - وذاك قبل أن يُنزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم الوحي، فقُدِّم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم سفرة فيها لحم، فأبى أن يأكل منها، ثم قال: إني لا آكل مما تذبحون على أنصابكم، ولا آكل إلا مما ذُكر اسم الله عليه " .

            صحيح البخارى البخاري ( 3826) حدثني محمد بن أبي بكر قال: حدثنا فضيل بن سليمان قال: حدثنا موسى بن عقبة قال: حدثنا سالم بن عبد الله، عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما:" أن النبي صلى الله عليه وسلم لقي زيد بن عمرو بن نفيل بأسفل بلدح، قبل أن ينزل على النبي صلى الله عليه وسلم الوحي، فقدمت إلى النبي صلى الله عليه وسلم سفرة، فأبى أن يأكل منها، ثم قال زيد: إني لست آكل مما تذبحون على أنصابكم، ولاآكل إلا ما ذكر اسم الله عليه. وأن زيد بن عمرو كان يعيب على قريش ذبائحهم، ويقول: الشاة خلقها الله، وأنزل لها من السماء الماء، وأنبت لها من الأرض، ثم تذبحونها على غير اسم الله. إنكارا لذلك وإعظاما له" .
            فالرسول لم يأكل منها ......وإنما قدمت إليه ...



            عمي كرار الترقيع لايفيد اضحك به على نفسك الرواية في البخاري والتي ذكرتها انت تقول فقدم اليه الرسول حباب

            تعليق


            • #21
              عمي لا يوجد ترقيع ..فقط أنت يخيل لك .

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                عمي لا يوجد ترقيع ..فقط أنت يخيل لك .
                ايها الزميل
                عاشرت الوهابية وصرت مثلهم بكلامك هذا لاتضحك علينا بل على نفسك حباب
                أخرج البخاري بإسناده عن سالم أنه سمع عبد الله بن عمر يحدث عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أنه لقي زيد بن عمرو بن نفيل ، بأسفل بلدح ، وذاك قبل أن ينزل على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) الوحي ، فقدم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) سفرة فيها لحم ، فأبى أن يأكل منها ، ثم قال : إني لا آكل مما تذبحون على أنصابكم ( 3 ) ولا آكل إلا مما ذكر اسم الله عليه صحيح البخاري 7 : 118 كتاب الذبائح والصيد باب ما ذبح على النصب والأزلام


                قصة شق الصدر
                عن أنس بن مالك : أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أتاه جبرئيل ، وهو يلعب مع الغلمان ، فأخذه فصرعه فشق عن قلبه ، فاستخرج القلب فاستخرج منه علقة ، فقال : هذا حظ الشيطان منك، ثم غسله في طست من ذهب بماء زمزم
                ، ثم لأمه ، ثم أعاده في مكانه ، وجاء الغلمان يسعون إلى أمه يعني ظئره . فقالوا : إن محمدا قد قتل فاستقبلوه ، وهو منتقع اللون ، قال أنس : وقد كنت أرى أثر ذلك المخيط في صدره صحيح مسلم 1 : 147 كتاب الإيمان باب ( 74 ) باب الإسراء برسول الله ( صلى الله عليه وآله )
                هل لإبليس حظ في النفوذ إلى قلب النبي ايها الرعاع

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X