إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

علاوي يلتقي ملك السعودية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • علاوي يلتقي ملك السعودية

    hi alawy


    علاوي يلتقي ملك السعودية



    فحوى لقاء علاوي مع ملك السعودية لم يعلن (الأوربية)


    التقى ملك المملكة العربية السعودية عبد الله بن عبد العزيز في الرياض رئيس الوزراء العراقي الأسبق إياد علاوي، الذي يقود ائتلافا علمانيا يضم كافة الفئات العراقية في الانتخابات البرلمانية المرتقبة.

    ولم تذكر وكالة الأنباء السعودية تفاصيل بشأن المحادثات التي حضرها رئيس المخابرات الأمير مقرن بن عبد العزيز.

    في هذه الأثناء، أطلقت الكتلة العراقية، التي يتزعمها علاوي، حملتها الانتخابية أمس السبت مما يعني قبولها المشاركة في الانتخابات التشريعية المقررة في السابع من الشهر المقبل.

    وقالت الكتلة إنها قررت بعد "دراسة معمقة للوضع الراهن ودراسة مختلف الخيارات السياسية المفتوحة أمامها أن تطلق" حملتها الانتخابية التي علقتها على مدى الأيام الثلاثة الماضية.

    وكانت الكتلة قد أوقفت حملتها الانتخابية على أمل أن تسفر المحادثات التي أجرتها مع أطراف سياسية وحكومية عن عودة هيئة المساءلة والعدالة عن قرارها القاضي بحرمان قياديين فيها، بينهم صالح المطلك وظافر العاني، والسماح لهم بالترشيح في الانتخابات.

    وجاءت المشاركة رغم القرار الذي اتخذته إحدى قوى الكتلة العراقية وهي جبهة الحوار الوطني بزعامة المطلك مقاطعة الانتخابات التشريعية المقبلة، بسبب ما وصفته بالتدخل الإيراني. وربطت الجبهة هذا القرار أيضا بعدم توفر الظروف التي تضمن تنظيم انتخابات نزيهة.

    وقال الناطق باسم الجبهة حيدر الملا إن قرار المقاطعة جاء استجابة لرغبة الجماهير وفي ضوء تقريرين أميركيين اتهما مسؤولين في هيئة المساءلة والعدالة بتنفيذ أجندات إيرانية.

    وكان قائد القوات الأميركية بالعراق الجنرال ريموند أوديرنو اتهم رئيس هيئة المساءلة والعدالة أحمد الجلبي والرئيس التنفيذي للهيئة علي اللامي بارتباطهما بإيران.

  • #2
    مهمة سرّية لعلاوي.. السعودية قد تفعّل نشاطها الاستخباري-السياسي في العراق بتشجيع أميركي






    علاوي يلتقي ملك السعودية


    أثار كشف السعودية عن حضور رئيس جهاز مخابراتها خلال اجتماع الملك عبدالله مع الدكتور أياد علاوي انتباه المراقبين والمحللين السياسيين. وكان الملك عبدالله بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين رئيس الأمة السُنّية الأكثر تأثيراً في الشرق الأوسط بحسب تعبير وكالة رويترز، قد أجرى محادثات يوم السبت مع رئيس الوزراء العراقي الأسبق الذي يقود تحالفاً سنياً-شيعياً لخوض الانتخابات البرلمانية.ولم تعط وكالة الأنباء السعودية الرسمية، أية تفاصيل بشأن المحادثات التي يقال –طبقاً لرويترز- أنها جرت بحضور رئيس المخابرات السعودية الأمير مقرن بن عبد العزيز. لكن المملكة قلقة بشأن تنامي النفوذ الإيراني الإقليمي المنافس في العراق أو في دول أخرى بالمنطقة.وأوضحت رويترز قولها: مع أن علاوي سياسي شيعي، إلا أنه علماني، ويعدّ خصماً لحكام إيران الدينيين الذين يدعمون الأحزاب الإسلامية الشيعية في العراق. وكان تحالف العراقية الذي يقوده علاوي قد خسر صالح المطلك، بعد إقصائه، وبعد الإعلان عن مقاطعة جبهة الحوار التي يقودها للانتخابات. وقال محللو رويترز إن المنع –في حقيقته- أثر في الشيعة أكثر من السُنّة، لكنّه تضمن سُنّة بارزين وشيعة علمانيين وكلا الطرفين يبحث عن تحالف يحقق في الأقل التوازن مع حضور الأحزاب الدينية التي هيمنت على السلطة منذ الغزو الأميركي سنة 2003. وبرغم مقاطعة أحد أحزاب تحالفها للانتخابات، قررت العراقية الاستمرار في خوضها.ويرى محللون سياسيون أنّ زيارة علاوي للسعودية، يمكن أن تثير الكثير من المخاوف لدى الحكومة العراقية والأحزاب الشيعية التي تعدّ السعودية الآن خصماً إقليمياً محتملاً، ليس بسبب مقاطعتها الدبلوماسية، أو أزمة العلاقات والحرب السرّية بينها وبين إيران، إنما لأن واقع الحال –كما يعتقد الكثيرون من السياسيين الشيعة- أن السعودية تدعم فعلاً فصائل سُنية، وأحزاباً، وعشائر، لكن الأكثر من ذلك أنها –في ظل الظروف الحالية وأزمة التفاهم بين واشنطن وبغداد- يمكن أن تدعم كل الأطراف التي تعمل على تقزيم السلطة الشيعية في العراق والتي تعدّها الرياض طائفية تعمل بأجندة إيرانية!.وبدا للمحللين أن السعودية بكشفها عن حضور رئيس مخابراتها في اجتماع الملك-علاوي، أرادت أن تبعث رسالة واضحة بأنّ المهمة سرّية وأن السعودية ستنشط استخبارياً في العراق، ربما بتشجيع أميركي، هذه المرة!.



