إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حديث إذا لعن النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) أحداً فهو له زكاة] ههههه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حديث إذا لعن النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) أحداً فهو له زكاة] ههههه

    حديث إذا لعن النبيّ (صلى الله عليه وآله ) أحداً فهو له زكاة]
    ما رواه مسلم في كتاب البرّ والصلة والآداب، في باب من لعنه النبيّ أو سبّه أو دعا عليه وليس هو أهلا
    لذلك كان له زكاة وأجراً ورحمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله
    (صلى الله عليه وآله ): " اللّهمّ إنّما أنا
    بشرٌ، فأيّما رجل من المسلمين سببته أو لعنته أو جلدته، فاجعلها له زكاة ورحمة "(1).
    وفي رواية: " اللّهمّ إنّما محمّد بشر يغضب كما يغضب البشر "(2).
    وروى نحو ذلك عن عائشة وغيرها(3).
    وكذا رواه البخاري في باب قول النبيّ (صلى الله عليه وآله ): "
    من آذيته فاجعل ذلك له قربة إليك "، من كتاب الدعوات(4).
    وهو كذب صريح، ونقص في النبيّ (صلى الله عليه وآله)
    كبير ; لأنّه مستلزم ـ وحاشا النبيّ ـ لفسقه، لِما
    رواه البخاري ومسلم في كتاب الإيمان، أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله )
    قال: " سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر "(5).
    وكيف يلعن النبيّ (صلى الله عليه وآله ) مسلماً وهو يقول: " لعنُ المؤمن كقتله "
    كما رواه مسلم في باب غلظ تحريم قتل الإنسان نفسه، من كتاب الإيمان(6).
    ويقول: " لا يكون اللعّانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة "..
    ويقول: " لا ينبغي لصدّيق أن يكون لعّاناً "..
    كما رواهما مسلم، في باب النهي عن لعن الدوابّ، من كتاب البرّ والصلة(7).
    وروى مسلم في هذا الباب، عن أبي هريرة: "
    أنّه قيل: يا رسول الله! ادع على المشركين؟ قال: إنّي لم أُبعث
    لعّاناً، وإنّما بعثت رحمة "(8).
    وروى فيه أيضاً: " أنّه سمع النبيُّ (صلى الله عليه وآله )
    في بعض أسفاره امرأةً لعنت ناقتها، فقال: خذوا ما
    عليها ودعوها، فإنّها ملعونة(9).
    وفي رواية: " لا تصاحبنا ناقة عليها لعنة "(10).
    مع أنّ ذلك ليس من أخلاقه (صلى الله عليه وآله)،
    فقد كان كما وصفه الله تعالى:
    ( إنّك لعلى خلق عظيم )(11)،
    فكيف يكون سيّئ الخلق لعّاناً؟!
    وروى البخاري في كتاب الآداب، في باب لم يكن النبيّ فاحشاً ولا متفحّشاً،
    عن أنس، قال: " لم يكن (النبيّ (صلى الله عليه وآله)
    سبّاباً، ولا فحّاشاً، ولا لعّاناً، كان يقول لأحدنا عند
    المعتبة ما له تَرِب جبينه "(12).
    وروى في الباب عن عائشة: "
    أنّ يهوداً أتوا النبيّ (صلى الله عليه وآله ) فقالوا: السام عليكم.
    فقالت عائشة: عليكم، ولعنة الله وغضب الله عليكم.
    قال: مهلا يا عائشة! عليك بالرفق، وإيّاك والعنف والفحش "(13)..
    الحديث.
    فكيف يكون سبّاباً للمؤمنين كأقلّ البشر؟!
    أو كيف يجلد أحداً جَوراً وهو يقول: " المسلم من سلم الناس من يده ولسانه "
    كما في أوائل صحيح البخاري(14)؟!
    نعم، ربّما يلعنُ بعضَ المنافقين وفراعنة الأُمّة، الّذين ينزون على منبره نزو القردة ;
    لكشف حقائقهم، إذ يعلم بابتلاء الأُمّة بهم، كبني أُميّة، الشجرة الملعونة في القرآن،
    لكنّ أتباعهم
    وضعوا الحديث الذي صيّروا فيه اللعنة زكاةً ليعمّوا على الناس أمرهم،
    ويجعلوا لعن النبيّ (صلى الله عليه وآله

