أكاذيب أبو بكر
أبو بكر ابن أبي قحافة:
جمع أبو بكر خمسمائة حديث للنبي احرقها بالنار وخطب قائلاً:
لا تحدثوا عن رسول الله شيئاً فمن سألكم فقولوا: بيننا وبينكم القرآن فأحلوا حلا له وحرموا حرا مه.
وقد خالف سنة النبي(ص) في كتابة الكتاب وأيد عمر في قوله (إن كتاب الله يهجر وحسبنا كتاب الله يكفينا).
كما ضرب بنصوص النبي في استخلاف الإمام على عليه السلام عرض الحائط واغتصب الخلافة.
كما ترك سنة النبي (ص) في أمير أسامة عليه وسيره في جيشه مع أن رسول الله قال: لعن الله من تخلف عن جيش أسامة ورغم ذلك تخلف أبو بكر عن الجيش متذرعاً بالخلافة.
كما ترك سنة النبي (ص) في إيذاء بضعته الزهراء وتحدى غصبها رغم انه سمع قول رسول الله قبل وفاتهفاطمة بضعة مني من أغضبها فقد أغضبني) وقد ماتت الزهراء وهي غاضبة عليه.
كما ترك سنة النبي (ص) في حرب وقتل المسلمين الذين منعوا الزكاة على عكس ما تنص الآية المباركة: {فذكر إنما أنت مذكر،لست عليهم بمسيطر،إلا من تولى وكفر،فيعذبه الله العذاب الأكبر،إن إلينا إيابهم،ثم إن علينا حسابهم} الغاشية 21-
26
كما ترك سنة النبي (ص) في منعه سهم المؤلفة قلوبهم واتبع رأي عمر
كما ترك سنة النبي (ص) في استخلاف عمر على المسلمين رغم إننا على ثقة تامة أن الإمام علي هو صاحب الحق في الخلافة.
هذا وغير أفعاله التي لم يعملها مع أنها كانت على أيام رسول الله:
سئل عن الكلالة التي نزل بحكمها القرآن، فقال:إني سأقول فيها برأيي فإن يكو صواباً فمن الله وإن يكو خطأ فهو مني ومن الشيطان
وقد كفّر علماء الإسلام من يفتي بأحكام كتاب الله برأيه، كما عرفنا من النبي (ص) ما كان يقول برأي ولا بقياس
أضف إلى ذلك أنه كان يقوللا تحملوني على سنة نبيكم فإني لا أطيقها)
فإذا كان أبو بكر لا يطيق سنة النبي (ص) فكيف يدعي أتباعه وأنصاره بأنهم (أهل السنة)؟
كما كان أبو بكر وعمر كانا لا يضحيان، كراهية أن يقتدي بهما فيظن من رآهما أنها واجبة!
إنه تعليل باطل لا يقوم على دليل وكل الصحابة عرفوا من النبي أن الأضحية سنة وليست واجبة.
ولعل تركهما للأضحية أرادا أن يوهما الناس بأن كل ما فعله رسول الله (ص) ليس بواجب ويمكن تركه وإهماله.
وبذلك يستقيم قولهم(حسبنا كتاب الله يكفينا، وقول أبو بكر :لا تحدثوا عن النبي وقولوا بيننا وبينكم كتاب الله فاحلوا حلاله وحرموا حرامه.
وهذه الأمثلة هي غيض من فيض لما فعله أبو بكر تجاه السنة النبوية الشريفة وما لقيت منه منه من اهانه وإهمال واستهزاء ومن شاء الاستزادة فله كتب العلماء المبدعين كالشيخ التيجاني وغيره.وكتب السنه!
فكيف يطمئن المسلم إلى شخص هذا مبلغه من العلم وهذه علاقته بالسنة النبوية الشريفة وكيف يسمى أتباعه بأهل السنة؟
فأهل السنة لا يحرقونها ولا يهملونها
بل يتبعونها ويقدسونها...
هذا هو أبو بكر خليفة المسلمين الأول؟ باختصار شديد!!!!