    http://www.watan.com/news/35-news-ex...%83%D9%8A.html

    تعليق


    • #3
      السعودية اياد علاوي يصل القاهرة بطائرة خاصة
      احمد مهدي الياسري - 21/02/2010م - 1:37 ص | عدد القراء: 1058

      في جولة بريئة للغاية وصل اياد علاوي الى القاهرة مساء اليوم بطائرة خاصة بعد مباحثات معمقة صباح اليوم مع ملك ال سعود قيل انه لم يناقش خلالها الوضع العراقي ولم يتطرق لاجتثاث البعثيين ولم يتدخل ال سعود ولا حسني مبارك في الشان العراقي الداخلي .
      الذي رشح من اخبار الكواليس يقول ان هذه الجولة المفاجئة تاتي بناءاً على دعوة عاجلة من الرياض والقاهرة وستليها زيارة الى الاردن ودول اخرى يحشد فيها اياد علاوي الجهود العربية الجبارة من اجل تلافي اثر الضربة الشعبية التي اطاحت برموز البعث في العملية السياسية ومراقبون يقولون ان ما تم ترويجه في الايام الماضية من وجود تدخل ايراني في قرارات هيئة المسائلة والعدالة انما هو تهيئة للاعلان الصريح والمباشر بدعم محور الاعتلال العربي لحريري العراق اياد علاوي وكتلته .
      وكان النائب المستقل في البرلمان العراقي علي الصجري قد كشف في وقت سابق في مبررات انسحابه من قائمة اياد علاوي "العراقية " لاتهامه الجبهة بتلقي أموال من جهات خارجية لم يسمها ، وقال علاوي وقتها إن وسائل الإعلام التي تناقلت هذه الأنباء موجهة من قوى إقليمية، نافيا تلقي أموال من الخارج. وسنوافيكم باخر مستجدات هذه الزيارة المفاجئة .
      http://www.burathanews.com/news_article_87752.html

      تعليق


      • #4
        نائب من الائتلاف الوطني: زيارة علاوي الى السعودية مرفوضة
        بغداد/ الملف برس
        طالب النائب قاسم عطية عن ائتلاف دولة القانون من ملك السعودية ان يكون نظامه ديمقراطيا ويجري انتخابات برلمانية كما حدث في العراق كحل افضل له من التدخل في الشؤون الداخلية العراقية.وقال عطية ان" زيارة اياد علاوي الى السعودية مرفوضة وغير مقبولة وتعد تدخلا في القضيا العراقية وخاصة مسألة الانتخابات. مبينا ان العملية السياسية في العراق اخذت تثير مخاوف دول الجوار".واضاف ان ملك السعودية السعودية لايستطيع ترشيح نفسه الى انتخابات ديمقراطية حقيقية وبعد ذلك له الحق في التدخل في الاوضاع العراقية"(على حد قوله). واوضح ان التدخل في الشأن العراقي مرفوض وسافر لن نسمح به مطلقاوان تجربتنا في الديمقراطية تعتبر تجربة رائدة في المنطق.