    وسلم) لهم لغواً، ودعاءه على معاوية بأن " لا يشبع الله بطنه "
    باطلا ، فجزاهم عن نبيهم ما يحق بشأنهم
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    (1) صحيح مسلم 8 / 25.
    (2) صحيح مسلم 8 / 26.
    (3) صحيح مسلم 8 / 24.
    (4) صحيح البخاري 8 / 139
    (5) صحيح البخاري 1 / 33 و ج 8 / 27 و ج 9 / 90 ح 25،
    صحيح مسلم 1 / 58،
    وانظر: سنن الترمذي 4 / 311 و ج 5 / 22 ،
    سنن النسائي 7 / 121،
    سنن ابن ماجة 1 / 27 .
    (6) صحيح مسلم 1 / 73، وانظر: صحيح البخاري 8 / 27
    (7) صحيح مسلم 8 / 23 ـ 24، وانظر: سنن الترمذي 4 / 326
    (8) صحيح مسلم 8 / 24
    (9) صحيح مسلم 8 / 23، وانظر: سنن أبي داود 3 / 26 ، سنن الدارمي 2 / 199
    (10) صحيح مسلم 8 / 23، وانظر: مسند أحمد 4 / 420، السنن الكبرى ـ للبيهقي ـ 5 / 254.
    (11) سورة القلم : آية 4.
    (12) صحيح البخاري 8 / 23
    (13) صحيح البخاري 8 / 22 ،
    (14) انظر: أنساب الأشراف 5 / 133 ـ 134، الجمع بين الصحيحين ـ للحميدي ـ 2 / 135


  • #2
    عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله
    (صلى الله عليه وآله ): " اللّهمّ إنّما أنا
    بشرٌ، فأيّما رجل من المسلمين سببته أو لعنته أو جلدته، فاجعلها له زكاة ورحمة "(1).
    ورواه البخاري ومسلم في كتاب الإيمان، أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله )
    قال: " سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر "(2).
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    (1) صحيح مسلم 8 / 25.
    (2) صحيح البخاري 1 / 33 و ج 8 / 27 ،
    صحيح مسلم 1 / 58،

    أخي الجياشي ننتظر معك أنصار البخاري
    كيف يحلوا هذا الغز
    هل يقبل هذا مسلم بان سباب المسلم فسوق ونبيه يسب

    تعليق


    • #3
      فأيّما رجل من المسلمين سببته أو لعنته أو جلدته، فاجعلها له زكاة ورحمة
      عجبي: كيف لرسول الله ص ان يكون سبابا لعانا جلادا وهو الذي بعث رحمة للعالمين. فاين الرحمه يا من تعتقد ان الرسول ص يسب ويلعن ويجلد صحابته ثم يشترط على الله ان يحول سبه ولعنه و جلده الى زكاة و رحمه.
      اي عقل يقبل بهذا الهراء.

      تعليق


      • #4
        أقول مضحك فعلا

        انظروا يا ذوي اللباب والعقول

        ماذا يقولون عن نبي الأمة

        صاحب الأخلاق الفاضلة

        الذي أدبه رب العباد

        فهو صلى الله عليه وآله يلعن المؤمنين تكون زكاة لهم

        بالرغم من ان اللعن على الظالمين

        أما نحن عندما نلعن الظالمين نكون كفار مشركون

        تعليق


        • #5
          فعلاً أخي الكريم مذهبهم قائم على تبريرات سخيفة غير منطقية
          ليبرروا لمن لم يتبع محمد و أهل بيته و يلمعونهم و يصلحوا حالهم
          لكن أبى الله إلا أن يفضحهم

          من لعنه الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم - فهو زكاة له !!!!
          رغم أنه ما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحيٌ يوحي
          علمه شديد القوي
          المؤمن العادي لا يسب و لا يلعن على هواه فكيف بسيد ولد ادم - صلى الله عليه و اله و سلم -
          ليرفعوا البعض أحتاجوا أن يضعوا من قدر رسول الله

          كما فعلوا مع والديه - عليهم السلام - ووالد عليٍ - عليه السلام - حيث كفروهم و جعلوهم مشركين رغم أن القرأن يصرح (وتقلبك بالساجدين) ليغطوا على النسل البائس للبعض

          وجعلوا تبرير أخطائهم أجتهد فأخطأ فله أجر و أذا أصاب له أجرين !!!!
          ولماذا نحن الشيعة لم نجتهد فأخطأنا و لنا أجر برفض حكومة الشيخين و قبول ولاية أمير المؤمنين علي - عليه السلام -

          وتارة يبررون لتحريف القرأن بالقرءات ففلان يقرأ الأية هكذا و غيره يقرأها هكذا و اخر يحذف المعوذتين و اخر يقول البسملة ليست من القرأن !!!!