أبو بكر ابن أبي قحافة:
جمع أبو بكر خمسمائة حديث للنبي احرقها بالنار وخطب قائلاً:
لا تحدثوا عن رسول الله شيئاً فمن سألكم فقولوا: بيننا وبينكم القرآن فأحلوا حلا له وحرموا حرا مه.
وقد خالف سنة النبي(ص) في كتابة الكتاب وأيد عمر في قوله (إن كتاب الله يهجر وحسبنا كتاب الله يكفينا).
كما ضرب بنصوص النبي في استخلاف الإمام على عليه السلام عرض الحائط واغتصب الخلافة.
كما ترك سنة النبي (ص) في أمير أسامة عليه وسيره في جيشه مع أن رسول الله قال: لعن الله من تخلف عن جيش أسامة ورغم ذلك تخلف أبو بكر عن الجيش متذرعاً بالخلافة.
كما ترك سنة النبي (ص) في إيذاء بضعته الزهراء وتحدى غصبها رغم انه سمع قول رسول الله قبل وفاتهفاطمة بضعة مني من أغضبها فقد أغضبني) وقد ماتت الزهراء وهي غاضبة عليه.
كما ترك سنة النبي (ص) في حرب وقتل المسلمين الذين منعوا الزكاة على عكس ما تنص الآية المباركة: {فذكر إنما أنت مذكر،لست عليهم بمسيطر،إلا من تولى وكفر،فيعذبه الله العذاب الأكبر،إن إلينا إيابهم،ثم إن علينا حسابهم} الغاشية 21-
26
كما ترك سنة النبي (ص) في منعه سهم المؤلفة قلوبهم واتبع رأي عمر
كما ترك سنة النبي (ص) في استخلاف عمر على المسلمين رغم إننا على ثقة تامة أن الإمام علي هو صاحب الحق في الخلافة.
هذا وغير أفعاله التي لم يعملها مع أنها كانت على أيام رسول الله:
سئل عن الكلالة التي نزل بحكمها القرآن، فقال:إني سأقول فيها برأيي فإن يكو صواباً فمن الله وإن يكو خطأ فهو مني ومن الشيطان
وقد كفّر علماء الإسلام من يفتي بأحكام كتاب الله برأيه، كما عرفنا من النبي (ص) ما كان يقول برأي ولا بقياس
أضف إلى ذلك أنه كان يقوللا تحملوني على سنة نبيكم فإني لا أطيقها)
فإذا كان أبو بكر لا يطيق سنة النبي (ص) فكيف يدعي أتباعه وأنصاره بأنهم (أهل السنة)؟
كما كان أبو بكر وعمر كانا لا يضحيان، كراهية أن يقتدي بهما فيظن من رآهما أنها واجبة!
إنه تعليل باطل لا يقوم على دليل وكل الصحابة عرفوا من النبي أن الأضحية سنة وليست واجبة.
ولعل تركهما للأضحية أرادا أن يوهما الناس بأن كل ما فعله رسول الله (ص) ليس بواجب ويمكن تركه وإهماله.
وبذلك يستقيم قولهم(حسبنا كتاب الله يكفينا، وقول أبو بكر :لا تحدثوا عن النبي وقولوا بيننا وبينكم كتاب الله فاحلوا حلاله وحرموا حرامه.
وهذه الأمثلة هي غيض من فيض لما فعله أبو بكر تجاه السنة النبوية الشريفة وما لقيت منه منه من اهانه وإهمال واستهزاء ومن شاء الاستزادة فله كتب العلماء المبدعين كالشيخ التيجاني وغيره.وكتب السنه!
فكيف يطمئن المسلم إلى شخص هذا مبلغه من العلم وهذه علاقته بالسنة النبوية الشريفة وكيف يسمى أتباعه بأهل السنة؟
فأهل السنة لا يحرقونها ولا يهملونها
بل يتبعونها ويقدسونها...
هذا هو أبو بكر خليفة المسلمين الأول؟ باختصار شديد!!!!
تعليق