        المصدر : واع - الكاتب: الملف برس
        http://almalafpress.net/index.php?d=175&id=100472

        تعليق


        • #5
          علاوي يدشن حملته الانتخابية عربياً من الرياض
          تركي العبدالله
          GMT 1900 2010 الأحد 21 فبراير
          يرى مراقبون أن إطلاق المرشح العراقي إياد علاوي لحملته الانتخابية من السعودية يعني دعم الرياض له.
          الرياض: برزت زيارة مرشح الرئاسة العراقي إياد علاوي إلى المملكة ولقائه بالعاهل السعودي في الأوساط المحلية والعربية والدولية، وهو الأمر الذي يعني بحسب مراقبين دعماً مباشراً من السعوديين للأطراف المعتدلة في الداخل العراقي.
          والتقى علاوي بالملك عبد الله بن عبدالعزيز في مقر إقامة الأخير في منتجع روضة خريم قريباً من العاصمة السعودية الرياض أمس السبت في زيارة وصفت بالمفاجئة رغم أنها متوقعة لرجل يطمح في زعامة الدولة المضطربة في منطقة الشرق الأوسط.
          وأكد الكاتب والمحلل السياسي السعودي الدكتور زهير الحارثي في حديث خاص لـ"إيلاف" أن وحدة واستقرار العراق هدف إستراتيجي للقيادة السعودية التي دأبت على طرح نقاط أساسية تساهم في استقرار هذا البلد العربي سواءً فيما يتعلق بدستور يشمل بحقوق كل الأطياف أو وحدة وعروبة العراق وعدم إعطاء طائفة بعينها مساحة أو حيز أكثر من الأطراف الأخرى.
          وأشار الحارثي إلى أن السياسة السعودية على مسافة واحدة من جميع العراقيين، رغم أنها مهتمة بوجود أسماء مهمة تمثل السنة في العراق يفترض أن يكون لها حضور وتأثير على المشهد السياسي العراقي. وقال إن السعودية عندما تستقبل إياد علاوي "الشيعي" فهي رسالة واضحة بأن السعودية تنظر إلى الخط المعتدل الذي يمثله علاوي ويتفق مع سياستها سواء من ناحية التدخل الإيراني الذي يعارضه علاوي أو دعم والتعاطف مع سنة العراق لكن هذه الرسالة ليست على حساب أمن واستقرار العراق حيث هدفها الإستراتيجي, لأن أمن واستقرار العراق يؤثر على امن المنطقة برمتها.،
          وأكد الكاتب السعودي أهمية وجود حكومة جديدة في العراق ترى بعين ورؤية جديدة وهو مادفع السعودية إلى فتح هذا التواصل مع العراقيين، لاسيما أن حكومة المالكي لم تنل رضا سعودي من وجهة نظره في المرحلة الماضية حول تعاطيها مع القضايا العربية عموما ووضع العراق ودول الجوار إضافة إلى التصريحات والاتهامات التي توجهها بين الفينة والأخرى، وربما تكون هذه رسالة سعودية أخرى _والحديث للحارثي_ ترحب بمجي علاوي وغيره لتحقيق الهدف المنشود لها في وحدة واستقرار العراق.
          وأضاف في ثنايا حديثه ل"إيلاف" أن الرسالة السعودية واضحة وهي عدم تدخل الغير وبالتحديد دول الجوار في المشهد السياسي الداخلي للعراق موضحا أن المملكة لا تتدخل وإنما تتمنى دائما أن يكون للسنة في العراق حقوقهم لتتساوى مع حقوق الآخرين لأجل ألا يهمشوا، لان الرياض تشعر بقلق عندما يهمش سنة العراق في بلد عربي لأنه سيؤدي لتراكمات خطيرة في المستقبل، وقال الدكتور زهير الحارثي إن السعودية حين تتعاطف مع السنة ليس فقط لأنهم شريحة معينة في الشعب العراقي وإنما للبحث عن مساواة بين كافة الطوائف العراقية وعن دستور عادل يحقق ويحفظ الحقوق المكتسبة وعن توزيع عادل للثروة بين الطوائف العراقية وعن وحدة تضم الأرض العراقية كافة وليس تقسيم العراق، وبالتالي تحرص السعودية في هذا الجانب أن تكون كل الطوائف متساوية.