          أغلب أستدلالاتهم مغالطة و مخالفة لكتاب الله ...

          للضحك أنظر كيف يستدل أبن القيم على أثبات صفحة العلو لله - و العياذ بالله - :
          قال في كتابه "اجتماع الجيوش الإسلامية" ص296-297 ما نصه: (وفي هذا الباب قصة حمر الوحش المشهورة التي ذكرها غير واحد، إنها انتهت إلى الماء لترده فوجدت الناس حوله فتأخرت عنه فلما جهدها العطش رفعت رأسها إلى السماء وجأرت إلى الله سبحانه بصوت واحد، فأرسل الله سبحانه عليها السماء بالمطر حتى شربت وانصرفت)

          خوش دليل !!!!!!!!!!

          وأستدلال عبقري ...
          لا يقول به طفل عمره 4 سنوات

          تعليق


          • #6
            شكرا لك اخي عبد العباس الجياشي على هذه المعلومه
            واقول اذا كان الرسول يلعن ويسب ويجلد فهل هذا الكلام صحيح وقد قال الله فيه ( وانك لعلى خلق عظيم ) فاين العظمه من هذا الكلام
            ولكن الغايه من هذا التدليس تبرات الشجره الملعوه
            الله ينتقم من كل مدلس على رسوله محمد صلى الله عليه واله

            تعليق


            • #7
              اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم
              أقول نعم هذا قدرونا أن نبتلي بقول مثلهم كمثل بني إسرائيل
              في عكوفهم على عبادة العجل مع وجود الأيات والراهين
              لم تجف أقدامهم من ماء النيل وقالوا جعل لنا إله كما لهم إله
              !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
              شكراً أخي شيخ الطائفة
              وأخي امنيت موالي
              تقبلوا تحياتي

              تعليق


              • #8
                اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
                  حديث إذا لعن النبيّ (صلى الله عليه وآله ) أحداً فهو له زكاة]
                  ما رواه مسلم في كتاب البرّ والصلة والآداب، في باب من لعنه النبيّ أو سبّه أو دعا عليه وليس هو أهلا
                  لذلك كان له زكاة وأجراً ورحمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله
                  (صلى الله عليه وآله ): " اللّهمّ إنّما أنا
                  بشرٌ، فأيّما رجل من المسلمين سببته أو لعنته أو جلدته، فاجعلها له زكاة ورحمة "(1).
                  وفي رواية: " اللّهمّ إنّما محمّد بشر يغضب كما يغضب البشر "(2).
                  وروى نحو ذلك عن عائشة وغيرها(3).
                  وكذا رواه البخاري في باب قول النبيّ (صلى الله عليه وآله ): "
                  من آذيته فاجعل ذلك له قربة إليك "، من كتاب الدعوات(4).
                  وهو كذب صريح، ونقص في النبيّ (صلى الله عليه وآله)
                  كبير ; لأنّه مستلزم ـ وحاشا النبيّ ـ لفسقه، لِما
                  رواه البخاري ومسلم في كتاب الإيمان، أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله )
                  قال: " سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر "(5).
                  وكيف يلعن النبيّ (صلى الله عليه وآله ) مسلماً وهو يقول: " لعنُ المؤمن كقتله "
                  كما رواه مسلم في باب غلظ تحريم قتل الإنسان نفسه، من كتاب الإيمان(6).
                  ويقول: " لا يكون اللعّانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة "..
                  ويقول: " لا ينبغي لصدّيق أن يكون لعّاناً "..
                  كما رواهما مسلم، في باب النهي عن لعن الدوابّ، من كتاب البرّ والصلة(7).
                  وروى مسلم في هذا الباب، عن أبي هريرة: "
                  أنّه قيل: يا رسول الله! ادع على المشركين؟ قال: إنّي لم أُبعث
                  لعّاناً، وإنّما بعثت رحمة "(8).
                  وروى فيه أيضاً: " أنّه سمع النبيُّ (صلى الله عليه وآله )
                  في بعض أسفاره امرأةً لعنت ناقتها، فقال: خذوا ما
                  عليها ودعوها، فإنّها ملعونة(9).
                  وفي رواية: " لا تصاحبنا ناقة عليها لعنة "(10).
                  مع أنّ ذلك ليس من أخلاقه (صلى الله عليه وآله)،
                  فقد كان كما وصفه الله تعالى:
                  ( إنّك لعلى خلق عظيم )(11)،
                  فكيف يكون سيّئ الخلق لعّاناً؟!
                  وروى البخاري في كتاب الآداب، في باب لم يكن النبيّ فاحشاً ولا متفحّشاً،
                  عن أنس، قال: " لم يكن (النبيّ (صلى الله عليه وآله)
                  سبّاباً، ولا فحّاشاً، ولا لعّاناً، كان يقول لأحدنا عند
                  المعتبة ما له تَرِب جبينه "(12).
                  وروى في الباب عن عائشة: "
                  أنّ يهوداً أتوا النبيّ (صلى الله عليه وآله ) فقالوا: السام عليكم.
                  فقالت عائشة: عليكم، ولعنة الله وغضب الله عليكم.
                  قال: مهلا يا عائشة! عليك بالرفق، وإيّاك والعنف والفحش "(13)..
                  الحديث.
                  فكيف يكون سبّاباً للمؤمنين كأقلّ البشر؟!
                  أو كيف يجلد أحداً جَوراً وهو يقول: " المسلم من سلم الناس من يده ولسانه "
                  كما في أوائل صحيح البخاري(14)؟!
                  نعم، ربّما يلعنُ بعضَ المنافقين وفراعنة الأُمّة، الّذين ينزون على منبره نزو القردة ;
                  لكشف حقائقهم، إذ يعلم بابتلاء الأُمّة بهم، كبني أُميّة، الشجرة الملعونة في القرآن،
                  لكنّ أتباعهم
                  وضعوا الحديث الذي صيّروا فيه اللعنة زكاةً ليعمّوا على الناس أمرهم،
                  ويجعلوا لعن النبيّ (صلى الله عليه وآله