          وتابع الحارثي أن المرحلة الماضية شهدت تهميشا واضحا لسنة العراق وتم معاملتهم معاملة غير لائقة، ومن هذا المنطلق كان من الطبيعي أن تقف السعودية إلى جانبهم وزيارة سنة العراق للرياض هي رسالة لوقوف المملكة ودعمها لهم بشرط أن يحقق الهدف الأسمى وهو وحدة وامن واستقرار العراق وعدم تدخل دول الجوار في التأثير على الانتخابات البرلمانية المقبلة.
          وعن سبب اختيار رئيس الوزراء العراقي السابق إياد علاوي للسعودية لزيارتها قبل أيام من الانتخابات البرلمانية العراقية المقبلة، أوضح الدكتور الحارثي انه لايتخيل أن يذهب علاوي لمنطقة أخرى قبل الرياض، لان الرياض تدعم القضايا العربية وتؤكد على ضرورة حل القضايا العربية وتدعم العراق كدولة ضد التدخلات الأجنبية خاصة بعد المد الفارسي الأخير وتأثيره في الداخل العراقي، وقال إن من حق السعودية أن تقلق وتعطي رسالة واضحة بأنه كفى تدخلا في الشأن العراقي ويجب أن يحكم العراق العراقيون وأان تكون الانتخابات نزيهه فالمنطق السعودي واضح وهو ضرورة أن تكون هناك قضايا عربية تحل بأيادي عربية بعيدا عن المد الفارسي الذي بدأ يتدخل في القضايا العربية وهذا يمثل خطر على المنطقة.
          وحول ضرورة تفعيل التقارب والتواصل بين عواصم القرار العربي (الرياض القاهرة دمشق) قال الحارثي إن اختلال هذا المحور الثلاثي الشهير اثر على القضايا العربية، وعندما أطلق العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز المصالحة العربية في الكويت كان يرمي إلى معالجة ملف التضامن العربي وإحياء المحور الثلاثي الشهير، وقد استطاع أن يحقق انفتاح مع دمشق وأن يعيدها للحضن العربي، وأضاف أنه مقتنع أن عاهل السعودية سيحاول أيضا أن يفتح قناة تصالحية بين دمشق والقاهرة، لكن مصر لديها بعض التحفظات فيما يتعلق بالشأن الفلسطيني أعاق التوصل إلى حل أو مصالحة حقيقية مع دمشق.
          وشدد الحارثي في ختام حديثه ل"إيلاف" على انه إذا تم إعادة مصر وسوريا إلى جانب السعودية فان كثير من القضايا العربية سيتم معالجتها وسيتم إرسال رسالة واضحة وقوية لطهران بعدم التدخل في القضايا العربية بمجملها، وقال إنه يعتقد أن سوريا هي من ستقوم بهذا الدور لتوضيح الانزعاج العربي والخليجي لطهران ومن تدخلاتها واستفزازاتها لدول المنطقة وان تكف عن التدخل سواء في لبنان أو فلسطين أو حتى اليمن، متوقعا أن يتم تحقيق انفراجة قريبة في العلاقات المصرية السورية.
          http://www.elaph.com/Web/news/2010/2/536246.html

          تعليق


          • #6
            من هكذا نماذج على العراقيين الحذر
            فمثل هؤلاء لا يهمهم مصير العراقيين مثقال ذره
            انما همهم الوحيد التربع على كراسي السلطه والنفوذ
            فمهادنة البعث والارهابيين والطائفيين وسائر الشذوذ والرعاع له دليل كافي
            لكن استشهادي بهذه المقالات
            انما لأنهم كشفوا الاقنعة نهائياً
            لعمري لا اعلم هل الحملات الانتخابيه تكون بمباركة دول الجوار
            بالاخص مبارك وآل سعود

            والله هو المعين

            تعليق


            • #7
              لعنة الله على البعثيين وعلى كل من انتخب بعثي

              تعليق


              • #8
                باسمه تعالى
                زيارته لهذه الدول هي بمثابة مساعدته لفوز حزبه للانتخابات التي ستجرى في العراق ودعمه ماليا ويعد سبقاَ سياسياَ من وراء الكواليس.
                وغداَ لناظره قريب.

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X