                  وسلم) لهم لغواً، ودعاءه على معاوية بأن " لا يشبع الله بطنه "
                  باطلا ، فجزاهم عن نبيهم ما يحق بشأنهم
                  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                  (1) صحيح مسلم 8 / 25.
                  (2) صحيح مسلم 8 / 26.
                  (3) صحيح مسلم 8 / 24.
                  (4) صحيح البخاري 8 / 139
                  (5) صحيح البخاري 1 / 33 و ج 8 / 27 و ج 9 / 90 ح 25،
                  صحيح مسلم 1 / 58،
                  وانظر: سنن الترمذي 4 / 311 و ج 5 / 22 ،
                  سنن النسائي 7 / 121،
                  سنن ابن ماجة 1 / 27 .
                  (6) صحيح مسلم 1 / 73، وانظر: صحيح البخاري 8 / 27
                  (7) صحيح مسلم 8 / 23 ـ 24، وانظر: سنن الترمذي 4 / 326
                  (8) صحيح مسلم 8 / 24
                  (9) صحيح مسلم 8 / 23، وانظر: سنن أبي داود 3 / 26 ، سنن الدارمي 2 / 199
                  (10) صحيح مسلم 8 / 23، وانظر: مسند أحمد 4 / 420، السنن الكبرى ـ للبيهقي ـ 5 / 254.
                  (11) سورة القلم : آية 4.
                  (12) صحيح البخاري 8 / 23
                  (13) صحيح البخاري 8 / 22 ،
                  (14) انظر: أنساب الأشراف 5 / 133 ـ 134، الجمع بين الصحيحين ـ للحميدي ـ 2 / 135

                  اللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين المظلومين
                  جزاك الله عنا خيرا أخي عبد العباس ، لتبيان هذا التناقض المفزع ، المسئ لحضرة سيدنا رسول الله
                  صلى الله عليه وآله وسلم .
                  التعديل الأخير تم بواسطة أمير برقة; الساعة 26-02-2010, 09:10 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    يعني ومن منطلق هذه الأحاديث في لعن الرسول الكريم صلى الله عليه وآله لبعض رموزهم ، يكون بإمكاننا ان نفسر هذه الآية التالية :
                    (كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولاً مِّنكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُواْ تَعْلَمُونَ)

                    على أن الرسول - حاشاه - يتلو عليهم آيات الله تعالى ويعلمهم الكتاب ويبينه لهم ويعلمهم الحكمة ويلعنهم -
                    يزكيهم
                    - في الأخير ...!!


                    أي فكر أعوج أموي هذا ....!؟؟؟

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    أنشئ بواسطة مروان1400, اليوم, 05:42 AM
                    ردود 0
                    10 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة مروان1400
                    بواسطة مروان1400
                     
                    أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 09:28 PM
                    ردود 0
                    5 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة وهج الإيمان
                    بواسطة وهج الإيمان
                     
                    أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 09:20 PM
                    ردود 0
                    7 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة وهج الإيمان
                    بواسطة وهج الإيمان
                     
                    يعمل...
                    X